tvj_19 | Неотсортированное

Telegram-канал tvj_19 - •

-

أنتَ محتوى جَميع النِصوص التي كتبتُها يومًا دُون أن أقصد بها أحدًا و أشعُر الآن بأنها أصبحت مَنطقيّة.

Подписаться на канал

now i knew it and i knew it from the start it is 0 the imp. is im going now see you later byebye...

Читать полностью…

احب من واحد يكذب علي

Читать полностью…

لَيسوا أهلاً لِلذِّكرِ، ولا جَديرينَ بحُروفِ سُخْطي، ولكنَّ الخَذلانَ إذا تَكرَّرَ خَلَقَ فينا لُغةً لا تُشبهُ سِوى الحَريقِ...

يا مَن تَظُنُّونَني أبكي على غِيابِكم، ما كنتُ لِأمنَحَ لُصوصَ القَلبِ دَمعًا، وما رَكَعتُ لِأحدٍ إلا لِرَبٍّ علِمَ ما في القَلبِ، حينَ جَهِلَتْهُ وُجوهُكم. أنتم وَهمٌ لَبِسَ ثَوبَ الأُنسِ، وعَارٌ تَنكَّرَ في لَفظِ الصَّديقِ.

أنا الذي مَشيتُ على شَوكِ الخُذلانِ، فما نَزفتُ إلا كِبرياءً. أنا الذي إذا مَاتَ فيَّ الشَّعورُ، عاشتْ داخِلي المَهابةُ كأنَّني طَيفٌ مِن سُخطِ المَلائكةِ.

لا تَرجوا مِنِّي رِقَّةً، فَقلبي صَقَلتْهُ الخِياناتُ حتَّى صارَ حَديدةً لا تَميلُ. ولا تَنتظِروا منِّي انكِسارًا، فالرِّيحُ تَنحني للجَبَلِ، لا لِرَمادِ المَوتى.

يا أَشباهَ الحَيَواتِ، عَودوا إلى كُهوفِكُم، فالشَّمسُ لا تُناجِي الدُّخانَ، وأنا لستُ كأحدِكم، بل أنا نَجمٌ في عُزلتِه، شاهِقٌ في وَحدتِه، مَجبولٌ مِن مِلْحِ العَظَمَةِ ومَرَارةِ التَّجَرُّدِ.

أنا العَظِيمُ الذي لَم يَصنعْهُم، فكيفَ يُهزَمُ بِهِم؟

Читать полностью…

أشعرُ وكأنَّ الحزنَ قد غرسَ جذورَه في أعماقِ روحي، فصارَ ثِقلاً لا يُحتَمَل، لا يُغادِرني لحظةً، يعبثُ بصَدري كريحٍ عاتيةٍ تمرُّ على أطلالٍ منهارة. أنفاسي مُثقلةٌ، وجسدي يؤلمني بلا علَّةٍ واضحة، وكأنَّ وجعي قد تخطّى حدودَ المشاعرِ حتى تمكَّنَ من عِظامي.

كُنتُ دومًا الحاضرَ لأجلهم، أُجيدُ الإصغاء، أُجيدُ التَّضميد، أُجيدُ أن أكونَ ملاذًا حين يضيقُ بهم العالم. لكن حين مالت روحي على شفيرِ الانهيار، لم أجد يدًا تمتدُّ، ولا صوتًا يسألُ: أأنتَ بخير؟
والأصعبُ من الفقدِ، أنني لا أعرفُ كيف أقولُ إنني لستُ بخير. الكلماتُ تخونني، تُثقلني فكرةُ الشكوى، كأنَّ ضعفي عارٌ يجبُ أن أُخفيه، وكأنَّهم اعتادوا رؤيتي قويًّا لدرجةٍ أنَّ ضعفي يُعدُّ خيانةً لصورتهم عنّي.

إنهُ وجعٌ لا يُرى، ولا يُفهم، ولا يُقاس. تَصرخُ فيه الروحُ دون صوت، وتَبكي العيونُ من غير دمع، وتُصبزحُ الحياةُ مجرَّدَ عبءٍ أعيشهُ يومًا بعد يومٍ بلا معنى... بلا رغبة... بلا نجاة.

Читать полностью…

"كأنّ الروحَ قد نُزِعت من بين أضلاعي نزعًا، لا تدري أأنا ما زلتُ حيًّا أم أنَّ الحياةَ قد مرّت بي مرورَ النِّسيان. يئنُّ الجسدُ تحت وَطْأةِ ألمٍ لا يُرى، يتهدَّجُ في صمتٍ كمن يختنقُ بلا هواء، وكأنَّ كلَّ خليةٍ فيه تنوحُ بفَقْدِ المعنى."

Читать полностью…

“He watches him laugh with others, and though no envy burns within him, something deep stirs—a quiet unrest, like a shadow pressing on his chest. He tells himself he doesn’t care, that their joy is theirs alone, yet a strange ache lingers, nameless and uninvited. He doesn’t recognize it as love, nor can he call it longing, but it returns every time their eyes meet. It’s a feeling that doesn’t fit into words—a foreign certainty, soft yet unyielding, like a whispered truth echoing through the silence of his soul. It’s not rational. It’s not expected. But it’s there. And somehow, he trusts it.”

Читать полностью…

"يَخْتَبِئُ خَلْفَ قِناعِ الهُدوءِ، يُوَارِي العالَمَ صَمْتًا، وَفي دَاخِلِهِ ضَجِيجٌ لا يَسْكُنُ، وَغَضَبٌ لا يَخْمُدُ، وَضَعْفٌ يُنْكِرُهُ الكَلِامُ. لا يُحِبُّ أَحَدًا، وَلا يَثِقُ بِأَحَدٍ، هادِئٌ كَالسُّكُونِ، مُضْطَرِبٌ كَالبَحْرِ. وَفِي يَومٍ مِن دُجى الأَيّامِ، أَشْرَقَتْ شَمْسٌ صاطِعَةٌ، فَأَضَاءَتْ عَتَمَةَ قَلْبِهِ، وَهَمَسَتْ لَهُ: ما زَالَ في الحَياةِ نُورٌ يُنْتَظَرُ."

Читать полностью…

وَلَقَدْ رَأَيْتُكَ في مَنامي لَيْلَةٍ
فَنَسِيتُ مَا قَدْ كَانَ مِنْ أَحْزَانٍ
وَكِانَ نَوْمي فِي حُضُورِكَ يَقَظَةً
حَتَّى أَفَقْتُ عَلى فِرَاقٍ ثَانِ .

Читать полностью…

Я не понимал, что безумно люблю тебя, пока не обнаружил, что разговариваю с тобой, запоминаю твои действия и теряюсь в твоем спенсе.

Читать полностью…

كلِماتٌ صَغيره مِنكَ بَعثرتني،
وقُبلةٌ مِن شِفتيكَ أرسَلتْ عواصِف
الشِتاء فـَ سَقتنِي.

Читать полностью…

ماذا جَنيتُ لِكي تَملَّ وِصالي
إني سألتُكَ هَل تِجيبُ سؤالي؟
حاولتُ أن القى لهجرِكَ حُجةً
فَوقعتُ بين حَقيقةً وخيالِ
كُنتُ ألقريبَ وكُنتَ انتَ مُقرَّبي
يوم الوِفاقِ وبَهجةِ الأقبالِ
فَغدوتَ أشبهَ بالخَصيمِ لخَصمهِ
عِجباً إذاً لتَقلَّبِ الأحوالِ
أنا ما طلبتُكَ أن تَعودَ لِصحبتي
بَعد القَطيعةَ أو تَرق لحالي
فأنا بغيركَ كامِلٔ مُتكملٔ
وكَذالك انتَ على أتمِ كمالِ.

Читать полностью…

غَارِقٌ بِوهمِكَ لا يَرُوقُ لِي الأدرَآك.

Читать полностью…

Я вижу, как ты смотришь на небо

Тебе стало скучно или ты устал от загара?

Я ответил: я лечу свою путаницу

Интересно: Кто была луной?

Читать полностью…

هل هذه انتِ ؟! لااعلم ......أريد ان تكوني فكلي إشتاق لبعضٍ منكِ ؛ تلك الالتفاته الناعمه من الشبه وذلك الغموض في الملامح يجعل قلبي يرتعش ،عقلي مضطرب بشدة وهو يحلل التفاصيل القليلة الموجودة بتلك الاقل المحفوظة.. اُقارن هذا بذاك لعلي أطأ على ارض تجعل من اهتياج روحي اكثر استقراراً ، أكان ذلك بمااتمنى ام بما ابغض ... اُبعد ناظري عن ماإلتصق بذاكرتي اُداري حركة يديَّ العشوائية خوفاً من ان يلاحظ احدٌ جنوني لكن ايقاف دوراني حول نفسي كان امراً ميؤسا منه ومع ضعف امكانيَتي على التذكر ومقارنةِ الشبه بين يداك وهذه اليد الغير واضحة انفك ومااراه امامي هندامك و واجهة منزلك التي لم المحها سوى مرة واحدة سابقاً لااعلم ان كنتُ قد قطعتُ الشك باليقين لكنني اود ان اقطع بعضَ اطراف الشوق بهذه الصورة الضبابية عَلِيَّ اُبلُ ضمأي وأُصَبرَ عقلي عن المغادرة متجاهلاً تَوسولاتي بأن الحكمة هي مانحتاج في هذه الأرض الجرداء على أي حال فأن حالي اضطرب وهو يبحث عن حالك بين ضبابية هذة الملامح واسطر الاغاني وحواف التوقعات ...اشتقت إليك ثم اُحبك ...🫂🖤

كتبته: @jun_ga97

Читать полностью…

هل لي ان ادنو اليه ايها الحارس الغاضب ,هل لي ان انظر داخل عينيه للحظات ,متى ستنتهي سنين عقوبتي السحيقة ,هل بإمكاني ارسال المكاتيب اليه اlإذن؟؟
اللهي صبرك فقد ضاق صدري ولااعتقد باني سأستطيع الوقوف ثابتاً مراقباً اياه من بعيد..

كتبته: @jun_ga97

Читать полностью…

احس بهل لحضه اني صدك نرجسي و انسان غالب تفكيره اي شخص يلتقي بي خصوصا انه الكل اصغر مني

Читать полностью…

وكتمْتُ آلام الحنين فأفصحَتْ
عيني وأنطقها الفؤادُ بأدمعي
الكلُّ يسمع في الوداع حنيننا
لكنّ أصدقه الذي لم يُسمعِ
ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها
‏يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي
‏أغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت
‏ايقنتُ أنّي لستُ أملك مدمَعي
‏ورأيتُ حلماً أنني ودَّعْتُهم
‏فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي
‏مُرٌ عليَّ بأن أُودّعَ زائرًا
‏كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي

Читать полностью…

أكُرِهُهم؟! بل أزدريهم ازدراءَ المُتَعالِي الذي لا يرى في أعينِهم إلّا انكسارَ العاجزينَ، وأشمئِزُّ من حديثِهم كما يَشمئِزُّ النسرُ من زَقزَقةِ العصافيرِ. ما كنتُ يومًا من سُلالةِ التافِهينَ، ولا نَبَتَ في قلبي سُكّرى المجاملةِ. إنِّي أنا، أنا الذي جَرَّبَ الألمَ فلم يُحطِّمْهُ، وخاضَ الظُلمةَ فلم تُطفِئْ فيهِ وهَجَ الكبرياءِ.

كَم ذلَّتْ أمامي وجوهٌ تَمنَّتْ رِضايَ، وكم جَرَّتِ الحياةُ أذيالَها خُضوعًا إذا نَطَقْتُ! لم أَخلُقْ لأُرضي نفوسًا جائعةً للفتاتِ، بل خُلِقْتُ لأكونَ سيِّدًا على جَهلِهم، مالِكًا لِتقلُّباتِهم، مُترفِّعًا عن خُرافاتِ مَحبَّتهم المَشروطةِ.

ما أنا بِظِلٍّ لأحدٍ، ولا صَدًى لأمنيةٍ رَخيصةٍ. أنا العَينُ التي لا تَنامُ، والعَقلُ الذي لا يُخطِئُ. وفي داخلي جُرحٌ، نعم، لكنَّه جُرحٌ نَبيلٌ، لا يُداريهِ التَّصنُّعُ، ولا يُخفيهِ التَّزلُّفُ. إنَّه الجُرحُ الذي صاغَ مَجدي، وحَفَرَ في روحي معالمَ النُّبوغِ.

فَإنْ كَرِهوني، فليكرَهوا، وإنْ غاروا، فليَغاروا؛ فَما أنا إلا أنا... عَرشٌ لا يُنازَعُ، وصَوتٌ لا يُسكَتُ، وحَقٌّ لا يُنكَرُ.

Читать полностью…

"تمرُّ بي لحظاتٌ، أكادُ أُقسِمُ فيها أنّ الألمَ ليس شعورًا معنويًّا فحسب، بل مخلوقٌ ثقيلٌ يسكنُ جسدي، يضغطُ على صدري حتى أكادَ أَختنق، ويجُرُّ عظامي جَرًّا كأنّها حُطامُ سفينةٍ غارقة. لا يَترُكني في يقظتي ولا منامي، يأكلني بصمتٍ، ويُطفئُ نورَ قلبي شيئًا فشيئًا.

كنتُ لهم دومًا السَّندَ، الرِّفاقَ في شدائدهم، واليدَ التي لا تُقصِّر، والصوتَ الذي يُواسيهم في مُصيبتهم. لكن في لحظةِ انكساري، حين سقطتُ بلا قوَّةٍ ولا رجاء، لم أجد أحدًا. لا عينًا تَراني، ولا قلبًا يَشعر بي، كأنّ انطفائي كان شيئًا لا يُذكَر، كأنّ وجعي لا يَستحقُّ الحضور.

آهٍ لو يعلمون كم تَصرخُ الروحُ وهي صامتة، كم يُمزِّقني أن أَبتسمَ وأنا أَنهارُ في داخلي. ما أقسى أن تكونَ الحائطَ للكلّ، ثم لا تجد جدارًا يسندك حين تتداعى."

Читать полностью…

لَقَدْ لَقِيتُهُ مَرَّةً، فَكَأَنَّ الزَّمَانَ قَدْ شَقَّ صَفْحَةَ الْوُجُودِ لِيَخُطَّ فِيهَا مَا لَا يُفْهَمُ وَلَا يُفَسَّرُ. مَا نَظَرْتُ إِلَيْهِ كَمَنْ يَنْظُرُ إِلَى وَجْهٍ فِي الزَّحَامِ، بَلْ كَمَنْ يُبْصِرُ ذَاتَهُ فِي مِرْآةٍ لَمْ يَرَهَا قَطُّ.

شَعَرْتُ – بِلَا مُبَالَغَةٍ – أَنَّ قَلْبِي قَدِ انْزَلَقَ مِنْ مَوْضِعِهِ، وَأَنَّنِي صِرْتُ مُعَلَّقًا بَيْنَ مَا أَعْرِفُ وَمَا لَا يُقَالُ. كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ شَخْصًا، بَلْ كَانَ صَدًى قَدِيمًا لِشَيْءٍ كُنْتُ أَفْتَقِدُهُ دُونَ أَنْ أَعِيَ.

مَا قَالَ كَلِمَةً، وَلٰكِنَّ السُّكُوتَ بَيْنَنَا كَانَ أَفْصَحَ مِنْ كُلِّ لُغَاتِ الْأَرْضِ. وَفِي نَظْرَتِهِ كَانَتْ تَسْكُنُ أَسْئِلَةٌ كَثِيرَةٌ، أَجَابَهَا قَلْبِي قَبْلَ أَنْ أَسْمَعَ السُّؤَالَ.

لِمَاذَا تَحَرَّكَ شَيْءٌ فِيَّ؟ لَا أَعْلَمُ. وَلٰكِنَّنِي عَلِمْتُ – بِيَقِينٍ غَامِضٍ – أَنَّ هٰذَا اللِّقَاءَ لَيْسَ مُجَرَّدَ صُدْفَةٍ، بَلْ صَحْوَةُ رُوحٍ كَانَتْ نَائِمَةً فِي جَوْفِي.

Читать полностью…

اجتزتُ مراحلَ الاكتئابِ الخمسَ كما سطّرها العلماءُ في دفاترهم: أنكرتُ، ثم غضبتُ، ثم ساومتُ حزني، ثم غرقتُ، ثم رضيتُ بهزيمتي... لكنني اليوم أقفُ في مرحلةٍ سادسةٍ لم تكتبها الأقلامُ بعد، ولم تنطقْ بها شفاهُ الذين تألموا قبلي.
هي مرحلةُ التقمّصِ العكسيّ للمشاعر: حين أُخفي انكساراتي في خزانةٍ لا مفتاح لها، وأرتدي ملامحَ من نورٍ كي لا يتعثّر بي العابرون.
أُجيدُ الإصغاءَ للقلوبِ التي تنزف، وأضعُ على جراحهم كلماتٍ كنتُ أتمنّى لو قيلت لي، وأرسمُ على وجوههم ضحكاتٍ لم تزر شفتايَ منذ زمن.
في هذه المرحلةِ، لا أبحثُ عن من يُنقذني، بل أصنعُ قواربَ نجاةٍ للآخرين، وأنا أغرقُ بهدوء.
هي المرحلةُ التي يتكلمُ فيها الجسدُ بلغةٍ لا تُسمع، ويصرخُ القلبُ بلسانٍ لا يُفهم.
أُهدي الحبَّ، لا لأنني أملكه، بل لأنني أفتقرُ إليه، وأخشى أن يشعرَ أحدهم كما أشعر، فأحتضنهُ بكلماتي، وأنسى أن أحتضنَ نفسي.
إنها مرحلةُ النبلِ الصامت، والاحتراقِ بأناقة، والتخلّي عن الرجاء، لا يأسًا... بل رحمةً بمن حولك.
تلك هي المرحلةُ التي لا تُكتبُ في المراجع، لكنها تُكتبُ بوجعٍ في الأرواحِ العميقة، وتُروى بدمعٍ لا يسيل."

Читать полностью…

في زاويةٍ صامتةٍ من الحياةِ، يعيشانِ هما، قلبانِ يضجّانِ بالحُبِّ، لكنّ الصمتَ بينهما جدارٌ لا يُهدَمُ.

هو يُحدِّقُ فيها طويلاً، يتأمَّلُ ملامحَها وكأنّهُ يبحثُ فيها عن الحياةِ كلِّها، لكنّهُ ما نطقَ بحُبٍّ، يخشى أن تفضحَهُ الكلماتُ، فينكسرَ شيءٌ من كرامتِه.

وهي، ما أقلَّ ما تلتفتُ إليه، لكنّ قلبَها لا يهدأُ إن غابَ، ولا يطمئنُّ إن حضرَ. تُخفي وَجْدَها خلفَ ابتسامةٍ باهتةٍ، وتخنقُ الآهَ في صدرِها كأنّها تخافُ أن تَسْقُطَ من عينيه دمعةٌ تفضحُ سرَّها.

يَلتقيانِ كلَّ يومٍ، يتبادلانِ السلامَ، والقلوبُ خلفَ الأضلاعِ تصرخُ: "أحِبُّكَ!"، لكنّ اللسانَ صامتٌ، والاعترافُ مؤجَّلٌ إلى أجلٍ لا يُعلَمُ.

كأنّ الزمنَ يعاقبُهما، وكأنّ القدرَ يختبرُ صبرَهما، فيجعلُ الحبَّ بينَهما جميلاً، لكنّهُ موجِعٌ؛ كنبضٍ لا يُسمَعُ، وكعطرٍ لا يُلمَسُ.

يعيشانِ بمشاعرَ مكتومةٍ، وبوجعٍ لا يُشكى، كلٌّ منهما يُحبُّ الآخرَ بصمتٍ، ويخشى عليهِ من البوحِ أكثرَ ممّا يخشى عليهِ من الفقدِ.

فهل يأتي يومٌ يُقالُ فيهِ "أحبُّكَ"؟ أم أنّهما سيظلّانِ حبيبينِ بلا حُبٍّ مُعلَنٍ، ووَجْدينِ بلا اعترافٍ؟

Читать полностью…

.‌نَهْدَاكِ نَبعَا لذَّةٍ حمراءَ تُشعِلُ لي دَمي.

Читать полностью…

رَأيْتني مُبغِض ثُم فَارِقَتني.

Читать полностью…

Я незаменимый и бесценный человек, и нет никого подобного мне. Я редкий и замечательный, с уникальной личностью. Каждый хочет, чтобы я был его собственностью, но я сам себе король.

Читать полностью…

Глубокие поцелуи в твои красивые щеки.

Читать полностью…

Я хотел бы поцеловать тебя, но по-другому.

Читать полностью…

عَجِزتُ بَوصِفِكَ أحرفٔ وقَصائِدٔ
الحُسنُ فيكَ يُجَاوزُ الأفلاكَا.

Читать полностью…

انني على الحافة تدفعني الافكار الغريبة بعيداً ..وعدُنا الجَميل يكادُ يُفلت من بين يدي ...ترانيم احاديثنا تضغطُ على حُنجرتي الالمُ يَخنقني ماعاد لي صوتٌ للصراخ لاقوةَ لدي للتشبث ..أافلتها ..اعلمُ بانكَ لاتسمع همساتي الخافته لكن ..هل لي ان استسلم؟؟.. انا افقد رباطةُ جأشي لم يعد بحوزتي ما أداري به جروحُ يدي .. ان تهاويت ان وصلت للقاع ان رأيتني متكوماً كخردة قديمة لاتلتفت اتوسلك لاتطل النظر... فقط... تابع لأجلي حافظ على الحياة الصغيرة التي بداخلك ...
....اتذكر ذاك الوعد الذي جعلتني اقسم بحياتك لاجل الحفاظ عليه ..انا اريد كسره حسنا انا منصدم من ان هذه الفكرة تركض داخلي ا..انها صاخبة للحد الذي يجعلني افقد عقلي ببطء لست على يقين ان كنت سأحافظ على شئ ..هذه المرة تبدو مختلفة بشكل غريب ..انها تتكتم على روحي تدعس على رونقها الذابل ...اجل لا أظهر ردود فعلٍ واضحة لكنه مؤلم بطريقة مريبة يختلف عن كل تلك التي صرخت بقوة عما يجري داخلي ..اجدني مقيدة امام مايجري ..


......ا....اسفة لكن سأتخلى عن كل ماسبق لن اقاوم اكثر ...انا اسفة ياقوتي ..
🌃🌌🎶

كتبته: @jun_ga97

Читать полностью…

أيامي  ثقيله رتيبه... صامته تمر بها الدقائق ببطئ معبئة.  بينما تخالفها الساعات بسرعتها لعل هذا اليوم ينتهي ويتكلل الصباح التالي بالأمل.. لكن اليوم التالي هو ذاته اليوم السابق يخطو على خطاه ربما اكثر مُقتاً للغد أبطأ واسرع عل ايامي تنتهي ذات يوم..


كتبته: @jun_ga97

Читать полностью…
Подписаться на канал