thkafaj | Неотсортированное

Telegram-канал thkafaj - عالم القصص والثقافةالجنسية

1316

قصص جنسية مع نشر ثقافة جنسية نمكنكي ونمكنك أنت من اشباع رغبات بعظكم البعظ وكيفية الااثارة الجنسية

Подписаться на канал

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
وامصه راس زب جلال زوج اختي وكان زبه كبير وكانت شهوتي و نشوتي تزداد لعدها جلال توقف توقف وانزل ارجلي من فوقه وطلب مني امص زبه جلست على ركبي وزبه فوق وجهي سعمن زبه كبير مثل الصميل. متدلي بين افخاذه. وبيضاته كبيره. بحجم البيضه الكبيره. وشدني من شعري وقال شهدو مصي زبي ومسكت زبه بيدي الثنتين. وكنت امصمصه. لما اختنق. واتفل لفوق زبه. رجع جاء من خلفي. وخلاني اسجد. عشان يبرز له طيزي . بالراحه. وغرس زبه في اعماق طيزي . لما صحت رحع جلال زوج اختي يخرج زبه ببطى شوي ويدخله. وكان يدخل زبه واحس ان بيشط طيزي نصين وناكني لما عور طيزي وجلست اوهف الهواء اتجاه طيزي عشان تبرد. ما قدرت اتحمل. وقمت وما عد لي رغبه في النيك. من الالم . وترجاني جلال زوج اختي اخليه يكمل ينيكني لانه ما قد قذف . قلت له يا جلال@huduruhhh بيوجعني قوي بمص زبك لما تقذف ومصيت زب جلال زوج اختي لما قذف. وانا لبست ملابسي. ورحت غرفتي الي بنام فيها ونمت عند اختي . وطول اليل وطيزي توجعني. عملت لطيزي معجون اسنان عشان تبرد طيزي وبعدها توسع طيزي واصبحت ممحونه وكل ماروح بيت اختي يعربني جلال زوج اختي .وامصه راس زب جلال زوج اختي وكان زبه كبير وكانت شهوتي و نشوتي تزداد لعدها جلال توقف توقف وانزل ارجلي من فوقه وطلب مني امص زبه جلست على ركبي وزبه فوق وجهي سعمن زبه كبير مثل الصميل. متدلي بين افخاذه. وبيضاته كبيره. بحجم البيضه الكبيره. وشدني من شعري وقال شهدو مصي زبي ومسكت زبه بيدي الثنتين. وكنت امصمصه. لما اختنق. واتفل لفوق زبه. رجع جاء من خلفي. وخلاني اسجد. عشان يبرز له طيزي . بالراحه. وغرس زبه في اعماق طيزي . لما صحت رحع جلال زوج اختي يخرج زبه ببطى شوي ويدخله. وكان يدخل زبه واحس ان بيشط طيزي نصين وناكني لما عور طيزي وجلست اوهف الهواء اتجاه طيزي عشان تبرد. ما قدرت اتحمل. وقمت وما عد لي رغبه في النيك. من الالم . وترجاني جلال زوج اختي اخليه يكمل ينيكني لانه ما قد قذف . قلت له يا جلال بيوجعني قوي بمص زبك لما تقذف ومصيت زب جلال زوج اختي لما قذف. وانا لبست ملابسي. ورحت غرفتي الي بنام فيها ونمت عند اختي . وطول اليل وطيزي توجعني. عملت لطيزي معجون اسنان عشان تبرد طيزي وبعدها توسع طيزي واصبحت ممحونه وكل ماروح بيت اختي يعربني جلال زوج اختي .@huduruhhh
وامصه راس زب جلال زوج اختي وكان زبه كبير وكانت شهوتي و نشوتي تزداد لعدها جلال توقف توقف وانزل ارجلي من فوقه وطلب مني امص زبه جلست على ركبي وزبه فوق وجهي سعمن زبه كبير مثل الصميل. متدلي بين افخاذه. وبيضاته كبيره. بحجم البيضه الكبيره. وشدني من شعري@huduruhhh وقال شهدو مصي زبي ومسكت زبه بيدي الثنتين. وكنت امصمصه. لما اختنق. واتفل لفوق زبه. رجع جاء من خلفي. وخلاني اسجد. عشان يبرز له طيزي . بالراحه. وغرس زبه في اعماق طيزي . لما صحت رحع جلال زوج اختي يخرج زبه ببطى شوي ويدخله. وكان يدخل زبه واحس ان بيشط طيزي نصين وناكني لما عور طيزي وجلست اوهف الهواء اتجاه طيزي عشان تبرد. ما قدرت اتحمل. وقمت وما عد لي رغبه في النيك. من الالم . وترجاني جلال زوج اختي اخليه يكمل ينيكني لانه ما قد قذف . قلت له يا جلال@huduruhhh بيوجعني قوي بمص زبك لما تقذف ومصيت زب جلال زوج اختي لما قذف. وانا لبست ملابسي. ورحت غرفتي الي بنام فيها ونمت عند اختي . وطول اليل وطيزي توجعني. عملت لطيزي معجون اسنان عشان تبرد طيزي وبعدها توسع طيزي واصبحت ممحونه وكل ماروح بيت اختي يعربني جلال زوج اختي .
النهايه

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
بس بنفس الوقت احساس حلو فقال لي

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥قـصص🔞جـنسية❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄


اسمي لينا بنت يمنية عمري الان 20 سنة حلوه وجميله ومثيره انا من اسره ميسوره وراقية ومنفتحة بعض الش
ما اطول عليكم بحكي لكم قصتي التي حصلت اثناء ماكنت بدري بالثانويه العامة حيث كنت ادرس في مدرسه اهليه ومعروف اغلب المدارس الأهلية يكن مختلط بنات وشباب فاني بصراحة وكوني من اسره منفتحة فانا بقيت بنت معروفه عند الكل اني فرفوشة وزقعة وجريئة وحاجات كثيره فطبيعتي انني دائما امزح مع الكل مع اي شخص اقابله ابتسم لة وكنت معروفه اني بنت على طول اضحك وامزح وبجرائة مع الكل سوا يكون من اتكلم معه بنت او ولد فاصبحت معروفة ومشهوره لدى الكثير من زملائي وزميلاتي وحتى المعلمين والمعلمات والأصدقاء والصديقات وحتى في الحاره التي نسكن فيها
المهم في يوم من الأيام أثناء الدراسة كان عندنا اختبار شهري لاحدى المواد ولاكنني كان عندي ضروف اضطريت انني غبت عن الاختبار واتيت اليوم الثاني وكلمت الاستاذه مدرسة الماده الذي غبت عن اختبارها واخبرتها بسبب غيابي فقالت لي الاستاذة خلاص اني باعيد لكم الاختبار بكره انا واثنين من الزملاء اولاد واحد اسمه محمد والثاني اسمه امين وفي اليوم الثاني حضرت للمدرسة وفي نهاية اليوم بعد ان اكملنا الحصص استدعتنا الاستاذه انا وزملائي محمد وامين الذي لم نختبر وادخلتنا الا احدى الفصول واعطتنا الاختبار وحينها وكما هي عادتي كما اخبرتكم انني فرفوشة واحب الضحك والمزح فكنت امزح مع الاستاذة وكمان مع الطلاب زملائي محمد وامين وحينها وكوننا الذين بنختبر ثلاثة فقط كانت الاستاذة تسيبنا بعض الأحيان و تخرج من الفصل وكان زميلي امين يستغل خروج الاستاذه ويقرب مني لكي اغش لة واني كنت ارفض اغششه وبقى يحاول اغششه عده مرات وانا ارفض فتعصب امين وبقى يحلف فيني يمين لابعد الامتحان حيث قال لي انا بوريك انتي اتشوفي ايش باسوي فيك لما نخرج واني تحديته وقلت له ايش بتسوي ادحداك ماجهدك تسوي شي فترنفز اكثر وقال لي عادك بدتحدي هيا لو انتي بنت وشجاعه انتي بتجي بعد الاختبار لاعند حمامات الاولاد وانا عاندته وقلت له ايش بتسوي خلاص انا باجي واشوف ايش بتفعل وكان زميلنا محمد يسمعنا نتصايح ونتهاوش ونتحدى بعض وهو ساكت
المهم انا قررت اوفي بالتحدي واروح الا عندحمامات الاولاد وفعلا بعد ان انتهينا من الاختبار وسلمناه للاستاذه وراحت وكمان لانه كان قد انتهى الدوام و الوقت متاخر كان جميع الطلاب و المدرسات والمدرسين كلهم قد راحو وماعد باقي احد سوى الحاري في البوابة الخارجية فانا اصريت اوفي بالتحدي ورحت الاعند حمامات الاولاد وامين لما شافني مصره بالتحدي على طول لحق بعدي ولما وصلت الا امام باب احدى الحمامات قرب مني وبسرعة دهفني الا داخل احد. الحمامات وثبتني على جدار الحمام والتصق وظغط بجسمه على جسمي وكان يلطمني لطم خفيف وجعل فمه يمص بفمي من شان ما اقدر اصيح فكنت احاول ابعده عني واحاول اصيح لاكنني ماقدرت ابعده لانه اقوى مني ولا اصيح لان فمه كاتم لفمي وحينها زميلنا محمد حس بنا و سمعنا فجاء الينا ولما شاف ان امين كانه يحاول يغتصبني تدخل محمد و دهف امين وفكه مني وضربه لانه اقوى منه وقال لة يانذل والله لوما تروح وماعد تتعدى على لينا ماشي يمين انني بكرة سوف ابلغ فيك واخليهم يبهذلوك وبقى محمد يضرب ويلبج امين في الممر الذي امام الحمامات وانا حينها كنت مصدومه وواقفه ومتسمرة في مكاني وامين يتضارب هو ومحمد و يتحلف فيني لاكن محمد شجاع ضرب امين ووقفه عند حده وطرطه ثم رجع محمد اليا ومسكني بيدي واخرجني من الحمام وانا اتشكره وامدحه ومحمد يقول ليش تتشكريني انا ما عملت شي هذا واجب واني بصراحة بقيت ممنووووونة من محمد جداااا على موقفه وما عرفت كيف ارد له الجميل فبدون اراده قربت منه وعملت له  بوسة في خدة وقلت له هاذا اقل شي مقابل انك انقذتني من هذا المجنون ومحمد اول ما حس البوسه مني اعجبة الوضع وخلاص ذاااااب وبسرعة التفت اليا ومسكني وضمني اليه ولما بقى وجهي قرب وجهه وقال ياقمر انا عرضت حياتي للخطر وهاذه البوسة منك قليل مقابل ماسويتة لاجلك وانا ابتسمت له وكمان وبصراحة خصوصا لما حسيت جسمي ملتصق بجسمة لايفصلنا سوى ملابسنا بصراحة حسيت جسمي كانه تخدى واتاني شعور مختلف حلو لاول مره احسه شعور واحساس يجنن اعجبني جداااا تمنيت يستمر ومحمد يمكن حس بي فقرب فمه الا فمي وباسني وانا بدون تردد بقيت ابادله ولفيت يدي على رقبته وبقينا نتباوس ونتمصمص ونشفشف بعض شوية وانا وقفت وهو شافتي وعقد حواجبة وانا ابتسمت وقلت له محمد مايصلح اكثر من هذا احنا بمكان عام وهو ابتسم وبسرعة حلل عبارتي فقال لي صحيح بس لاتهمي تعالي معي ومسك بيدي و على طول اخذني وادخلني لافصل مهجور محد.

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل.  @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر.

وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها.

من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو.

لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة.

اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر.

فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها.

كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد.

"حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك"

فصاحت فيني باستعطاف "ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي"

أنا : "اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه"

دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : " بس هو يحبني"

فأجبتها : " اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي"

تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها:

"عطيني رقمه انا بتفاهم وياه"

رفضت في البداية فقلت لها : "اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين"

فأجابتني ، "توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟"

فأومئت برأسي وقلت لها " ايه اوعدك"

بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً " الفتى " أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ابنتي وانا أكاد أتقطع فضولاً " مين هذا !!؟ "

فأجابتني : " انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني "

فصرخت بسرعة : " بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين "

تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : " خالد ، خالد صديق وليد "

ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها.

كان رقمه الأصلي مسجلاً في تلفوني ، فأنا أتصل عليه اذا كان تلفون ابني مغلقاً ، أما هذا الرقم فكلا ، اتصلت على رقمه الأصلي ، رد على التلفون وحياني سعيداً دون أدنى تردد أو نبرة خوف

" هلا خالتي "

كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً

" اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت "

رد بنبرة استغراب " سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ "

" لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني"

فأجابني بقلق شديد " خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير"

أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا.

ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني !

كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك.

في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي

رددت " ألو "

هو : " هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني"

كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي !

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

#الجـزء_الثاني

وقلبتها ومصيت كسها وكان كسها مبلل بسيل سيلان. وهي تئن وتتونون اااااه اااه وربي لعذبها. فلخت ارجلها وغرست زبي. بضربه واحده في كسها. لما صاحت وانا مسكت فمها ولطمتها في خدها تشتي تفضحينا يا كلبه قالت ماشي بس استوجعت قوي. خرجت زبي ودخلته واعربها.

وهي تصيح كسي كسي دلا يا وسام دلا. بتوجعني.

وجعتتتتتتني. بيووووووووووجعني. اااااااااي. ااااي. دلا يا وسام مالك هجت دلا يا حبيبي وسام وانا ازيد اقوى واقوى.خليت كسها احمر. وهي تصيح.وسام جسمي قرب. يرتعش. استمر بالدخال والخراج. وانا استمريت. لما ارتعشت رعشه مثل الكلب لما يرتعش ضليت اعربها. وهي تصيح خلاااااااااص خلااااااااااص. خلااااص بيوجعني. بيووووعجني. قلت لها يا كلبه اصبري باقي انا اشتي ارتعش اخرج حقي وبوقف النيك اصبري وضعي نفسك اشتي اقذف. وانا مرتاح. وضعت نفسها. وجلست انيكها بسرعه وانا ضاغط سيقان ارجلها لرقبتها. وزبي يدك كسها دك لما ارتعش جسمي. وامتديت فوقها. وانا ذايب. وحطيت راسي بين ابزازها. وهي تقلي اووووف. اوووف. طلعت روحي. قدك راح تطلع النفط من كسي وقلت لها عجبك. قالت اموت فيك يا وسام ومسكتني من وجهي. وباستني في شفايفي. وانا بستها. وقالت خلاص يكفي. خليني اقوم غرفتي. عشان شكلك ناوي تسوي لي مره ثانيه. قلت لا لا ما راح اسوي خليش عندي. قالت بقوم غرفتي وما تقلق راح اخليك. تنيكني وقت ما تريد.
وقامت. غرفتها. وانا في قمه السعاده.

#النهاية

سوي إعادة توجية للأصدقاء

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل.

أخفض رأسه وقال: "اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس ... "

قاطعته : " أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس "

فنظر لي بشيء من الاستغراب : " اجل عشان شنو ؟!"

فقلت له بغضب : " خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟"

فقال : " ايه خالتي"
خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له

" وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه "

فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : " هااااه شنو قصدك"

فأجبت بسرعه " اللي سمعته "

فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام "خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي"

صرخت فيه : " ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! "

فأجابني بخوف : " خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك "

لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : " عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى"

فبدأت عينه تدمع وهو يقول : " خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب"

لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :" الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم"

لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي

فأردفت: " بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد"
فأجابني : "بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر"

تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : "خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع"
فأردف :"وموضوع رانيا"
فأجبت :" نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي"

رحل من المنزل
وذهبت أنا لغرفتي
على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة



نهاية الجزء الخامس

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد.
أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس !
انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة.
أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً.
بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً.
أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم.
أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين!
اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟
دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام (//**/mtnakaa/showthread.php?t=77746) هو من يمشي خلفي.
ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً.
هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك.
رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة.
هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات.
ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه.
كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً.
توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟"
فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل"
صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي.

كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة.
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.

انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"

رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.


:: في مكان آخر ::

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !!
ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!!
نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام
في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني.
شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية.

ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول.
.... : " أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع "
أنا : " مين انت ووش قصدك باللي صار !! "
.... : " أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك "
أنا : " تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ "
.... : " الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي "

ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل.
لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر !
في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن !
قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى.
وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه.
قلت له وأنا أقف خلف الباب : " ويش تبغى بعد "
.... : " ممكن أدخل ؟ " ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون.
أنا : " لا مو ممكن قول وش عندك "
.... " أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟"
كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني.
جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة.
سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام
.... : "مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار"
أنا بغضب : " ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! "
... : " لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته "
أنا بكل إحراج وعصبيه : " كنت أفكرك زوجي !! "
... : " ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه "

لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : " مين انت يا حقير يا سافل "
كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !!
... : " خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار "
أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية
سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان.
انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة.
بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك
كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث.
سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر.
ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى.

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر.
تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله وانزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله .

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

رئيك نروح نخزن انا وانت في فندق قال تمام نروح قلت خلاص بعد الدوام وكان آخر شهر قد استلمت الراتب وبعد الدوام انتظرني وخرجنا سوى ورحنا اتغدينا بالمطعم  ورحنا فندق بشارع تعز حلو وحجزنا غرفه كان فندق حلو فيه قنوات سكس ودخلنا الغرفه ودخلت انا اتروش وهو روح البيت حقه وقال بيرجع في  العصر بعد ماعرف الفندق ورقم الغرفة لنه ماكان فيه معي تلفون وبعد ان تروشت بدات اخزن واشاهد افلام سكس وهو مارجع الا الساعة اربع بعد العصر وانا قد كنت هايج وشهوتي ناااار من مشاهدة السكس وقد كنت مقرر اول ما ياتي اخليه يمص زبي وانيكه وفعلا اول ما دخل الغرفه قمت استقبلته وزبي مقوووم وضاهر وقلت له وينك ليش تاخرت وحشتني ووحشت زبي وهو شاف زبي قال اففففففففففف قدك مقوووم قلت قده اينفجر ارجوك ريحه قبل ماتخزن ولم يمانع طوالي خليته يمص زبي قبل مايخزن وقمت خليته يرقد علي بطنه وانا امتديت فوقه وطلبت منه يسترخي لكي لا يحس بوجع واسترخاء وانا عملت لطيزه فازلين كنت مجهزه وكذالك لزبي وفحست خرمه قليل بزبي وكنت احس ان طيزه يريد ياكل زبي فظغطت وانزلق زبي كاملا بسهوله بطيزه وااااااااححححح ااححححححححححححح من لذذذذه وجلست حوالي نصف ساعه وانا اعربه حتى فضيت بطيزه وبعدين قمت اتروشت ورجعت اخزن معه وهو منبسط ومرتاح وبقينا نتكلم عن الجنس و نشاهد سكس وكان هناك فلم سكس لفحل ينيك بنت امام زوجها  فقلت له ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه قال مالك قلت  نفسي في واحده انيكها انا وانت وهو زبه قوم و أول مره اشوف زب رمزي قوم وكان زبه صغير ثم قلت له اعجبك الفلم قال حلو قوي فعرفت انه بيرتاح فبديت اكلمه كيف بينيك مرته. وزبه صغير قال بلحس لها وبعدين يرجع يفعلها شويه نيك بزبه حتى يفضي وينام زبه وهي عادها هايجه وماقد نزلت شهوتها فتطلب منه ينيكها باصابيعه و يفحس لها حتي ترتاح وكنت اتكلم معه وزبي قوم وانا اتخيل مرته فما قدرت استحمل فاخرجت زبي امامه وطلبت منه يجلخ لي فمسك زبي وبداء يجلخ لي فزادت شهوتي وهو حسيته مشتهي  فقمت خليته ساجد ودخلت زبي بطيزه و نكتة احلا نيكه وكنت اقول له رمزي هل زوجتك جميلة وحلوه قال ايوووه تجنن وبداء يوصف لي زوجته وانا انيكه وقال لي ان اسمها اماني وعمرها خمسة وعشرين سنه ونها شهوانيه قوي وفضيت بطيزه ورجعنا نخزن ونشاهد سكس حتى الساعة 11 بالليل خرجت جبت عشاء تعشينا وبعدين شغلته نيك  نكته اربع مرات حتى  قبل الفجر ورقدنا سوي بسرير واحد وانا محتضنة واتخيل انني حاضن بنت ونمنا حتى قبل الضهر واستحمينا وخرجنا من الفندق وكلا راح بعد حاله وبعدين كنا نجلس بالمكتب وكان اذا زوجته مش موجوده بالبيت كانت تروح بيتهم  كان يكلمني و ياخذني معه بيته ونخزن حتى المغرب ونتكلم بالجنس و بعد المغرب كنا ندخل غرفته وكان يلبس ملابس نسائية  من ملابس زوجته اماني من اجل يثيرني و اقوم عليه ومره لبس كلسون من حقونها الذي كانت لابسهم وعادها خلستهم الظهر وراحت بيتهم وكان الكلسون مليان من شهوتها فشفته و زبي قوم و بقي حديد و جلست انيكه عده نيكات حتى  الساعة 12 بالليل وانا اتخيل انني انيك زوجته اماني ثم . روحت غرفتي وبقينا هكذا لعده سنوات وانا انيكه كلما اشتهينا لبعض سوى ببيته اذا زوجته مش موجود او اخذه معي لغرفتي او بالفندق وكنت اتمنى اشوف زوجته وانيكها بس كان يتهرب ويمكن يخاف وكنت قد صارحته بعدها انني مشتهي اتعرف على زوجته فقال انه بيمهد معها الموضوع واذا حسها متفاعله بيخبرني وبعد خمس سنوات خلاص جلس اماني واخبرها بكل شي عني وكان يمدح بزبي وفحولتي فبدات تطلب منه ان يصور لها زبي تشوفه  فكان ياتي ويمص زبي حتى يقووووم ويصوره ويرجع للبيت ويخليها تشوف صور زبي  ويكلمها عليا فطلبت منه ان يراسلني وتس وهي جنبه وكنا نتراسل وتراسل هي معه وتس وهو بداء يرسل صور لها ويرسلهن لي وهذه الفتره  ماعد كنت انيكه ولا اكلمه اني اشتي انيك مرته حتي عام 2017 وفي احد الايام كلمني وقلي اماني تسلم عليك والله ماصدقته فاتصل بها وتفاجئت به يقول خذ تلفوني   كلم اماني قالت تريد تتكلم معاك فاخذت تلفونه وكلمتها ومجرد ان سمعت صوتها  زبي قوم كان  صوتها حلو يذوب وبعد ان قالت كيفك عبووود كيف احوالك وانا ارد ثم قالت لي مشتاقة اتعرف عليك  رمزي جنني عليك وهو يوصفك ويقل انك
مسلح وتضحك بغنج ههههه ثم قالت خلاص اتمنى تجي  بكره عندنا خزن قلت تمام ابشري قالت نتشرف بك بنتظرك لاتتاخر قلت حاضر وغلقنا الخط وبعدها جن جنوني وصوتها لم يفارق حسي وبالليل والله مارقدت من الفرحة وفي اخر الليل فعلت لي رنة من تلفونها ثم عملت رساله قالت معك اماني هذا رقمي وقالت انها اخذت رقمي من تلفون رمزي وقالت ان رمزي قده نايم وطلبت مني اراسلها وتس وفتحنا الوتس و جلسنا نتراسل انا وهي وتس حتى  قبل الفجر وكانت تقول لي لاتتأخر بكره وجزع لنا معك قات وشارك ولازم نتغدي سوي قلت تمام انا رقدت حتى  الساعة 11 قبل الضهر وقمت استحميت وتشيكت وتعطرت ورحت السوق اشتريت قات عال وشارك

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

فوافقت اني اروح عند عامر شقه صاحبه فخرجت ورحنا ودخلنا الشقه
وجلسنا وداعبني وحضني ولحسلي وسوي الواقي للزبه وناكني واستمتعت اني وارتحت
وفجائه خرج من الغرفه الثاني صاحبه بسام فانصدمت اني لوجود بسام وجلست اعاتب عامر ليش يخدعني فجلس عامر يبررلي انه ماكان عنده شقه فاضي وهذي شقه بسام فقترب مني بسام وطلب من عامر يخرج من الغرفه واخذ من عامر الواقي فحضني وباسني بسام ولحسلي وعمل الواقي وناكني ورجعت اني خرجت واني زعلانه لانه عامر غدر بي وخلي بسام ينيكني
فجلسوا الاثنين يراسلوني ويحاولو يراضوني وكان يطلبوا مني اجي للشقه مره اخري لاكني كنت ارفض وبعد اكثر من شهر طلب زوجي مني اعامل جواز من اجل اسافر عنده فاخذت عامر وبسام وخليتهم يعاملولي وكنا نتمشي بالباص اني وهم ويعطوني قات وياكلوني بمطعم
وفي يوم مات خال زوجي فسافر ابو زوجي وامه وخواته للقريه وبقيت اني وحدي بالبيت فراسلت عامر وكلمته اني بالبيت وحدي واهل زوجي كلهم مسافرين
وطلبت من عامر ان ياخذ اكل وقات ويجي عندي وبالعصر اني تجهزت وتصلحت واجاء عامر يدق الباب ففتحت واشوف عامر وبسام انصدمت ودخلو عندي وعامر يحاول يعتذرلي انه جاب بسام ويبرلي انه ماكان عنده فلوس قات وغدا وخلي بسام ياخذ فجلسنا نتغدي ورجعنا دخلنا المجلس وخزنا اني وبسام وعامر نخزن وطلب مني عامر ادخل البس لبس اخف من الي اني لابسه فاخذني عامر الي عند الكبت حق ثيابي واختارلي لبس ولبست ودخلت اخزن اني وبسام وعامر وخزنا اني وهم لليل وبعد ان بعدنا القات اخذني عامر الي السرير ومددني ونام جنبي ويحضني واجاء بسام من المجلس ودخل وجلس جنبنا وكنت اني نايمه علي الجنب وعامر حاضني من الامام وبسام من الخلف وبسام كان شهواني بقوه ويمسك طيزي ويتغزل بيها
هيجوني فقلت لهم ماينفع يجلسوا الاثنين فخرج بسام وجلست اني وعامر وداعبني ولحسلي ومصيتله وناكني بكسي وهو لابس واقي ورجع عامر ناكني مره ثاني المهم جلس عامر ينيكني اكثر من ساعه ونص وناكني بكسي مرتين
وخرج عامر واجاء بسام واخذني ودخلني الحمام وغسلنا ورجعنا لاغرفه النوم وبداء بسام يحضن ويداعبني وكان بسام شهواني بقوة وزبه اغلض من زبه عامر فمصيتله ولحسلي وناكني بكسي بكل قوه
وقام وجلس شويه ورجع بسام يداعبني من جديد ومصيتله ولحسلي وقلبني علي بطني ويشتي ينيكني وراء ورفضت اني لاني ماقد انتكت لاكن بسام مصمم ينيكني وراء وداعبني بطيزي ورجع ينيكني وراء ومارحمني واني اتوجع واتالم ناكني بطيزي لمن فضي وجلس ينيكني ساعتين ودخلت اغسل مره اخري وارجع انام واشوف عامر وبسام يحضنوني وواحد يمص كعوبي والثاني يلحس كسي ومصيتلهم الاثنين وواحد دخل زبه بكسي واني امص للثاني
وقلبني بسام ابن الكلب وخليني ابكع وادخل زبه بطيزي واني امص لعامر ورجع عامر ينيكني وراء واني امص لبسام ناكوني الاثنين بوقت واحد اكثر من ساعه ونمت بعدها وبالصباح صحيت وبسام قده فوقي ويداعبني وناكني بكسي مره والمره الثاني بطيزي وخرجوا بعدها ونمت من الارهاق والتعب الي اليوم الثاني وماعد رضيت انتاك بعدها ابدا وجلست فتره ورجعت سافرت السعوديه عند زوجي وعايشه الان اني وزوجي

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

جلس زوجي سته اشهر متعني بكل انواع الجنس وكنت احس بلذه ومتعه رئعه مع زوجي بالنيك
وبعد سته اشهر زوجي سافر السعوديه للعمل فبقيت وحدي وفقدته وفقدت الجنس والنيك فصرت محرومه من الجنس والمتعه والذه وبعد ان سافر كنت اتذكر زوجي واجلس اجلخ كسي بيدي واشبع رغبتي
وجلست هكذا لااكثر من سنه بعد سفر زوجي لاكني فقدت النيك واردت ان انتاك من زوجي لاكنه مسافر وبدئت افكر بالجنس معا اي شخص اشبع رغبتي
ومع الايام لمن كنت اخرج اني وخوات زوجي او اني وامه الي السوق او الي اي مكان كانين خوات زوجي يتصلين لشخص اسمه بسام عنده باص وكان ياتي وياخذنا ويوصلنا بالباص الي اي مكان نريد

المهم كان بسام شخص. بعمر زوجي وشخص وسيم وانيق وكان بسام عينه طويل لمن كنا نطلع معه بالباص اشوفه بالمريا يجلس يشوفلي ويشوف لخوات زوجي
وكان بعض الاحيان خوات زوجي يتصلين لبسام يجي يوصلنا باالباص
كان يخلي السائق حقه يجي يوصلنا وكان اسم السائق حقه اسمه عامر
وكان السائق عامر اوسم من بسام
وكان عامر نفس الشي لمن يجي يوصلنا بالباص عينه طويله ويجلس يشوفلنا بالمريا
وكان عامر مركز عليا ويشوف لاعندي اكثر
اني بصراحه اعجبت بعامر اكثر من بسام
وكنت اجلس اشوف لعيون عامر واشوفه وهو يسوق وكمان اجلس اشوف لبسام لمن يجي يوصلنا
وكنت اشتهي عامر اكثر ولمن يوصلنا عامر او بسام بالباص اجلس اشوفلهم ولمن اروح باليل اجلس افرك كسي واتخيل انهم ينيكوني
وفي يوم كنت اني اريد اروح بيتنا ازور امي فطلبت من اخت زوجي تعطيني رقم بسام صاحب الباص من اجل اتصل عليه يجي يوصلني
فاتصلت اني علا بسام ورد عليا وقلي الباص معا عامر بخليه يجيلك لاعندك
فخرجت واجاء عامر بالباص فطلعت معه بالباص وكان يشوفلي بالمرايا ويحاول يكلمني وقلي خذي رقمي لو تحتاجيني اوصلك لااي مكان لانه الباص معي اغلب الوقت فاخذت رقم عامر
فكنت اتصل لاعامر باي مشوار اروحه ويجي يوصلني فاعجبت بيه
فكنت اتعمد اخرج وحدي واتصل علي عامر يوصلني
وكان عامر كلما جاء يوصلني واطلع معه بذات لمن اكون وحدي كان يحاول يكلمني ويضحك معي وفي يوم اعطاني قات فصرت اتكلم معه
وفي مره وصلني وكان ماعندي فلوس وفلتله بعطيه مره اخري فقالي عادي
وباليل دخلت اول مره بالواتس اكلمه واشكره وجلسنا نتكلم وتكلمنا اليوم ثاني وكان يراسلني فصرنا نتكلم كل يوم بالواتس
واحيان كنت اتصل لاعامر يجي يوصلني مشوار كان جوال عامر مغلق فاضطر اني اتصل بسام وكان بسام يجي يوصلني وكنت اساله علي عامر وكان بسام يقلي انه عامر ضيع تلفونه
وكان بسام يحاول يكلمني ولا كني كنت اتثاقل ومن كثر ماكنت اساله علي عامر واساله انه عامر عنده رقم جديد كان بسام يشك اني بيني وبين عامر شي
واني بصراحه اشتقت لعامر وبعد فتره دخل عامر يراسلني من رقم جديد ويعتذر مني لانه جواله ضاع
وكلمني عامر انه اخذ رقمي من بسام وانه بسام دائما كان يكلمه اني اسال عنه
المهم صارت علاقتي بعامر قويه وبنفس الوقت بسام كان يحاول يتكلم معي ويجلسني
المهم وبعد فتره طلب مني عامر اخرج معه نتنزه ونتمشي فبدئت اخرج ومع الايام صرت اخرج اني وعامر وعرف بسام اني اخرج اني وعامر وكان بسام يدخل يراسلني ويكلمني لاكني كنت اتجاهله واتكلم معا عامر
ولمن كنت اخرج اني وعامر نتمشي بالباص تدريجيا صار عامر يلمسني ويبوسني وتدريجا مع الايام صار يخرج زبه واحنا بالباص واني امسكه وارهطله
وكان عامر كلما اجلس اني وهو يكلمني ليش اطنش صاحبه بسام
وبعد فتره طلب مني عامر نخرج اني وهو وصاحبه بسام ويحاول يقنعني انه بسام يشتي يشوف وجهي
وبعد اكثر من مره وعامر يحاول يقنعني ان اخرج اني وهو وبسام واني ارفض اخيرا وافقت

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
وحينها كنت فاتح الوتس ومتواصل مع صديقي الوفي واكلمه بكل شي يحصل بدون ان يشوف طارق
فبداء طارق يصب الزيت على ضهري وقام بدلك ضهري وانا اشجعه واقول له ايووووه هاكذا حلو ادلك ضهري كامل ايوووه انزل لاسفل ضهري فحينها ماقدرت اسحب الطراحة واكشف على طيزي لان طارق جاثم عليها فقلت له تعال هنا جنبي وادلك بين اكتافي فاتا جنبي وبقى يدلك اكتافي وانا اقول له ايوه مرر يدك هاكذا لا اسفل ضهري وهو بقى يمررها ونزل جلس بجانب طيزي ومستمر بتدليكي وانا باعدت بين ارجولي كما نصحني صديقي وكمان بدات اعمل على سحب الطراحه من على طيزي بعد ان باعت بين فخوذي فبقى يضهر له له طيزي الابيض الناصع الاملس وكذالك كسي الوردي الاملس من اي شعره وطارق مستمر بالتدليك وساكت ويتنقل بنظره لا طيزي وكسي والا موضع الدهان
فكنت استرق النضر إلى طارق وكنت اشوف وجهه محمر ويعض شفايفه وكمان زبه منتفخ داخل الشرت حقه وكان طارق يمد يده سريع الا زبه و يحاول اخفاء زبه المنتفخ فعرفت انه اصبح هايج
فتجرات وقلت له حبيبي طرووق ايوووه ادهن جسمي كامل ادهن نزل نزل لااسفل ارجلي لاتستحي ادهن فلق طيزي وبين افخاذي كمان بيوجعني فزاد وجهه احمرار ووافق وقام بدلك اردافي وافخاذي فكنت احس بنار تشتعل بكسي ولم اتمالك خاصه عند ما كنت احس باصابع يده تلامس بسرعه اطراف كسي
فطلبت منه ان يجلس بين فخوذي ويدهن ضهري وان يرتفع لفوق إلى رقبتي وهو لازال رابظ على ركبتيه بين افخاذي وفلخت رجولي أكثر مسافة يجعله جالس براحته وطارق دخل وربض على ركبتيه بين فخوذي وبداء بدلك ضهري واااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح
فكنت احس عندما يرتفع كنت احس بزبه يلامس مؤخرتي وكسي من خلف الشرت حقه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ذبببببببت وتجنننننت واشتعلت الناااار فيني وكذالك بطارق فانتفاخ زبه أكبر دليل وكمان كنت احس انه اصبح مثل المخدر لايعرف مايعمل فكان يتلخبط بتدليكة وكانه يدلكني بدون وعي واراده وانا من شده هيجي وقووووه شهوتي
تجرات ومديت يدي وسحبت يده المتكي عليها حتى امتد طارق على ضهري ومن ثم نزلت يدي و سحبت عنه النكس فانفلت زبه المتضخم والمنتصب وانغرس بين فخوذي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
فانقلبت انا على ضهري واحتضنته بقوه واخذت مباسمه وبقيت امصها وهو كذالك تجاوب وبقى يبوسني ويمصمصني وكنت احس بزبة يتزحلق اسفل بطني وبين فخوذي وعلى كسي الغارق بشهوتي والزيت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فلم اتصابر اكثر ومتشوقة ومتلهفة احس بزبة بداخل كسي فرفعت رجولي واحتضنته بها فاصبح بين احضان يدي وارجلي وزبه اصبح ينزلق للاعلا والاسفل على اشفار كسي فقلت له دخل زبك نيكني حبيبي دخله بكسي ففرح ومسك زبه ووجهه لباب كسي وضغط مره واحده مع احتضاني له وانا شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فحسيت بلذه و متعه لم اذوقها من قبل خالص

ومن
ثم بقى طارق ينيكني ويرهز بزبة كسي وانا اوحوح ومحتضنة له بقووه فناكني نيكه حلوه قصيره لاتزيد عن ثمان دقايق ثم انزلنا شهوتنا مع بعض
ثم استرحنا شوي وقلت له حبيبي نكت عروستك مش قلت لك انها باتجي قال ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح احلا عروسة قلت استمتعت وارتحت عاجبتك عروستك قال جدااااا جدااااا ومن ثم بقيت اعلمه طرق واوضاع الجنس والاثاره والمتعه واعطيته تلفوني بعد ان اقفلت على صديقي وشكرته وبقينا نشاهد الاثنين مع بعض بعض مقاطع الجنس وكيف المتعه والاثاره وطلبت منه يتعلم منها ونطبقها
وفعلا بداء طارق يطبق كل ما شاهدناه بالمقاطع من تقبيل ومص ولحس لكسي وانا امص زبه فسرعان ما اشتعلت نار شهوتنا من جديد وعملنا نيكه احلا والذ من الاولى
وهكذا انتكت من طارق في تلك الليله اكثر من اربع مرات ونمنا في احضان بعض عريانين على سريري بعد ان استحمينا ونمنا لليوم الثاني قبل الضهر وبدات اعطيه فلوس يشتري قات وماكولات دسمه ويعود ناكل ونخزن ونمارس الجنس متى ما نرغب بلا انقطاع والان لنا اكثر من شهر وتعد احلا ايام تمر عليا مع حبيبي طارق ابن خالتي واصبحنا احسن من عرسان نمارس كل طرق واوضاع وفنون وطقوص الجنس
هذه قصتي باختصار حتى يومنا هذا
واي احداث جديده تحصل مع حبيبي طارق سوف اقوم بكتابتها وارسالها احبتي
اتمنا تكونون استمتعتم بقصتي هذه
والمعذره على الاختصار وقلت سرد ا حداث الاثاره الذي حصلت فيها


.......

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

مفاصلي و اقوم باستدعاء

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

ببوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
انا شهد من صنعاء 17سنه. ادرس ثاني ثنوي كنت اغلب الاوقات اروح عند اختي لان بيتها قريب من بيتنا. كنت اروح اونسها. لانها عايشه مع زوجها لوحدها وكان زوج اختي اسمه جلال. شخص@huduruhhh وسيم. ويشتغل مهندس. حيث زوج اختي جلال اتعود على وجدي عندهم. كنت البس امامه ارواب خفيفه او بنطلونات. وكاشفه شعري. طبيعا وكنت اشتهي زوج اختي جلال. واتخيله ينيكني. ليوم كنت لابسه روب خفيف. وكان الروب يلتصق@huduruhhh بطيزي. ويضر بروز طيزي. كنت جالسه ووقفت امشي افتح التلفزيون والروب دخل بين فنيجي. كانه طيزي شفط الروب. وشفت جلال يشوف لطيزي. وعندنا مثل لما نشوف الطيز يشفط الملابس وتدخل الملابس بين الفنيج نقول الجمل قاحص 🐪 وقفت وجلال زوج اختي قال شهد الجمل قاحص. ومديت يدي وحركت الروب عشان يخرج من فنيج طيزي فنيج تعني فلقه طيزي حركت الروب ورجعت اجلس وانا مستحيه. وحسيت ان جلال زوج اختي يعجبه طيزي. وبعدها بثلاثه ايام. وقفت وتكرر الحدث لان طيزي بارزه والروب خفيف. وجلال زوج اختي حرك يده الروب بنفسه وقال الجمل🐪 قاحص يا شهدو وكانت هذه اول مره احسه يتحرش ومركز على طيزي. ليوم. كنت اذاكر الرياضيات. وبحكم انه مهندس وفاهم بالرياضيات كلمته يفهمني. وكان يذاكر لي. ولانه مافي ماسه. كنت اتعب من الانعطاف ويوجعني ضهري تمددت على بطني وكنت احل المسئله. وكان طيزي بارز. من فوق الروب. وحسيت ان جلال زوج اختي بينضر نضره شهوه كان يشوف بروز طيزي من الروب وحسيته انه اشتهى. وكان يشوفني وانا احل المسئله. وغلطت في فقره. وهو ضربني ضربه خفيفه في طيزي في فنجتي وقال غلط غلط. رجعت اخدش الفقره واواصل الحل. ولما كنت اغلط يضرب فنجت طيزي. وفنجتي تهتز. وحسيت انه مشتهي لطيزي. وكنت احل واستي مورمه ومنفوخه. هيجني ضرب جلال زوج اختي في فنجتي اعجبني الوضع. برغم اني عارفه بالحل الا اني كنت اتعمد اغلط. عشان جلال زوج اختي يضربني في طيزي. وكنت اغلط وجلال يضربني. حس اني مشتهيه. وعرف انه انا فاهمه بس بنمثل اني اغلط. وقال لو تغلطي مره ثانيه لضربك اقوى. وكنت اغلط. ويضرب طيزي اقوى. وانا اضحك. واسوي نفسي اني بنفكر في الحل الصحيح. لما جلال تمادي. وقلي اوقفي. وقفت وسحبني لحظنه. وكان يضرب طيزي. ويقل كم قد فهمتك. هاااه ويضرب طيزي. وانا اضحك واقله خلاص خلاص اخر مره. راح اركز وهو يسوي نفسه بيعاقبني. كان يضرب طيزي وانا اضحك. وهو يسوي ان يغتاض من ضحكتي. وقلت له خلاص خلاص والله بحل صح. رجعت امتديت. واحاول احل وكانت يده فوق طيزي مستعد ومنتضر متى اغلط عشان يضرب طيزي. وانا خلاص ضاع عقلي كنت احس يد جلال زوج اختي فوق طيزي. واذوب مثل الثلج. وكنت احل صح. وهو يحرك يده. تحريك خفيف ويقول ايوه هكذا يا شهدو يا ذكيه. لما غلطت. وجلال مسك طيزي من وسط طيزي. ودخل اصبعه طيزي من فوق الروب. وانا مستسلمه له. واصبعه وسط طيزي. شافني@huduruhhh مستمتعه زادت شهوته. ورفع الروب حقي. ونزل سروالي. وكان طيزي احمر من ضربه لطيزي. رجع قال لي جلال زوج اختي. وين اختك قلت له في غرفتها نايمه. قال روحي شوفيها اذا هي نايمه او لا. رحت اشوفها وهي نايمه رجعت قلت له نايمه. ع طول هجم لي حضنني وبوسني في ملاجعي وشفايفي وخلسني الروب والسروال وكنت مخلسه وخلس ملابسه وكان زبه مقووم وزبه كبير قوي حضني بشكل معكوس وكان واقف طيزي عند وجهه وماسك لي من نص جسمي ووجهي عند زبه قتلني واكلني وقرب طيزي واصبحة في الهوا مع استي امام وجه اقترب وشعرت بانفاسه الساخنه في طيزي واستي من نخرة وفمه ويصطدم باستي كامل مع فتحت طيزي وكانه من داخل فرن كان ينظر لاستي الاحمر وشعره الناعم وفتحه طيزي الحمرى وبدا يمص ويلحس بلسانه الاست حقي كامل مع طيزي يلحس من تحت استي لفوق طيزي لان ارجلي مفلوخه ومرفوعه فوقه مما ساعده وجعل استي بارز بكامله امام فمه وبمجرد حركة لسانه بلحس استي من تحت الى فوق تغيرت ملامح وجهي وارتعش جسمي جت لي قشعريره الذه استي انتفض والعنقري حقي انتفخ وانتصب واشتعلت حرارته وبدات مشاعر الذه لاني لاول مره اخلي واحد يمص استي وطيزي اول مره اكون مخلسه امام رجال اول مره اشوف زب في الحقيقه وقال شهد انا بلحس لك وانتي مصي زبي دخليه فمك زاد جلال زوج اختي من تحريك لسانه بالحس وشعرت بخشونتها عندما يلاعب بها العنقري حقي زادت شهوتي وجت لي رغبه احرك جسمي مع حركت لسانه رغم ان طيزي واستي وفخوذي معلقه بالجو بعدها حسيت استي كله داخل فمه ولسانه بدات تدخل في احشاء استي الذي اصبح مبلل ارتعش جسمي عندما زادت اللذه عندي وبدات لحظة مصوصه لاستي داخل فم جلال زوج اختي ودفع لسانه كلها في احشاء استي حسيت اني بدات افقد السيطره بسبب تفاعلي وشعوري باللذه كوني اول مره اشعر بهذا الشعور وبدات الفظ بكلمات لااراديه مثل اووه أأه أح اي وتحركت يداتي تلقائي وامسك زبه.

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
يدخلة وتقدر تخرج منه الا خارج المدرسة بدون ما يحس بك الحارس ادخلني الا ذالك الفصل المهجور واني مخدره وذايبة ومش ممانعة بشي وكمان حسيت برغبة ولهفة خصوصا بعد ان لامس جسمي بجسمة وتباوسنا وتمصمصنا ادخلني الا ذلك الفصل المهجور والذي كان يوجد فيه بعض الكراسي القديمة والغير لازمة ادخلني الا احدى زوايا الفصل وعاد حموووووووودي بضمي اليه وانا بسرعة بادلته الحضن وتبادلنا البوس والمص من جديد واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح من احساس حلو جعلني استسلم له واشتهيت المزيد وحمووووودي ماقصر قام واجلسني فوق احد الكراسي الموجودة وانفلخ عليا وواصل بوسي ومصمصتي وانا مستسلمه لة فتطمن حموووووووودي أكثر وعرف انني بقيت ذااااااااايبة ومستسلمة لكل مايريد ان يسوية بي فبدا بتحسيس وجغصصة صدري ونهودي واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح من احساس ذبت أكثر ومتلذذه بكل مايسوية حموووووووودي حينها تاكد حموووووووودي انني ذايبة ومتلذذه بما يسوية فبدا يخلع لي الزي المدرسي وانا مستسلمة حتى بقيت على بنطلوني وحماله الصدر فقط حينها لما شافني حموووووووودي وانا بهذا الشكل تجنن وهاج فاحتضنني بقووووووه وبقى يبوسني ويمصمصني بشده وبقى يمص رقتي ثم نزل وخلع لي حماله صدري وشاف نهودي وقال ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح ما احلا واروع نهودك وهجم عليهن وبقى يجغصص ويمص صدري وحلماتي واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح من احساس ولذه و شعور يجنن ثم نظر لوجهي وقال لي مستمتعة ياقمر وانا ابتسمت فتاكد انني ذايبة و مشتهية للمزيد فتجراء وبدا يخلع لي بنطلوني وانا ابتسم و مستسلمه لة للاخر حتى بقيت بالنكس بس وهو وقف و جلس يشوفني ويشوف جمال وبياض ونعومة جسمي ويمدح فيه وانا حينها شفت باتجاه زبه الذي مخفية تحت بنطلونة واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح من احساس وشعور لايوصف شعور يجنن كان شكل زبه منتفخ تحت بنطلونة و باين شكله وصلابته من خلف البنطلون وحينها حموووووووودي نزل يبوسني بافخاذي ويدة تتحسس بطني و صدري ويجغصص نهودي ثم طلع بفمه لاعند كسي من خلف النكس وبقى يبوس كسي ويتشمم ريحتة واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح بصراحة لما حسيت بفمة على كسي رغم انه من فوق النكس لاكن بصراحة تجننت وذبت وحسيت بشهوه وهيج كبير واتتني رعشة غريبة وفضيت شهوتي وحمووووودي حس بها لما شاف البلل بالنكس فشاف لوجهي وابتسم وانا ابتسمت أكثر وحمووووودي بسرعة خلع لي النكس وشهق اففففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففففف ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح اممممممممححححححححححح والحلا وكانه اول مرة بحياته يشوف كس وبسرعة هجم عليه يبوس ويمصمص ويلحس فقلت له حموووووووودي قال ياروووووح حموووووووودي قلت شوف انا سلمت لك نفسي بس يكوز بعلمك انا لسا عذرا عزبة فقال لي انا عارف ياقلبي لا تخافي انا حاسس فيك انك ذايبة ومستلذه فلذالك انا باريحك وامتعك بطريقتي بدون ما افتحك وافقدك لعذريتك حينها انا اطمئنيت واستسلمت وازتدت اثاره ومتعة وحمووووودي بسرعة قعد امام كسي وقرب راسة من كسي وبضري وبداء يلحس ويمص كسي وبضري ويبوسه ويشفطة لداخل فمه واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح من لذه وشعور ومتعة تجنن بقيت اوحوح وااااان وبدون اراده مسكت براسة وبقيت اضغطة على كسي وتمنيت يبقى كثير يلحس ويمص كسي وبضري واااااااااااح
من لذذذذذه وشعور بقيت شوية على هذه الحاله وحينها زادت اثارتي و هيجي وفقدت السيطره على نفسي وبقيت مشتهية لزبة وبدون اراده فكيت لراس حموووووووودي وبسرعة قمت دهفتة بقوه حتى امتد على الارض وبقى يطالع فيني وانا بسرعة قمت افتلخت و جلست فوقه ونزلت بنطلونة  وطلعت زبه من تحت البنطلون واااااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححححح ما احلاه من زب شفته لاول مره اشوف زب امامي كان زبه مقوم ومشتد يجنن و بسرعة مسكت زبه ونزلت بفمي وبقيت ابوسه والحسه ثم ادخلته فمي وبقيت مصه بشغف اممممممممححححححححححح ما احلاه وما الذه عسسسسسل بقيت امصه وحمووووودي بقى يتاوه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففففف اممممممممححححححححححح ااححححححححححححححححح وكان يضم راسي ناحيه زبة وانا امصه اكثر بعدين قال لي حببتي تحبي نستمتع اكثر فقلت له ياريت بس لاتقول لي انك بتدخله كسي وتفتحني قال لا لا هناك طريقة انيكك بها ونستمتع بدون ما افتحك قلت تمام فقال لي قومي اعملي مثل الكلبه فوقفت على يديا وركبتي وحمووووودي اتى خلفي وبقى يلحس ويبعصص ويلعب بخرم طيزي ويعمل دفال ويبعصصني اففففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففففف من لذه ثم حسيته بداء يدخل  اصابيع يدة بخرمي وانا اصييييح بصوت منخفض ايييييييييييببييييييييييييي ااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففففف بيوجعني نعم كان شعور مولم قليل

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

رددت " لا تخاف الموضوع مو طويل"

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

/channel/lovy54Hanodah123


قبل طرح رسالتك يرجى التعريف/ ب اسمك وعمرك ومن اي بلد/دولة انت/ي متزوج/ة لو عازب/ة

بوت التواصل والااستفسار وطرح الااسئلة والمشاكل والتجارب سؤ الفاشلة والناجحة 👇بكل سرية

@alprksif0oo125bot

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

#قصة_يمنية_جديدة

وسام التعزي وزوجه اخوه المجنونة

انا وسام من تعز بدات قصتي لما تزوج اخي وكانت زوجته حبوبه ومرحه ونشيطه وكانت تهتم بي كثيرا وحبيتها كاختي وما عمري شفتها بنضره اغراء او جنسيه كانت ترتب غرفتي وتسئالني ما ماذا احب اكل على الغداء وانا كنت ولد على الفطره ما اعرف الف والدوران والشيطنه ليوم كنا سهرانين انا وامي وخواتي وزوجه اخي وكانت زوجة اخي امامي وانا كنت جالس. وكان كلسوني ضيق عليا. ومشطوط. وضاهر زبي. وانا ما اعلم ولا اقصد .وماسك تلفوني. اننتر. واتصفح وهم يهدرو. و يشوفو التلفزيون. جتني رساله sms من زوجه اخي تقل وسااااااااااام. وانا رفعت راسي واشوف لعندها واقلها. مالك. ايش تشتي. قالت ولا شي. استغربت ورجعت انتتتر بتلفوني. وعملت لي رساله ثانيه. يا غبي عملت لك رساله. عشان محد يعرف. ليش تتكلم. عملت رساله اقلها مش عارف خير ايش تشتي عملت رساله تقلي وسااام واعمل رساله ايش. وتعمل رساله وساااااام. اسوي رساله اتكلمي مالك في شي. عملت رساله. تقلي وساااااااام. غطي ارجلك زبك خارج من الكلسون . زبك. جننننني. لانه كنت لابس معوز والله قالت كذا بكل حريه وانا استحيت. وطيت راسي عشان اشوف اذا زبي صح ضاهر او لا وطيت راسي وشفت زبي واضح. استحيت. ولميت ارجلي. وشفت اتجاها وكان وجهي محمر من الحياء.
قمت قلت لهم تصبحو ع خير ورحت غرفتي وانا محرج بقوه. جلست في سريري عشان انام. وزوجه اخي تعلمي رساله تقول لي مالك قمت او زعلت. عملت رساله قلت لا بس اشتي انام. عملت رساله وقالت. من قلي اقلك تضم ارجلك. كنت مستمتعه بالمنضر وضحكت هههههه وانا عملت رساله وانا اضحك. واقل في نفسي مالها هذه البنت مركزه عليا. ومالها بتكلم معي هكذا بدون حيا. المهم ضليت اسايرها وكنت اتاخر في الرد لانه كنت افكر في كلامها ومتفاجئى😳 قالت انها كانت مستمتعه بالمنضر وانها اول مره تشوف زب بعد زب اخي زوجها. رسلت لها ملصق مستحي🙈. عملت رساله قالت عجبني زبك. وانا طلع الضغط😳 عندي. واكلم نفسي. مالها. هذه مجنونه. هي بعقلها. او لا. احترت ايش ارد. عليها. وجلست حيران وقلبي يدق. وادعي الله يعدي اليله هذه على خير. عملت رساله. تقلي وسااام. عملت رساله هاه معك. عملت رساله مالك ما ترد. قلت ايش ارد. عملت رساله بملصق يائس 😔 وبعدها برساله اسفه شكلي ضايقتك عملت رساله لا لا ما ضايقتيني ولا شي بس متفاجئ من كلامك عملت رساله تقلي وسام انا مثلك اتفاجئت😳 لما شفت زبك بس عجبني وعملت ملصق 🤤 عملت رساله يا طماعه معك حق اخي يكفي عملت رساله بس حقك شكله احلا 😋 عملت رساله قلت لها البنت ما يحق لها الا واحد بس الرجال يحق له واحده وثنتين وثلاث واربع عملت رساله انا اشتي زبك ما ادخل عجبني مو اعملك انا حره عجبني 😘 عملت رساله قلت لها لا تجنينني🤪 بحقك المزاح انا عادنا عزب عملت رساله وربي مو مزح بكلمك بجد وعملت رساله ثانيه وسام. لنص اليل بدي تجي لغرفتي تمام بدي اكلمك عملت رساله قلت لها ولو امي او احد خواتي تشوفني ايش اقلها. عملت رساله تقلي انتضر لما ينام الكل وتعال منتضره لك. وراح اجهز لك حاجه. حلووه عمرك ما تنساها. قلت والله خايف تعالي انتي لغرفتي قالت تمام بس لا تنام انتضر لي قلت طيب عملت لها رساله احذفي الرسائل لا اخي يشوفهن او حدا. قالت تمام الان بحذفهن. وضليت سارح ومفكر وكان عندي احساس انها تشتي انيكها ونص اليل قامت. تتسلل لغرفتي وفتحت غرفتي بهدؤء قمت وقفت وانا اهزاءها. مالك يا هبلا معك عقل او ماشي. لحد يشوفنا. تقل كلهم نايمين مالك. محد عيعرف. قلت. حتى لو نامو. انتي عادك انتي زوجه اخي ما تخافي من زوجك لو يعرف قالت مالك متضايق زعلت وقالت خلاص برجع غرفتي مسكت يدها. وقلها مالك لا تزعلي. انا خايف عليكي. قالت بصراحه اخوك مقصر معي وشفت زبي وما قدرت امس نفسي. بس اسفه قلت لا لا تتاسفي خلاص. ايش المفاجئه الي قلتي عليها. وقالت خلاص. انسى. وانا ارفس معها. واصمم انها تخبرني ايش المفاجئه. ترجيتها وبعد الحاح كثير. وافقت وابستسمت. قالت. غمض. عيونك. غمضت عيوني. وهي خلست الروب الي كانت لابسه له. واصبحت امامي. عريانه. وكاتبه بقلم مكياج. في ابزازها. احبك يا وسام. وتحت سرتها كتبت كسي مشتاقه لزبك. وفي فلقه طيزها. نيكني يا حبيبي وسام. انا اقلها يا مجنونه. الكتابات تمتسح او لا. قالت ايه كتبتها بقلم مكياج. يمتسح بالمناديل على طول. قمت اخلس ملابسي وقربت لها احضنها. ابزازها مثل الرمانه. وكسها مثل الفرواله. وفتحه طيزها. ورديه حمرا. هاجني جسمها. وخليتها تمص زبي وادخله لحلقها لما تتخنوق.

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")





هنا نهاية الجزء الرابع


تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21

الجزء الخامس، صغيرتي في الفخ.

بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة " واحد من اصحاب ابنك وليد " لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل.

لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه.

كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع !

اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد.

تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة.

تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال.

أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ :

" شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم"

رددت بحزم : "اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام"

" تكفين طلبتك عشر دقايق بس"

أعلم أنه يكذب وأنه بقي ساعه على الفيلم لكني لا أصمد أمام استعطاف ابنائي ، سمحت له بالمتابعة وخرجت متجهة لغرفة رانيا. قبل أن أفتح الباب توقفت قليلاً ، أسمع أصواتاً تصدر من داخل الغرفة. ليس من عادتي التلصص على أبنائي ولكن هلعي وقلقي جعلني أقرب أذني من الباب، لم يكن الصوت مسموعاً جيداً ولكني بلا شك ميزت هذه الكلمات.

" ايييه"

"بعد أكثر"

"آآآآه"

"في كسي"

"حبيبي"

"دخله"

"امممممم"

"نززززل حبيبي"

"زبــك"

لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها.

كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب

"جوااالك بسرعة"

رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء "لا آخر مرة ماما آخر مرة"

أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :"تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي"

لم ترد ولكن زادت في البكاء

فرددت آمرها بغضب: "عطيني الجوال بسرعة اخلصيني"

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي.
ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت.
لم يدخله بداخلي.
أراد تعذيبي أكثر.
قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله.
وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي.
فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : " وش تبغي ؟ "
فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : " اخللللص"
همس مرة اخرى : " قولي وش تبغي ؟ "
أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : " دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره"
وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً
أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي
قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها
أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر.
بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي
ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر
قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى.
سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي.
أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى " لا يسمعوا العيال " ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة.
ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه.
قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : " أحبك "
كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ " قحبه " أو " شرموطه " وهو يضحك خارجاً
سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه .
خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى
أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي.




هنا ينتهي الجزء الثالث

الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام

مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان.
سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه.
اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام.
اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة.
سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي !
وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟"
لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة.
جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟"
أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده.
لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين.

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!!
سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!!
بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني .
ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور.

نهاية الجزء الثاني


نبدأ الجزء الثالث ،
بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟


سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء.
أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام.
تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : " انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه "
تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه !
من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة
قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها.
سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم.
أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك.
خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : " سلامات مطرقة !! "
أجبته باستغراب : "وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟"
نظر لي باستغراب أكثر : " جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟"
ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !!
" لا ما صاير شي بس خفت حرامي "
وليد : "أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف"
أجبته وأنا أعود لغرفة النوم " مو مشكلة ، قفل الباب وراك "
ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه
بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً
بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!!
أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !!

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
الجزء الأول : مقدمة تعريفية

مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور


اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.

بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن



الجزء الثاني من القصة
بداية الأحداث


في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه
أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال " إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي " ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساعات من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً.
الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة.
خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج.
بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

/channel/thkafaj
قصة
عبدالغني وصاحبه رمزي وزوجتةأماني
انا عبدالغني شاب متزوج  من تعز ولاكنني موظف في صنعا من عام 2005 انا احب الجنس بتهور وبسبب عملي كنت اخذ اجازه كل راس الشهر والنصف اسبوع فقط اقظيها مع زوجتي واسرتي ولاكنني كنت احس بطاقة جنسية كبيره المهم عملي كنت موظف باحدى المؤسسات وكان معي مكتب ومن بدايه وظيفتي تعرفت بواحد زميلي و صاحبي كنا نعمل انا وهو في مكتب واحد وكان اذا مافيش ظغط عمل ياتي و يجلس قدامي ويتكلم معي ويطرح يده فوق فخذي فكنت اعتبر حركته هذه عاديه ولم يخطر ببالي انه يفكر بشي وتكررت جلساته معي ونفس الحركة ومع الوقت كان يجلس معي و يقترب بيده لفوق وبداء يفتح معي مواضيع بالجنس  ونتكلم عن الجنس والسكس وانا كنت محروم لنني بعد انتهاء دوامي اروح لسكني كنت مستاجر غرفة وحمام في صنعاء  اسكن فيها بقرب مقر عملي واعتبر عزوبي  لان زوجتي في البلاد مع الاسره
المهم صاحبي كان اسمه رمزي فبقى يكثر الحديث معي وخاصه بمواضيع الجنس فاخبرته انني احب الجنس بجنون واتمنى امارسه يوميا فقال لي اففففففففففف  وكيف تصتبر  بدون ماتنيك لاكثر من شهر حتى تسافر فقلت له ايش اسوي  الضروف فقال وكيف بيقع بك بعد القات قلت   أخرج اتمشي بالشوارع  و اتمنى احصل من تريحني ولو حتي طيز عجوز انيكها واتعب مشي ولم احصل فارجع لغرفتي ارهط وهو قال اففففففففففف حتى لو هو طيز بتعربه قلت له اي شي اهم شي يريحني  وبعدين مادريت الا وهو ينظر بتجاه زبي وكان قد زبي مقوم من كلامنا بالجنس فقال يووووووووووه والله انك شهواني صدق قده باين قدك مقوم وتفاجئت به مد يده ومسك زبي وانا خجلت فقلت له ييه مالك قال خلني اتاكد هو كلامك صدق وسعمن حجم زبك وجلس يتحسس زبي و يمسكه من فوق البنطلون تحت المكتب لان الكراسي حقي و حقه جنب بعض في المكتب الكرسي فقلت له خلاص انزع يدك لاتجنني وتخليني افضي واوسخ ملابسي فضحك ههههههههههه ونزع يده ثم قال نفسه يعرف غرفتي الذي بسكن فيها قلت هي قريبه من هنا تعال معي بعد الدوام وبعرفك عليها وبعد العمل خرجنا سوي ومشينا بتجاه غرفتي ونحن نتمازح ونهزر حتى وصلنا لسكني ودخلنا للغرفه ومثل انه يصافطني  وما ان تماسكنا خفيف نزل يده ومسك  زبي وانا امازحة واقله هاااه كيف حسيته كبير قال مش متاكد لاكن لازم اخرجه واقيسه وفعلا فك الحزام ونزل بنطلوني والسروال واخرج زبي وانا مش مصدق هذا وبعد ان شافه قال يوووووووووووه سعمن هنيا لك سعمن هو قلت ايش اعجبك قال بصراحة حلووو وبقى ماسكه وزبي قووووم حتى بقى مملي يده فقال اففففففففففف عاده بيزيد ينتفخ قلت انت السبب من قلك تمسكة  رجع يقلي مافيش معك دهان قلت موجود و أعطيته الدهان وكنت اظنه انه بيجلخ لي ولاكنني تفاجأت به يقول تريد اريحك قلت ياريت قال احلف انك ماتكلم احد وانا كنت مولع ناااار ومثاااار حلفت له ماكلم احد واذا به قام خلس بنطلونه واذا بي اشوف طيزه وكان معه طيز ابيض ناعم كانه طيز بنت وليس رجال ولافي جسمه شعره وشفت زبه صغير مثل اصباعي ومن ثم امتد على الفراش واخذ دهان وكان يدهن طيزه وانا هجت وحسيت بشهوه كبيره فقال ادهن زبك وتعال بس ترفق بي اذا حسيت بوجع توقف قلت لاتخاف فدهنت زبي وقفزت عليه بلهفه ورفعت ارجله حتى برزت فتحه طيزه وحطيت زبي بباب طيزه وحاولت أدخل. زبي ولاكن كلن فتحة طيزه ظيقه ماقدرت رجعت قلبته علي بطنه وفعلت تحته مخدة وزيدت الدهان وبدات اظغط فدخل شويه فقط وهو صاح ايييييييييييي و حاول يهرب ولاكن انا مثبته تحتي فكنت ابوس رقبته وقلت له خلاص ماعد بدخله بس رخي نفسك وخليني افلحسك فلحسه بخرمك وجلست. حولي دقتين وانا افلحس زبي بطيزه وشفته بدا يتحرك ويتمحن وانا ظغطت ددلا دلا ويدخل زبي قليل وهو يصيح و يقل لي بسسسسس خلاص اوجعتني يكفي وانا اتمدت فوقه وظغطت ظغطه بقوووه ودخلته كامل وانا مثبته وهو صاااح ايييييييييييي  وماعد قدر يتحرك وتوقفت فوقه وزبي كله بطيزه و جلست خمس دقايق وهو يترجاني اخرج زبي ويقول ارجوك فك لي خرج زبك بين احس انك مزقتني نصفين وانا اتاسفله واقبله واهديه حتى  هدي وحسيت طيزه بداء يرتخي وبدا هو يحرك طيزه فعرفت انه بدا يستمتع فبدات احرك زبي ببط دلا دلا حتى توسع طيزه فبدات اسرع بنيكة اكثر واكثر و اشتغلته نيك  وعربته حول ربع ساعه وفظيت داخل طيزه و خرجت زبي وهو كان يظرط طاط طاط ططططط ماقدر يتحكم بنفسه  ومشي من عندي وهو مفلوخ و انا رجعت اتروشت وخرجت اشتريت لي قات ورجعت خزنت  واليوم الثاني ماجاش العمل وبعد ثلاثه ايام التقينا في العمل طبيعي وماعد كان يكلمني مثل اول بالجنس ولا عد فعلنا شي حوالي  شهر ثم بداء يتكلم معي ويذكرني حين عربته ويقلي انني مجرم مارحمته وانا اتاسف له واقله خلاص سامحني ماعد بنيكك مره ثانية بالقوة رغم انني مشتاق لك واخبرته ان طيزه اعجبني وهذا السبب الذي خلاني اتهور بنيكه وقلت له بصراحة مع طيز احلا من طيز اي بنت قال بصدق عاجبك طيزي ومشتهيني قلت موووت  وحسيته مستمحن ومشتهي فقلت له ايش رئيك اليوم ربوع

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

وخرجنا اني وعامر وبسام ودخلنا مطعم ناكل الثلاثه وفتشت وجهي وشاف وجهي بسام اول مره انذهل من جمالي وكان يتغزل بي وبعدها كان بسام يحاول يتقربلي اكثر ويطلب مني اخرج اني وهو وحدنا لاكني ارفض
وبعد اكثر من سنه واني اتراسل اني وعامر وبسام طلب مني عامر اني اروح لاعنده للبيت واني عرفت انه عامر طلب مني اروحله للبيت من اجل ينيكني لانه دئما بالباص ماياخذ راحته
وبصراحه اني كنت متلهفه اني انتاك لانه لي مانتاك سنتين لانه زوجي مسافر
فقررت اروح لعامر للبيت وانتاك واخرج الكبت الي بي
فرحت وبداء عامر يحضني ويبوسني وطرحني بالارض ويحاول يحللي البنطلون واني متردده واقوله يعمل كل شي الا انه يدخل زبه بكسي
فاخرج عامر من جيبه واقي ويكلمني عن الواقي ويطمني واني اول مره اعرف الواقي هذا
وحليت البنطلون وخليته يلحسلي ومصيتله وماخليته يدخل زبه بكسي لاني ماني مطمنه للواقي
وروحت واني مبسوطه لاكني مارتحت كثير لانه مانتكت ومادخل زبه
فروحت واني اعاتب نفسي ليش ماخليته ينيكني بالواقي
فاشتهيت انه انتاك وبعد اسبوع كلمت عامر اني بجي عنده للبيت لاكنه اعتذر لانه اهله موجودين
فكلمني عامر انه
معه شقه اخرى حق واحد صاحبه وانه صاحبه طرح عنده مفاتيح الشقه وانه صاحبه مسافر

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
اني روعه 25 متزوجه حالياً
وتزوجت لمن صار عمري 21 علي ابن خالتي واني عايشه الان معه في السعوديه

قصتي من بدايه مراهقتي قبل ان اتزوج وبذات واني ادرس بالمرحله الثانويه صرت اشتهي الجنس بقوه
وكنت اجلس مع بعض اصحباتي بالمدرسه ويتكلمين معي عن الجنس والنيك وعن علاقتهم هن وبعض الشباب وبعض اصحباتي كانين مزوجات ويتكلمن معي عن الجنس وتفاصيل كيف ازواجهن ينيكوهم
صرت هايجه واتمني اجرب وافكر وكنت اجلخ كسي وارهط
لاكني كنت اخاف اني ادخل باي علاقه معا اي شاب اخاف من اهل لانهم من النوع المحافض والملتزم فمسكت نفسي واكتفيت اني افرك بيدي كسي واشبع رغبتي
وكنت منتضره وقلت ارتاح وانتاك لمن اتزوج
ولمن صار عمري 21 تقدم لي ابن خالي وتزوجت برغم لاوجود اي علاقه حب بيني وبين ابن خالي
وعشت اني وزوجي بشقه عند ابوه وامه وخواته واخوانه وكان معانا غرفه وحدنا
تزوجت من ابن خالي وبدئت انتاك واطعم النيك فصرت ارتاح واشتهي
برغم اني كنت مااخذ راحتي بالجنس لانه مو ساكنين وحدنا
وبثاني شهر من زواجي اجت لزوجي فيزه عمل للسعوديه وقلي انه بيجلس يعامل الفيزه وبيسافر
وبيجلس هناك وقت ويرجع ياخذني عنده
المهم جلس زوجي سته اشهر بعد الزواج وكنت انتاك منه شبه يومي وكان زوجي جامد وشهواني وكان يشبعني نيك ويريحني

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
طارق لدهن ضهري ومفاصلي وعمل لي

مساج بالزيت ونصحوني بان اقول له يخلس ملابسه لكي لاتتوسخ واخليه راكب فوق فخوذي وبان اكون انا عاريه ملط واحط فقط طراحه على نصف جسمي من تحت ومن ثم اعمل على سحبها تدريجيا ببط وهكذا حتى اكشف امامه عن كل جسمي واخبروني ان هذه الطريقة بتكون مثيره للغاية ومن المستحيل انها ماتثيره وتهيجة وقد تجعلة يتجراء وينيكني بدون اخذ موافقتي وكانه يغتصبني وفعلا حسيت ان هذه الطريقة جريئة ومثيرة جدااا ورغم انني كنت في قمة هيجاني تلك الليلة ولاكنني شفت الوقت متاخر ومش مجهزه حالي وكمان طاريق يمكن انه نام لانه ماتم تعليمي بالخطة من أصدقائي الا بوقت متاخر ولمده فقررت اتجهز لها في الليلة الثانية من بدري
وفعلا في اليوم الثاني رحت للسوق انا بنفسي وقمت بشراء زيت زيتون وفحم وكمان اشتريت قات عال واعطيت لطارق منه ومشروبات الطاقه وخلطتهن بصحة وعملت في الصحة الذي لطارق نصف حبه منشط جنسي فياجراء وبعد ان تغدينا غداء حلو لانني اشتريت لحمه عجل وسمك تغدينا لما شبعنا وفرشت لنا مداكي بالغرفة ولبست ملابس مثيرة مخلعة وشفافة وتعطرت وعملت مكياج خفيف وحمره على شفايفي المهم بقيت مثيره جدااا ومن ثم جلست بجنب طارق وخزنا تخزينه جامده وكنت امازحة واضحك معه وكنت امدحة واشكره واقول له بانني احبه من قلبي احبه مثل زوجي لانه طيب وامين ولم يبيح بشي او سر يحصل بالبيت وهوكان يقول اكيد ياخلود انا لايمكن اسمح لاحد يتكلم عنك ياقمر وكانت اول كلمه اسمعها منه يتغزل بي ويقول ياقمر
فعرفت ان القات والمشروبات كان لهن مفعول فبقيت اتجراء اكثر وبقيت اكلمه عن حياتي الجنسيه مع زوجي وكيف بنعمل واشرح له كل شي بالتفصيل عن ممارستي الجنسية مع زوجي وكنت ازيد وابالغ فحسيت انه بيذوووب وبقى متشوق لكلامي ومستمتع وحسيت انه بقى يفكر بكل كلمه اقولها وانه بقى يتخيل الموقف وكنت انظر تجاه زبه فكنت احس ان زبه بيقوووم ولاكن كنت المح طارقة وهو يحاول يخفية فبقيت اشرح له بعض الطرق والوضعيات الجنسية التي كنت امارسها مع زوجي وكنت اتنهد نهده كبيرة ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ثم قلت له بغنج وانت حبيبي مش حابب تتزوج وتمارس الجنس وتتمتع مثلنا
فقال لي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح بصراحة يا حببتي خلود من خلال كلامك اتمنا وانا عريس الليله وانا ضحكت بغنج وقلت له افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف ياطارق بجد قال ايوه ياريت قلت له بس خايفة وماتقدر لها قال مش عليك اعرفي افطرها نصفين قلت افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف شكلك بتفشر قال لا مش فشر بس وينهي وانا قلت له وكانني امازحة قلت هي اتجي بعداء وضحكت ههههههه قال خلاص كما جت انتي بتشوفي وتساليها وضحك وهاكذا بقيت اثيره طوال التخزينه والسمره كلام كله عن الجنس والنيك
حتى انني بقيت هايجة و مولعة نااار وكسي غارق واغرق كلسوني ومشتهية ومتشوقه انتاك باي طريقه وباي وسيلة فقررت انني استمر بالخطة الذي نصحوني اصدقائي بالليلة الماضية و استدرج طارق لغرفتي واغريه واذا لم يتجاوب حتى لو كلفني الامر اغتصبه اغتصاب واجعله ينيكني فخزنا للساعة 9 مساء ورغم انني كنت لازلت اطعم القات وكذالك طارق كما حسيت فيه كان يمضغ القات مضع بقووه ولاكن شهوتي وهيجي كان كبير ومتشوقة انتاك حالا فقلت لطارق ياللا قوم اغثر القات نتعشاء فقال عاده بدري قلت لا يكفي فقام غثر القات وتمضمض وانا مثله وقربت العشاء تعشينا وكان عشاء دسم ثم قمت رفعت الصحون و رجعت و طارق يقلب بتلفونه وانا اخذت تلفوني وقمت بمراسله صديقي الوفي والصادق معي الذي دلني على الخطة وكلمته بماحصل لاتلك اللحظة وهو رد لي وقال حلو الان اصبحتم في منتصف الطريق عليك بتفيذ بقية الخطة كما كلمتك بالامس تنفذيها بالحرف الواحد قلت حاضر
فقمت ودخلت جهزت الغرفه وسخنت الزيت على الفحم للدهان وخلست كامل ملابسي وامتديت على بطني وغطيت من خصري وتحت بطراحه ومن ثم استدعيت طارق
اتى وشافني ووقف داخل الباب فقلت له تعال حبيبي واائن
فقال ايش فيك ياخلود
فقلت له اه اه بين احس بالم بضهري وخصري وكامل جسمي مدري من ايش بين احس مفاصلي توجعني تعال ادهن لي حبيبي مافيش احد غيرك يدهن لي
قال انا ما بعرف ادهن
قلت تعال وانا بعلمك عمل بسيط فقال حاضر قلت له اخلس ملابسك ياروحي لايتوسخن بالزيت فكان ممانع ومستحي وخجلان فشجعته وقلت لاتستحي شوف انا مابستحي منك وكاشف لك جسمي خليك عادي
فخلس ملابسه وبقى بشرت صغير وفانيلية علاقي وقرب فقلت له اطلع افتلخ فوق فخوذي من اجل تقدر تدهن ضهري سوى ففعل مثلما كلمته واااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح اول ماحسيت بطارق فوق فخوذي حسيت جسمي ارتعش وذبت .

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

بوت التواصل.  @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
قصة على لسان صاحبتها
قصة في منتهى الاثاره والمتعة
الأسماء مستعارة للخصوصيه
😋😋😋😋😋😋
انا خلود عمري 28 سنه
انا فتاه يمنية متزوجة ولي ولد واحد فقط عمره 3 سنوات زوجي مغترب ولي محرومه من ممارسة الجنس سنه يعني من فتره سفر زوجي
انا جميلة وجسم ممشوق ومغري وكل مواصفات الجمال ولانوثة فيني بلا مبالغه بشهاده الكل من يعرفني
طارق ابن خالتي شاب مراهق وسيم وينحب عمره 17 سنة
بعد سفر زوجي كنت ساكنه لوحدي فعلمت خالتي في يوم سفر زوجي انني بقيت وحيده فاتصلت بي وقالت لي ياخلود يابنتي لاتخافي انا برسل طارق ولدي يجلس معك ويونسك وكمان ينافعك في اي طلبات ففرحت وقلت تمام ياخالتي مشكوره و اتى طارق للسكن معي بعد موافقه بقيه اهله كون خالتي تحبني وتلبي لي اي طلب اطلبه منها او من زوجها
اتى طارق سكن معي بمنزلي لكي يوانسني و يساعدني في اي طلبات وكوني لا يوجد احد معي في البيت سوى ولدي الصغير
المهم بقى طارق معي وكان ولد حلو وطيب وخفيف ددمم وبقى يساعدني في اي شي اطلبه سوى يروح يشتري مصاريف وكمان يروح يشتري لي قات لانني مولعية للقات وكنت اجلس انا وياه بشكل طبيعي ولم افكر بشي معه او مع غيره
المهمبعد مرور مايقارب السنه وبعد ان كانت حياتي عاديه مع طارق ولم افكر بشي نحوه وكذالك هو لم اشعر انه يضهر بشي نحوي خالص رغم جلوسنا مع بعض وكذالك كنا نجلس نخزن ونسهر مع بعض الا وقت متاخر بالليل وكان امر اعتيادي
فبعد مرور سنه من سفر زوجي للاغتراب بدات احس وكاي انثى بانني متعطشه ومشتهية لممارسة الجنس لانني أصبحت محرومه من الجنس وكوني بنت شابه وفي زهرة شبابي ومتوفر لدي كل سبل الراحه
بدات اتشوق لممارسه الجنس بشكل كبير ولاكن كوننا بمجتمع محافظ ومتقيد بالعادات والتقاليد القبلية حسيت انني كن المستحيل انني احصل على من يلبي رغبتي ويشبعني بكل سريه وامان
فذات ليله وبعد ان انتهيت من التخزينه وتعشيت وسهرت مع طارق ودخلت غرفتي لكي انام بساعه متاخره من الليل ولاكن لم ياتيني النوم وحسيت انني هايجة ومثاره ومشتاقه لممارسة الجنس بقوه ومن ما زاد اشعال نار الشهوه فيني انني بقيت اشاهد مقاطع جنسيه شديده الاثاره وقراء قصص جنس فحسيت بنيران شهوتي تشتعل بقوووه وبقيت هايجة وبقيت افكر انه لو احصل شاب في تلك اللحظة انني بسلم نفسي له واجعله ينيكني ويطفي ناااار شهوتي ولاكن لايوجد فرجعت اقراء قصص فواجهتني مجموعة قصص جنسية عن المحارم فقرئتها واثارني مافيها من لذه ومتعه و شوق ولهفه وحسستني ان جنس المحارم يكون افضل كونة يكون بسريه ولقاء افضل وسهل فاعجبتني وشوقتني قصص المحارم
وبسرعة بدات تسير بي الوساوس نحو طارق ابن خالتي الساكن معي بالبيت لوحدنا ولن يخالطنا احد سوى ابني الصغير فقط فحسيت برغبة كبيره نحو طارق ولاكن يلزمني اثارته واغراءه واستدراجة حتى اجعله يحس بي ويشتهيني مثلما انا مشتهية ومن حينها بدات اتخيله وتفكيري يدور ويشجعني باقامه علاقه مع طارق وبقيت احس انها بتكون علاقة ممتعه وامنه ونمارس بكل حريه وفي اي وقت كونه ساكن و مستمر معي بالبيت وكمان بقيت افكر بطارق ووسامته وفحولته فطارق شاب حلو ووسيم ومراهق واكيد انه راغب لممارسة الجنس خصوصا انه بسن المراهقة
فحينها قررت ابداء اغرية واثيره بكل الوسائل و الطرق لكي اغريه واستدرجة واتوصل اليه
ومن حينها بدات البس امامه ملابس مثيره ومغرية وشفافة يبان من خلالها معضم مفاتني واحيان البس حاجة شفافه للغاية بلا ملابس داخليه
رغم انه قد حصل من سابق انني كشفت عن بعض جسمي امامه بعفويه وبدون قصد ولم اكن قاصد اثارته ولاكن كان شي طبيعي مني وكمان من طارق
بختصر قصتي شوي لان اساليب اثارتي واغرائي لطارق كثيرة واستمرت لايام ولم تكون سريعة حينها فكنت اجلس معاه وانا مخلعة ومبينه بعض مفاتن جسمي وكمان كنت امازحة بكلام جنسي وكنت اصافطة
المهم كل يوم كنت اجرب وسيله جديدة معه اثيره بها وكمان بقيت طول وقتي افكر بطريقه مثيره اكبر واجراء من سابقتها وبصراحة كان لي بعض الأصدقاء بالوتس كان لهم الفضل بتعليمي ونصحي ببعض طرق ووسائل الاثاره فكانو يدلوني ويبتكرو لي بين الحين والآخر وسيلة جديدة وكنت اطبقها مع طارق
ففي احد الليالي دخلت غرفتي لكي اخلس ملابسي وانام وكنت بلا ملابس داخليه سوى شورت صغير لن يغطي نصف كسي فادعيت انني لم استطعت ان افك الشريط حق الشلحة من الخلف فناديت طارق لفكه فاتى وقال لي ليش ماقدرتي تفكية قلت نعم
فقام بفكه حتى فوق طيزي واكيد انه شاف ضهري كامل و جسمي المثير فحسيت بانه قال اه اه بصوت واطي ثم قال يكفي ياخلود انتي بتنزلي الباقي فجاوبتة بغنج وقلت له ايوه بس اوتشتي تشوفني عاريه خالص وضحكت بغنج وطارق خجل واحمر وجهه وقال لا لا وخرج للصاله فعرفت انه بيهيج ويذوب عليا بس مستحي وخاجل فامتديت على السرير وشهوتي مشتعلة و مولعة نار وقمت بمراسله اصدقائي وصديقاتي في الوتس فنصحوني بطريقة جديدة وهي انني ادعي انني اشعر يالم بضهري وخصري وكل

Читать полностью…

عالم القصص والثقافةالجنسية

ببوت التواصل. @Dkctspu278BOT

/channel/thkafaj
ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أماميبالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت  و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك  و شرعت  أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق    أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت  أمسك بزازها و أمسك حلمتيها  باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت  أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها  باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها  فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:”  آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه  وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”

وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم  عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت  أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين  أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان  إلى اسفل جسدها البضّ   إلى أن وصلت إلى كسها المثير  فقربت وجهي من مشافر  كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي  وأستنشقها أملأ  بها رئتي  ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره   بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً  غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه  بكل شهوة و أنا أتأوه:”  آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت  أفركه  بكسها  إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها  علامة قمة الهيجان وقد  وفتحت أشفار كسها أمام راسه.

وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي  ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه  إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت  أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا  نيك أختك المطلقة  قطع  كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “  تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.”  ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى  أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا  أطفأ نار كسها  ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا  وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون  إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها  وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها.

Читать полностью…
Подписаться на канал