رَوِّض فُؤادك أَن يُنَاجي رَبهُ
كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء
الوتـــر يا أحبة
أريده أن يحبني
كما أحب اللّغة والشعرِ الفصيح
أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنص
المعنى الحقيقي في التوكل:
هو ألّا يكون هذا القلب مضطربًا عند إختفاء السبب الذي يحبه.
كلُّ الذين حَمِدوا اللهَ على حالِهم
زادَهم اللهُ مِن خيرِهِ
الحَمدُ للهِ أوّلًا وأخيرًا