198404
اترُكي التَّعَالِي وتَعَالَي. - @RuuRu .
وَكُلُّ أَسىً لا تَذهَبِ النَّفسُ عِندَهُ
فَما هوَ إِلّا مِن قَبيلِ التَّصَنُّعِ.
شَكوتُ إليها حُبها فتبسَّمت
ولم أَرَ شمسا قبلها تتبسم.
دعوت ربي أن يلملم شملنا
في هذه الدنيا وفي الجنات
- صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
ماتعرفي تكتبي لحبيبك تعالِ هنا ♥️.
Читать полностью…
دَع عَنكَ تبريرَ الجُروحِ وَنَزفها
مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لَن يَجرَحك
أَيا رَبِّ أَدعُوكَ العَشِيَّةَ مُخلِصًا
لِتَعفوَ عَن نَفسٍ كَثِيرٍ ذُنُوبُهَا
صلاة الوتر
جَمعْتِ لطافةً وجمالَ وجهٍ
فلا أدري .. بأيِّهما أهيمُ؟"
هَجَمَ السُّرور عَليَّ حَتَّى أنَّهُ
مِن فَرطِ ما قَد سَرَّني أبكانِي
ذُنُوبي كَثيرةٌ، ما أُطيقُ احتمالَها
وَعَفوكَ عَن ذَنبي أجَلُّ وأكبَرُ
أدلالاً هجرتني أم ملالا
أم صدودًا أم قسوة أم تجنّي؟
وفي الأرواحِ آمالٌ كِثارٌ
عسى الرَّحمنُ يكتُبُها جميعَا
وَإذا أتتنِي نسمةٌ من أرضِهَا
زَاد الفؤادُ ، بنبضهِ وتحيرَا
شكوتُ إليها حُبّها فَتبسّمتْ
ولمْ أرَ شَمساً قبلـها تتبسّـمُ
رَحمَةَ اللَّهِ حُلّي في مَنازِلِنا
وَجاوِرينا فَدَتكِ النَفسُ مِن جارِ
أراعي نُجومَ اللَيلِ حُبًّا لِبَدرِهِ
وَلَستُ كَما ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّما
يا باردَ القلب قُل شيئاً يُطمئِنُني
لا تُبقِني غارقاً في بَحرِ وسواسي
اذْهَبْ وَهَبْتُكَ لِلَّذِينَ اخْتَرْتَهُمْ
هِبَةَ الْكَـرِيمِ فَإنَّهُ لَا يَرْجِـعُ!
تَأَخَّرتُ أَستَبقي الحَياةَ فَلَم أَجِد
لِنَفسي حَياةً مِثلَ أَن أَتَقَدَّما
مشتاق لشخص؟؟؟ 🥺
ㅤ
◯ نعم
ㅤ
◯ لا
ㅤ
◯ جداً«
وَقالوا لَو تَشاءُ سَلَوتَ عَنها
فَقُلتَ لَهُم فَإِنّي لا أَشاءُ
وَمَا رَأَيْتُ بِنَبْضِ القَلْبِ مِنْ أَحَدٍ
سِوَاكَ أَنْتَ، وَأُمِّي، والعظِيمِ أبِي
عيناكِ مُلهِمتي ومجدُ ثقافتي
عيناكِ سِحرُ بلاغتي وخواطري
لاقيتُ خيرًا وسعدًا بعد هجركمُ
كم كنتُ في حبكمُ من سادةِ النكدِ
- صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
ودَّعتُهُ عِندَ الغُرُوبِ مُلَوِّحًا
مِن يَومِها كُلُّ الزَّمانِ غُروبُ
إنْ كانَ سَرّكُمُ ما قالَ حاسِدُنَا
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
صَبَاحُ الخيْرِ نَسْمعُها مِنَ الأحبَابِ تَكْفِينَا
ونقضِي اليَومَ فِي فرَحٍ وَلَوْ زادتْ مآسِينَا
فما أقبحُ الدُّنيا إذا كنتَ غائباً
وما أحسنُ الدُّنيا بحيثُ تكونُ
تمرُّ بيَ الحياةُ ولستُ أدري
أيومٌ مرَّ ، أم قضَّيتُ عامَا