نجلاء فتحي قالت لأحمد زكي
«إنت مش وحش
إنت بس بصيت على نفسك في المراية الغلط،
بص لي أنا ، أنا عمري ما هطلعك وحش»
وأعتقد إننا كلنا نحتاج نبص على المراية الصح✨️
وجودك مع الشخص الصحّ ياخذك
للحُب لا ياخذك للوجع ، يغيرك
للأفضل لا يغيرك للأسوأ ، يعطيك
مشاعر حياة و شغف لا يعطيك
مشاعر خوف و عدم أمان
الحُب يُشفي لا يؤذي .
يارب حياة سعيدة ، ورفقة صالحة ، نهاية عمر جميلة، رزق مبارك ، أدعية مستجابة، أمنيات محققة، أخبار مفرحة، وجنة لنا ولمن نحب
Читать полностью…"كل إنسان يعتقد أنه مُبتلى أكثر من غيره ،
و الحقيقة أن كلًا منا لديه ما يعانيه و يعكر صَفْوَهُ
هي أقدار كُتبت بحلوها ومرها ، فلا بد أن نكون بين شكر وصبر
لكننا نختلف في الرضا بقضاء الله وقدره...
فالحمد لله شكرًا و امتنانًا و اقرارًا بفضله، و اعترافًا بعظيم كرمه"
لماذا لا نكتب في خانة الإنجازات كيف تركنا البيت القديم ..
وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى ..
كيف اكتشفنا الخدعة تلك ..
كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسؤولية وحدنا بهدوء ..
كيف تصرفنا بأول يوم جامعة ..
وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لانحبه ..
كيف حضنا حزن صديق ..
وكيف قلنا أول كلمة عزاء ..
وأول كلمة (مبروك) ..
لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على غياب الأحباب وموت الأقرباء وكيف سامحنا خذلان بعضهم ..
لماذا لانضع فى خانة المهارات الصبر والسماح والثبات والقوة رغم الألم واليأس..
الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذاتنا نضعها في برواز أنيق ..
هذه المواقف هي وحدها التي صنعتنا.
- أحمد خالد توفيق
"ربما تنمو الحدائقُ
من دموع اليائسينْ
ربما بالحزن نصبح أقوياءَ كحزننا
أو ربما تحلو الأغاني
حين تأتي من تفاصيل الأنينْ
ربما بالحزنِ نبصر ما يسمى بالحقيقةِ
أو نرى ألا حقيقةَ غير هذا الحزنِ
يكبر في دمانا كل يومٍ
ثم يصبُحنا و نصبُح آخرين.."
كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول :
"مالكٌ يتصرفُ في أملاكهِ، حكيمٌ لا يفعلُ شيئًا عبثًا".
ما بالُ قَمَري في غُيومِهِ عالقٌ ؟
مَن أبهَتَ النورَ العظيمَ وأظلَمَهْ ؟
لا تَحزَني فالحزنُ لَم يُخلَق لكِ
صدري لِهَمِّكِ قبلَ حُضنكِ يَحمِلهْ
من ذا الذي يَطغى عليكِ ويُحزِنك ؟
أَوَلَم يَرى حُسنًا تجلّى فأَخجَله!
،
إن كنت تظن أن العالم قاسي فهذا حقيقي، لكنه ليس مبرراً لإدمان دور الضحية، الهزائم لا تليق بك حتى وإن حدثت