981
" أحنـة بالأخير ذكريات " -لــتـواصـل @lizil0 - @storyinsta70
"لم نُخلَق لنُخلد ، فأصنع لِروحك أثراً طيباً يبقى مِن بعدِك."
Читать полностью…
"أريد ذلك المكان الذي بوسع المرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه، و أن ينسجم مع حقيقته"
Читать полностью…
"وسَامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ
ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَبِ"
طول ما أنت سَايب الباب مَفتوح علىٰ حَاجة
قديمة مؤذية ، مَفيش باب جديد هَيتفتحلك .
لا يبكي الإنسانُ دائمًا بسبب ضعفه، أحيانًا يبكي لِشدّةِ قوّته؛ قوّة قَلْبه، وثبات أقدامه، وطول صبره، واعتداده بنفسه، واعتزازه بقدراته، يبكي لأن قومه يحتمون به ، ويراهنون عليه في حين أنه لا يجد منهم أحدًا يحتوي قوّته ويستوعب صبره، يبكي لأنّ ثمنَ القوّةِ صعبٌ جدًا."
Читать полностью…
أرِح قلبك بالتقبل، وأرخِ يديك بالإفلات، ودعْ كل ما حولك يأخذ مجراه المقدر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أن لكل شيء حكمة
Читать полностью…
تمضي السنين
بين لهفة وَ ترقب وَ انتظار
وَألعيش على أملٍ مَبتور .
إلهي كيف ادعوك وأنا أنا, وكيف اقطع رجائي منك وانت انت, إلهي إن لم اسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني, وإن لم أدعك فتستجب لي فمن ذا الذي ادعوه فيستجيب لي وإن لم اتضرع إليك لترحمني فمن ذا الذي اتضرع إليه فيرحمني ، إلهي كما فلقت البحر لعبدك ونبيك موسى وأنجيته من القوم الظالمين بقدرتك فنجني من كل كرب وشر واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا ويسرني الى كل خير يا أرحم الراحمين .
Читать полностью…
وتعرفُ وُدَّ المرء في لحظ عينهِ
وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه"
حلم حياتي ابقى مستقر نفسيًا، ابقى عادي، لا متوتر ولا قلقان ولا زعلان ولا مستني حاجة، ولا مفتقد حاجة، شخص عادي وبس
Читать полностью…
كل السيوف وإن تزامن وقعها
أخف وقع من سهم عيناكِ
فقتيلها يرتاح منها مرة
وقتيل عينكِ حي ميت الإدراكِ
ياربّ لا أعَلم كَيف أدعَوُك وَبماذا
أرجوُك ، أن تُصلِح كُل أمُورِي
فأنَتّ أدرَىٰ بمَا أرجوُه .
"كَانت حنُونة جداً، تستطيعُ احتِضان قُنبلة وتقنعها ألا تنفَجِر."
Читать полностью…
لايخيب الله من سعى، ثق بالوصول مادمت تجاهد،وبالفرح مادمت ترضى، وبالإجابه مادمت تسأل وتلح لاتمل
لاتبرح الباب، لاتخذلك عجلتك في المنتصف، ولا تقف! وقد بدا النور قريباً، واصل المسير وتوكل على الله ، إن الله على كل شيء قدير ..
أنبل حروب الإنسان مع نَفسه
هو أن يمنع لسانه
مِن أن يُصبح سكّينًا.