storyinsta70 | Неотсортированное

Telegram-канал storyinsta70 - "١٤٤٣"هـ

981

" أحنـة بالأخير ذكريات " -لــتـواصـل @lizil0 - @storyinsta70

Подписаться на канал

"١٤٤٣"هـ

أُريد عودتي، هذا ليسَ أنا .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

ليلةٌ فَارغة
مثل الليالي السابِقة
اكمُلها وحيدٌ
لا احد مَعي سِوى حُزني
تأخذني افكاري لمَكاناً بعيدًا
وانظُر الى خَساراتي واحدة
تلو الأُخرة
اتأمل الجُروح المُتبقية على
يَدي بينما انا
مُتأكد هَذه الجُروح لا
تُضاهي جُروح فؤادي.

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

لو أرادك صلباً لخلقك صخرة
لكن لين الطين فيك كان مقصوداً
-شمس التبريزي

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

حبيبي صباح الخير..🩵

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

العالَمُ يَشتعِلُ بالحُروبِ سماءٌ مثَقوبة بالنار وأرضٌ تتلوىِ مِن شِدةِ النزيف
ولا زلتِ بعيداً عَني
وكأنَ القُرب مني جريمةٌ لاتُغتَفر
كأنَ اقترابي منكِ اعظُم
مِن هُدنةٍ بينَ دولَتين
واصعب مِن صلحٍ في زَمنِ البارود

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

لو أني أعرفُ خاتمتي ، ما كنتُ بدأت .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

إنتهاء الرَغبة أشد مِن الكُره .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

تائهة في مِتاهة مِن صُنع يداي

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

‏مَن بَاع وَصل الوِدَّ ، بِعنا ديارَه .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

سبحان نازع الّمحبة بعد ودّها .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

أنا لا اصلح للعداوات
ولا أتقن الخِصام ولا أطيق الأماكِن المشحونة بالعِداء ،
إذا اذيتني سأسامحك حتى لو لَم أخبِرك بذلكِ ، سأسامحك لأجلي لا لأجلك فلا طاقة لي بتِشويه قلبي بالمواقِف السيئة.
لم اعرف يَومًا كَيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك ، أحافظ دومًا على جَودة يومي بالكثير مِن النَوايا الطَيبة
انا استعيذ بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحبّ أن أرى جَمال تاثيري عَلى من حولي ، يَكفيني أنني ابقى على منابِع الودّ حَتي اللحظة الأخيرة ، وأحفظ الجَميل حَتى لو تغيّر عليّ صاحبه ، وأذكر الغائبين بالخَير مهما تلونت قلوبهم معي

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

شِدَّةُ المُلاحَظَة عَذابٌ مُمتَدّ .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

‏﴿لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ﴾

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

‏يقول الشيخ الشعراوي
‏رحمه الله :
‏قد تأتيك النعمة
‏لأنك تمنيتها لغيرك

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

"لا تعاتب غادر فقط"

انها المواقف
تقنع وتشكك
تثبت وتنفي
تبني وتهدم
[انما المواقف براهين ]

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

لا شيء
يحل محل
شيء كلّ
من يمضي يأخذ
مكانه مُعه
و كل من
يأتي يِبني
مكٌانه بنفسه

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

النُور لا يَنتهي والطُرق دائمًا مُتاحـة .🤍

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

فَفي الناسِ أبدالٌ وفي التركِ راحَةٌ

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

لايوجد دواءٌ لروحَ الإنسَان
سوى وجه من يحبّ .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

إلى أينَ تمضي الحياةُ بي؟ ما الذّي يصنَعه العَقلُ بنا؟ إنه يُفقِد الأشياءَ بهجتها ويقودُنا نحوَ الكآبة!. .. إنّني أتعفَن مللًا لولا ريشَتي وألواني هذه، أُعيد بها خلقَ الأشياءِ من جديد.. كلّ الأشياءِ تَغدو بارِدة وباهتة بعدَما يطَؤُها الزّمن.. ماذا أصنع؟!
أريدُ أن أبتكرَ خطوطًا وألوانًا جديدة، غيرَ تلكَ التي يتعثّر بَصرُنا بها كلّ يوم. كلّ الألوانِ القديمةِ لها بريقٌ حَزينٌ في قَلبي؛ هَل هيَ كذلكَ في الطّبيعة، أم أنّ عينيّ مريضتان؟ ها أنا أعيدُ رسمَها كما أقدَح النّار الكامنة فيها. في قلبِ المأساة ثمّة خُطوط مِن البَهجة، أريدُ لألواني أن تُظهرها؛ في “حُقول ِالغربان” و “سنابِلُ القَمح” بأعناقها الملوية، وحتى “حذاء الفلاح” الذّي يَرشح بؤسًا ثمّة فرحٌ ما أريدُ أن أقبِضَ عليه بواسطة اللون والحركة!.
للأشياء القبيحة خُصوصيّة فنيّة قد لا نَجدها في الأشياء الجَميلة وعينُ الفنانِ لا تُخطِئ ذلك. اليومَ رسمتُ صُورتي الشخصيّة، فَفي كلّ صباحٍ، عندما أنظُر إلى المرآة أقولُ لنفسي: أيّها الوَجه المُكرّر، يا وَجه فَنسانِ القبيح، لماذا لا تتَجدّد؟
أبصقُ في المرآة، وأخرج!
واليومَ قُمت بتَشكيلِ وَجهي من جديد، لا كَما أرادَته الطّبيعة، بَل، كما أريدُه أن يكون: عَينانِ ذِئبيتان بِلا قرار، وَجهٌ أخضر، ولحية كألسِنة النّار. كانت الأُذن* في اللّوحة ناشِزة، لا حاجَة بي إليها، أمسَكتُ الرّيشة، أقصِد، موس الحلاقة، وأزلتها! يَظهَر أنّ الأمرَ اختَلطَ عليّ، بَين رأسي خارِج اللّوحة وداخلها.
حسنًا ماذا سأفعلُ بتلك الكُتلة اللّحمية؟ أرسلتُها إلى المرأة التي لم تَعرف قيمتي وظَننتُ أنّي أحِبُّها؛ لا بأس فلتَجتَمع الزوائد معَ بعضِها. إليكِ أُذني أيّتها المرأةُ الثّرثارة، تحدّثي إليها! الآن أستطيعُ أن أسمَعَ وأرى بأصابعي. بَل، إنّ إصبعيَ السادِسة “الريشة”، لتستطيع أكثَر من ذلك: إنّها ترقُص وتَثِب وتُداعب بشَرة اللّوحة.
أجلسُ متأملًا:

لقد شاخَ العالَم، وكثُرَت تجاعيده، وبدأ وجهُ اللّوحة يسترخي أكثر!. آه. يا إلَهي. ماذا باستِطاعتيَ أن أفعل قبلَ أن يَهبِط اللّيلُ فوقَ بُرج الرّوح؟ الفُرشاة. الألوان. وَ… بسُرعَة أتدّاركه: ضَرباتٍ مُستقيمة وقَصيرة، حادّة ورشيقة.. ألواني واضِحة وبدائية، أصفَر أزرَق أحمَر!
أريدُ أن أعيدَ الأشياءَ إلى عفويَتها كما لو أنّ العالمَ قد خرج توًا من بيضَته الكونيّة الأولى!
مازلتُ أذكر:
كان الوقتُ غسقًا أو ما بعدَ الغسقِ وقبلَ الفجر؛ اللّون الليلكي يُبلل خطّ الأُفق. آهٍ من رعشَة الليلكي. عندما كنّا نخرجُ إلى البستان لنسرق التّوت البرّي. كنتُ مستقرًا في جوفِ الشّجرة أراقبُ دودةً خضراءَ وصفراء، بينما “أورسولا” الأكثر شقاوة تقفزُ بابتهاجٍ بينَ الأغصانِ، وفجأة، اختَلّ توازُنَها وهوَت!
ارتعشَ صدري قبلَ أن تَتعلق بعُنقي مُستنجِدة، ضممتُها إليّ وهيَ تتنفس مثل ظبيٍ مذعور. ولما تناءَت عنّي كانت حبّة توتٍ قد ترَكَت رحيقها اللّيلكي على بياضِ قميصي. مُنذ ذلكَ اليوم، عندما كُنت في الثانية عشرة وأنا أحسّ رحيقها الليلكي على بياضِ قميصي. مُنذ ذلك اليوم، عندما كنتُ في الثانية عشرة وأنا أحسّ بأن سعادةً ستغمِرني لو أنّ ثقبًا ليلكيًا انفتحَ في صدري ليتدفّق البياض. يا لرَعشَة الليلكي!
الفِكرة تلّح عليّ كثيرًا فهَل أستطيعُ ألّا أفعل؟ كامنٌ في زهرة عباد الشّمس، أيّها اللّونِ الأصفرِ يا أنا!. أمتصُ من شُعاعِ هذا الكوكَبِ البهيج. أحدّق وأحدّق في عين الشّمس حيثُ روحِ الكَون، حتى تحرقُني عيناي. شيئانِ يُحرّكانِ روحي: التحديقُ بالشّمس، وفي الموت.. أريدُ أن أسافر في النُجوم، وهذا البائسُ؛ جسدي يعيقني! متى سَنمضي، نحنُ أبناء الأرض، حاملينَ مناديلنا المدّماة؟ – ولكن إلى أين؟ – إلى الحُلمِ طبعًا!. أمسُ، رسمتُ زهورًا بلونِ الطّين، بعدما زرعتُ نفسي في التُراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي وغربان الذَاكرة تطيرُ بلا هواء. سنابُل قمحٍ وغربان. غربانٌ وقمح، الغِربان تنقر في دماغي: غاق.. غاق!.. كلّ شيءٍ حلم. هباء أحلامٍ، وريشةُ التُرابِ تخدعُنا في كلّ حين.. قريبًا، سأعيدُ أمانة التراب، وأُطلق العُصفورَ من صدري نحو بلادِ الشّمس.. آه، أيّتها السنُونُو، سأفتحُ لكِ القفصَ بهذا المسدس: القُرمزيّ يسيل، دمٌ أم النار؟ غليوني يَشتعل: الأسوَد والأبيض يلوّنانِ الحياةَ بالرّمادي، للرّمادي احتمالاتٌ لا تنتهي: رماديٌ أحمر، رماديٌ أزرق، رماديٌ أخضر!. التِبغُ يحتَرق، والحياةُ تنسَرب. للرّماد طعمٌ مرٌ بالعادة نألفَه، ثم نُدمِنه، كالحياة تمامًا: كلّما تقدم العُمر بنا غدَونا أكثَر تعلقًا بها!. لأَجل ذلكَ أغادرُها في أوجِ اشتعالي! ولكن لماذا؟! إنّه الإخفاقُ مَرّةً أخرى. لن ينتهي البؤسُ أبدًا !
وداعًا يا ثيو،
“سأغادر نحو الربيع”

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

صبُورٌ وَلو لَمْ تَبْقَ مِنّي بَقيَّة .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

‏يا مُدرَكًا ذا النونِ في كبدِ الدُّجى
أدرِكْ فؤادَ العبدِ بالرَّحَماتِ.

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

أُعاتبُ دَهرًا لا يَلينُ لعَاتب .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

مُنذ تلك الليلَة لم أعُد أنا .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

"إذا كان حقيقيًا فلن ينتهي أبدًا."

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

"تكرار المشهد في عقولنا أصعب من المشهد نفسه "

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

‏- غايتي الوُحيدة هِي أن أكوُن مُطمئنًا
وبرفقة أشيائي الأحَب أن لا يكوُن فِي
طريقي إلا ما يشبه روُحي وينتمَي إليهَا .

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

وما نفعُ الشموسِ الطالِعاتِ
‏لِمن في قلبِهِ ليلٌ عتيق؟".

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

(قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ}

Читать полностью…

"١٤٤٣"هـ

نَم أيُّها الأَرَقُ .

Читать полностью…
Подписаться на канал