للأمانة انا أقتبس ولا اكتب ! فـ شكراً لراعي القلم المجهول احيانا ♡ .
♦️من جميل ما قيل :
" أحق ما صُبِر عليه ما لا سبيل إلى رده "
نعم .. أمر وقع وانتهى فلماذا تحاول رده ! فالقضاء والقدر وقع وانتهى ولن ترده ولن يرجع الزمن لحظة واحدة ولو اجتمع جميع العالم بقواتهم وتقنياتهم فلا يستطيعون ارجاع دقيقة بل ولا ثانية واحدة بل ولا لحظة وقد مضت بما فيها من قدر
♦️فاصبر لتظفر بالأجر وانتظر الفرج وتفاءل
♦️صباحكم تفاؤل وسرور
يُقال: «إنَّ الذاكرةَ ملكةٌ مستبدَّةٌ».
ويراد بنسبةِ الاستبدادِ إلىٰ هذه الملكةِ العقليَّةِ أنَّها تحفظُ وتنسىٰ علىٰ غيرِ قانون ثابت.. فتذكر الأمور علىٰ هواها ولا تذكرها بقدرِ جسامتِها واقترابِ زمانِها. وقد تحتفظ بأثرٍ صغيرٍ مضىٰ عليه خمسون سنة، وتهمل الأثرَ الضخمَ وإن عرضَ عليها قبل شهورٍ أو أسابيع.
♦️العقاد.
"زيِّنوا نهار الجمعة
بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ"
••
"النّفس لو أدرَكَتْ كلَّ بغيةٍ، وأوفَتْ على كلِّ غايةٍ، وفتحَتْ كلَّ مُستغلَقٍ، واستثارَتْ كلَّ دَفِينٍ، ثمّ لم يُطِعْها اللّسانُ بحسنِ العبارةِ، واليدُ بحسنِ الكتابةِ كان وجودُ ذلك المُستنبَطِ _ وإن جلَّ قدْرُه _ وعدمُه سواءً".
♦️ الجاحظ
حَسْبُكَ مِنَ السَّعَادَةِ فِي الدُّنْيَا: ضَمِيرٌ نَقِيٌّ، وَنَفْسٌ هَادِئَةٌ، وَقَلْبٌ شَرِيفٌ.
♦️المنفلوطي
قال ﷺ: أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعه و يوم الجمعه فإن صلاتكم معروضة علي
Читать полностью…﴿وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾.
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
عن مالك بن دينار قال :
فِي بَعْضِ الكُتُبِ : «يُجَاءُ بِرَاعِي السُّوءِ يَوْمَ القِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ : يَا رَاعِيَ السُّوءِ ، أكَلْتَ اللَّحْمَ وَلَبِسْتَ الصُّوفَ وَشَرِبْتَ اللَّبَنَ ، لَمْ تَجْبُرِ الكَسِيرَةَ وَلَمْ تَلْتَمِسِ الضَّالَّةَ وَلَمْ تَرْعَهَا فِي مَرَاعِيهَا ، اليَوْمَ أنْتَقِمُ لَهُمْ مِنْكَ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن وهب بن كيسان :
أنَّ ابْنَ عُمَرَ رَأى رَاعِيَ غَنَمٍ فِي مَكَانٍ قَبِيحٍ وَقَدْ رَأى ابْنُ عُمَرَ مَكَانًا أمْثَلَ مِنْهُ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : وَيْحَكَ يَا رَاعِي حَوِّلْهَا! ؛ فَإنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ رَاعٍ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّكُمْ سَتَحْرِصُونَ عَلَى الإمَارَةِ ، وَسَتَصِيرُ نَدَامَةً وَحَسْرَةً يَوْمَ القِيَامَةِ ، فَنِعْمَتِ المُرْضِعَةُ وَبِئْسَتِ الفَاطِمَةُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، ألَا تَسْتَعْمِلُنِي؟. فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِي ثُمَّ قَالَ : "يَا أبَا ذَرٍّ ، إنَّكَ ضَعِيفٌ ، وَإنَّهَا أمَانَةٌ ، وَإنَّهَا يَوْمَ القِيَامَةِ خِزْيٌ وَنَدَامَةٌ ، إلَّا مَنْ أخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأدَّى الَّذِي عَلَيْهِ فِيهَا".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَا مِنْ أمِيرِ عَشَرَةٍ إلَّا يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ مَغْلُولًا لَا يَفُكُّهُ إلَّا العَدْلُ أوْ يُوبِقُهُ الجَوْرُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَا يَسْتَرْعِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أوْ كَثُرَتْ إلَّا سَألَهُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهَا يَوْمَ القِيَامَةِ أقَامَ فِيهِمْ أمْرَ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أمْ أضَاعَهُ حَتَّى يَسْألَهُ عَنْ أهْلِ بَيْتِهِ خَاصَّةً".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ سَهِّلْ عَلَيَّ قَضَاءَكَ وحَبِّبْ إلَيَّ لِقَاءَكَ وَأعِذْنِي مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ أنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَألْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ».
﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
*قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله تعالى: الليالي والأيام الفاضلة لا يصلح أن يُغفَل عنهنَّ، لأنه إذا غفل التاجر عن موسم الربح فمتى يربح.؟!*
(منهاج القاصدين: ص٣١٦)
*"العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات، فإنك إن لم تُحسن الإستقبال لعلكَ تحسن الوداع .. فإنما الأعمال بالخواتيم".*
*احسنوا النهايات*
*واملأوها عملا طيبا.*
*فإنّ العبرة بالخواتيم.*
*فاجبروا النّقص فيما بقي.*
أعظم بركات القرآن في البكور..
كلما بكَّرت بتلاوة وردك من القرآن كلما حافظت عليه وحصدت ثمرة ما فيه
▪️بارك الله لأُمتي في بكورها
♦️عطر الله صباحكم بأنفاس الذكر
قال المأمون: لو سُئِلَتِ الدُّنيا عن نفسِها ما أحسَنَتْ أن تَصِف نفسَها صِفَةَ أبي نُوَاسٍ في هذا البيت:
" إذا اختَبَرَ الدُّنيا لَبيبٌ تَكَشَّفَتْ
لهُ عن عَدُوٍّ في ثِيابِ صَدِيقِ "
♦️ عُيُون الأخبار / لابن قُتيْبة
قالَ بعضُ الحكماء:
«أكملُ الرَّاحةِ: ما كانت عَن كَدِّ التَّعب، وأعزُّ العلمِ: ما كانَ عَن ذلِّ الطَّلب».
رحم الله أرواح لا تعوض ولا تولد مره أخرى
اللهم أغفر لمن عشنا معهم أجمل السنين وهزنا إليهم الحنين ..
اللهم أجمعنا بهم في جنتك .. اللهم أغفر لأغلى من غابوا عنا
رحم الله ضحكات لا تنسى و ملامح لا تغيب عن البال و حديثا إشتقنا لسماعه ..
رحم الله كل روح غالية تحت الثرى ..
﴿وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾.
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
عن وهب بن منبه قال :
إنَّ فِي التَّوْرَاةِ : قِيلَ لِمُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ : يَا مُوسَى ، قُلْ لِمُلُوكِ الأرْضِ يُنْزِلُوا جَدْبَ الأرْضِ وَيُنْزِلُوا الرَّعِيَّةَ خَصْبَهَا ، وَقُلْ لَهُمْ يَشْرَبُوا كَدَرَ المَاءِ وَيَسْقُوا الرَّعِيَّةَ صَفْوَهُ ، فَبِي حَلَفْتُ لَئِنْ نَزَلُوا خَصْبَ الأرْضِ وَأنْزَلُوا الرَّعِيَّةَ جَدْبَهَا وَشَرِبُوا صَفْوَ المَاءِ وَسَقَوُا الرَّعِيَّةَ كَدَرَ المَاءِ لَأُنَاصِبَنَّهُمُ الحِسَابَ الذَّرَّةَ وَالشَّعِيرَةَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن مالك بن دينار قال :
فِي بَعْضِ الكُتُبِ : «يُجَاءُ بِرَاعِي السُّوءِ يَوْمَ القِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ : يَا رَاعِيَ السُّوءِ ، أكَلْتَ اللَّحْمَ وَلَبِسْتَ الصُّوفَ وَشَرِبْتَ اللَّبَنَ ، لَمْ تَجْبُرِ الكَسِيرَةَ وَلَمْ تَلْتَمِسِ الضَّالَّةَ وَلَمْ تَرْعَهَا فِي مَرَاعِيهَا ، اليَوْمَ أنْتَقِمُ لَهُمْ مِنْكَ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن وهب بن كيسان :
أنَّ ابْنَ عُمَرَ رَأى رَاعِيَ غَنَمٍ فِي مَكَانٍ قَبِيحٍ وَقَدْ رَأى ابْنُ عُمَرَ مَكَانًا أمْثَلَ مِنْهُ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : وَيْحَكَ يَا رَاعِي حَوِّلْهَا! ؛ فَإنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ رَاعٍ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّكُمْ سَتَحْرِصُونَ عَلَى الإمَارَةِ ، وَسَتَصِيرُ نَدَامَةً وَحَسْرَةً يَوْمَ القِيَامَةِ ، فَنِعْمَتِ المُرْضِعَةُ وَبِئْسَتِ الفَاطِمَةُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، ألَا تَسْتَعْمِلُنِي؟. فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِي ثُمَّ قَالَ : "يَا أبَا ذَرٍّ ، إنَّكَ ضَعِيفٌ ، وَإنَّهَا أمَانَةٌ ، وَإنَّهَا يَوْمَ القِيَامَةِ خِزْيٌ وَنَدَامَةٌ ، إلَّا مَنْ أخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأدَّى الَّذِي عَلَيْهِ فِيهَا".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَا مِنْ أمِيرِ عَشَرَةٍ إلَّا يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ مَغْلُولًا لَا يَفُكُّهُ إلَّا العَدْلُ أوْ يُوبِقُهُ الجَوْرُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَا يَسْتَرْعِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أوْ كَثُرَتْ إلَّا سَألَهُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهَا يَوْمَ القِيَامَةِ أقَامَ فِيهِمْ أمْرَ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أمْ أضَاعَهُ حَتَّى يَسْألَهُ عَنْ أهْلِ بَيْتِهِ خَاصَّةً".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ سَهِّلْ عَلَيَّ قَضَاءَكَ وحَبِّبْ إلَيَّ لِقَاءَكَ وَأعِذْنِي مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ أنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَألْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ».
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّ أوْلَى النَّاسِ بِي المُتَّقُونَ مَنْ كَانُوا وَحَيْثُ كَانُوا".
[مسند الإمام أحمد].
قال حرب الكرماني في عقيدته التي نقل عليها إجماع أهل العلم في عصره : وَالشِّيعَةُ وَهُمْ فِي مَا زَعَمُوا يَنْتَحِلُونَ حُبَّ آلِ مُحَمَّدٍ دُونَ النَّاسِ ، وَكَذَبُوا ، بَلْ هُمْ خَاصَّةً المُبْغِضُونَ لِآلِ مُحَمَّدٍ دُونَ النَّاسِ ، إنَّمَا شِيعَةُ آلِ مُحَمَّدٍ المُتَّقُونَ أهْلُ السُّنَّةِ وَالأثَرِ مَنْ كَانُوا وَحَيْثُ كَانُوا.