لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

29 марта 2025 14:48

•

اللهم لا تأذن لأيام شهرنا ولياليه بالانقضاء إلا وقد قبلتنا فيمن قبلت، وأعتقت رقابنا فيمن أعتقت، نتوسل إليك بأحب أعمالنا إليك، وأقربها زلفى لديك، نتوسل إليك بغناك عنا، وفقرنا إليك، نتوسل إليك برحمتك وكرمك، نسألك إقرارًا بتقصيرنا، واعترافًا بعدم استحقاقنا؛ لكنه طمع الفقير بعطاء الغني، وتذلل العبد بين يدي الرب..
•

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

29 марта 2025 01:27

الحمد لله .. وبعد،

ساعة من ليل أو بعض ساعة وترحل ليلتنا هذه خاتمة شهرنا، في قانون البشر وموازينهم لن تغني تلك الساعة شيئًا عن أولئك الذين فرطوا في شهرهم وسوفوا، أما عند الله الذي غفر لامرأة تمتهن الفاحشة بشربة ماء فالقانون غير القانون.
عند الله مجيب دعاء المضطرين فالموازين غير الموازين.
ذلكم الله الذي لا تحد رحمته القوانين، ولا يحيط بواسع مغفرته العقول، فمن ذا الذي آتاه ورده ومن ذا الذي قصد بابه فخذله!

تلك الرحمة المبثوثة في الكتب من مئات السنين لن تبلغ حقيقة رحمة الله، وإنما يبثها العلماء والعارفون لتقريب الصورة، وإلا فرحمة الله لن تبلغها العقول والتنظريات والكتب والشروحات.
فمن جاءه في الساعة الأخيره صادقًا، قبِله ومسح على قلبه بيمينه.

فاللهم يا فرجنا إذا أُغلقت الأبواب وانقطعت الأسباب، جئناك بقلوب منهكة أطبقت عليها القسوة نرجو رحمتك فاللهم وقد شارف شهرنا على الرحيل لا تردنا عن بابك ولا تخذلنا بالفجرات والغدرات وأدخلنا في واسع رحمتك وعظيم مغفرتك واختم لنا بخاتمة السعداء.

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 18:36

وهَا قد وصلنا ليلة ٢٩ |💔

‏لا تعدُ مِحرابك،لا تُطفئ سراجك حتى آخر لحظة من رمضان،فليالي العشر كُلها مظنة ليلة القدر. وليلة القدر على عظم شأنها وأنها خير من ألف شهر إلا أنها ليست الحد الأعلى ولا الأخير لفضل الله ورحمته الواسعة؛ لعلّنا لم نُعتق بعد،لعلنا لم نظفر بعد..يافوز من اغتنم!

عبدالعزيز الشثري

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 15:30

.
موطن إجابة، أقبِل بقلبك
ولا تنسونا من دعواتكم 🪻

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 00:10

{وإن يمسَسكَ اللهُ بضرٍّ فلا كاشفَ له إلَّا هو﴾

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

27 марта 2025 20:12

هذه ليلةٌ ونيسة..

آخر ليلة جمعة في رمضاننا المبارك هذا؛ لذا تيقظ معي:
-لا ضامن لك أن تعيش شرفي الزمان العظيمين هذين (ليلة جمعة + ليلة من العشر الأواخر من رمضان) العام القادم؛ فاجتهد في المتاح وسل الله شهود الخير كل عام في عافية
-الأزمنة الشريفة إن اجتمعت العمل فيها عظيم؛ فكيف إن كانت أجور هذا العمل عظيمة وبركاته مديدة كالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فأنت أمام فرصة ذهبية للأجور والمكارم والبركات
- مازالت الأمة الإسلامية تنزف في كثير من جسدها المُبارك وخاصة أهلنا في غ زة الحبيبة؛ والدعاء في رمضان مجاب إن شاء الله تعالى ووفق؛ فكيف إن كانت الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاءًا؛ فأنت أمام فرصة استثنائية من العطاء؛ فاجتهد
- العبرة بالخواتيم.. وهذا رمضان يمضي ولا يدري أحدنا تقبِّل منه أم لا؛ أعتق أم لا؛ غُفِر له ما تقدم من ذنبه أم لا؛ وهذه فرصة عظيمة حيث أن الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم بها غفران الذنب، وكفاية الهم في الدنيا والآخرة، ورفعة الدرجات في كليهما

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

مريم سكاف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

27 марта 2025 10:41

_

أين كل تعب البارحة؟
ذهب.. ولا يكاد بقي له أثر..
لكن أين الأجر؟
مُدّخر ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.
ماذا لو كنت قد كسلت لأجل راحة جسدك؟
ترى ماذا استفدت؟
من حيث الراحة.. قد استوى القائم والنائم..
هذا تعب ثم أدركته الراحة كأنه لم يتعب..
وهذا لم يبرح الراحة..
لكن الفرق بينهما في الأجور والمغفرة ما بين السماء والأرض.
وهكذا في كل ميدان خير..
يأتيك الشيطان يغريك بالقعود والإمساك والدّعَة لأجل لذّة فائتة، فمن استجاب له = أدركته الحسرات وخسر وفاتته اللّذّات.
ومن جاهده = أفلح وفاز وواتته اللّذّات.

الشيخ : محمد عبده

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 21:29

ربنا في هذه الليلة المباركة زوج شباب وبنات المسلمين بمن هو خير لهم في دينهم ودنياهم، وارزقهم العفاف وراحة القلب والنفس، اللهم لا تحرم كل من يريد العفاف من واسع فضلك!

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 04:05

الحمد لله .. وبعد،

انقضى من ليالي العشر ست، ومن قبلها ذهبت عشرون، ومن قبل العشرين انقضى رمضانات عديدة اُحتسبت من أعمارنا.
وهكذا يمر قطار العمر إلى شمس المغيب؛ فتُغيب أجسادنا التراب وقد فارقتها الأرواح.
اجتهد أقوام في الست الأولى وآثر آخرون الراحة والكسل .. كلاهما مع هذا الإشراق لا يجد ألم التعب ولا لذة الراحة؛ وهكذا هي الحياة ما بين الطاعة والترك؛ إذا ما ورد الناس القيامة ذهب التعب وولت لذة الراحة وليس إلا الحساب إما نعيم وإما عذاب.

فاللهم ايقظنا من الغفلة وأدركنا برحمتك قبل الرحيل

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 02:27

.

(سلوا الله الثبات على الطاعات إلى الممات ، وتعوذوا به من تقلب القلوب ، ومن الحور بعد الكور ، ما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة ، وأفحش فقر الطمع بعد غنى القناعة ).

• ابن رجب

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

25 марта 2025 01:22

الحمد لله .. وبعد،

لا تبتئس من تلك القسوة التي تجابهها في محاريب الطاعة وذاك الخشوع المفقود؛ كل ما عليك أمران:

01- أن تحسن الظن بربك ولا تظن به ظن السوء؛ فتناجيه وترجو رحمته .. قل له: يا رب لا أبرح بابك وإن قسى قلبي وامتنعت عيناي وكثرت ذنوبي بيد أني أرجوك وأؤمل فيك خيرًا.

02- أن تصطبر راكعًا ساجدًا، فلا يحملنك غياب اللذة على ترك محرابك فهذا مراد الشيطان؛ أما الله فهو الغفور الشكور؛ لا تضيع عنده تسبيحة فما دونها وما فوقها.

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

24 марта 2025 16:25

.
"يارب في النفس حاجات لايقضيها إلا أنت
‏وفي القلب أمنيات لايحققها إلا أنت
‏خاب الظن إلا فيك وانقطع الرجاء إلا منك
‏بغناك عنا وفقرنا إليك نسألك مسألة المساكين أن لاتكلنا لأنفسنا ولا لغيرك طرفة عين"

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

24 марта 2025 03:32

_

كان النبي ﷺ يدعو في القنوت: «اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين».

رواه البخاري.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

23 марта 2025 23:03

«‏ما خيّبَ اللهُ ظنًا من خليقَتِهِ
‏ألطافُ ربِّك في أقدارِهِ تَجري

‏يا قَلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
‏لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري!»

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

23 марта 2025 15:55

يا معلم إبراهيم ومفهم سليمان علمنا القران.

اللهم وسّع أرزاقنا في كتابك، فهمًا وحفظًا وروايةً ودراية، تعلُّمًا وتعليمًا.

لا تعقنا عنه بعائق، ولا تمنعنا عنه بمانع.

وافتح لنا كل الطرق الموصلة إليه، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار، ووفقنا للعمل به، واهدنا بهداه، إنك على كل شيءٍ قدير.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

29 марта 2025 01:30

'

‏حتَّى آخِر لحظة! اللهُمّ قُوَّة

‏"اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا"

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 20:29

قَلبِي يئِنُّ..

يطمَعُ فِي جِوارِك؛ فاختِم لهُ بالحُسنَى!

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 15:57

الحمد لله.. وبعد،

التماس ليلة القدر في التاسع والعشرين وردت به نصوص وآثار ؛ منها حديث عبادة عند الشيخين عن النبي صلى الله علبه وسلم: فالْتمِسوها في التَّاسعةِ والسَّابعةِ والخامسةِ.
وفي الصحيح: في تسع يمضين
ويُستأنس فيها بحديث معاوية بالتماسها آخر ليلة من رمضان ؛ ومن ثم بوَّب عليها بعض العلماء أبوابًا مفادها= تصور التماس وتحقق ليلة القدر في التاسع والعشرين .. بل والحث عليها.
ومن ثم قد تقع ليلتنا هذا العام  خاتمة الشهر وآخر لياليه.

إذن عندنا الآن اجتماع فضل ليلة التاسع والعشرين مع فضل كونها ليلة وترية من أوتار العشر مع فضل كونها إحدى ليالي السبع التي هي أخص من عموم العشر  مع فضل ورود نصوص خاصة في هذه الليلة مع فضل كونها خاتمة الشهر من جهة الأوتار على قول الجمهور = تخرج من هذا كله بأن هذه ليلة بلغت من الشرف والمكانة لمبلغ العظيم إن شاء الله.
واحتمال وقوع ليلة القدر فيها متجه بقوة، ومن ثم رجونا فيها استجابة الدعوات.


وعمومًا تحري هذه الليلة والسويعات القابلة والاجتهاد فيها= مسلك العالمين بالنصوص المدركين لتأويلات المتفقهين، وقبل هذا كله هو مسلك الراغبين فيما عند الله الملتمسين مغفرته ورحماته.

وأظن أن من علامة الصدق مع الله  أن يظل المرء منا قائمًا لله يدعوه حتى بزوغ فجر هذه الليلة الشريفة.
والإنسان هاهنا أحد اثنين:
* مسرف على نفسه مفرط في شهره، والله كريم لا يرد عبده وإن أتى في لحظات الوداع.

* وسابق بالخيرات مغتنم لشهره،  ولا يليق بمثلة أن يغبن نفسه وينقض غزله من بعد قوة.

أوصيكم ونفسي ببذل أرواحنا فإنما هي ساعات ما أسرع مرورها وكأنها حلم.
وما يدري أحدنا لعل الله بنزل على قلبه رحمة من رحماته في خواتيم الساعات وقد بلغ منا الحزن على أحوالنا وقسوة قلوبنا ما بلغ.

انكسروا لله وأملوا فيه خيرًا وادخلوا ليلتكم من باب التذلل والضراعة وإظهار الفاقة والمسكنة؛ فإننا والله فقراء غاية الفقر إلى الله.

ثم اذكروا إخوانكم المنكوبين عسى الله أن يختم لهم شهرهم بفرج قريب.

نعوذ بالله من غبن الخواتيم وتفريط النهايات، والله مولانا ولا حول لنا ولا قوة إلا به..
اللهم لا تحرمنا نحن المساكين الفقراء إليك بقبيح فعالنا وشؤم ذنوبنا.. ولا تمنعنا جميل ما عندك بسوء ما عندنا.. فإنّا نظن بك ظنون الحسنى والإحسان

أ. أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 04:12

.


لا تنسونا من صالح دعائكم ..

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

28 марта 2025 00:06

الحمد لله .. وبعد،

قد يُبتلى المرء في مثل هاته الليالي الشريفة بشيء من قسوة القلب وجمود العين واستثقال الدعاء امتحانًا أو عقابًا أو بلاءً أو كل ذلك.

اعلم يا أخي أن الله قد يختبر الإنسان ليرى صدقه وعزمه؛ فيسلبه اللذة ليرى هل يصبر ويقيم نفسه على الطاعة أم ينصرف ويعرض عن الله .. فكن صابرًا محتسبًا .. والله هذا لا يضيع عند الله.
ومن معاني العبودية: أن تعبد الله على كل حال؛ في اللذة وحال سلبها، وليس من شرط القبول أن تجد لذة الطاعة؛ فجاهد نفسك واصطبر!

وأعظم الجهاد في هذه الليالي: الصلاة ليلًا مع تدبر القرآن في القراءة وإطالة الدعاء في السجود.
فأقم نفسك في محراب التذلل لله والاعتراف بالذنب والانكسار واشتهاء رحمة الله، واعلم أن الله لن يضيعك.

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

27 марта 2025 20:06

_

العبرة بالخواتيم، فلم يزل في الشهر بقية لمستعتِب، بقيت ساعات قد تكون فيها ليلة القدر، وفيها الليلة الأخيرة التي يتكرم الله على عباده بالمغفرة وجزيل الأجر؛ فجهد ساعات تحلو بها النهايات، ويكون بها الاستدراك من الفوات، وهذه الأمة مرحومة ومبسوطة لها المراقِي والبركات .

عبدالملك القاسم

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 21:30

اللهم كما أنعمت على سوريا والسودان؛ فأتمم وأنعم على غـ زة الحبيبة
اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا
اللهم أنجِّ المستضعفين من المسلمين
اللهم حرر كل مسلم تحت يد ظالم أو تحت سلطانه؛ وانتقم من كل ظالم

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 14:59

.
الحمد لله.. وبعد،

نصيحة أرجو أن تكون صادقة إن شاء الله  لنفسي ولكم:
نحن مقبلون على ليلة عظيمة القدر جدًا جدًا بإذن الله.. وتصور كونها ليلة القدر الشريفة يتخرج على قول القائلين بتعيينها وثبوتها ويتخرج على قول القائلين بتنقلها بين ليالي الأوتار اتكاءً على ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في روايات الالتماس.

عظموا هذه الليلة في نفوسكم وأحسنوا وفادتها وشرف استقبالها.

وأعظم ما تُستقبل به: التوبة والافتقار .. ثم دعاء الله منكسرًا أن يوفقك لقيامها والعمل فيها.
من أهم ما تشرع فيه من الآن: أن تجمع قلبك على دعاء الله أن لا يجعلك محرومًا وأن يلهمك الرشد والإعانة.

من كان له حاجة أو نزل به كرب فليحشد الدعوات والأمنيات فإن الموضع موضع دعاء وإجابة إن شاء الله.
ولا تنسوا إخوانكم المكروبين تحت القصف والتشريد فهم أولى الناس بمثل هذه الليلة.
والله المستعان

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

26 марта 2025 02:33

_

"من لزم الاستغفار في ساعة السّحر؛ يُوشك أن يُفتح له من خزائن هذا الذكر، مِن ذهاب الهمّ والحَزن، وذهاب العِلل، ومن تنزّل أسباب الشفاء، وحصول الثواب والرحمة والمغفرة، وقد يُذنب العبد ذنبًا فيُحرم بسبب هذا الذنب؛وما من شيء يُجلي هذه الموانع والآفات كالاستغفار".

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

25 марта 2025 18:58

_

"ولو فُتحت خزائن الغيب أمام عبدٍ مُنع من الإجابة -بعد طول تضرّعه- لعلم أن اللحظة الواحدة في مقام المناجاة خيرٌ له من حصول مطلوبه أبد الدهر، وأن حكمة افتقاره إلى ذلك المطلوب كانت في فتح أبواب المناجاة أمامه لا في حصول مطلوبه، ومن فُتح له باب الرضا عن ﷲ أعاضهُ أضعاف أضعاف ما فاته"

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

24 марта 2025 21:07

_

"اللهم إنك عفوٌّ تحب العفوَ فاعفُ عنا".

أكثروا من هذا الدعاء في هذه الليالي، ولا تغفلوا عنه أبدًا.

وقد قال ابن القيِّم -رحمه الله- معلِّقًا عليه: فإنْ عفا عنك، أتتك حوائجُك مِن غيرِ مسألة!.

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

24 марта 2025 16:24

اللهُمَّ انصُر عِبادكَ الموحّدين
اللهُمَّ انصُر عِبادكَ المجاهدين
اللهُمَّ انصُر عِبادكَ المخلِصين
اللهُمَّ انصُر عِبادكَ المستضعفين

اللهُمَّ عليكَ بأعدائكَ أعداء الدّين!

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

23 марта 2025 23:55

اللهم الطف بأهلنا في غزة وارحمهم يا أرحم الراحمين.. إنا لله وإنا إليه راجعون..

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

23 марта 2025 19:39

الحمد لله .. وبعد،

يُخيل إليّ أن إنسانًا علم أن ثَم قبرًا مظلمًا ينتظره يومًا ما ولا يدري ما الله صانع به، وكيف هو إذ يأتيه ملكان ينهرانه، وكيف هو إذ يضمه قبره ضمة لا يعلم عنها شيئًا، وكيف هو إذ يحيط به الظلام من كل جانب في حفرة موحشة، وكيف هو إذ يتركه الناس في وحشته وحيدًا ويذهبون عنه= يُخيل إليّ أن من كان هذه حاله فأقبلت عليه ليلة كليلتنا هذه ليس له خيار إلا أن يشفق على نفسه ويرحمها.

فما بالك فيمن يعلم من نفسه التقصير والإسراف من الذنوب والسقطات.

أيها الرفاق!
هذه ليال يتزود منها المساكين أمثالنا لظلمات القبور ووحشة الفراق ومرارة السقطات فتأدبوا مع الله ولا تقولوا ليلة وليلة.
وإنما غاية الفقراء إلى ربهم بذل أنفسهم كل ليلة أملًا في الخلاص، فلا يشترطون على ربهم ليلة دون ليلة؛ فإنما هم الفقراء والله الغني.

أ.أحمد سيف

لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

23 марта 2025 09:47

‏✉️ ↴


اللهم اجعلنا مِمن وجدوا بالقرآن لذَّة و سَكينة و ثبات ، اللهم زدنا به علمًا ورفعة و زدنا اليه حبًا و شوقًا و زدنا به رضاك الذي لا بعده سخط بكل خيرٍ وعافية ..

#محمد_ايوب