Telegram-канал sananyat6 - صنعانيات: Неотсортированное

صنعانيات

15 июля 2025 07:17

يُزهر الإنسان مع الشخص الذي يسقيه السعادة كل يوم ولو بالكلمات ..♥️

صنعانيات

14 июля 2025 22:30

أحببتكَ بشكل مُخيف يُخيفني أنا أحيانًا !!وكأن الله رفع عن الناس مشاعرهم أجمع ووضعها بداخلي كي أحبك فوق الحُبين حُبًا.
أقسم لو كان لي قلبين لعشقتك بأحدهم ثم أغرمت بك بالقلب الآخر لشدة حُبي لو طلبت مني مرةً عيوني لقلعتها أمامك دون ألم حتى!أكبر همومي كانت كيف لي بأن أرى تبسمك وإن تبسمت وانزاح همي ظهر لي همًا آخر كيف أجعلك تطمئن! وكأنني لا أعرف شيء سواك أنتَ وحُبك حتى نفسي التي لا أعز منها عززتك عليها وأهملتها
كل ما يهمني أنتَ ومتطلباتك ..
للدرجةِ التي آتي بالشيء قبل أن تقول أريده قدمت لك كل ما في داخلي من مشاعر وحُب ..
أغلقت كُل النوافذ بوجه شمس الناس وأكتفيت بشمسك التي كانت تُدفئني أحيانًا وتحرقني دائمًا
أبتسم لك وأنا مُحترق ولا أُبالي !
لا أعلم ما سر هذه المحبة التي قدمتها لك بلا أي سبب أو مقابل حتى كنتُ على إستعدادٍ تام بأن أقلع رأسي وأحول شعري باقة ورد وأقدمه لك كي ترضى فقط !
إني لا أعلم شيئًا سوى لن يُحبك أحد مثلما أفعل لن يرى أحد رائحتك المُتداخلة بالعرق هي رائحة أُخرى للورود لا أحد يرى أخطاءك التي لا تُغتفر صواب
مثلي..لا أحد سيقدس ندباتك وأصبعك الصغير مثلي يُستحال أن تجد شخص يُسامحك على أصغر أخطاءك بعدما كنتُ أغفر لك أكبر أذية!تبًا لعقلك السميك وهل هُناك أحديُضيع كل هذا الحُب من يده !؟
ألا يقولون بأن عوض الله عظيم وأتٍ ؟حتى ذلك العوض لن يسد مكاني ولا يأتي الله بمثلي لك
أنا الخسارة الحقيقية والعوض الوحيد ولا شيء بعدي !كان بمقدورك أن تدع النهاية سعيدة،
أن تخرج معي بموعد أخير وتضع رأسي في حُضنك تُداعب شَعري
تستنشق عطري تضع عشرات القُبل على طارف خدي كما كُنت تفعل تودعني بالأحضان اللامُتناهية كان بأمكانك أن تفعل أجمل وأكثر من هذالكنك خلعتني بسهالة كما تخلع القلادة من العُنق !كيف لشخصٍ مثلك ذات ملامح بريئة وعُيون مُسالمة، وكلام مُنعم بأن تخرج منه كل هذه الأذية !المرء العادي يضع كرامةً للحُضن الأول ولا يؤذي صاحبه،فما بالك أنتَ الذي خلعت كتفي لشدة نومك عليه!!!لا الزهايمر ولا أي مرض يصيب الذاكرة قادر على أن يُنسيني بأنك لم تحاول من أجلي أبد !لم تكلف نفسك حتى الإلتفات لي..كنت أفضِّلك على نفسي في كل مرة ولكن الآن سأفضل ماتبقى مني عليك ...

أيمن