ي صَديقتيَ دعَيناَ اليُومَ نتَفِقَ بِ إنَ الطريقَ وآحدَ والمصيرَ وآحد وإنْ الجنةَ هيَ آسمىَ مانتمنآهُ وإن الحُب تحتَ عرشالرحمنَ لَ نُكونَ سوي.