. أثرُ الفراشة لا يُرَى أثرُ الفراشة لا يزولُ وانتِ فراشة |
"الأسلوب دائمًا، ما يجعلنا نكمل الحديث مع أحدهم أو نتجنبه تمامًا."
- ونستون تشرشل
وتولّني
إن الحياة تعبث معي
تنوي مرارًا أن تلوي
معصمي .
"الراقصون على قصيدك دهشةً، تركوك في البيت الأخير تموت."
Читать полностью…”تُحاول القبض عليّ متلبساً بالنظر إليها لكنها تفشل، أراها الآن وأنا مُغمض العينين”
- وليد سراج.
فخُذ صحيحك
ياقديسُ عن خطأي
وارحل لتسلم
فالأخطاء من شيمي ..
يزداد الليل كثافةً مع السنوات، الموتى لا يأخذون ظلالهم معهم ..
Читать полностью…"نحن المترفون بالجفاف، نعي تمامًا ماذا يعني أن تمر غيمة".
Читать полностью…"يربكني حجم الصمت المتكدس في عينيك،
أنا أيضًا أفهم الحرف الذي عجز أن يكون كلمة"
في ديون بتضل معلَّقة برقبة أصحابها ،
مثل دين شخص طفى عُمر شخص ثاني وراح ..
"لا ترتابي، القارب الذي يرتجف بنا اليوم في النهر سيوصلنا غدًا إلى حيث نشاء".
Читать полностью…تراه يدري بأنّ القلبَ مسكنُهُ
ولستُ أبصرُ بالعينينِ إلّاهُ
أنا العاديُّ جداً،
ذُكرتُ مرةً في الصحيفةِ حين إجتزتُ المرحلة الثانوية مع كمٍ هائلٍ من الأسماء المحشورة في الصفحة
لا أحد ينظرُ إليّ
لا يعرفني إلا الّذين ينتمون لشجرةِ العائلة ، يُرشدهم الدمُّ بالضرورة.
"في حينِ أنّ الحياة ليست آسفة، ولا نادمة على ملاعقِ المُر اليومية التي نبتلعها مُكرهين
أنا آسفة
لجوعى الحُب، والخُبز
لبائعي الطُرق
للوسائد المُبللة، والعيون الماطرة
للخواطر المكسورة، والقلوب المكلومة".
"أعرف مجتمع يلعب فيه الفرد أدوارًا كثيفة عدا دورهِ الحقيقي الوحيد، إنهم متفانون في أداء أدوارٍ لا تخصهم يلعبون حتى دور الله!"
Читать полностью…القطرة التي خجلت من سعة البحر
ونامت في الصدفة؛ أفاقت لؤلؤة.
- علي الطه
مجلّلون بما لله من مطرٍ
تقول صحراؤهم: حاولتُ.. ما يبسوا .
”لا تترك مكانك خالياً
لم أعد أحرس الفراغات”
- محمد الحنطة.
"لقد قايضنا أيّامًا هادئة لم يحبّنا فيها أحدًا، بيومٍ صاخب، على أمل أن يفعل أحدٌ ذلك، فكنّا أبناء الخسارة البارّين".
Читать полностью…الذين جرفتهم المياه إلى الوادي أرتفعوا غيومًا، لم يمطروا وقفوا فوق, نظروا إلى الأرض وتبدَّدوا.
Читать полностью…أتعرف معنى أن تَدوس على الجمر مسلوباً مِن حق الصراخ ؟
Читать полностью…أريدك أن تعرف أنني أفتقد طريقتك في إضحاكي. هل يمكن أن نكرر الأمر يومًا ما؟
Читать полностью…على ظرف رسالته الأولى لها كتب :
“ ليست ورقة التي تختبئ في الداخل،
إنّها أصابعي .”
أصلي من أجل ندبة
فاتها التحول إلى عبرة
ولم تُنبئ عن مقاومة
ولم يتحمس أحد ليعرف قصتها
بقيت هكذا
عالقة بحظٍ تعيس
ووفرة من الألم .