تهوى العين ما يعجبها ، ويهوى العقل من يفهمه ، أمّا الروح فلا تهوى إلاّ من يُشبهها 🌸! ❌الصور ومقاطع النسائية Https://Telegram.me/mw2002 للتواصل والمشاركه في القناة https://t.me/joinchat/GaR_M1hdP02Una6yLPSSVw
لا تيأس إذا رجعت خطوه للوراء فلا تنسى ان السهم يحتاج ان ترجعه للوراء لينطلق بقوه الى الامام .!!
Читать полностью…"عزّت عليّ مَشَاعِري فَدَفنتُها
بَعد الذُّبول فَمُتُّ قَبلَ أوانِي!"
السلام عليك..ثُم
«صلى الإلهُ عليهِ ما ليلٌ دجا
أو ما تنفّسَ في الصّباحِ شُروقُ». ﷺ🦋
" صلوا على خير من صلى وقام أطهر من حج وصام أكرم الناس وأتقاهم وأبعدهم عن الحرام ﷺ .. "🦋
Читать полностью…-"بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ!".
"لا أفهم تمامًا ما الذي يحدث لي…
أشعر وكأنني مبعثر في كل زاوية مني،
كزهرة ذابلة لم تُسقَ ولو بقطرة ماء…
أو ربما كزهرة سُقيت بماءٍ عكر، فلم يروِ، بل زادها وجعًا.
وأحيانًا… كأنني صخرة على شاطئٍ
يضربها الموج مرةً بعد مرة،
ولا تبالي… أو ربما فقدت القدرة على أن تبالي.
تساءلت كثيرًا عن هذا الشعور…
ظننت أنني نسيت ما حدث لي،
فأعادني اللاشيء إلى كل شيء.
لم أجد سببًا واضحًا…
ربما فقط اشتقت…
لنصفي الآخر،
رغم بشاعته."
تَقُولُ يا قَيْسُ إنَّ البُعْدَ أهْلَكَنِي
عَطْفاً بِلَيْلاكَ مِنْ هَمٍّ ومنْ سَهَرِ
كفى حزنا أنَّ الغِنى متعذّر
عليّ وأنّي بالمكارمِ مُغْرَمُ
::
فو الله ما قصَّرتُ في طلب العُلى
ولكنّني أسعى إليها فأُحرَمُ
::
شاعر 💎
- صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
" قد تظن أنك منسي، لكن الحقيقة أنه لا يوجد من يتذكرك حتى ينساك أصلا. "
- دوستويفسكي
لن يؤذيك من تتوقع منه الأذى، سيؤذيك من كان أمانك.🖤
Читать полностью…لَا ينبغي صرف الود لغير أهله فاللئيم يفهم التواضع ذلا
🌝
اللَّهُمَّ فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومليكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِركِه ، و أن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مسلمٍ.🦋
Читать полностью…فشاب بنو ليلى وشاب اِبن بِنتها
وحُرقة ليلى في الفؤادِ كما هيا
كم من مؤملِ شيءٍ ليس يدركه
والمرءُ يُزري به في دَهرِه الأملُ
::
ترجو الثَّراءَ وترجو الخُلدَ مجتهدًا
ودون ما ترتجي الأقدارُ والأجلُ
::
عبد الله الشّيباني💎
الفراغ قاتل،
لكنه لا يقتل دفعة واحدة،
بل ينهشك بهدوء،
يغرس مخالبه في تفاصيلك الصغيرة،
ينحت فيك صوت الانتظار،
حتى تغدو أنت… صدى لما كنت.
تخيل فراغًا يتوه،
كأنه يبحث عنك،
يتعثر في الزوايا المظلمة من وحدتك،
يسأل الصمت عنك ولا يجيبه،
يمشي بلا ظل،
ولا يعرف إن كان أنت، أم ما تبقّى منك.
الفراغ قاتل،
لكن القاتل هذه المرة... ضائع.
-"بَعضُ العُيُونِ إذا نَاظَرتَهَا سَلَبتْ
مِنكَ الفُؤَادَ فَكَيفَ الوَجهُ إن بَانا".