حاييم ليفنسون-هأرتس:
رئيس الأركان إيال زامير يكرر في نقاشات الكابينت المصغر والفوضوي أن عملية “عربات جدعون” استنفدت، ويجب التوصل إلى صفقة، لكن لجنوده، يروي قصة مختلفة. وقال إن الإنجازات الميدانية في إطار العملية هي التي تدفع نحو حسم حماس وتمهد للصفقة.
السؤال الذي يطرح نفسه هو: إلى متى سيواصل خداع نفسه والمشاركة في الخديعة المسماة “عربات جدعون”؟
زامير كذاب، ويعلم أنه كذاب، عملية “عربات جدعون” لم تحقق إنجازات تؤدي إلى حسم حماس، بل إن ما يسميها “إنجازات عملية” هي التي تعيق صفقة تبادل الأسرى.
في البداية، تم تسويق العملية كوسيلة للضغط على حماس للموافقة على مقترح ويتكوف، لكن حماس وافقت عليها منذ فترة طويلة.
إسرائيل، من جانبها، تصر على عدم الانسحاب إلى الخطوط التي كانت قائمة قبل العملية، وبدلا من إنهاء القصة، يجري النقاش منذ شهر حول خطوط جديدة، يعلم رئيس الأركان أنها سياسية وليست عملياتية.
قناة كان العبرية:
صباح اليوم في جليلوت، انعقد منتدى هيئة الأركان العامة الموسع، من رتبة عميد فما فوق، لاستعراض الوضع الاستراتيجي، والاستخباراتي والعملياتي، برئاسة رئيس الأركان ايال زامير.
الحاضرون استمعوا إلى تقارير حول التحديات متعددة الجبهات في إطار معركة شاملة ومتواصلة، مع التركيز على القتال في قطاع غزة
يائير لابيد:
يوجد في إسرائيل حكومة أقلية غير فعالة لا تنجح في تمرير أي قانون.
أقترح الجلوس مع رئيس الحكومة، للاتفاق على موعد للانتخابات.
أنا مستعد لتقديم تنازلات. نعقد صفقة تبادل أسرى ثم نتجه إلى الانتخابات.
حدشوت للو تسنزورا:
مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة في حدث أمني بغزة
بن غفير:
أنا أؤمن أن الطريق لخنق حماس هو بقطع الأكسجين عنها، بعدم تمرير المساعدات، بتعزيز العمليات العسكرية، باحتلال كامل قطاع غزة، وتشجيع الهجرة الطوعية. هذه هي الوسائل التي ستجعل حماس تركع على ركبتيها.
أنا لا أؤمن بصفقة ستعيدنا إلى ما قبل 7 أكتوبر، لا أؤمن بصفقة تُضعف قوتنا، ولا بصفقة تمنح حماس الأكسجين.
لذلك، أكرر مرارا لرئيس الحكومة وأقول له: لا تكرر الخطأ، لا ترتكب هذا الخطأ، لا تأخذنا إلى صفقة ستضر بنا جميعا، بل خذنا إلى النصر الكامل. هذا ما وعدت به، وهذه هي أهداف الحرب التي حددناها بشكل واضح. هذه الحكومة يجب أن تحسم حماس حتى النصر الكامل.
🚨 حدشوت بزمان:
حدث أمني في غزة، هناك قتيل واحد على الأقل وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة وحرجة جدا
/channel/mumenjmmeqdad
مقر عائلات الأسرى:
نعبر عن صدمتنا ورعبنا من الأنباء عن هجوم بري في دير البلح وسط قطاع غزة، ونطالب رئيس الحكومة، ووزير الدفاع، ورئيس الأركان، والمتحدث باسم الجيش بأن يخرجوا بتوضيح أمامنا وأمام الجمهور الليلة، لكيفية أن الهجوم على وسط القطاع لا يعرض الأسرى للخطر.
لن نغفر لمن يعرّض حياة الأسرى للخطر عمدا – يا رئيس الأركان المسؤولية على عاتقك.
يسرائيل كاتس:
الغارات الإسرائيلية على أهداف للنظام السوري في السويداء ودمشق كانت الوسيلة الوحيدة لوقف المجزرة بحق الدروز في سوريا.
من ينتقد هذه الغارات لا يفهم الحقائق على الأرض.
سياسة حكومتنا في سوريا التي تتضمن وجود الجيش الإسرائيلي في جبل الشيخ ومنطقة الحزام الأمني، وحماية الدروز، هي سياسة صحيحة ومسؤولة وتعكس القوة والتضامن المتبادل.
🔹 آفي يسسخاروف-يديعوت:
قطاع غزة تحوّل إلى واحد من أكبر مواقع الهدم العقاري في العالم، والجيش الإسرائيلي هو المقاول المنفذ. كل صورة تصل من القطاع، وكل تقرير تلفزيوني يكشف عن أبعاد هذا الحدث: دمار كارثي، بمقاييس توراتية، يتم تفسيره كل مرة بشكل مختلف، مرة الهدف هو "حسم لواء خان يونس"، وأحيانا أخرى يكون "الحاجة لحماية محور". وأحيانا يُبرر السبب بمبرر مفهوم مثل حماية قوات الجيش الإسرائيلي.
وهذه هي خلاصة القتال كما نراه على الأرض هذه الأيام، للأسف لا يوجد هدف حقيقي لهذه الحرب.
ما يحدث فعليا هو تدمير واسع النطاق للعقارات، والشك يساور الكثيرين إن كان ذلك سيساعد فعلا في التخلص من حماس، إذ يبدو الأمر أشبه بعمل انتقامي.
هذا الدمار تحوّل إلى هدف بحد ذاته دون غاية واضحة – إلا إذا كان هناك من يسعى لمنع أي إمكانية لعودة الفلسطينيين للعيش في القطاع مستقبلا.
للأسف الشديد، هذا النشاط الهندسي المكثف لن يسرّع إطلاق سراح الأسرى ولن يقرب أي حل لغزة على طريقة “إسقاط حماس”، هناك من خلط بين هدم المباني والأحياء والمدن وبين تفكيك التنظيم نفسه.
أنصار نتنياهو المتحمسون يواصلون بيع الأوهام والقصص، يرددون للمرة الألف أننا على بُعد خطوة من “النصر المطلق”، لكن الحقيقة على الأرض مختلفة: حي غزي آخر يتحول إلى أنقاض، مدينة أخرى مدمّرة، قصف آخر بلا نهاية.
وفي الأثناء، جنود إسرائيليون آخرون يُقتلون، وآخرون ينتحرون بسبب الفظائع التي رأوها، بسبب الصدمات التي عاشوها. معظم مواطني هذه الدولة ينظرون لما يحدث في غزة ويتساءلون: لماذا؟ من أجل ماذا كل هذا؟ لماذا ترفض هذه الحكومة ورئيسها صفقة شاملة للأسرى؟
المزيد من الأمهات والآباء الذين يخدم أبناؤهم وبناتهم في غزة يجدون صعوبة في تقبّل فكرة أن أبناءهم يدخلون القطاع مرة أخرى، لجولة جديدة بلا هدف سوى تدمير المنازل والأحياء، هل يعتقد أحد حقا أن ما تبقى من قيادات حماس سيخرجون من الأنفاق رافعين الرايات البيضاء؟ حماس لن ترفع الراية البيضاء، ولن تفعل ذلك أبدا.
كل طفل غزي جديد يتيم أو مشرد هو مرشح للانضمام إلى حماس مستقبلا، على أنقاض غزة، يبني التنظيم مستقبلا لعقود قادمة.
بينما أفضل شبابنا يقاتلون، يُصابون، ينتحرون من شدة الصدمات، كانت هذه الحكومة مشغولة بمناورات سياسية لمنع انتخابات مبكرة والبقاء على كرسي الحكم إلى الأبد.
الحكومة تواصل فقط إلقاء اللوم على الجيش، على الإعلام، على المعارضة – الجميع متهمون بالتورط في مستنقع غزة، باستثناء السياسة الفاشلة لهذه الحكومة.
/channel/mumenjmmeqdad
يسرائيل كاتس:
الجيش الإسرائيلي قصف قبل قليل أهدافا تابعة لنظام الإرهاب الحوثي في ميناء الحديدة، ويعمل بقوة على إحباط أي محاولة لإعادة بناء البنى التحتية التي تم استهدافها سابقا.
كما أوضحت – حكم اليمن كحكم طهران.
الحوثيون سيدفعون أثمانا باهظة على إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل.
سنواصل العمل في كل زمان ومكان لحماية إسرائيل.
#عاجل القناة 14 العبرية:
سلاح الجو يشن في هذه اللحظات غارات على أهداف للحوثيين في اليمن.
القناة 12 العبرية:
في وقت لاحق اليوم، من المقرر أن يجتمع قادة المعارضة لبحث موقفهم في حال فقد الائتلاف الحاكم أغلبيته بشأن الأوامر الأمنية المؤقتة.
هناك من يدفع نحو استغلال الوضع والضغط حتى النهاية، بدعوى أن الحكومة فقدت قدرتها على الحكم.
في المقابل، هناك من يفضل تقديم شبكة أمان للقضايا الأمنية لضمان استقرار المنظومة الدفاعية.
آفي أشكنازي-معاريف:
الهجوم على دير البلح لن يحقق الهدف المنشود في الحسم ضد حماس.
الجهد الحقيقي يجب أن يتم على المستوى السياسي.
لا يمكن الاستمرار في التصرف وكأن الجيش لا يدفع ثمنا، وكأن لا يوجد استنزاف للقوات.
إذاعة الجيش:
رئيس الأركان زامير قرر: بسبب الضغط والعبء الثقيل على قوات الاحتياط – سيتم تقليص حجم قوات الاحتياط في مناطق القتال بنسبة 30% خلال الأشهر المقبلة.
يديعوت أحرونوت:
رومانيا توقع اتفاقية لشراء أنظمة دفاع جوي بقيمة 2.3 مليار دولار من إسرائيل
الخارجية الإسرائيلية:
إسرائيل ترفض البيان المشترك المنفصل عن الواقع الذي صدر عن 25 دولة هاجمت إسرائيل ودعت إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة
جميع الادعاءات بشأن غياب اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير الأسرى يجب توجيهها إلى منظمة حماس التي بدأت هذه الحرب وتعمل على إطالتها.
البيان لا يذكر مسؤولية حماس عن الوضع. فهي المسؤول الوحيد عن استمرار المعاناة لدى كلا الجانبين
ألموغ بوكير:
الإنذار في غلاف غزة نتيجة تشخيص خاطئ- حيث تزامن مع تفجير نفذته قوات الجيش في غزة
قناة كان العبرية:
قوات الجيش والشاباك اعتقلت في بيت لحم خلية مسلحة كانت تخطط لتنفيذ عملية
عضو الكنيست حانوخ دوف ميليفيتسكي:
الجميع، بلا استثناء، يريدون عودة الأسرى إلى منازلهم، والسؤال المطروح هو: ما هي الطريقة المثلى لتحقيق ذلك؟ حتى الآن كانت هناك صفقات، وفي كل مرة تضمنت هذه الصفقات انسحابا من مناطق سبق أن احتلها الجيش، وهذا الانسحاب هو ما أتى بالصفقة، وبعد ذلك اضطر الجيش للعودة واحتلال نفس المناطق مرة أخرى، ورأينا مرارا وتكرارا أن هذا الأمر يكلفنا خسائر بشرية، خسائر في جنود يُقتلون، وفي جنود يُصابون، وهكذا دواليك، العدو يتعلم أنماط العمل، العدو يتعلم الأساليب، ويصبح أكثر استعدادا في كل مرة.
الآن هناك نظرية تدور وكأن حماس قد تم إنهاكها، ولست أفهم من الذي يروج لهذه النظرية بالضبط، لكن حماس بعيدة جدا عن الإنهاك، 75% من الأنفاق في غزة لا تزال فعالة، ومن حيث قدراتها، أعادت حماس بناء قدراتها البشرية تقريبا إلى ما كانت عليه قبل السابع من أكتوبر، أليس كذلك؟ صحيح أن هؤلاء ليسوا نفس المقاتلين، بل مقاتلين أقل خبرة بكثير، لكنهم لا يزالون يعرفون كيف يطلقون قذائف RPG، ولا يزالون يعرفون كيف يضغطون على الزناد، والتحدي الذي يواجهه جيشنا، الذي يخرج في كل مرة إلى عملية عسكرية لا تهدف إلى القضاء النهائي على حماس، بل تهدف إلى خلق وضع يسمح بصفقة للأسرى، هو في الحقيقة جيش لا يُسمح له بالقتال حتى النهاية، لا يُسمح له بأداء المهمة التي أنشئ من أجلها، وهي القضاء على العدو، وإخضاعه، بطريقة لا تحتاج إلى شرح، لا تحتاج إلى عرض خرائط، بل تكون واضحة للجميع من المنتصر ومن المهزوم.
فيكا نيوز:
حدث أمني - مروحية عسكرية تخلي جنودا مصابين من غزة إلى مستشفى سوروكا
🚨 حدشوت لفني كولام:
حدث أمني صعب جدا في غزة - تفاصيل إضافية لاحقا
/channel/mumenjmmeqdad
🤔 موقع كيباه عن مسؤولين مطلعين:
إسرائيل والولايات المتحدة تحددان الأحد المقبل كموعد للتوقيع على اتفاق الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
في إسرائيل، تم إطلاع وزراء الكابينيت على الأمر، مع تقدير حذر أنه إذا تم التوصل إلى تفاهمات بسرعة، قد يتم الإعلان عن الصفقة يوم الجمعة القادم.
نجمة داوود الحمراء:
10 مصابين جراء انقلاب حافلة في منطقة النبي موسى شرق معاليه أدوميم.
🔹 معاريف:
الجيش الإسرائيلي يواجه حاليا نقصا بـ300 ضباط في مهام قادة فصائل ضمن القوات البرية المقاتلة، والأزمة الأكبر مسجلة في سلاح الهندسة القتالية.
في الجيش الإسرائيلي يعترفون بوجود صعوبة في إقناع الجنود الجيدين بالالتحاق بدورة الضباط.
لأول مرة يعترف الجيش الإسرائيلي بأن مستوى استنزاف القوات مرتفع جدا، وأن الجيش أصغر من حجم المهام الملقاة عليه.
النقص الحاد في الضباط سببه التوسع الكبير في أطر الوحدات القتالية منذ بداية الحرب:
في سلاح المدرعات، ارتفع حجم القوة الميدانية بأكثر من 30%.
في سلاح الهندسة القتالية، الحجم تقريبا تضاعف.
حتى في ألوية المشاة، تم إنشاء مزيد من الفصائل القتالية لتعزيز الجبهات.
في الجيش يشيرون إلى أن عددا ليس بقليل من الضباط والقادة قتلوا في الحرب، والمئات أصيبوا، ومن بينهم عشرات لم يكملوا عملية التأهيل الطبي ولم يعودوا بعد إلى مناصبهم القتالية.
قادة في الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط يشيرون إلى أن أزمة الضباط لا تقتصر فقط على مستوى قادة الفصائل والسرايا، بل تصل أيضا إلى مستوى نواب قادة الكتائب وقادة الكتائب، الذين يواجهون ضغطا هائلا من القتال، إلى جانب ابتعاد طويل عن البيت والعائلة.
/channel/mumenjmmeqdad
وزيرة الاستيطان أوريت ستروك من حزب "الصهيونية الدينية":
يجب توسيع نطاق القتال حتى لو كان الثمن تعريض حياة الأسرى للخطر، يجب حسم المعركة حتى في المناطق التي تم تصنيفها كـ"مناطق محظورة" – لأنها أماكن يحتمل وجود أسرى فيها.
مقر عائلات الأسرى ردا على الوزيرة ستروك:
ستروك تقود إلى التضحية بالأسرى، من أجل حرب أبدية بلا هدف ولا منطق – حرب يجب أن تنتهي من أجل شعب إسرائيل بأسره.
ستروك تغامر بمصير الأسرى وتعمل على تطبيع استمرار احتجازهم في الأسر، وليس مفاجئا أن يصدر هذا ممن كانت طوال الطريق عقبة أمام إنقاذ الأسرى - ستروك هي عار على الحكومة.
رئيس بلدية سديروت، ألون دافيدي:
نعيش اليوم في مرحلة ما بعد 7 أكتوبر، وكان هناك هدفان واضحان: إعادة الأسرى وتدمير حماس. وللأسف، بعد 654 يوما، لم يتحقق أي منهما.
أقول إن كل الأحياء في غزة القريبة من السياج، مثل بيت حانون وبيت لاهيا – يجب ألا يسكنها أحد بعد الآن.
يجب تحويلها إلى مناطق عازلة مطهّرة، لكن لا أحد يتحدث عن ذلك، لا رئيس الأركان ولا الحكومة.
أنا مع النصر ومع إعادة الأسرى، لكن ليس من خلال صفقة تُبقي حماس مسيطرة على غزة، إذا أنهينا الحرب وسمحنا لحماس بالبقاء – فسيكون ذلك إفلاسا لدولة إسرائيل وانتصارا للعدو.
أي شخص ينهي الحرب دون إسقاط حماس يتخلى عن سكان سديروت، نحن صهاينة، نحب هذا المكان. لكن على الدولة أن تقف خلفنا.
رسالتي للحكومة ثلاثة أمور: إعادة الأسرى، إسقاط حماس وتغيير الوضع الأمني، وفتح الأبواب لكل من يريد القدوم إلى سديروت، ونتيف هعسراه، ونير عام، ونير عوز وبئيري.
يديعوت أحرونوت:
العقيد احتياط “ر”: لدينا عدة فرق عمل من مقاولين مدنيين يعملون تحت قيادة الجيش، بهدف هدم منازل الفلسطينيين في قطاع غزة.
مشغّل باقر محترف يهدم في يوم عمل من الساعة 7 صباحا حتى 5 مساء حوالي عشرة منازل. وفي كل فريق من هذه الفرق هناك ما بين خمسة إلى عشرة بواقر.
يمكن ملاحظة الطلب الكبير على المعدات الهندسية الثقيلة ومشغليها داخل قطاع غزة من خلال منشورات في مجموعة الفيسبوك:
مثال منشور قبل عدة أشهر: “مطلوب مشغّل باقر لديه خبرة بالهدم فقط، للعمل داخل قطاع غزة مع وزارة الدفاع، أجر 1,500 شيكل ليوم العمل"
ومنشور آخر: “لمشروع خاص لوزارة الدفاع – عمل داخل قطاع غزة مع الجيش في رفح، ودير البلح، والشجاعية، ومحور فيلادلفي – لأعمال الإخلاء والهدم، مطلوب مقاول بالموقع، أجر 400 شيكل للساعة"
وزارة الدفاع تعمل مع المقاولين الخاصين عبر مسارين:
المسار الأول: دفع مبلغ ثابت للمقاول يبلغ حوالي 5,000 شيكل يوميا لكل آلية ثقيلة، إضافة إلى ذلك تتحمل الوزارة تكلفة نقل المعدة إلى داخل القطاع وتكاليف الوقود.
المسار الثاني: الدفع حسب الإنتاج. على سبيل المثال:
هدم مبنى حتى ثلاثة طوابق = 2,500 شيكل
هدم مبنى أعلى من ذلك = 5,000 شيكل
في قطاع المعدات الثقيلة، يتحدثون عن مشغّلين يحققون دخلا يصل إلى 30 ألف شيكل صافي شهريا من أعمال هدم منازل الفلسطينيين في غزة.
تحدثنا مع أحدهم، شاب درزي من سكان الشمال، فقال: “عملت هناك قليلا أكثر من شهرين، توقفت لأن هذه وظيفة صعبة جدا، ليست سهلة وأيضا ليست آمنة على الإطلاق. أنت تعرف، إنها منطقة حرب”
روحاما، والدة ألكناه بوحبوط الأسير في غزة:
أتوقع من الأطراف الأمريكية أن تفي بوعدها، ليس لدي ما أتشبث به سوى الصلوات، فقط أتوسل أن يحدث لنا معجزة.
القناة 13 عن مسؤول:
حدوث تقدم في قضية الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم مقابل الأسرى الإسرائيليين، وفي حال تحقق اختراق كبير، سيُرسل وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر إلى الدوحة.
