✍ نقتبـسُ لكُـم أجمٓـل الگلمـٓـات وٓأرقـٓىٰ العبٓـارات وآحلــى الصــور بفقـرات مُميـزة ومتميزة ومُتنـوعـة ⇜. دينية ⇜. ثقـافيــة ⇜. تـوعـويــة ⇜. إجتمـاعيـــة
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَنْ غَدَا إلَى المَسْجِدِ وَرَاحَ أعَدَّ اللهُ لَهُ فِي الجَنَّةِ نُزُلًا كُلَّمَا غَدَا وَرَاحَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال سليمان بن داود عليهما السلام :
إنَّ رَأسَ خَطِيئَةِ بَنِي آدَمَ فَخْرُهُمْ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الجَاهِلِيَّةِ وَفَخْرَهَا بِالآبَاءِ ، مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ ، وَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ .. لَيَنْتَهِيَنَّ أقْوَامٌ فَخْرَهُمْ بِرِجَالٍ أوْ لَيَكُونُنَّ أهْوَنَ عِنْدَ اللهِ مِنْ عِدَّتِهِمْ مِنَ الجِعْلَانِ الَّتِي تَدْفَعُ بِأنْفِهَا النَّتَنَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه ،
عن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّ أنْسَابَكُمْ هَذِهِ لَيْسَتْ بِمَسَبَّةٍ عَلَى أحدٍ ، كُلُّكُمْ بَنُو آدَمَ ، طَفُّ الصَّاعِ لَمْ تَمْلَئُوهُ ، لَيْسَ لِأحَدٍ عَلَى أحَدٍ فَضْلٌ إلَّا بِدِينٍ أوْ تَقْوَى ، وَكَفَى بِالرَّجُلِ أنْ يَكُونَ بَذِيًّا بَخِيلًا فَاحِشًا".
[مسند الإمام أحمد].
روى مسلم في صحيحه عن عياض المجاشعي رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال : "إنَّ اللهَ أوْحَى إلَيَّ أنْ تَوَاضَعُوا حَتَّى لَا يَفْخَرَ أحَدٌ عَلَى أحَدٍ وَلَا يَبْغِيَ أحَدٌ عَلَى أحَدٍ".
عن معدان اليعمري قال :
لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقُلْتُ : أخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الجَنَّةَ. فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَألْتُهُ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَألْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : سَألْتُ عَنْ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ؛ فَإنَّكَ لَا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً". ثُمَّ لَقِيتُ أبَا الدَّرْدَاءِ فَسَألْتُهُ فَقَالَ لِي مِثْلَ مَا قَالَ لِي ثَوْبَانُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال :
أتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّكَ أمَرْتَنِي بِأمْرٍ أرْجُو أنْ يَكُونَ اللهُ قَدْ نَفَعَنِي بِهِ ، فَمُرْنِي بِأمْرٍ آخَرَ. قَالَ : "اعْلَمْ أنَّكَ لَا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي فاطمة الأزدي رضي الله عنه ،
عن رسول الله ﷺ قال :
"أكْثِرْ مِنَ السُّجُودِ ؛ فَإنَّهُ لَيْسَ مِنْ مُسْلِمٍ يَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَ اللهُ لَهُ بِهَا دَرَجَةً".
[مسند الإمام أحمد].
عن ثوبان مولى النبي ﷺ ،
عن النبي ﷺ قال :
"اعْلَمُوا أنَّ خَيْرَ أعْمَالِكُمُ الصَّلَاةُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّلَاةُ نُورٌ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ • يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ﴾.
«اللَّهُمَّ أبْرِمْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ أمْرًا رَشَدًا يُعَزُّ فِيهِ وَلِيُّكَ وَيُذَلُّ فِيهِ عَدُوُّكَ وَيُعْمَلُ فِيهِ بِطَاعَتِكَ وَيُتَنَاهَى فِيهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ».
﴿إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ • يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ﴾.
«اللَّهُمَّ أبْرِمْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ أمْرًا رَشَدًا يُعَزُّ فِيهِ وَلِيُّكَ وَيُذَلُّ فِيهِ عَدُوُّكَ وَيُعْمَلُ فِيهِ بِطَاعَتِكَ وَيُتَنَاهَى فِيهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ».
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
لَوْ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ رَأى النِّسَاءَ اليَوْمَ حَرَّمَ عَلَيْهِنَّ الخُرُوجَ!.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"لَا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ أنْ يَخْرُجْنَ إلَى المَسَاجِدِ ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ لَمَّا حَجَّ بِنِسَائِهِ قَالَ : "إنَّمَا هِيَ هَذِهِ الحَجَّةُ ثُمَّ الْزَمْنَ ظُهُورَ الحُصُرِ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلَّا مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
﴿يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ﴾.
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
قال سليمان بن داود عليهما السلام :
إنَّ رَأسَ خَطِيئَةِ بَنِي آدَمَ فَخْرُهُمْ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَا تَفْتَخِرُوا بِآبَائِكُمِ الَّذِينَ مُوِّتُوا فِي الجَاهِلِيَّةِ ؛ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَمَا يُدَهْدِهُ الجُعَلُ بِمَنْخَرَيْهِ خَيْرٌ مِنْ آبَائِكُمِ الَّذِينَ مُوِّتُوا فِي الجَاهِلِيَّةِ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَبَرَزُوا للهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللهِ مِن شَيْءٍ قَالُوا لَوْ هَدَانَا اللهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ • وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَّا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾.
«اللَّهُمَّ مَنْ أحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأحْيِهِ عَلَى الإسْلَامِ وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإيمَانِ وَتَوَفَّنَا وَأنْتَ رَاضٍ عَنَّا ، أحْيِنَا مُسْلِمِينَ وَأمِتْنَا مُسْلِمِينَ وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».
عن ربيعة بن كعب رضي الله عنه قال :
كُنْتُ أخْدُمُ رَسُولَ اللهِ ﷺ وَأقُومُ لَهُ فِي حَوَائِجِهِ نَهَارِي أجْمَعَ حَتَّى يُصَلِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ العِشَاءَ الآخِرَةَ ... فَقَالَ لِي يَوْمًا لِمَا يَرَى مِنْ خِفَّتِي لَهُ وَخِدْمَتِي إيَّاهُ : "سَلْنِي يَا رَبِيعَةُ أُعْطِكَ". فَقُلْتُ : أنْظُرُ فِي أمْرِي يَا رَسُولَ اللهِ ثُمَّ أُعْلِمُكَ ذَلِكَ. فَفَكَّرْتُ فِي نَفْسِي فَعَرَفْتُ أنَّ الدُّنْيَا مُنْقَطِعَةٌ زَائِلَةٌ وَأنَّ لِي فِيهَا رِزْقًا سَيَكْفِينِي وَيَأتِينِي ، فَقُلْتُ : أسْألُ رَسُولَ اللهِ ﷺ لِآخِرَتِي ؛ فَإنَّهُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ بِالمَنْزِلِ الَّذِي هُوَ بِهِ. فَجِئْتُ فَقَالَ : "مَا فَعَلْتَ يَا رَبِيعَةُ؟". فَقُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، أسْألُكَ أنْ تَشْفَعَ لِي إلَى رَبِّكَ فَيُعْتِقَنِي مِنَ النَّارِ. فَقَالَ : "مَنْ أمَرَكَ بِهَذَا يَا رَبِيعَةُ؟". فَقُلْتُ : لَا وَاللهِ الَّذِي بَعَثَكِ بِالحَقِّ مَا أمَرَنِي بِهِ أحَدٌ وَلَكِنَّكَ لَمَّا قُلْتَ سَلْنِي أُعْطِكَ وَكُنْتَ مِنَ اللهِ بِالمَنْزِلِ الَّذِي أنْتَ بِهِ نَظَرْتُ فِي أمْرِي وَعَرَفْتُ أنَّ الدُّنْيَا مُنْقَطِعَةٌ وَزَائِلَةٌ وَأنَّ لِي فِيهَا رِزْقًا سَيَأتِينِي فَقُلْتُ : أسْألُ رَسُولَ اللهِ ﷺ لِآخِرَتِي. فَصَمَتَ رَسُولُ اللهِ ﷺ طَوِيلًا ثُمَّ قَالَ لِي : "إنِّي فَاعِلٌ ، فَأعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ".
[مسند الإمام أحمد].
رواه مسلم في صحيحه مختصرًا ولفظه : كُنْتُ أبِيتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَأتَيْتُهُ بِوَضُوئِهِ وَحَاجَتِهِ فَقَالَ لِي : "سَلْ". فَقُلْتُ : أسْألُكَ مُرَافَقَتَكَ فِي الجَنَّةِ. قَالَ : "أوَغَيْرَ ذَلِكَ؟". قُلْتُ : هُوَ ذَاكَ. قَالَ : "فَأعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ".
عن معدان اليعمري قال :
لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقُلْتُ : أخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الجَنَّةَ. فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَألْتُهُ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَألْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : سَألْتُ عَنْ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ؛ فَإنَّكَ لَا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً". ثُمَّ لَقِيتُ أبَا الدَّرْدَاءِ فَسَألْتُهُ فَقَالَ لِي مِثْلَ مَا قَالَ لِي ثَوْبَانُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي فاطمة الأزدي رضي الله عنه ،
عن رسول الله ﷺ قال :
"أكْثِرْ مِنَ السُّجُودِ ؛ فَإنَّهُ لَيْسَ مِنْ مُسْلِمٍ يَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَ اللهُ لَهُ بِهَا دَرَجَةً".
[مسند الإمام أحمد].
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّلَاةُ قُرْبَانٌ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿قُل لِّعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ﴾.
«اللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا الخَيْرَ كَمَا حَبَّبْتَهُ إلَى الَّذِينَ عَمِلُوا بِهِ وَرَأوا ثَوَابَهُ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الشَّرَّ كَمَا كَرَّهْتَهُ إلَى الَّذِينَ عَمِلُوا بِهِ وَرَأوا عِقَابَهُ .. اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ».
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
لَوْ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ رَأى مِنَ النِّسَاءِ مَا رَأيْنَا لَمَنَعَهُنَّ مِنَ المَسَاجِدِ كَمَا مَنَعَتْ بَنُو إسْرَائِيلَ نِسَاءَهَا!.
[مسند الإمام أحمد].
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
لَوْ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ رَأى مِنَ النِّسَاءِ مَا رَأيْنَا لَمَنَعَهُنَّ مِنَ المَسَاجِدِ كَمَا مَنَعَتْ بَنُو إسْرَائِيلَ نِسَاءَهَا!.
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالله بن سويد الخطمي :
عَنْ عَمَّتِهِ أُمِّ حُمَيْدٍ امْرَأةِ أبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ أنَّهَا جَاءَتِ النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنِّي أُحِبُّ الصَّلَاةَ مَعَكَ. قَالَ : "قَدْ عَلِمْتُ أنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلَاةَ مَعِي ، وَصَلَاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ ، وَصَلَاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلَاتِكِ فِي دَارِكِ ، وَصَلَاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ ، وَصَلَاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِي". فَأمَرَتْ فَبُنِيَ لَهَا مَسْجِدٌ فِي أقْصَى شَيْءٍ مِنْ بَيْتِهَا وَأظْلَمِهِ فَكَانَتْ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى لَقِيَتِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ.
[مسند الإمام أحمد].
عن مجاهد بن جبر قال :
قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، يَغْزُو الرِّجَالُ وَلَا نَغْزُو ، وَلَنَا نِصْفُ المِيرَاثِ. فَأنْزَلَ اللهُ : ﴿وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
قُلْتُ لِلنَّبِيِّ ﷺ : يَا رَسُولَ اللهِ ، ألَا نُجَاهِدُ مَعَكَ؟. قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "لَكِ أحْسَنُ الجِهَادِ وَأجْمَلُهُ : الحَجُّ حَجٌّ مَبْرُورٌ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].
"اللهم اجعل الفردوس الأعلى من الجنة نُزُلاً الموتانا ، اللهم أرزقهم نعيماً غير مقطوع ونوراً في قبورهم يغشاهم عدواً وعشيا ، اللهم ارحمهم برحمتك الواسعة وإجمعنا بهم في جناتك يا رب العالمين ، اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين يا ذا الجلال والإكرام "
Читать полностью…