و يسألونكَ عن الوطن ؟ قُل لَهم : اتسّع لكلِ شئٍ و ضَاق بنا💔.
"عاقبة الخذلان ثلاثة أمور:
1- خذلان مثله..
2- عذاب دنيوي وأخروي..
3- استبدال..
وهذه سنة الله، واقرأوا النصوص والتاريخ.
ومن الخذلان تبرير الخذلان.."
"أصبحت تصريحات المسؤولين الدوليين عن جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهـ.ـيوني في غزة تكراراً مفضوحاً ومقرفاً ومملاً، خالياً من الأخلاق والعدالة والإنصاف، ينحاز للقاتل ويكاد يلوم الضحية، وبذلك فقد أصبح العالم كله شريكاً في تلك الجرائم التي يقوم بها الكيان الصهـ.ـيوني في غزة والضفة الغربية. إن ما يجري في غزة جريمة كبرى يتواطأ العالم كله على استمرارها.."
Читать полностью…يا عبيد الأمريكان والصهاينة ستأتي على الجميع واحداً واحداً، ستأكلكم يا أنجاس، يا حكاماً احتميتم بالقصور والعواصم، لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم، ورحمة الله ليس للفجرة الظالمين الذين أوجدوا لنصف مليار عربي حجة "القعود" بداعي "الحدود".
يوسف الدموكي - بتصرف
جرائم الصهاينة والأمريكان في غزة، عارٌ ستشتركُ الأمة في دفع ثمنه عاجلاً أو آجلاً!
Читать полностью…"تخلفنا عن القتال لا يعني سقوطه عنا، وتعجيز القاعدين لا يعني انعدام السبيل أمامهم، وعلى كلٍّ أن يجد ثغره الذي عليه يرابط،
وبه يجيب سؤال الله، وغداً لناظره قريب، فسلوا الله الاستعمال والثبات، ولا يفر من الموت إلا ميتٌ منتظر، ولا يسن سيفه إلا مدركٌ جوهر الحياة، فاللهم استخدام فإقدام."
غزة تباد، أخبروا رؤساءكم الذين امتشقوا سيوفهم العنترية واحتفلوا بمهرجاناتهم المصطنعة وتفاخروا ببياناتهم الورقية ورفض التهجير، أن الذي يرفض تهجير أهل غزة يعينهم بالثبات على الأرض، أما رفض التهجير مع قبول الإبادة، فكأنك تقول للغزي: "لن أدعهم يهجروك، ولو على (جثتك)"! تلك نجاسة لا سياسة.
يوسف الدموكي
اللهمّ دمر الصهاينة والأمريكان ومن تآمر وتحالف معهم.. اللهمّ إنهم قد أسرفوا في قتل المسلمين فأنزل عليهم عذاباً شديداً من عندك فيصيروا أثراً بعد عين.. برحمتك يا ناصر المستضعفين!
Читать полностью…غزة لا تُحاصَر فقط من الجوّ والبرّ، بل من نُخبٍ كنّا نظنها من العقلاء، فإذا بها أول المنهارين، من ظننا فيهم رجاحة، خانهم الاتزان عند أول اختبار حقيقي
هذه ليست مجرد حرب.. هذه محكٌ أخلاقي وتاريخي
غزة لا تُقاتل فقط الاحتلال، بل تُجبر كل من يزعم الفهم أو القيادة أو الفكر، أن يكشف موقفه: مع الحق أو مع الراحة، مع المقاومة أو مع الاستسلام.
مقتبس..
أتمنى حرب عالمية نووية شاملة، تحصد أرواح 8 مليار كائن بشري مزيف وتافه ومنافق..
أتمنى حرب تحرق أجساد كل من باع وخذل وتآمر على غزة وأهلها..
أتمنى حرباً تحول هذا الكوكب إلى رماد..
"اللهمَّ إنّ الأرض قد ضاقتْ،
وامتلأتْ بأنين المقهورين المظلومين في غزة،
ولا ناصر لهم إلا أنت!
فبقدرتك التي لا تُغلب،
وبجبروتك الذي لا يُرد،
أرنا في الصهاينة الطغاة المجرمين ومن يدعمهم أو يقف معهم بأسك الذي لا يُصد ولا يُرد،
ولا يقدر على دفعه أحد"
"النَّظرات التي لن ننساها أبداً!
قتلَ الله من قتلهم!
وأفزعَ اللهُ من أفزعهم!
وجوَّع الله من جوَّعهم!"
"وإنَّ بطش ربِّكَ لشديد"
"أيها العربان
ستُحارَبون جميعاً!
شئتم أم أبيتم،
والحرب التي فررتم منها وتركتم غزة لها وحدها ستدرككم ولو بعد حين.
من ترك "إسرائيل" فلن تتركه.."
"تغريبة جديدة…
يدفع الفلسطيني وحده ثمن البقاء في أرضه وشقاء النزوح عنها، فليس لعربي سافل واحد أن يدَّعي مكرمة على الغزي في إحدى المخمصتين."
غزة..
مدينة كاملة جريحة نازفة عالقة بين الأنقاض، لا يؤلمها الركام ولا القصف الشديدين بقدر ما يؤلمها أنه لا أحد في الخارج يناديها:
"في حدا عايش؟".
لسنا أرقاماً!
البارحة شاهدتُ مقطع فيديو لشخصٍ من غزَّة، يلهجُ بالدُّعاء والحمد، ويبكي فرحاً، لأنه عثر على جثة أخيه كاملة، وبهذا ستستطيع العائلة أن تقيم له جنازة، وتعرف أين قبره!
تخيَّلْ مدى الرُّعب الذي عاشه أهل غزَّة!
تخيَّلْ ماذا رأوا من مشاهد حتى صار العثور على جثمان كاملٍ فوزاً عظيماً!
تخيَّلْ كم هو مرعبُ أن يغدو الإنسان رقماً!
منذ البارحة وأنا عالقٌ في هذا المشهد، أسألُ نفسي: ماذا لو صرتُ يوماً رقماً؟!
تخيَّلْ معي أن تغدوَ أنتَ أيضاً رقماً!
تخيَّلْ أن ترحلَ مجهولاً تاركاً غصَّةً في قلب أمَّكَ، كانتْ تريدُ منكَ عناقاً أخيراً!
تخيَّلْ فاجعةَ أبيكَ وهو لن يعرفَ أي قطعة لحمٍ من بين هذه القطع تعودُ لكَ!
تخيَّلْ أن تبكيكَ زوجتُكَ بمرارةٍ لأنها لم تستطِعْ أن تقولَ لكَ: أُحبُّكَ! حتى وإن كنتَ مضرجاً في كفنكَ!
تخيَّلْ أن يبقى ابنكَ طوال العمرِ يتمنى لو أنَّه احتفظَ بصورة وجهكَ حين غبتَ!
تخيَّلْ أن تبقى ابنتُكَ تتحسَّر لأنها لم تُقبَّل بطلها الأول قُبلةً أخيرة!
تخيَّلْ مرارة قلب صديقكَ، وأليف عمركَ، وهو لم يمشِ معكَ إلى قبركَ خُطوة!
والآن تخيَّلْ أن يُصبحَ الذي تُحبُّهم أرقاماً!
تخيَّلْ أنَّ كوم اللحمِ المختلط ببعضه من ضمنه لحم أمِّكَ ولكنكَ لن تعرفه ولن تعرفها!
تخيَّلْ أن لا يكون لأبيكَ جنازة، هذا الرَّجلُ الذي حملكَ على كتفه طوال عمركَ لن تحمله مرَّةً ولو حتى في تابوت!
تخيَّلْ أن تُصبحَ زوجتُكَ رقماً، تلكَ التي طالما ضمَّدتْ جراحكَ ستصبحُ كلها جرحاً، تلك التي طالما ضمّتكَ إلى صدرها لن يكون بإمكانكَ أن تأخذها إلى صدركَ لآخر مرَّةٍ وتعتذرُ إليها لأنكَ في زحمة الدُّنيا نسيتَ أن تُخبرها أنكَ تُحبُّها!
تخيَّلْ أن يُصبحَ ابنُكَ رقماً، هذا الذي تحفظه خليَّةً خليَّةً لن يكون بإمكانكَ أن تلمسَ وجهه لآخر مرَّة!
تخيَّلْ ابنتكَ التي تحلمُ أن تراها في فستان زفافها لن يكون بإمكانكَ حتى أن تراها في كفن، سيعطونكَ كيس لحمٍ، تعرفُ ويعرفون أن لحماً فيه ليس لحمها، ولكنهم سيقولون لكَ: هذه ابنتُكَ!
تخيَّلْ أن تشتاقَ إليهم بعد موتهم فلا تعرفُ لهم قبراً لتأتيه!
كلُّ الذين صاروا أرقاماً هم مثلي ومثلك الآن، لهم عائلاتٌ يُحبُّونها وتُحبُّهم، لهم آباء وأمهات وأصحاب، لهم أحلامٌ وأمانٍ وطموح!
لهم كلامٌ جميلٌ ماتَ في صدورهم لم يُسعفهم العمر ليقولوه!
عندهم اعتذاراتٌ لم يعتذروها، وأحبابٌ كانوا يودُّون أن يُعانقوهم ولكن الموت كان أطول من ذراعاتهم!
تخيَّلْ كم هو مفجعٌ أن يصبحَ الإنسان رقماً!
أدهم شرقاوي / سُطور
الشيخ والداعية و"العالم" و"الفقيه"
الذي لا تعنيه غزة..!! وما يحدث لأهل غزة من إبادة يرتكبها الأمريكان والكيان الصهيـ.ـوني
لا يعنينا علمه ودروسه وخطبه ومواعظه!
( كفى بغزة واعظا!)
الشيخ محمود الحسنات - بتصرف
"كل تطبيع مع الصهاينة لعين وملعون صاحبه، كل التطبيع آثم ونجس.."
Читать полностью…يا الله
انقطع رجاؤهم إلا منك
وخابَ ظنّهم إلا بك
اللهمّ برداً وسلاماً على غزّة
الصمت العربي والإسلامي غير المسبوق هو ما شجع العدو الصهيوني على الاستمرار في تنفيذ مخططاته المدمرة والإبادة الجماعية في غزة وفلسطين..
Читать полностью…مصادر طبية فلسطينية: 112 شهيداً في قصف العدو المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم، 71 منهم في مدينة غزة
حسبنا الله ونعم الوكيل..
ولعنة الله على المتخاذلين المطبعين
غزة تمضي..
والعمائم تسقط، والألقاب تتبخر، والأقنعة تنكشف.
لأن الحق لا ينتظر من يتردد.
من الواضح أن هذه الحرب لن تنتهي حتى تنقّي صفوف الأمة من الزيف، وحتى لا يبقى في الساحة إلا الصادقون الذين لا يفرّون، ولا يشككون، ولا يُساومون.
مقتبس..
لا عيد وأطفال غزة ونسائها وكل أهلها يبادون على يد أنجس وأحقر البشر الصهاينة وداعميهم الأمريكان الكلاب.. في ظل صمت وتخاذل أذل الناس وهم العربان شعوباً وحكاماً
Читать полностью…أمام خذلان المسلمين لأهالي غزة وفلسطين،
نحتاج لمكبرات صوت في الشّوارع تنادي في الحي الذي تسكن فيه:
"واتّقوا يوماً تُرجَعون فيه إلى الله"
"لماذا توقف الكثير عن مجرد الصخب؟
الضجيج؟
الصراخ؟
أي صدى صوتٍ يشعر الغزي أنه لا يُباد من دون شهود،
تسأل وماذا يفعل الكلام؟ أخبرني وماذا يفعل السكوت؟ على الأقل ليجد المرء من يصرخ من أجله!"
"في غزة..
يستمر نزيف الدم أمام عين عالم بلا ضمير ولا دم..!!"
"نحن الذين سنُحاسَب أمام ﷲ عن سماحنا لأحط البشر أن يعذبوا الفلسطينيين بهذه الطريقة،
كل مسلم في العالم سيُسأل وكلما قربت المسافة بينه و بين غزة، أو كلما كان قادراً أكثر ولكنه تخاذل، كلما زاد الحساب عسراً.. "
أم تحتضن رفات ابنها في غزة،
بعد أكثر من عام ونصف من البحث عنه
تحت أنقاض منزلها الذي قصفه جيش الاحتلال!
يا وجع القلب 💔