لنستمتع معاً بنثر مشاعرنا بشكل شعر او خاطره لدعم القناة أعد التوجيه↪
على سكّـه الغاليـن رجـل الغـرام تسيـر
وتمسي علـى رجـم العنـا تـاره وتـاره
حبيبي بعد نضـرات عينـك وحالـي غيـر
أسج القـدم .. والنفـس بالسـوء أمّـاره
مِنك أحب ، ولك أتوق وفيك أهيم
وبك أعيش ولأجلك أبقى والأكيد
ما طمعت بشي من عامي القديم
غير أعيده وأعشقك به من جديد
"وكلُّ عِيدٍ وعَينُ اللَّهِ تحرُسُكُم
حتَّىٰ يعُودَ لكُم بالخَيرِ أزمَـانَا."
فيك تختال الوصايف وينهال المديح
يا نهار من الحقيقه وليل من الخيال
عودك اللي ينحته ثوب وتفصّله ريح
والجديل اللي على خصرٍ يثير الجدال
إن تثنّى .. كل خصر ٍتثنّى يستريح
وإن تمايل كنّه الغصن من فرط الدلال
في عيونك موت عشّاق وجفونك ضريح
بس فيها مصرع العاشقين أجمل مآل..
لولا النساءُ لَمَا تَرَنَّمَ شاعرٌ
و لَمَا تَعَلَّقَ بالهَوَى الغَلّابِ
أما الرجالُ فَقَسْوَةٌ و صَلافةٌ
شتّانَ بين الزّهْرِ و الأخشابِ .
يقولون قلبُ المرء كالبحرِ واسعٌ
وللقلبِ أبوابٌ وفيهِ منازلٌ
وليس لقلبي غير بابٍ ومنزلٍ
وأنّك مِن دون الورى فيه نازلٌ!
ليت كلامي بالغٌ فأُطيلهُ
وليت سكوتي عاصمٌ فيُريحني
من ذا يُطيقُ الكتمَ حتى أُطيقهُ!
من ذا يُعيقُ الفيضَ حتى يُعيقني!
فلا أنا في فيضي له قد خصبتهُ
ولاهو في شُحِّ المُزونِ يُغيثني
تراني ليا شفتك . .أسج الفكر وأشقيه
وأشوف القمر وأقول عندي قمر ثاني
غلاتك بقلبي شي يطغى على التّشبيه
كيف أوصفك والوصف يعجز لساني !
لولا الجلودُ وما ستَرْنَ مِنَ الحشا
لرأَيتَ قلبًا — كالشّموع يَذُوب
على رغم غيبته ما كنت ناسيه
كنت اتحرى طلّته واحتفي به
وشلون اعالج جرح قلبي واداويه
لاصار قلبي منجرح من طبيبه
يا ويَح أُمك كم لبثتِ ببطنها؟
فلقد صُعُقتِ من الجمالِ المُبهِرِ
فالحسنُ هذا لا اظنُ بأنهُ
قد صِيغَ يا عمري بتسعةِ أشهُرِ .
نمشي مع الدنيا على العسر واللين
ونصبر على الدنيا ولو هي عسيره
ولو دارت الدنيا على السير ماشين
نصبر على المقسوم والصبر خيرة
لا غشاك البرد يا سمح المحيّا
أحطب الطارف من ضلوعي وشبه
هات من عذب السوالف ما تهيّا
ودي أمسك صوتك بكفي واحبه.
"فلمّا تلاقينا وقد طالَ صدُّنا
صَمتنا طويلًا والعُيونُ نواطقُ
فكَم مِن كلامٍ ظلَّ في القلبِ كامنًا
وكـمْ مِن عيونٍ بالكلامِ سـوابقُ".
يا من أرقُّ إذا رأيت رسالةً
منها وطبعيَ للبداوة أقربُ
لا تقطعي سُبل التواصل إنني
أحيا بوصلكِ والسكوتُ يعذّبُ
ولئن عزمتُ النأيَ إني عاجزٌ
عن نزعِ شوقٍ في الحشا متشعّبُ
لي فيك شوقٌ لو علمت حدودهُ
لدنا إليك من السماء الكوكبُ
هذا فؤاديَ قد خلعتُ حجابهُ
ووهبتهُ وهوَ الذي لا يوهبُ.
لعيون من تعشق عيوني عيونه
كتبت شعري فيه و القلب مجبور
و أنا حياتي مثل موتي بدونه
مثل الكفيف اللي يبي شوفه النور
شوفتك ما تجي مثل شوفة الخلق
وعيُونك تسوى عندي عرب بأوطانهاااا
لك الحق تزعل ثم لك حق نرضيك
ما اقوى زعل حبيب قلبي وعيني
مادام قلبي ياريش العين مغليك
اطلب ولك روحي ومافي يديـــني .
ومِنَ النّساءِ إذا شُغفتَ بحبّها
رفعتْ مَقامَكَ في الوَرى أمتارا
وإذا مَنحْتَ فُؤادها نَزْرَ الهوى
وهَبَتْكَ مِن فيضِ الهوى قنطارا
وإذا ظَمئْتَ لبُعدِها في غَيبةٍ
ساقتْ إليكَ البحرَ والأنهارا
لو كنتَ تدري ما لَقِيْتُ من الهوى
وعلمتَ سرَّ عذابيَ المستعذَبِ
لوصلْتَ وصلي واقتطعْتَ قطيعتي
وهجرْتَ هجري واجتنبتَ تجنُّبي.
يا طير ما شفت لي شخصٍ تمنيته
ما شفت زوله ولا طبيت في داره !
ان ما تدله بوصف لگ خطى بيته ،
بـ الله مره وعلمني وش اخباره ؟!
مَا عَادَ قَلبِي فِي هَوَاكَ يَذُوبُ
بَينِي وَبينَ الحُبِّ خَمسُ حُرُوبُ
هَجرٌ وَفُرقَى وَاشتِيَاقٌ وَغِيرَةٌ
وَالخَامِسَةُ . . كَيفَ مِنكِ أَتُوبُ؟
يهبّ فيني حنين بكل هبّة نسيم
والذكريات القديمه طارفٍ بابها
غشاني الشّوق يا وجهٍ فبالي مقيم
اشتقت لك و المشاعر حثّت ركابها
اي والله احبك واعشقك وابيك
وفي خاطري لك هيبة ملوك ببشوتها
اموت لك ، واموت منك ، واموت فيك
حط خط تحت الموته اللي تبي واموتها
وَامسَح عَلى قَلبي الحَزِين بِرَحمَةٍ
إِن قَلَّ صَبرِي أَو فَقَدتُ سُرُورِي
إنِّي رأيتُ من العيونِ عجائبـًا
وأراك أعجب من رأيت عيونـًا
ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرْفـًا ناعِسـًا
قد يُورِثُ العقلَ السّليم جُنونـًا
فيني خليط اشواق مع لوعه فراق
اعيشها ما بين ضايق و رايق
فيني غلا مع صادق الود ينساق
وفيني الغموض اللي يشب الحرايق
قَدَّمْتَ عُمْرَكَ لِلأحلامِ قُرْبَانَا
هَلْ خَانَكَ الحُلْمُ أَمْ أَنتَ الذي خَانَا
وَالآن تحملُ أحلامًا مُبعثرةً
هَل هانَ حُلْمُكَ أم أنتَ الذي هَانَا ؟
لابدها ياسعود بتغيب شمسي
ذي سنه رب الخلايق فرضها
ولعلها حريتي بعد حسبي
ولعلي القى عند ربي عوضها
#البدر
"يجزيكَ عَشراً عَن صَلاتِك مَرّةً
و تَنالُ عِزّاً في الحياةِ مُقِيماً
صلَّى الإلهُ على الحَبيبِ بفَضلِهِ
و حَبَاه قَدراً في الأنَامِ عَظِيماً
يا أيُّها الرَّاجُونَ مِنهُ شَفَاعَةً
صَلُّوا عَليه و سَلِّمُوا تَسلِيماًﷺ".