1999
نـقـطـة أنـتـهـى الـكـلام سـطـر جـديـد بـدايـة جـديـدة أفـكـار جـديـدة فـ قًـنَـاة قلم عجوز لـم تـنـتـهـي بـ ســهـوَلـة ................................. مدير القناة @sara_al_timime_ @C7_i6
#عــــــــــاجـــــــــــــل
موقع النتائج تكدر تحمل النتيجة بأكثر من موقع
الرابط الرئيسي :
https://najah.iq/
الرابط الثاني :
https://ser1.najah.iq
الرابط الثالث :
https://ser3.najah.iq
عادةً ما أتجادل إلى حد الغضب
مع الأشخاص الذين أهتم بهم .
بينما مع الأخرين أنا أتفق دائماً
لقد تعبت من محاولة ملء مساحاتي الفارغة
بأشياء لا أحتاجها وأشخاص لا أحبهم".
"لقد سرقوا مني كل شيء تقريباً،
ثم أعطيتهم الباقي من تلقاء نفسي."
- فيودور دوستويفسكي
لم يلاحظ الجميع طول صبري ،
لاحظو فقط موقفي عندما نفذ مني.
الكثير من الأشياء تبقى تحت ظِل الصمت لأن شرحها
يُفقدها المعنى.
"أنا بمنتهى الثقة، أتمنى
ما أفعله يعود لي يومًا، ولا أخشى هذه الجملة أبدًا."
نهاية كل هذا ستكون
﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾
كان لي حلمٌ صغيرٌ ببيتٍ صغيرٍ،
ومكتبةٍ،
وشرفةٍ تظللها أوراقُ البرتقالِ
والأمل.
- عدنان الصائغ.
أنا أكره من يسرق مني وحدتي ،
دون أن يقدم لي في المقابل رفقة حقيقية
- نيتشه
مشهدين في رأسي
احدهُما يتوهج بالأمل
والأخر يرتجف خوفاً
بلا سَبَبٍ واضح
أطفأتُ النُّورَ بِشكلٍ مَقصودٍ
وأنا في غَايةِ التَّركيزِ.
"كنت منطوية على نفسي كثيراً،
وبقيت أبتعد عن الناس فترة طويلة،
وأحببت الوحدة طوال حياتي،
إنني أحس بالإجهاد لدى معاشرة الناس،
و أجد صعوبة في ذلك،
ثمة أشياء احتفظت بها في داخلي
ولم أستطع أن أتقاسمها مع الناس".
"إلهي اجعلني أعثر على طريقي، وإن كان
هذا هو طريقي ساعدني على احتماله"
حرفيًا، غالبًا ما يلاحظ الناس ردود الأفعال في اللحظات
الأخيرة التي نصل فيها إلى حدودنا.
ثم نترك الأشياء تمامًا ونهدأ لا ننتظر شيئًا
نعانق أنفسنا ونجلس فى الأركان حتى نُشفى.
"لم أجرؤ على أن أكون أول من يرحل،أخاف أن أحمل معي ثقل المضيّ إلى الأبد."
Читать полностью…
"لو كانت إصبعي
ممحاة،
لأودعت العالم
مكانًا آخر
بحجة
أنني ألعب الغميضة".
يَسكنُ الشِعرُ في حَدائق عَينَيْكِ
فَلولا عيناكِ .. لا شِعْر َ يُكتبْ
- نزار قباني
أيها المسافر ، لا تضع قلبك في أي منزل ، وإلا أصبحت مهموماً عند الرحيل.
- جلال الدين الرومي
"هل يعلمُ الليلُ كم ذكرى تمرُّ بنا؟
من أوّل الحُلمِ حتّى طلعةِ الفَجرِ!"