الذي ارتضى لكَ الأذى لايستحق فُرصة ثانية،
حتى وإن كان أذاه في نظرة،أيماءة،او صمت طويل..
أريدُ أن أثق بك، أسند رأسي في منتصف
صدرك و أفجر أثنان وعشرون عامًا من البُكاء
المكبوت.
"أحبك، وأعرفُ أن ما بيننا لن يفلت من أسر
المفخخات، لكن ما من وسيلة لقتل اليأس،
وتمزيق الخوف، إلا بهذا الإذعان لرفة القلب،
وقلب الطاولة على الحياة."
على خلاف قلقي المُعتاد ، كنت معك فقد أشعر كما لو إن طمأنينه العالم تلف روحي من كل جانب .
Читать полностью…أن يدخل الهواء صدرك سريعا ويخرج أبطأ مما كان.
تكون الكلمة بحاجةٍ ملحة للقفز دون انتباهك.