حياة القلوب العلمية (خطب ودروس الشيخ سعيد مصطفى}
🌼 إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل
🍀 قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً﴾. سورة المائدة: الآية/ 48
☀️ أنت في الدنيا في مضمار سباق، فإن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحدٌ فافعل؛ فَإِن الْيَوْم عمل بِلَا حِسَاب وَغدا حِسَاب بِلَا عمل.
🍄 قال رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ إِلَّا رَجُلٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْهُ». رواه البخاري
💦 وقال الحسن: من نافسك في دينك فنافسه، ومن نافسك في دنياه فألقها في نحره.
✒️. سعيد بن مصطفى دياب
/channel/wamadattt
المجلس الحادي عشر من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
المجلس التاسع من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
المجلس السابع من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
ارح مسمعك 👂
أنر قلبك ❤️
👳 #القارئ_الشيخ /
#محمد_صديق_المنشاوي
📖 #تلاوة_عطرة_من_الذكر_الحكيم
🔰ساهم.في.نشر.القناة.فالدال.على.الخير.كفاعله.cc
📬 قنــاة حياة القلوب العلمية /channel/haiatelqloop3
(٢) شروط وجوب الزكاة وأحكام زكاة النقدين
Читать полностью…فَضْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وآدابه
فَضْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ:
خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ، يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ». رواه مسلم
اختص اللهُ تعالى هذه الأمةَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا، ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمُ الَّذِي فُرِضَ عَلَيْهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ، فَهَدَانَا اللهُ، فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ؛ الْيَهُودُ غَدًا، وَالنَّصَارَى بَعْدَ غَدٍ». رواه البخاري ومسلم
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَنْ حُذَيْفَةَ رضي الله عنهما قَالَا: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «أَضَلَّ اللهُ عَنِ الْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا. فَكَانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ. وَكَانَ لِلنَّصَارَى يَوْمُ الْأَحَدِ. فَجَاءَ اللهُ بِنَا. فَهَدَانَا اللهُ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ. فَجَعَلَ الْجُمُعَةَ وَالسَّبْتَ وَالْأَحَدَ. وَكَذَلِكَ هُمْ تَبَعٌ لَنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ. نَحْنُ الْآخِرُونَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا. وَالْأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. الْمَقْضِيُّ لَهُمْ قَبْلَ الْخَلَائِقِ. وَفِي رِوَايَةِ وَاصِلٍ: الْمَقْضِيُّ بَيْنَهُمْ». رواه مسلم
آدابُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ:
الاغتسالُ والتطيبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ:
عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى». رواه البخاري
التَّبكِيرُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ». رواه البخاري ومسلم
وعَنْه رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ كَانَ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ الْمَلَائِكَةُ يَكْتُبُونَ الْأَوَّلَ فَالْأَوَّلَ فَإِذَا جَلَسَ الْإِمَامُ طَوَوُا الصُّحُفَ وَجَاؤُوا يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ». رواه البخاري ومسلم
وعن أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ الثَّقَفِيِّ رضي الله عنه قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ، وَدَنَا مِنَ الْإِمَامِ فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا». رواه أبو داود وابن ماجه بسند صحيح
قال المباركفوري: قال بعض الأئمة لم نسمع في الشريعة حديثا صحيحا مشتملا على مثل هذا الثواب. تحفة الأحوذي (3/ 5)
تم بحمد الله الفراغ من شرح كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري كاملًا نسأل الله القبول.
Читать полностью…المجلس الثاني عشر من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
المجلس العاشر من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
المجلس الثامن من تفسير سورة الأعرافЧитать полностью…
واجبنا نحو نبينا صلى الله عليه وسلم - 9
Читать полностью…واجبنا نحو نبينا صلى الله عليه وسلم - 8
Читать полностью…