💡| نقدم لكم:- 📩 فقرات دعوية متنوعة 📩حكم ودرر مُنتقاه من أقوال العلماء 📩 تذكير ونصائح ثمينة 📩 همسات تربوية 👇هنا الملتقى👇 @thamar11
قال الإمام ابن القيم (رحمه الله):
"فطرق العلم بالصانع فطرية ضرورية، ليس في العلوم أجلى منها، وكل ما استدل به على الصانع فالعلم بوجوده أظهر من دلالته؛ ولهذا قالت الرسل لأممهم: (أفي الله شك)؛ فخاطبوهم مخاطبة من لا ينبغي أن يخطر له شك ما في وجود الله سبحانه"
(مفتاح دار السعادة:796)
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
كلما تدبر الإنسان هذا القرآن العظيم وتذكر بما فيه؛ فإنه تحصل له بركته عليه في عمره، وفي عمله، وفي يقينه، وفي جميع أحواله.
(التعليق على القواعد الحسان / ص16).
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
عَجِبْـتُ لِمنْ يهلك والنجاة معه !
قيل : و ما هي ؟
قال : الاستغفار
[ عيون الأخبار - ٢٨٢/١ ]
✍قال الخطاب بْن الْمعلى المخزومي القرشي وهو يعظ ابنه :
🔖" يا بني .. إنَّ زوجة الرجل سكنه ولا عيش له مع خلافها..🌷🍃
🔖 فإذا هَممت بنكاح امرأة فسل عَن أهلها فإنَّ العروق الطيبة تنبت الثمار الحلوة "🌷🍃
📔[ روضة العقلاء : 198]
قال الإمام ابن عون رحمه الله :
"لا تثق بكثرة العمل فإنك لا تدري يقبل منك أم لا ،
ولا تأمن ذنوبك فإنك لا تدري هل كفرت عنك أم لا".
[التَّوْبـة لابن ابي الدنيا (صـ٧٣)]
قال ابن القيم رحمه الله :
إذا انْكشَفَ الغِطاء للناس يوم القيامة عَنْ ثواب أعمالِهم لمْ يَرَوْا عملاً أفضل ثوابًا من الذِّكـر ، فيتحسّرُ عِند ذلك أقوامٌ فيقولون : ما كان شيءٌ أيْسر علينا من الذِّكر !
[ الوابل الصيّب - ص ١١١ ]
قال ابن عمر: إنَّ ناسًا يُدعَون: المنقوصون، يوم القيامة، فقال رجل: من هم يا أبا عبد الرحمن؟ قال: كان أحدهم يَنقُص طُهوره، والتفاته في الصلاة.
📚 مصنف ابن أبي شيبة (٣٠)
قال الحافظ ابن حجر- رحمه الله تعالى- : الله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مخارج ، وإنما يتأخر ذلك عن بعضهم في بعض الأوقات تهذيباً ، وزيادة لهم في الثواب
فتح الباري(٤٨٣/٦)
قال ابن القيم :
قال الإمام أحمد : من فقه الرجل , قلة ولوعه بالماء
وقال المروذي : وضأت أبا عبد الله بالعسكر , فسترته من الناس لئلا يقولوا إنه لا يحسن الوضوء لقلة صبه الماء
قال : وكان أحمد يتوضأ فلا يكاد يَبُلُّ الثرى
ثم ذكر الأحاديث والآثار الدالة على عدم الإسراف في الماء حال الوضوء والغسل فضلاً عن غيرهما
[ إغاثة اللهفان 1 / 219 وما بعدها ]...
قال التابعي الإمام يونس بن عبيد :
خصلتان إذا صلحتا من العبد
صلح ما سواهما :
صلاته ، ولسانه
[ حلية الأولياء ٢ / ٢٩٨ ]
قال #الحسن_البصري :
كان بين خروج يوسف من عند يعقوب إلى يوم اجتمعا ثمانون سنة ،
لم يفارق الحزن قلبه ،
ولم تجف دموعه حتى ذهب بصره ؛
وما كان يومئذ أكرم على الله في الأرض منه .
( ابن أبي الدنيا في العقوبات ١٥٥ )
قال #الحسن_البصري :
ما عبد العابدون بشيء أفضل من ترك ما نهاهم الله عنه .
( ابن أبي الدنيا في الورع ٨ )
قال علي بن الحسين #زين_العابدين رحمه الله :
أحبونا حب الإسلام
فوالله ما زال بنا ما تقولون
( يعني من الغلو والكذب )
حتى بغضتمونا إلى الناس ..!
[ طبقات ابن سعد ٨٢٢٠ ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية (رحمه الله):
"وسيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم) وأخلاقه وأقواله وأفعاله وشريعته من آياته، وأمته من آياته، وعلم أمته ودينهم من آياته، وكرامات صالح أمته من آياته. وذلك يظهر بتدبر سيرته من حين ولد وإلى أن بعث،ومن حيث بعث إلى أن مات"
(الجواب الصحيح:5/ 437)
قال ابن رجب رحمه الله :
إنَّ خاتمة السُّوءِ بسبب دسيسةِ باطنة للعبد لا يطَّلِع عليها الناس، إما من جهة عمل سيّءِ ونحو ذلك، فتلك الخصلة الخفية تُوجب سُوءَ الخاتمة عند الموت .
📚جامع العلوم والحكم (١١٥)
قال الامام يحيى بن معين رحمه الله تعالى:
" ما رأيتُ على رجلٍ خطأً إلا سترته ، وأحببتُ أن أزين أمره، وما استقبلتُ رجلاً في وجهه بأمر يكرهه، ولكن أبين له خطأه فيما بيني وبينه، فإن قبل ذلك وإلاَّ تركته ".
[سير أعلام النبلاء 11/83]
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
"فتفاضل الأعمال عند الله تعالى ، بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والإخلاص والمحبة وتوابعها".
[الوابل الصيب 22]
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
وكثيرٌ مِن الناس مع الأسف الشديد يُحسِنُ الخُلق مع الناس ،
ولكنه لا يُحسِن الخلق مع أهْلِه !
[ كتاب العلم - صـ ١٨٥ ]
🔺قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
*《 ولهذا ليس في كتاب الله آية واحدة يمدح فيها أحداً بنسبه ولا يذم أحداً بنسبه ، وإنما يمدح بالإيمان والتقوى ويذم بالكفر والفسوق والعصيان ، فجعل الفخر بالأحساب من أمور الجاهلية 》.*
|[ التفسير الكبير (٤٢/٤) ]|
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
" فَكَمْ لِله مِنْ امرأة فوقَ كثيرٍ مِنَ الرجال في عَقلها ، ودِينها ، وضَبْطِها ".
{ مجموع الفتاوى - ٢٩٣/٤ }
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
والقليل من الحلال يُبارك فيه..
والحرام الكثير يذهب ويمحقه الله تعالى...
مجموع الفتاوى ٢٨ / ٦٤٦
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
« وإذا كان الناس كلهم ينكرون أن يتزوج الرجل بسارقة أو زانية أو شاربة خمر ونحو ذلك فيجب أن يكون إنكارهم لتزوج من لا تصلي أعظم وأعظم باتفاق الأئمة.
فإن التي لا تصلي شر من الزانية والسارقة وشاربة الخمر»
[جامع المسائل ج٤/ص١٤٢]
قال ابن القيم رحمه الله :
فالقلب محتاج إلى ما يحفظ عليه قوته وهو :
- الإيمان وأوراد الطاعات
-وإلى حمية عن المؤذي الضار , وذلك : باجتناب الآثام والمعاصي وأنواع المخالفات
-وإلى استفراغه من مادة فاسدة تعرض له , وذلك : بالتوبة النصوح واستغفار غافر الخطيئات
[ إغاثة اللهفان 1 / 24 ]
قال #الحارث_بن_قيس :
إذا هممت بخير فعجله ،
وإذا أتاك الشيطان فقال : إنك ترائي
فزدها طولا .
( ابن أبي شيبة ٨٤٤٣ )
قال #الحسن_البصري :
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ إمَامًا لأَهْلِهِ إمَامًا لحيه إمَامًا لِمَنْ وَرَاءَ ذَلِكَ فَلْيَفْعَلْ ،
فَإِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُؤْخَذُ عَنْك إِلاَّ كَانَ لَك فِيهِ نَصِيبٌ.
(ابن أبي شيبةفي المصنف ٣٦٤٦٩)
قال #مكحول :
مَنْ قَالَ لاَ حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ ،
وَلا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إِلاَّ إلَيْهِ ,
دَفَعَ اللَّهُ عَنْهُ سَبْعِينَ بَابًا مِنَ الضُّرِّ أَدْنَاهَا الْفَقْرُ
( ابن أبي شيبة في المصنف ٣٠٤٤٧ )