يبدو كمن يحتَسي في صمتِهِ قلقَهْ
هل يشتكي جُرحَهُ أم يشتكي أرقَهْ؟
صلبًا كمن ليس يخشَى أيَّ فاجعةٍ
كأنَّ كل الذي يخشاهُ قد لحِقَهْ.*
ما زلت أذكر عندما جاء الرحيل
وصاح في عيني الأرق
وتعثرت أنفاسنا بين الضلوع
وعاد يشطرنا القلق
ورأيت عمري في يديك رياح صيف عابث
ورماد أحلام و شيئا من ورق
هذا أنا…
عمري ورق، حلمي ورق
طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق
ضوء طريد في عيون الأفق يطويه الشفق
نجم أضاء الكون يوما واحترق..*
هل اشغلتكَ الدُنيا عني؟ ام إنك لا تُريد ان تُحادثني؟
Читать полностью…أيوجد وسيله يلجأ إليها الإنسان هاربًا من ما يشعر ؟.*
Читать полностью…نحن الذين نمنح الطمأنينة للآخرين بينما كل ذرةٍ فينا ترتجف.*
Читать полностью…مرحبًا يا قمري
نجمتكَ هذهِ الأيّام ليست مُضيئة
كما عاهدتهَا ، ألا تأتي؟
عزيزي.. ماذا يمكنني أن أقول لك؟ الأمور لا تمضي على ما يرام أبدًا، إنني أكثر حزنًا وضجرًا مما أستطيع أن أصفه لك، ولم أعد أعرف في أيّ نقطة أنا.*
Читать полностью…وبي مِن لوعةِ الأحزانِ نارٌ
لها في كُلِّ أعضائي حريقُ..*
أتراهُ في ندمٍ يلوم فؤادهُ، أم أن بُعدي عن يديه يهونُ ؟
Читать полностью…حائرًا، كمن يريد أن يقول أشياء كثيرة ويريد أن يبقى صامتًا.*
Читать полностью…في هاتفي صورةٌ لك
و في قلبي أيضًا
ها أنا بين الإثنين
أجلس وحيدًا مثل كومة رماد.*