أجبرها والدها على الزواج وقبلت حرصًا على برها بأبيها ..
وكتبت بعد ذلك لوالدها
" اضغط هُنا لقراءة المزيد " 😔
أجبرها والدها على الزواج وقبلت حرصًا على برها بأبيها ..
وكتبت بعد ذلك لوالدها
" اضغط هُنا لقراءة المزيد " 😔
أنتِ تعرفين
أن لا أحد سيحبكِ
كما أحببتُكِ أنا
ولا أحد سيحتويكِ
بنفس الطريقة
التي أحتويتك بِها
أن لا أحد سيتفهمك
كما تفهمتك وتخطيت الكثير
ولا أحد سيعود
بعد اعتذاراتٍ كثيرة
كما عُدت بقلب
يغفر لكِ كل شيء
أنتِ تعرفين
أن لا أحد سيبقى معكِ
كما بقيت أنا
مخلصًا رُغمَ الجِراح و الوجع.
أتلهفُ لرؤيتكِ
كأنّما كلّ لحظة تمضي دونكِ
تُثقل قلبي
أنتظرُكِ بلهفة
تُشبه انتظار الأرض
لأوّل قطرات المطر
وفي كل مرة أفكر فيك
أشتاقكِ أكثر
وأتلهفُ لكِ
كأنني لم أحبّ يوماً سواكِ.
كيف لي أن أخبرك
كم أنا مرهونٌ بكِ
بكاملي
بجسدي المُتهالك
ووجهي المُرهق
كيف أصف لكِ
كيف تبدل كل شيءٍ معك
وكيف أنني أصبحت قابلًا للحياة
برفقتِك
وكيف تتكون الحياة بداخلي
من كلمة واحدة منكِ
أو لمسة
أنتِ بالنسبة لي
تشكلين كُل رغباتي
وجُلَّ احتياجاتي
وأنا مرهونًا بكِ حياةً وموتًا.
أعيش برفقتك أيامًا هانئة
سعيدة
محفوفة بالمسرة
وأدعو من كل قلبي
ألّا تغيب عني أو أغيب عنك.
"رغبتي فيك كانت حقيقية جدًا، لم أكن عندها
تحت تأثير أغنية أو ما شابه، كنت أدرك و أعي
بأني أريدك، بطريقة أعمق مما أظن، وتظن"
صباح الخير
كيف حالُكِ
بالنسبة لي:
لا أزالُ أعيش
على قيد أحلامي معك
ولا أود الاستيقاظ
ثمةَ أشياء
تمنعني من نسيانِك
ولا أود التوقف
عن التمني والرجاء
وعن تخيل تلك اللحظة
الحاسمة
التي قد تجمعنا معًا.
كُل ما أعرفه عن هذا الحنين
أن كل شيء يبدو ناقصًا
بدونك
منتظرًا وجودكِ
مثل مقعدٍ فارِغ
في المُقدمة.
أحبكِ
كما يحب الإنسان وطنه
حبًا لا ينتهي ولا يزول
وسأظل دائمًا أعود إليك
كالمسافر
الذي لا يجد الراحة إلا في بلاده.
في هذه اللحظة
وأنا بجوارك
كل شيء يبدو مختلفاً
عيوننا
تتحدث لغة لا يفهمها سوانا
أشعر بدفء لا مثيل له
وكأن كل مكان زرناه
أصبح جزءاً منّا
الآن، ونحن معاً
أشعر بأن كل شيء
يبدو مكتملًا
الحب الذي بيننا يتجاوز الكلمات
يتعمق أكثر
في كل نظرة، في كل لمسة
يسمى العناق عند العراقيين
"بالشبكة"
والشبكة باللغة العربية
تعني شدة امتلاك الشي
"اشبكني"
لم أعلن أنني اكتشفتكِ ، لكن معرفتي أضاءتْ
وفضحتني ، لأنني اقتبستكِ كلكِ ، فرأوني حين
نظروا إليكِ ، و ما رأوكِ ..