هذا مو أعلان ، بس صاحب القناة مُصمم ينشر الصورالغريبة من نوعها !! شوفوها ✅💚 :
@MIIMIIMI
في الدقائق الأولى
من لقائي بِك
كُنت أعلم
أن تلك العينين
ستمكثان بي للأبد
لم أصدق ولو لوهلة
أنكَ قد تكون عابرًا
وتنتهي الحكاية.
كُل الذي كنت بحاجة إليه
عناقٌ واحد
يُرمم هذهِ الفوضى
يُسكت كل تلك الأصوات
عناقٌ واحد
يتكفل بحزني
وخوفي
ووجعي
لماذا بدا الأمر وكأنهُ مستحيل؟
أحتاجُ كلامكِ الذي يعطفُ على الصمت ،
ويبسط الحريرَ على سرير الطمأنينة .
كُل الذي أتمناه
أن تنقضي أعومٌ وأعوام
ونحنُ بهذا الوِفاق
بهذهِ الأُلفة والمحبة.
لم يستغرق الأمر عامًا
ولم يستغرق يومًا
منذُ المرّةَ الأولى
أراكِ المرأة الأجمل
من بين كل النساء.
رجائي
كل رجائي
أن لا يمسنا فراق
أن نكون معًا
مهما عرقلتنا الطريق
وأن تنتهي خطواتنا
بنهايةٍ تستحق.
أشياءٌ كثيرة
تليقُ لمثل هذا الوقت
أن أضع رأسي بين ذراعيك.
أحبك، ولكن ..
أنا أحمقٌ في الحُب
وكل يوم لي طبعٌ جديد
ووجه جديد
كل يوم لي لونٌ مفضل
وقهوةٌ مُفضلة
ومزاجٌ معتلٌ جديد
ورغمًا عن هذا وذاك
أُفضل موتي وحياتي
على يدكِ أنتِ.
أرجو
أن تكون وسادتكِ ناعمة
ونومك هانئًا
أعانقك الآن
ولا أبعد يدايّ
عن مُحيط خصرِك
أبدًا
انثرُ قُبلاتٍ صغيرة
وهادئة على عينيكِ
وجنتيكِ
شفتيكِ
عابرًا كل مسامات جِلدك
أحلامًا سعيدة
يا حُلمي الوردي.
أنا في وسط حرب
بين عينيكِ و ابتسامتكِ
وبكل الأحوال
الطرف الخاسر من هذه الحرب أنا.
المكان الوحيد الذي أشعر فيه أنكِ معي ، هو ذلك الذي أخلو فيه إلى نفسي ، بعيدا عن العالم ، متنعما بجمال رسالتكِ التي انتظرتها كمعجزة ، والتي لم تقل شيئا ، لأنكِ لم تكتبيها ..
Читать полностью…
أُحبك
لأنك الوحيد الذي تهدأ
روحيّ معه
لأنكَ الفكرة الهادئة
في رأسٍ يعصِف
ولأنك الطمأنينة الأخيرة
لقلبٍ مُلتاع.
ستوفرين على نفسك
الكثير من الأسئلة
والجهد
والخصام
والمعاناة
والليالي الكئيبة
حينما تُدركين حقَّ الإدراك
انكِ كل الأشياء
و أهمها في قلبي.
لا يهمني ان كان الطريق
وعرًا
طويلًا وصعبًا
ان كان نهايتهُ انتِ.
كتفسيرٍ لما حدَث:
التقينا ..
لأنكَ كُنت حنونًا
ولأنني كُنت مُمزقة.
كلما ضَحِكتي لي
تتسِع مسامات قلبي
تتنفَس رئتاي
بطريقة مُغايرة
تُصبح روحي خفيفة
كنسمَة بارِدة
في أيامٍ صيفية.
والحقيقة أن الشيء الوحيد
الذي يهوّن مشقّة الحياة
هو الحب
الحنيّة
دعوات أمي
وعينيك.
بينُنا.،
سَبعونَ خلافا
يؤدي إلى الفراق
ولا يزال قلبي
متجها إليك.،
لا تشبهين أحدًا
لم تكوني يومًا عادية
كنتِ دائمًا
الجزء اللطيف
والطرف الرقيق
العلامة الفارقة
الوجه الحقيقي للجمال
والتعريف الأمثل للحب.
رأيتُكِ ، في منامي ، تخلعين قميصكِ فتهربُ ، من
صدركِ ، عصافيرٌ كثيرة . كان جمالك مرعباً ، وأنتِ
تمشين عارية في الغرفة : تفتحين النافذةَ ، ثم
تلتحقين بالموكب ، الذي سافر إلى كل مكان ..
