-
"وذلِّل كل صعبٍ في خُطانا وبلّغنا تباشيرَ الوصولِ."💙
أنفُس النَّاس تارة أصلَب من الحَديد، وتارة أشبه بالزُّجاج.. فلا تغرَّنك قوَّة المرء، فإنه في لحظات الضَّعف والهَمِّ التي تعتريه قد تقتُله كلمة.. أو تحييه.
أوصيك بالإحسَان.. يا بُنيّ، أوصيك بالمرحمة!"
والعمر ماضٍ إنّما ..
يبقى صنيعُك والأثر
"كانت تمرّ أمامي كلّ يوم، في أشدّ الأوقات ألمًا…
﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
وكنتُ أشعر في أعماقي أنها ليست مجرّد آية…
بل كانت رسالة، وعد من ربٍّ لا يُخلف الوعد…
فعرفت أن الله يراني، ويسمعني، وسيُرضيني، كما وعد..."
"إنّي ماضٍ عن الدُّنيا، لا أدري متىٰ!
لا أعلم السّاعة الأخيرة، وما أدركه جيّدًا أنّ لي دورًا عليّ إتمامه، ورسالةً عليّ بلاغها، وثغرًا عليّ أن ألزمه كأنّه النَّفَس! وما أؤمن به أنّي أعبد رَبًّا سبحانه؛ يأجُرُني على التّفاصيل، لا يضيع عنده السّعي، ولا يغيب بميزانه التَّعَب، ولا يخيب لديه مسار الصّادق المُحاوِل! أوقِن والله؛ أنّ سجدةً صادقةً تفتح بابًا مغلقًا، وسَعيًا مُتقَنًا يصنع أثرًا واضحًا، وعملًا لله يبقَىٰ ثابتًا بقدر الإخلاص فيه.. وإنّي أعبد الله بحُلمٍ وغايةٍ وهدف، وأعبُده يقينًا أنّه يعلَم، وتلك راحتي رغم التَّعَب".
هل كان السلف يرون إشارات من الله؟
سؤال عميق... والجواب: نعم، وبكل يقين.
كانوا يعيشون بحسٍّ روحي مرهف، يرون في كلّ حدث رسالة، وفي كلّ تأخير حكمة، وفي كلّ نعمة توجيهًا إلهيًا...
ما كانوا يمرّون على شيءٍ دون أن يتأمّلوه:
هل هو تذكير؟ تنبيه؟ رحمة؟ تأديب؟
قلوبهم كانت مفتوحة لله، ففهموا عنه بالإشارات قبل العبارات...
ابن القيم رحمه الله قال في "الفوائد" (ص103):
"لو رُزق العبد فَهمًا عن الله في كلّ شيءٍ يمرّ به، لرأى لله فيه حكمةً وتدبيرًا، ولكان كلّ ما يقع له من عطايا أو نوازل، رسائل إلهيّة لتقويم قلبه...
يعني: أن كلّ شيء في حياتك، حتى لو بدا صغيرًا، فيه رسالة إن كنت من أهل الفهم واليقظة...
كلما قرأت "إذ يقولُ لصاحبه لا تحزن إنَّ الله معنا"
أدرك أكثر مدى مدى ضعف المرء واحتياجه لصاحب مُذ بدأ الخلق.
حاجته لكتفٍ حنون ودِرعٍ قوي، لشخص يذكره أنه بينَ يدي الله، يحاول نزعَ الخوف من قلبه وزرع فسيلةَ أمان. يشدد عضده به.
حاجته لرفيق لا تهونُ الرحلة الا به، يكونُ كل الزاد.
- "سيأتيك من يعزك كثيرًا وكأنك قد خُلقت لأجله، فاصبر..."
لا تستهينوا بأثر الدعاء !
" فلا يوجد على الأرض شيء أقوى من دعائك،حتى لو رأيت الإجابة تأخرت ألحّ وتيقن أن موازين الحياة كلها تنقلب بدعاءٍ من قلب صادق، وتذكر أن نوح أغرق الأرض بدعاء "إني مغلوب فانتصر" وامتلكها سليمان بدعاء "وهب لي ملكًا" مهما عز مطلوبك تذكر قدرة الله ".
••
مُنذ أن تعلّمت المرونة في تقبّل تقلبات الحياة، وعدم مُقاومة تلك الأمور الخارجة عن سيطرتي، والسّماح لكُل شيءٍ أن يأخذ مجراه الطبيعي دون إهدار طاقتي في الاعتراضات، والتناغم مع كُل التّغيرات الجديدة، عرفت معنى أن يعيش الإنسان في راحة وهدوءٍ تام، وسلامٌ وتسليم لأقدار الرحمن الرحيم .
"ماذا لو كان المُقابل الجنَّـة!
ماذا لو كان جزاء مُعاناتنا هُنا، والعوض عن أرواحنا الذابلة، وشحوب وجوهنا، وتشتتنا وتيهنا، وأذانا، وصبرنا، أن ندخُل الجنَّة بغيرِ حساب!
الحمدُ لله أنَّ ما يُصيب المُسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يُشاكها؛ إلا كفَّر اللّٰه بها من خطاياه"
ستدركُ قريبًا..
أنَّ اللهَ يمنعُ عنكَ رغم استيفائكَ جميعَ الأسباب، ويعطيكَ رغم امتناعِ الأسباب، ليُعلّمك أنّ لا تركن إلى الأسباب، ثمّ تنسى المُسبب، وأن سرّ الطمأنينةِ في أنْ تترك الأمرَ لتدبيره، وأن تكونَ دعواتكَ القادمة أن يختار لكَ الله، لا أن يُخيّرك، وأن تُظلّك رحمته، وأن يمدّك بالقوة في كلّ شؤون حياتك، ألّا يكِلك لنفسك ولو طرفةَ عين، وألّا يدعك ترسم أيامك القادمة بنفسكَ فتهلك، وأنْ يتولاكَ فتنجو، وأن يهبكَ السكينة فلا تجزعَ لحوادث الدهر، ويهبك نورًا من لدنه، فتدركَ حكمته في كلّ أمر.
لَم يَخذُلنِي اللَّهُ أَبَدًا رَغمَ تَقصِيرَي المُستَمِرَّ ، رَزَقَنِي مِن وَاسِعٍ فَضلِهُ بِغَيرِ أستِحقَاق مِنِّي ، سَتَرَنِي وَجَبرَ خَاطِرِي رَغُمَ عَظِيمٍ ذُنُوبِي ، أستَجَابَ دُعَائِي بِخَيرٍ مِمَّا دَعَوتَ
وَأَدهَشَنِي بِعَطَائِهِ بِأَكثَرَ مِمَّا تَمَنَّيتَ أَمهِلنِي وَكَرِّمنِي وَلَمْ يَذخُلنِي بِذُنُوبِي .
هُوَ رَبِّي وَمُنقِذِي عِندَ كَربَتِي وَأَنِيسُ وَحدَتِي .
رَحمَتُه تُحَاوِطُنِي وَفَضّلهُ يَغمُرنِي .
"ومن النعم العظيمة..
هي أن يبعد الله عنك طبع الفضول!
فلا أنت مهووس بحياة الناس وتفاصيل عيشهُم، ولا أنت مهتم بجديدهم وأسرارهم، لا تركض خلف القيل والقال.
وإنها لعافية أن ينشغل المرء بنفسه، بأفكاره، بأحلامه، أن يكون وقته ضيق لا يتسع للتفتيش عن الآخرين.
لا يخوض سباقا مع أحد، فهو يسابق نفسه ويجاهدها ليرقى بها."
كانت مسحورة، هدّ السحر جسدها، عانت معاناة شديدة، تقول : لم يبقَ راقٍ إلا وذهبت له، ولا رقية إلا وقرأتها، ولا خلطة وأعشاب وبخور إلا جربتها
ومازلت كما أنا بتعبي ومرضي ومعاناتي وأموري التي تعطلت ، في يوم سمعت مقطعًا عن فضل الصلاة الإبراهيمية بالصيغة الكاملة، وكيف أن النبي عليه الصلاة والسلام قال للصحابي الذي جاءه وأخبره أنه يُكثر من الصلاة عليه
فقال له: إذا تكفى همك ويُغفر ذنبك
فجلست أكرر وأكرر وأكرر الصلاة الإبراهيمية، في نفس اليوم بالليل شعرت بألم شديد ومغص شديد في بطني ، ذهبت لدورة المياة وأخذت أستفرغ كل مافي بطني ، وكأن شيئًا ما خرج من جسمي، شعرت بجسمي خفيف غادره الثقل الذي اعتدته،وضعي اختلف ، شعرت براحة افتقدتها منذ سنوات
وكأنما صدق فيا وصف النبي صلى الله عليه وسلم
كأنما نشط من عقال…
استمريت على الصلاة الإبراهيمية أسبوعًا كاملًا حتى شفيت تمامًا من السحر وعادت حياتي طبيعية بعد سنين من المعاناة.
القصة الثانية
يقول: توفي والدي وكان عليه دين كبير جدًا لأكثر من شخص، كنت أفكر أنا وأخواني كيف لنا أن نسدد كل هذا الدين الكبير؟!
نحن لانملك شيئًا ولا عندنا شئ والمبالغ ضخمة جدًا
كان لوالدي صديق اقترض منه مبلغ مالي وأراد إرجاعه لنا لعله يساعدنا في سداد ديون الوالد
تواعدنا في مكان ما وكان بعيدًا عن المنطقة التي كنت فيها، ركبت سيارتي وأنا في غاية الهم والكرب وكنت لوحدي ، قررت أن أجعل الطريق كله في الذهاب والعودة صلاةً على الرسول صلى الله عليه وسلم بالصيغة الإبراهيمية فكنت أكررها بتركيز وبصوت مسموع طيلة الطريق
أنا أعلم أن من ثمرات كثرة الصلاة على النبي كفاية الهموم وتفريج الكروب ولكن كنت أقول كيف؟
نعم أنا مصدق ولكن من فين حنسد الدين هذا كله كيف ؟ الفلوس إلي حاستلمها الآن ماتكفي أصلًا ؟
استلمنا المبلغ ، بدأنا الاتصال على أصحاب الديون
حتى نخبرهم أننا سنسدد لهم الآن جزء من الدين إلى أن يفرجها الله علينا، المفاجأة كانت بأننا كل ما اتصلنا بصاحب دين كان يقول أنا مسامح في ربع الدين، والثاني يقول أنا مسامح في نصف الدين، والثالث والرابع والخامس كلهم يقولون أنا مسامح في كذا ،أنا مسامح في كذا
والله الذي لا إله إلا هو سددنا بهذا المبلغ البسيط كامل الديون الضخمة بل وزاد وبقي لنا منه!!!
أعطانا الله فرج من حيث لانحتسب، سخر الله قلوبهم للمسامحة
سبحان الله نحن بعقولنا وتفكيرنا المحدود القاصر نشوف من فين؟ وكيف؟ ولايمكن ومستحيل
والله الحي القيوم الملك الذي قامت بأمره السموات والأرض جل جلاله له تدابير لايعلمها إلا هو
(ومن يدبر الأمر )
📍 نحن اليوم الخميس ليلة الجمعة ومقبلون على يوم عاشوراء الذي هو يوم النصر ..
ويوم اليسر بعد العسر..
ويوم الفرج بعد الشدة..
يوم الأمل، يوم التفاؤل، يوم الشفاء يوم حسن الرجاء وقضاء الحوائج وكفاية الهموم، فلنكثر ونكثر ونكثر من الصلاة الإبراهيمية
المديون الذي خنقته الديون وأطبقت عليه
المسحور الذي قلب السحر حياته وهدمها
المريض، المكروب، من يبحث عن زوجة ومن يبحث عن بيت ومن يبحث عن وظيفة ومن يبحث عن الأمان عليكم الليلة وغدًا وخاصة في عصر يوم الجمعة بالصلاة الإبراهيمية، قولوها بيقين، لاتقولوها من باب التجربة ، لاتدخلوا الشك في نيتكم،
لاتدخلوا الظن في يقينكم
كرروها بتركيز ويقين فوالله وبالله وتالله سترون من التيسير والفرج والشفاء مالايخطر لكم على بال
🔖 فرج الله عني وعنكم كل هم وغم وكرب
ورزقكم الله في يوم عاشوراء فرجًا وفرحًا من حيث
لاتحتسبون،،،،،،، ودمتم بخير
لاتنسوني من دعواتكم
《 لا تستهن بأثرك الطيب 》
قد تكون نـوراً لأحدهم دون علمك رُبّما كتبت عبارات استقرت في أعماقه وشكّلت نُقطة تَحَوُّل في حياته للافضل ، رُبّما بذرت بذرة خير فمضيت ونسيتها واليوم أصبحت شجرة خضراء يستظل بها العابرين ويأكل من ثمارها السائرين
يا ربّ؛ أنا في انتظَارِ النهاياتِ السَّعِيدة التي عِشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيَّلها وأحلمُ بها.
يا ربّ أدعوكَ أن لا تَغلِبُني هذه الدُّنيا أكثر،
وأنا الذي لا حَول لي بها ولا قُوَّة؛
ومَا يُزكِّيني يقِيني بأنَّني عَبدَك ولَن تُضيّعُني أبدًا ..
أحسنوا استقبال الأقدار ولا تسخطوا على ما كتبَ الله لكم
واشكروه على ما آتاكم، فإنكم إن صبرتم أُجرتم وقضاء الله نافذ.. وإن جزعتم كفرتم وقضاء الله نافذ!
ربك لطيف بعباده يرزق من يشاء بما يشاء، وكم من أناس نالت منهم الأقدار على غير مرادهم، فوجدوا أنفسهم في مكان أنفع.
ﺗﻘﺪﻡ ﻟﺨﻄﺒﺘﻲ ﻣﺮﺗﻴﻦ و رفضت، و في ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺃﺻﺮّ ﺃﺑﻲ ﻭﻗﺎﻝ : " ﺇﺫﺍ ﺟﺎﺀﻛﻢ ﻣﻦ ﺗﺮﺿﻮﻥ ﺩﻳﻨﻪ
ﻭﺧﻠﻘﻪ ﻓﺰﻭﺟﻮﻩ "
ﻗﻠﺖ : " ﻻ ﺃﺣﺒﻪ ﻳﺎ ﺃﺑﻲ "
ﻓﻘﺎﻝ : " ﺍﻟﺤﺐُ ﻻ ﻳﺒﻨﻲ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕَ ﻳﺎ ﺑﻨﻴﺘﻲ، ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﻣﺎ ﺳﺮ ﺗﻤﺴﻜﻪ ﺑﻚِ، ﺍﻟﺸﺎﺏُ ﺧﻠﻮﻕٌ ﻻ ﺗﻀﻴﻌﻴﻪ ﻭﻧﺤﺴﺒﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ، ﻗﺎﺑﻠﻴﻪ ﻭﻟﻮ ﻟﻤﺮﺓ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﺄﻟﻔﻴﻪ ﻓﺄﻋﺪﻙِ ﺑﺄﻻ ﺃﺿﻐﻂ ﻋﻠﻴﻚِ ﺑﻌﺪ ﺍﻵﻥ" ﻛﻞ ﺣُﺠﺠﻲ ﺑﺎﺀَﺕ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺑﺎﻟﺸﺠﺎﻋﺔ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻷﺧﺒﺮ ﺃﺑﻲ ﺃﻥ هذا الشاب 💔...اضغط لقراءة التكملة.✓❤🩹🌿
«لحظة إتمام الشيء بعد عناء؛ تُنسي كلَّ العناء، فعلِّق نظرك بالنهايات كلما فترت همَّتك وسط الطريق، واجعل سلواك أنَّ اللذة تعقبُ المرارة، والفرج يعقبُ الصبر، والنجاح يعقبُ التعثر، والراحة تعقبُ التعب، وأنَّ الجهد لا يضيع، والأوقات لا تُسترد، وكلَّ تأخير يمكن استدراكه، وكلَّ فائت يمكن إدراكه، وكلَّ أمل بالله لا يخيب!»
Читать полностью…
حين لا يفهمك أحد، فافهم نفسك
قد تمضي أيامٌ كثيرة لا تجد فيها من يفهمك…
تتكلم، ولا يُسمع عمق صوتك.
توضح، فيُساء فهمك.
تبتسم، وفي داخلك عاصفة.
لكن… هل يجب أن يفهمك الجميع؟
وهل ضياع المعنى عند الناس يعني ضياعك؟
ربما يكون كل ما تمر به إعدادًا لتكون إنسانًا لا يعتمد على تصفيق الآخرين، بل على يقينه.
ربما يريد الله أن تكتشف معنى الأمان في داخلك، لا في أعين من حولك.
فليس كل من أحاط بك، فَهِمك… وليس كل من فهمك، أحبك.
وهنا السؤال العميق:
هل عرفت يومًا كيف تَسند قلبك حين يسقط الجميع؟
هل جلست مع نفسك وأنت تبكي، وأمسكت بها قائلًا: “أنا معك… لا تقلقي”؟
أحيانًا لا نحتاج لأحد يفهمنا، بل نحتاج أن نتوقف عن انتظارهم، ونفهم أنفسنا حقّ الفهم.
لأن أكثر من يُثقلنا… هو توقعنا لفهم الآخرين، لا وحدتنا.
افهم نفسك، طمئنها، سامحها، أحبّها، وواصل…
فالفهم الحقيقي لا يمر عبر آذان الناس، بل عبر صدقك مع نفسك.
واقترب من الله… فهو وحده من إذا كان معك، سيسندك، وإن خانك الجميع.
هنا تبدأ الطمأنينة… وهنا يبدأ الخلاص.
حين لا يفهمك أحد، فافهم نفسك.
"يظلّ المرء منّا يتمنّى الشيء، ويجتهد في تحصيله، ويتقطّع حسرات ليناله، حتّى إذا ما ناله زهد فيه!
وهكذا كلّ متاع الدنيا؛ لتعلم أنّ ما عند الله خيرٌ وأبقى."
❶ ❷ ❸
❹ ❺ ❻
❼ ❽ ❾
- اضغط ؏ رقمك المفضل وشوف شو يطلعلك انت وحظك😻👆🏻♥
"حقيقة أنّ الإنسان مُثاب على خطواتِه الصّغيرة، وعلى سَعيه في طَريق مسرّاته وإن لم يَصِل؛
تهوّن عليه وتُعيده للرّضا وإن ظَهر مِنه سَخط، الإنسان بَسيط يؤنِسهُ كونه مَسموع وتُرى جميع سكناتِه وسكتَاتِه، وأنّه يُؤجر عليها"
كل ماقُدر لك هو الذي يناسبك،
حتى جارك، والحي الذي تسكن فيه، وتفاصيل تفاصيل حياتك.
لو زاد مالك درهما لطغيت.
ولو زاد أولادك ولدا لشقيت.
فلا تحوّل مافتحه الله لك مِن أبواب للعلو في الآخرة إلى مضائق تغلق بها على نفسك.
واعلم أنك مُختبَر أترضى عنه عند النقص، وتشكره عند العطاء، أم لاكل ماقُدر لك هو الذي يناسبك،
حتى جارك، والحي الذي تسكن فيه، وتفاصيل تفاصيل حياتك.
لو زاد مالك درهما لطغيت.
ولو زاد أولادك ولدا لشقيت.
فلا تحوّل مافتحه الله لك مِن أبواب للعلو في الآخرة إلى مضائق تغلق بها على نفسك.
واعلم أنك مُختبَر أترضى عنه عند النقص، وتشكره عند العطاء، أم لا
قاعدة بسيطة
(القاف مع القاف)
(الدال مع الدال)
في حال الن (ق) ص (ق) بل السلام
في حال الزيا (د) ة بع (د) السلام