1732
: ڪُݪنِا فتݛاَت بۧسہَ مٚہَٖ ڪݪڼاَ نِتعَۅٚض ! . - لـ ١١،١٨ - Y𝘀𝗼 𓃠 .
المَثلك لُو أجة شِتفيد جَيتة
مَشاعرنة تِجاهك كُلها مَيتة .
لا تشكيلهُم ضِمهن لتالِي الليل
المَا جّاسهَ المَرض ، مَا يعرف العِلة .
انتَ تغيرت بعّدين يلا أني ،
وكت خلانة واحِد يكره الثانِي .
في مثل مصري قديم بيقول :
شاريك، بس مُش بايع نفسي
يعني أنا شاري قرّبك وحُبك وقلبك،
بس اولّ ما تحسني، إن أنا مش فارق معاك
أول مش ضمّن أولوياتك واهتماماتك
هسيبك وإمشي ولأني ماعنديش أغلى من
نـــفسي ..
لقد نال منا
التظاهر بأن
الأمور الصغير
لاتؤذي.
اخاف أن يُغنـــى بنا العُمر
ونحـــــن نتخيّل الأشيـــــــياء
على أمل أن تحدث، ولاتحدث.
يُحاسبني على قولي،
ولايُحايب عقله كيفَ يفهم !
أحببته يا الله،
احببتُه كأمنية واحدة وأخيرة.
موش كبَار احنا صغَار كبرّنا الوجَع غَفلة
Читать полностью…
اني أحُب المُطر لدرجة اغار اذا
مُطرت بغيَر مكان أو دولة .
فَزيت مِن حُبَّك بعد
ترخص گمت ما تغلى
وحليان بغيابك نعم
صاير آنه هواي أحلى
وحتىٰ بوگعتي آنه اختلف
وگعتها حلوه الگِذله
عايش علىٰ الله و عَّ الصور
مو سهله اشگهن
اي چنت ،
بَس هسه كِلش سهله .
ترا الوادِم بچَفة
و ضِيمك بچَفة
يَـ تابوت العِزيز
الضَال وَسط البِيت
عليّ ضَلتك كَلفة
و روحِتك كَلفة .
حَجيك مو شقه
ومقصّود وَياي
مَن حاجيتني
وغَيرت الاسلوب
مَن چزيتني
مِن كلشي بي زين
مِن ضليت تحجي
بطاري العيوب
انا مَمّنونلك ..
بَس بيش أجازيك !
صّرت وَياي
چَنّك وطَن مَسلُوب .
جميعنا نحاول
التعافي من
شيء ما
لا أحد
يعرف عنه
شيئاً ...
ولنا أحلامنا الصغرى، كأن نحصو من النرم معافين من الخيبة، لم نحلم بأشياء عصية، نحن أحياء وباقون، وللحم بقية.
Читать полностью…
أيها الحاضر تحملنا قليلاً فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل !
Читать полностью…
ما رأيك
لو نخيط المسافات
ونجمع الطرقات
ثم نعقد اتفقاقا معها
بأن تجمعنا؟!
فأصبحتُ أكثر الخَلق هُدوء وأطولهم
صمتاً حتى أصبحتُ أبخلهُم حديثاً
وأكثرِهم تجاهُلا.
لايوجد في الحَياة عِقابٌ أشَد من
أَن تُحب شَخصاً ، ليسَ مِن حقّك !
هيَ تشبه غِنوة السَبعين هذا الجيل مو يَمهآ "
Читать полностью…
يُهزم الإنسان بالأشياء التي يُبالغ في محبتها.
Читать полностью…
وكُلما مطرت فرَشت يديها ودارت ضاحِكة للسماء هِيّ أم الغيم ،
من يُمطر على الأخر ؟💞
" ضُمني مِثل اوَل جكَاره البيهَا خايف مِن هَلك .
Читать полностью…