ماذا حُدث لي لتكونُ جميَع كتابأتي عنَك؟ ولماذا كل هذا الشُعور تجاَهك؟ اتعلم لماذا؟ لانني حلقت في سمائَك العالُيه ورأيت جميعَ صفاَتكُ الحسَنه وضحكُتكَ الجمُيلَة وروَحك اللطيَفة جعلتّني اقع وأنا فَِي أشد انتباُهيَ بأنني لن اقع بالحُب جعلتَ منَي شخُص مخُتلف.