48307
نسرد احداث التاريخ ونستخلص العبر للتواصل: @altareikh_bot
تقول 😢😢😢😢
عنفني زوجي أمام اهله لأنهم وجدوا في الطعام الذي أعددته لهم شعرة صغيرة، لم ينتهي الأمر على هذا بل أن أمه حرضته على ضربي حتى صفعني على وجهي وسببَّ تورمه..
في المساء أرسلت لأمه هدية صغيرة مُغلفة بشكل جميل جعلتها تُصاب باقراء المزيد...
…
… تـم إضافتـك لقـائمـة مـن 🔥
القنـوات المهتمـة بـ أحداث غـزة 🇵🇸‼️
فلما غارت عائشة من كثرة ذكر النبي لخديجة،
قالت يارسول الله وهل كانت إلا عجوز ابدلك
الله خيرًا منها ،فتغير وجه النبي و قال :♥️🔥
اضغـــط لمعرفة المزيد من هنا
-
ُ تمت إضافتك الئ القناة ُ
- 🇵🇸 | 𝐏𝐚𝐥𝐞𝐬𝐭𝐢𝐧𝐞 📍
تقول 😢😢😢😢
عنفني زوجي أمام اهله لأنهم وجدوا في الطعام الذي أعددته لهم شعرة صغيرة، لم ينتهي الأمر على هذا بل أن أمه حرضته على ضربي حتى صفعني على وجهي وسببَّ تورمه..
في المساء أرسلت لأمه هدية صغيرة مُغلفة بشكل جميل جعلتها تُصاب باقراء المزيد...
تقول 😢😢😢😢
عنفني زوجي أمام اهله لأنهم وجدوا في الطعام الذي أعددته لهم شعرة صغيرة، لم ينتهي الأمر على هذا بل أن أمه حرضته على ضربي حتى صفعني على وجهي وسببَّ تورمه..
في المساء أرسلت لأمه هدية صغيرة مُغلفة بشكل جميل جعلتها تُصاب باقراء المزيد...
📊سؤال:_ ما اسم أخو يوسف عليه السلام من أمه وأبيه..؟
Читать полностью…
#تأملات_تاريخية
على الرغم من أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن "أبوجهل" (فرعون هذه الأمة) فيه كلام ، إلا إن الذي سيقرأ عن "أبو جهل" وسيرته سيدرك التشابه العجيب والغريب بينه وبين "فرعون" موسى ، تشابه يجعلك تشعر وكأنك أمام شخصية واحدة وليس شخصين في زمنين مختلفين ..!!
القرآن عندما وصف "فرعون" ، قال عنه : {يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ} ، وهذا بالضبط مافعله "ابوجهل" مع مشركي مكة في غزوة (بدر) ، عندما تعرف إن چل قادة قريش قرروا العودة والإمتناع عن قتال النبي عليه الصلاه والسلام ، إلا "ابوجهل" هو الوحيد الذي كان شعلة نار ، يحمس المشركين للقتال.
والذي يستشعر فيه بالتخاذل يبدأ يعايره ويستثير فيه حمية الجاهلية ، لدرجة إن قادة قريش أمثال "عتبة بن ربيعة" و أخيه "شيبة بن ربيعة" وكذلك "أُبيّ بن خلف" و "عقبة بن أبي معيط" كانوا خارجين وهما موقنين بالهلاك والموت ، ومع ذلك لم يكونوا قادرين ان يرجعوا خوفاً من هذا المجرم ، فساقهم جميعاً إلى القتال والموت والنار .
ومن مواقف التشابه أيضاً إدعاء الإيمان المزيف في مواجهة الإيمان الحقيقي ، لما وقف "فرعون" يخاطب المصريين عن "موسى" عليه السلام : {إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ} ..
وهذه كانت القاعدة التي بناءًا عليها أعلن حربه وعداؤته لموسى عليه السلام.
هو نفس موقف "ابوجهل" قبل (بدر) لما وقف أمام جيش المشركين وبدأ يدعي على المسلمين ويتهم النبي وأصحابه بأنهم قطاع رحم ، وأنهم فرقوا الآباء والابناء ، ووقف "أبوجهل" بكل تبجح يدعو الله وهو يقول : اللهم أقطعنا للرحم وأتانا بما لا نعرفه فاحنه الغداة ..!!
والأعجب بعد كل ذلك أن النهاية كانت واحدة ، فقد مات "فرعون" بعدما خرج لمطاردة "موسى" عليه السلام ومن معه ، وكذلك مات "ابوجهل" في (بدر) بعدما خرج لمطاردة وقتال "محمد" عليه الصلاه والسلام ومن معه ..!!