 
       
                    '
ارتكبت عصابات "الدعم السريع" جرائم القتل، والاغتصاب، والإبادة، والتجويع، وأنواع التعذيب والتنكيل بحق أهلنا في السودان، ولم تستطع هذه العصابات فعل كل ذلك إلا بالدعم الخارجي -الذي يعرف الجميع مصدره- وهو دعم متتابع طول مدة الحرب شمل مختلف أنواع الدعم العسكري واللوجستي، كما أنه دعْمٌ موثق بكل أنواع التوثيق المرئي والمسموع والمكتوب وهو يجسد حقيقة دعم "العصابات الإرهابية" و "الميليشيات الانفصالية" في الوقت الذي تُجرّم فيه عامة الدول دعم فصائل المقاومة في غزة.
 
                    إغاظة الأعداء بصلاح الأجيال:
https://youtu.be/djrJf9d7WDQ?si=L1wvxnRR8WKCFxVi
 
                    بابٌ في مركزية كلمة التوحيد "لا إله إلا الله"، 
وفضلها، وتفسيرها، وشروطها، والدعوة إليها، 
وبيان خطورة ما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر:
2/1
 https://youtu.be/n8bQ_d3VSoc?si=6yDnNLAIJGY_RtCg
2/2
 https://youtu.be/-hwD9Z0jSTI?si=MCitUNStRNo5Sm8i
 
                    رحلة أوتاد الإصلاح | ثلاثة أيام تربوية
https://youtu.be/9iHS7HJvltc
 
                    إطلالة جديدة من الشيخ عبد الله العجيري حفظه الله في بودكاست نقطة:
 youtu.be/8vXL6jHIvOY
 
                    كسر قيود الوهن، وصناعة المؤمن العزيز:
https://youtu.be/ePlTVcOFOb4?si=T638Vc0ol7HzXU_3
 
                    بشرىٰ لأهلنا في ليبيا.. 💛
تُعلن دار منار الفكر عن مشاركتها في معرض النيابة العامة الدولية للكتاب، فأهلًا وسهلًا بزيارتكم لنا.
موقع المعرض: أرض معارض طرابلس الدولي - القاعة: H2 | الجناح: 86
بوركتم 🍃
 
                    انتهى عمل فرعون مؤقتاً، والآن يبدأ عمل السحرة ليزينوا الباطل ويجمّلوا صورته ويسحروا أعين الناس ويسترهبوهم..
اللهم فقيض لهم عصاً من الحق ماحية لباطلهم يا حقّ يا عزيز يا حكيم.
 
                    أمثال هؤلاء الخونة -الذين قتلوا صالح الجعفراوي وغيره من أبطال غزة الذين أعجزوا الاحتلال- كثير في عالمنا العربي والإسلامي، وهم امتداد للمنافقين الذين ذكرهم الله في كتابه، وهم لا يتورعون ولا طرفة عين عن قتل الصالحين والمصلحين إذا استطاعوا، وقد فعلوا ذلك في بلدان كثيرة كاليمن وليبيا وأفغانستان والعراق وغيرها، وأما في فلسطين -وخاصة خارج غزة- فأكثر من ذلك كله، لأن الصهاينة ربوهم على أعينهم بكل ما أوتوا من كيد ومكر ودهاء، ورعاهم العالم وسمنوهم كيداً في أبطال غزة، ولكن في المنطق السياسي العربي إياك أن تتكلم عن نفاقهم حتى لا تخل بالوحدة الفلسطينية والوطنية.
إن على الأمداد القادمة من المصلحين في الأمة أن يعلموا حقيقة المنافقين وألا يجاملوا فيهم وأن يسجلوا مواقفهم الحالية ويعززوا الوعي بصفاتهم وأحوالهم واتجاهاتهم وتياراتهم.
هذا وقت الولاء والبراء على معيار الإسلام ونصرته.
 
                    الخونة والعملاء في غزة يكملون دور الاحتلال في قتال إخواننا الأبطال الذين سلموا من الاحتلال على مدار عامين ولكنهم لم يسلموا من أيدي الغدر والعمالة والخيانة.
فهل أدركنا لماذا ذكر الله تعالى المنافقين في كتابه كثيرا؟
وخاصة في السور التي فيها القتال كسورة آل عمران والتوبة والأحزاب.
أما تصدير الخطاب الوطني وحده دون خطاب الولاء الإيمانيّ فهو خيانة لمبادئ الدين وقواعد الوحي.
ولو كانت وحدة الأرض والوطن كافية لما ترك النبي ﷺ وطنه "مكة" وقبيلته "قريش" مهاجراً، ولما ترك الصحابة ديارهم إلى أقصى الأرض "الحبشة"
إن وحدة الدين وأخوة الطريق والولاء للإسلام والمسلمين تكون أولا، ثم تأتي الولاءات الأخرى، 
وهذه كلها بديهيات وأبجديات يعلمها من تربى على سورة التوبة والأنفال وليس على المسلسلات والقنوات الهابطة..
تقبل الله إخواننا الأبرار الذين قضوا على أيدي الخونة والعملاء في غزة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
 
                    من أهم الأهداف الإصلاحية التي ينبغي أن يسعى المصلحون لتحقيقها: نُصرة المستضعفين من المؤمنين في كل مكان.
وهذا الهدف الإصلاحي ينبغي أن يبقى أولوية دائمة في قاموس المصلحين حتى تنكسر شوكة المعتدين وتعاد الحقوق إلى أهلها وتتغير موازين القوة من الاستضعاف إلى التكافؤ ثم التمكين:
"ومالكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين"
 
                    1- عين على الوحي: (إحياء منهاج النبوة)
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsQ0PeldYWP7ERWHnSvhQVLn&si=A4VeAeSEcIGhp7FB
2- عين على الواقع: (التجارب الإصلاحية في العصر الحديث)
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsR2NrqHDrgiyml043rtRLwS&si=4Uc3MciTpoNUIwZL
 
                    الخطابات الاستنهاضية للأمة لا ينبغي أن تكون انفعالا حماسيا عابرا يمثل مرحلة مؤقتة، بل يجب أن تكون ثابتة مستمرة دائمة بقدر استمرار حالة الغثائية والوهن والتفاهة والغفلة، وأن تتضمن الدلائل والحجج والبراهين والبينات، وأن تكون متصلة بفضاء الأمة الواسع وبقضاياها المتنوعة، وألا تعبر عن هموم حزب أو جماعة أو تيار أو فئة ضيقة، بل تعبر عن الاسم الجامع للأمة وميثاق ارتباطها بالنبي ﷺ وسنته ومنهاجه، فهذه المرحلة من عمر الأمة حرجة حساسة صعبة متشابكة معقدة متداخلة، ولا يمكن إصابة الحق في الخطاب المناسب لها إلا بهداية من الله الحكيم الخبير سبحانه.
Читать полностью… 
                    ما الذي جرى على الأمة في الخمس وعشرين سنة الأخيرة؟ 
القصة باختصار
 
                    إلى متى الخوف؟!
https://youtu.be/QzP6v0YOLa0?si=2m6YNrDSFPm-l6Yj
 
                    لا بد أن يفهم الجميع ما الذي يجري في السودان، وأن يعرفوا إجرام عصابات الدعم السريع ومن وراءها، وأن يسعوا إلى تفعيل القضية إعلاميا في مختلف الأوساط، وأن يكون هناك توجه إغاثي كبير لسد الاحتياجات من جهة المؤسسات والمنظمات والأفراد
اللهم ارحم أهل السودان وفرج عنهم
 #الفاشر_تموت_جوعاً
 
                    تتجدد في هذه الأيام مشاهد لبعض المنحرفين عن طريق المصطفى ﷺ ممن فقدوا حقيقة التعلق بالله وحده فتعلقوا بالقبور والأضرحة والأموات.
ولا شك أن من أولويات الإصلاح في البيئات التي تكثر فيها مثل هذه المشاهد: تطهير القلوب والألسنة والجوارح من التعلق بغير الله، وكشف شبهات الملبّسين من المنتسبين إلى شيء من العلم ممن يزينون تعليق الناس بالناس لا برب الناس سبحانه.
وهذا الإصلاح العقدي مركزي في الشريعة، وتزداد أهميته إذا وُجِد في الواقع ما يدعو إليه.
ومما يزيد الإشكال اليوم أن هناك سعيا منظما لإشغال الشعوب وإلهائها بأنواع الملهيات التي تصرفها عن التفكير والوعي بما يكاد لها ويُسلَب من كرامتها، وعن السعي في استرداد عزتها ومقاومة أعدائها، سواء أكان الإلهاء بمثل هذه الخرافات والانحرافات والبدع أم كان بغير ذلك من أنواع الفجور واللهو وغيرها، ولذلك نجد هذه المشاهد من الإلهاء تأخذ بُعداً رسمياً عالياً في بعض البلدان، وقد قال النبي ﷺ لهرقل (فإن توليت فإن عليك إثم الأريسيين).
والله المستعان وعليه التكلان.
 
                    بإذن الله تعالى 
🎥 أوتاد الإصلاح 🏕️ 🌳 🎯 ⛺️ 
⌛️
 
                    الكيد الدولي المتصاعد ضد إخواننا في غزة، والظلم والجور والتآمر ضد الفئة القليلة الصابرة الثابتة التي أصابها القرح، والضغط الإعلامي والتداعي السياسي والتهديد والوعيد ضدهم = ليس له إلا رب العالمين وحده ملك الملوك سبحانه؛ فيا ربنا أبطل كيدهم ومكرهم ورده في نحورهم، أنت حسبنا ونعم الوكيل.
Читать полностью… 
                    .
متى تتحرر الأمة؟
https://youtu.be/_rrjGhYt9ms?si=JRxiY-rI0vmjS2_j
 
                    إفراج بعد 23 سنة سجن! وبصفقة تبادل وإلا فالحكم مؤبد.
كم منا من كان يحمل همهم في العقدين الماضيين؟ولا يزال بقي الكثير منهم في سجون الكيان وفي سجون غيره من شرق العالم إلى غربه؛ فكم منا من ينظر بعين المستضعفين لا بعينه فقط؟
وقد كان النبي ﷺ يقنت "اللهم نجّ المستضعفين من المؤمنين" ويوصي قائلاً "فكّوا العاني" -أي الأسير-
 
                    ،،
"وهذه التربية لا تسمى تربية حركية ولا تربية سياسية ولا تربية حزبية، بل تربية قرآنية؛ فهذا من أظهر موضوعات القرآن ومن أكثرها تكرارا ونزولا"
 
                    إنا لله وإنا إليه راجعون، تقبلك الله في الشهداء يا صالح الجعفراوي، ولعن الله الخونة والمنافقين والمجرمين، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
Читать полностью… 
                    من أهم ما ينبغي المحافظة عليه بعد توقف الحرب في غزة هو: إبقاء الوعي واليقظة التي تحققت خلال العامين، وعدم السماح بتشويه الحقائق وتجميل صورة المجرمين الذين تعودوا على قطف الإنجازات بعد أن يقوموا بجرائمهم.
إنّ من أهم أسباب إيقاف الحرب: ما حصل من تغير صورة "الكيان المحتل" في العالم، وهذا ما قاله ترمب للنتن صراحة، ولذلك فإن اللعب على الصورة والإعلام لتجميل صورة الكيان هو الأساس في المرحلة المقبلة بالنسبة إليهم عبر الآلة الأمريكية.
وليس هذا ما يعنينا الان بشكل مباشر، أعني صورة كيان الاحتلال نفسه، فهي معروفة عند أغلب الشعوب المسلمة ولله الحمد، ولم تزدها الحرب إلا وضوحاً -وإن كانت بعض الفئات قد وصلت إلى الشك في ذلك قبل أحداث غزة ممن كانوا يتبنون خطاب "فلسطين ليست قضيتي"-،
لكن الذي يعنينا بشكل أكبر هو صورة المتصهينين التي فُضحت خلال الحرب بشكل جلي، سواء منها التصهين الإعلامي  أو التصهين السياسي أو التصهين الفكري أو حتى التصهين الذي قام به بعض المنتسبين إلى شيء من العلم الشرعي من تيارات معروفة بعدائها الدائم للإسلاميين.
وقد اعتاد هؤلاء المتصهينون المعادون للعمل الإسلامي -وخاصة أصحاب التصهين السياسي- الواقفون دوما مع رواية العدو أنهم يقطفون الثمرة بعد نهاية الحروب وكأنهم لم يفعلوا شيئاً، وهذه مصيبة لا يحب الله سبحانه وقوعها بدليل أنه سبحانه تولى بنفسه فضيحة المنافقين في القران وأنهم يكذبون وأنهم وأنهم، وذلك في عشرات الآيات القرآنية العظيمة.
ولذلك فإنّ تثبيت الوعي بذلك واجب وهو منهج قرآني ومقصد شرعي محكم وواضح.
————
👇🏼
 
                    لا تزال عصابات الدعم السريع ترتكب أبشع المجازر في السودان الحبيب، وآخرها المجزرة البشعة -هذا اليوم في مدينة الفاشر- التي قُتل فيها قرابة الستين شخصا عبر الطيران المسير.
وأكثر ما تستهدف هذه العصابات: مخيمات اللجوء التي تحوي النازحين وتضمهم.
وهكذا تستمر هذه العصابات -وداعموها من الخارج- في الإفساد في الأرض: قتلا وتجويعا واغتصابا وسرقة وإجراماًً لينضموا بجدارة إلى سلسلة حلقات التاريخ الطويل للمجرمين.
اللهم طهر بلدان المسلمين من المفسدين في الأرض.
 
                    الحمد لله رب العالمين أولاً وآخراً، 
ومبارك عليكم يا أهل غزة يا من عانيتم وتعبتم وصبرتم وكنتم النور والحياة لهذه الأمة خلال عامين كاملين، ونسأله سبحانه تمام النعمة برؤية آلاف الأسرى محررين بين أهاليهم قريباً إن شاء الله في غزة وفلسطين.
أما بعد:
فهنيئا لمن صبر، 
وهنيئا لمن ثبت، 
وهنيئاً لمن اصطفاه الله شهيداً ثابتاً في وجه العدو مقبلاً غير مدبر،
هنيئا لمن أحسن الظن بالله سبحانه، 
وهنيئا لمن دعم إخوانه وآزرهم،
وسحقاً لمن طعن في أهل غزة وأبطالهم وهمز ولمز، وردد مقولات بعض وكالات الإعلام ورموز الضلالة في تشويههم ومحاربتهم،
سحقاً لمن ضيق على إخواننا في قُوْتهم ومعيشتهم وغذائهم ودوائهم ودخولهم وخروجهم،
وسحقاً لمن عاش همومه الشخصية خلال العامين غير مبالٍ بهموم أمته وإخوانه،
سحقاً لمن حرَّكته دعوات المقاطعة الاقتصادية الشعبية لبعض الشخصيات و"البراندات" المتعلقة بالشأن الداخلي ل"الوطن" ولم تحركه دعوات المقاطعة الاقتصادية للشركات و"البراندات" التي تدعم كيان الاحتلال الذي يقتل إخواننا ليل نهار.
ولئن كانت هذه الحرب قد انتهت حقاً فالحمد لله على السلامة والنجاة والفرج العظيم لأهل غزة الكرام وعلى عدم تحقق التهديدات التي كان "النتن" يُعلن أمام العالم أنه لن يقف دون تحقيقها من تهجير أهل غزة منها وسحق "الأبطال" بالكامل وإنهاء وجودهم وتحرير أسراه بالقوة العسكرية وغير ذلك.
ونسأل الله أن ينتقم من هذا "النتن" وممن دعمه وآزره وسارع فيه بالقول أو الفعل في الدنيا قبل الآخرة، وأن يحرر بيت المقدس من هذا الاحتلال الغاشم.
نحمد الله تعالى ونشكره ونستغفره،
ونسأله أن يعز هذه الأمة المكلومة،
ويفرج عن علمائها ورموزها وأبطالها الذين أكلتهم السجون في كثير من البلدان وأُبعدوا عن منابر التأثير خلال السنوات الماضية..
الحمد لله 
الحمد لله 
الحمد لله