جواب عن سؤال من #أسئلة_البوت
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
حياكم الله شيخنا الكريم وأطال بعمركم وحفظكم ونفع بكم وجزاكم عنا خير الجزاء
يا شيخي أنا أحس أني منافق وأن التزامي ليس خالصا أو حقيقيا مع أني محافظ على صلاتي وأقوم بالعبادات المفروضة وأسمع المحاضرات وأحضر مجالس الذكر إلا أنني أُحس أنه هناك نقصا في شيء ما
فأريد ان أعرف، ماسبب هذا ؟ وماعلاجه ؟
وجزاكم الله خيرا
جبركم الله يا أهل ليبيا وعوضكم خيرا،
أحسن الله عزاءكم
وربط على قلوبكم
ورحم موتاكم
وشفى جريحكم
في جلسة مع الشباب -جزاهم الله خيرا- بعد مسيرة عطائية دعوية مكثفة فيها بعض التعب والنّصَب:
Читать полностью…One of the great battles that Satan is waging in this time, using all his cunning and effort, is the battle for modesty, chastity, and human nature. Many people have succumbed to him, joining his ranks, and have become advocates of promiscuity, immorality, adultery, and obscenities. Some have openly become worshippers of Satan.
It is incumbent upon Muslims to engage in this battle to defend their nature, dignity, religion, morals, values, and future generations. There is no room for complacency or negligence in this regard; otherwise, the loss will be immense.
You, as parents, must realize that no one will fight this battle on your behalf to protect your sons and daughters. So, refrain from negligence and superficiality in dealing with reality and start today to educate and protect them, instilling in them the values of faith, modesty, and chastity. This issue is critical, and the danger can infiltrate homes and breach walls.
Sheihk Ahmad Alsayed 🌱
من معارك الشيطان الكبرى التي يخوضها في هذا الزمن ويُجلِب عليها بخيله ورجله: (معركة الحياء والعفاف والفطرة)، وقد استجاب له الكثير من البشر، وانتظموا في صفه، وصاروا دعاة إلى الخلاعة والفجور والزنا والفواحش، بل وصار بعضهم عبدةً للشيطان صراحة.
وعلى المسلمين أن يخوضوا هذه المعركة دفاعاً عن فطرتهم وعرضهم ودينهم وأخلاقهم وقِيَمهم وذريتهم، ولا مجال للتراخي والتهاون تجاه ذلك وإلا فالخسارة عظيمة.
وعليك أن تدرك -أيها الأب وأيتها الأم- أنه لن يخوض هذه المعركة أحد بالنيابة عنك لحماية أبنائك وبناتك، فدعك من الغفلة والسطحية في التعامل مع الواقع، وابدأ من اليوم في توعيتهم وحمايتهم وغرس معاني الإيمان والعفاف والحياء فيهم، فالقضية مصيرية، والخطر تقحّم البيوت وتجاوز الأسوار.
الأستاذ (سامر أبو عمر) الغالي يسجل في قناته محطات وملاحظات متعلقة بالجيل الصاعد وتجربته التربوية معهم هو وزملاؤه الكرام، اللهم فبارك فيهم واجزهم خير الجزاء:
/channel/aboomarsamer1
رابط البث المباشر
لدرس التعليق المختصر على متن المنهاج من ميراث النبوة
/channel/alsayed_ah?livestream
هذا جواب عن سؤال من #أسئلة_البوت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشعر بالخوف الشديييد عندما أرى من هو اعلم مني او قد يكون قدوة بالنسبة لي ,قد انتكس وضلَّ عن الطريق وأكثر ادعيت الهداية والثبات تعلمتها منه
فأقول في نفسي كيف سيثبت قليل العلم والعمل ومن هو مثلي
والذي يجعلني اخاف أني على قدر من العلم والعمل و(الطمئنينة) وإن كان هذه القدر قليييل جدا ولكن أخشى جدا جدا إن يتفلت ويضيع مني
يصل بي الحال احيانا إلى البكاء
واقول قد اكون ممن قيل فيهم((قل هل ننبئكم بالأخسرين اعمالا....
في سياق مراجعة جميع كتبي السابقة، وتعديلها بالإضافة عليها والنقص منها، ثم طباعتها من جديد بإذن الله تعالى، في دار (منار الفكر)،
دعواتكم لا عدمناكم.
—
الصور من التعديل على كتاب: (نظم المعين والتعليق عليه) وكتاب (إلى الجيل الصاعد)
وتمّ إنهاء مراجعة كتاب (أفي السنة شك) والبقية في الطريق بإذن الله تعالى.
الحمد لله رب العالمين، صدرت الكتب على خير،
ولطلب النسخ ستُنشَر عناوين التواصل على هذه القناة غداً بإذن الله تعالى.
/channel/FikirManar
وصلتني هذه الرسالة على #أسئلة_البوت واستأذنت من صاحبتها لنشرها؛ فأذِنَت، حفظها الله.
تقول:
شيخنا الفاضل كل التقدير والاحترام،
انا امرأة في سن والدتك، شغوفة بالعلم وخصوصا ما يتعلق بالقرآن، تكونت كمعلمة تدبر مع اكاديمية نبراس، ومع ذلك مازلت أطمح للكثير،
ودخلت البناء المنهجي الدفعة 4 ،
سؤالي شيخي: العمر يجري، ومسار العلم يحتاج إلى وقت، ولا اقول إلى جهد لأني وهبته لخدمة كتاب الله؛ فلا أبالي، ولا ابحث عن الراحة بل ابحث عن الطريق المناسب لي لذا أردت أن تقدم لي نصيحة، الحمد لله انا في الطريق إلى العلم، فقط أسأل هل برنامج البناء المنهجي مناسب لي من أجل الدعوة؟
مع العلم أنني مستمتعة بالدروس بل احيانا تراودني أفكار أن اختصر المسار بمسار قصير المدى ومركز، وأحيانا اقول هذه وساوس شيطانية يريد يثبطني عن السير قدماً فقلت ابعث لكم هذه الرسالة وما خاب من استشار
موضوع السنن الإلهية عظيم شريف مهيب، وهو من أعظم أبواب الفقه في الدين والعلم بالله سبحانه، ومن أهم ما يحتاجه المصلحون في طريقهم.
السلسلة القادمة بإذن الله تعالى وتوفيقه ستكون عن السنن الإلهية وأثرها في الإصلاح وفهم الواقع.
أحسن الله عزاء أهلنا في المغرب، ورحم موتاهم، وشفى جريحهم، وعوّض الناس خيرا في أموالهم وممتلكاتهم.
Читать полностью…هذا مجلس في بيان مقاصد متن المنهاج من ميراث النبوّة، وقد تمّ فيه تناول أبوابه وشرح أحاديثه شرحاً مختصراً.
وبقي مجلس ثانٍ فيه تتمة الشرح، سيُنشَر قريباً إن شاء الله.
نحمد الله تعالى ونسأله البركة والقبول:
https://youtu.be/yRQH7g4SL3w?feature=shared
هذا شرح لآخر باب مضاف إلى متن المنهاج من ميراث النبوة، وهو (باب في أهمية الوعي بالسنن الإلهية)، والحمد لله على التمام.
https://youtu.be/YduAIggiUGY?feature=shared
الحمد لله رب العالمين، كان يوماً طيباً، ذرفت فيه عيون البعض فرحا وتأثراً، ولمعت فيه أعينٌ أخرى ببريق الأمل.
لقد كان يومَ نهاية برامج الصيف الواقعية،
وكان تتويجاً لإنجازات هي أوسع بكثير من ظرفها الزمني المحصور في شهرين اثنين،
فمَن حضر شعر،
ومن اقترب أبصر،
ومن شاهد أدرك،
ومن لم يشاهد فإن الخبر لن يقوم مقام المعاينة،
والحمد لله أولًا وآخرًا وظاهرا وباطناً.
إذا كان واقعنا اليوم في حاجة إلى المصلحين لكثرة المشكلات وتنوع الثغور فإن الحاجة إلى المصلحين في المستقبل أشد؛ لا لأن المشكلات ستزداد فحسب، وإنما لعكس ذلك أيضا= أي أن الفُرَص كذلك ستزداد وتُفتَح بإذن الله تعالى بقدر لم يحصل سابقاً، وحينها سيدرك المنشغلون -اليوم- بما لا ينفع مقدار ما ضيعوا، وسيفرح من جد واجتهد وركز على هدفه.
والله أعلم.
سنبدأ بثا مباشرا لإكمال التعليق المختصر على المنهاج من ميراث النبوة حتى نكمل الكتاب في المجلس بإذن الله تعالى.
على هذا الرابط:
/channel/alsayed_ah?livestream
هذا المنشور فيه مجموع المواد التزكوية التي يسر الله تقديمها -جزى الله من جمعها خير الجزاء-:
أوّلًا: السلاسل:
١- «التزكية للمصلحين».
٢- «البناء التزكوي للجيل الصاعد».
٣- «أعمال القلوب وأمراضها وتزكية النفس».
٤- «مقاصد مدارج السالكين».
٥- «التعليق على رسالة "دعوة ذي النون"».
٦- «معالجة القرآن لنفوس المصلحين».
٧- «أنوار الأنبياء».
٨- «كتاب الإيمان» من دروس «غيث الساري من هدايات البخاري».
ثانيًا: المحاضرات:
١- «طريق الشوق إلى الله»
٢- «القلب المنيب».
٣- «الطريق إلى جنة الدنيا»
٤- الإجابة عن سؤال «كيف أشعر بحلاوة الإيمان».
٥- الإجابة عن سؤال «رجل ذاق حلاوة الإيمان ثم انتكس، ما الحل؟».
٦- «علاقة الإيمان بالوقاية من الشبهات»
٧- «بين الخوف والرجاء»
٨- شرح الأبواب التالية من متن المنهاج من ميراث النبوة:
- «تعظيم حدود الله، والتحذير من مخالفة أمره، وأمر رسوله ﷺ »
- «مركزية التزكية في حياة المؤمن، وأهمية أعمال القلوب، وأن عليهما مدار الفلاح».
- «الثبات على الاستقامة والحذر من الانتكاس».
- «مفاتيح الهداية والبصيرة، ودوام احتياج المسلم إلى الهداية الربانية».
- «الشوق إلى الله سبحانه وتعالى».
٩- محاضرة «العلم بالله» (١)
١٠- محاضرة «العلم بالله» (٢)
١١- الإجابة عن سؤال «كيف أحافظ على حضور القلب وخشوعه في كل الأحوال».
١٢- «الرياء».
١٤- «الخاشعون»
١٥- «سبق المفردون»
١٦- الإجابة عن سؤال «كيف يحملنا العلم على ترك المعاصي»
١٧- «العلم بالله أشرف العلوم»
١٨- «تدبر سورة الفاتحة»
١٩- «سؤال في العلم والتزكية»
٢٠- «الانتكاسة»
٢١- «إلى المأسورين في سجن الإباحية»
٢٢- «عبادة الشكر، أهميتها، وموجباتها، ووسائلها»
٢٣- «التعلق بالله وحده»
٢٤- «ولكن في التحريش بينهم»
٢٥- «الصدق مع الله»
٢٦- «لا إله إلا الله»
٢٧- «نعمة الهداية الخاصة»
٢٨- «تعظيم قدر الصلاة، ومركزيتها، ومكانتها في الإسلام»
٢٩- «المقطع السابع من البناء العقدي»
٣٠- الإجابة عن سؤال «كيف أستغني بالخالق عن المخلوق».
٣١- «الثبات»
٣٢-- «العبودية لله في أذكار الصباح والمساء»
٣٣- الإجابة عن سؤال «كيفية التخلص من الفتن والشهوات، والوقوع في أوحال المعاصي».
٣٤- الإجابة عن سؤال «كيفية الوصول إلى مرتبة الصديقية»
٣٥- الإجابة عن سؤال «كيف يكون جهاد النفس عمليا»
٣٦- الإجابة عن سؤال يتعلق «بالوصول إلى رضا الله، والتلخص من فتن الشهوات» ونحو ذلك.
٣٧- «أثر التزكية الإيمانية في التحصين من الشبهات الفكرية»
ثم قال جامعُها بعد ذلك مشكورا:
وأختم بتنبيه مهم نبه عليه شيخنا، وهو: أن التزكية إنما تأتي من العمل، والجوانب النظرية إنما هي مساعدة في ذلك، وعليه؛ فلا تنتظر التزكية دون عمل، والله المستعان.
الجواب عن سؤال من #أسئلة_البوت
إذا نزل بي بلاء مدة وكنت اشتكي إلى الله همي وبعدها اشتد بلائي أكثر وما زلت أشتكي إلى الله، واصبحت بحاجة لمن أشتكي إليه من باب الفضفضة وليس من باب أني اعتقد أن فلان يضر أو ينفع أو أو.. فقط شكوى دون تسخط مع الصبر والرضا، هل هذه من المذلة و أن الصبر ليس بصبر جميل و أن أصل وجود حاجة لشخص اشكوا إليه دون الله خاطئ حتى لو كنت اشكوا إلى الله؟
بينما ينشغل كثير من شباب الجيل في اللهو والتفاهات، وينشغل آخرون في الجدل والخصومات، دعوني أحدثكم عن حدث جميل وعجيب حصل فجر هذا اليوم لنخبة من فتيات أكاديمية الجيل الصاعد جمعهنّ كتابُ الله سبحانهُ وتعالى، في مجالسَ استهدائيّة، يتدبرن فيها الآيات، ويتذاكرن ما فيها من العلم والعمل، ويربطنها بأحوالهنّ ويقرأن في كتب التفسير والغريب، حتى أتممن تفسير القرآن كاملاً.
وقد ابتدأن هذه المجالس قبل أكثر من سنتين، وكانت مستمرة بشكل يومي تقريباً بعد صلاة الفجر،
ابتداء من يوم 6 رمضان من عام 1442 الموافق 18/4/2021 إلى فجر هذا اليوم الذي ختمن فيه تدارس تفسير القرآن كاملاً.
وقد بلغ عدد المجالس قُرابة 600 مجلس،
وكانَتْ الرحلةُ في رياضِ القرآن تستغرقُ حوالي السّاعة إلى السّاعة ونصف في كل مجلس.
ووالله إن الخير في شباب الجيل كبير، ورأينا منه في أكاديمية الجيل الصاعد الإلكترونية وفي برامج الجيل الواقعية ما لا يوصف، ووالله إنه يقرّ العين، ويشرح الصدر، وسترون ثمراته اليانعة بإذن الله،
ونأمل منكم ألا تنسوهم من دعائكم ومناجاتكم بأن يثبتهم الله ويحفظهم ويصرف عنهم الفتن والشر.
والحمد لله رب العالمين على هذا الخير وعلى هذه النعمة،
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
محاضرة علمية بعنوان:
المنهج الحديثي بين المتقدمين والمتأخرين:
https://youtu.be/kyElJiBkT5I
جلسة جديدة في رحلة خفيفة مع فتيان الجيل الصاعد حول قضية التفاهة والهمة العالية:
https://youtu.be/2cuLzujn8iA