هذه الصفات الثلاثة تُعَدُّ منطلقاً وأساساً لكل من يريد العمل لدين الله ونصرة المستضعفين في هذا الزمن الصعب:
1- التخلص من الخوف: (أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه) (فلا تخافوهم وخافون)
2- إيثار الآخرة على الدنيا: (إنما تقضي هذه الحياة الدنيا)
3- الإخلاص لله وصدق النيّة في طلب ما عنده: (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله)
فمن حققها هان عليه ما يلقى في سبيل الله، وهانت عليه نفسه.
"قالوا وما الوهن يا رسول الله؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت"
Читать полностью…
تماسكوا يا أهل غزّة واصبروا واثبتوا، وليكن شعاركم ما كان يقوله أنس الشريف عندما هدده الاحتلال، فردّ عليهم بقوله سبحانه: (فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا) وهي الكلمة التي قالها السحرة الشهداء في وجه الطاغية الأعظم فرعون.
Читать полностью…
جميع قنوات ومجموعات البرامج التعليمة الإلكترونية الأخرى ليس فيها أي مشكلة أو اختراق، والحمد لله.
Читать полностью…
لا بد أن تعتبر المعركة في غزة مصيرية بالنسبة لك، ولفلسطين، وللمنطقة،
فالعدو لن يرحمك إذا قضى على إخوانك، ولن يتركك مهما ظننت أنه سيفعل.
قناة منار المصلحين | المنصة الإعلامية
مخترقة كذلك،
يرجى عدم فتح أي رابط يُنشر من خلالها.
تم اختراق قناة البناء المنهجي العامة وتهكيرها، يرجى عدم فتح أي رابط يُنشر من خلالها.
Читать полностью…
تمت سلسلة إحياء منهاج النبوة كاملة بفضل الله تعالى:
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsQ0PeldYWP7ERWHnSvhQVLn&feature=shared
الحلقة قبل الأخيرة من سلسلة (إحياء منهاج النبوة):
منهاج الإصلاح - 2
https://youtu.be/Skf0vUX646U?feature=shared
اللهم بشّر أهل غزة بكل خير تسرّ به قلوبهم وتجبر به مصابهم وتدفع به عنهم شر عدوهم..
اللهم وقهم شر مكر الماكرين وكيد الكائدين
يا عزيز يا حكيم يا أرحم الراحمين
منهاج النبوة في تربية المصلحين:
(1): https://youtu.be/qWSJ4I0dqRs?feature=shared
(2): https://youtu.be/K1EtPOLSRuA?feature=shared
الحلقة الثانية من سلسلة إحياء منهاج النبوة،:
https://youtu.be/NNK7DTtYP4k?feature=shared
إن ميادين التدافع والصراع بين الحق والباطل لم تعد اليوم مقتصرة على ميدان واحد أو صورة واحدة؛ فمساحة المعركة ممتدة وواسعة ومتنوعة، ولا خيار للمسلم اليوم في موقفه تجاهها؛ فقد وُضع سائر المسلمين في وسط المعركة سواء اختاروا خوضها أم جبنوا عنها، هكذا أراد الأعداء من الخارج والداخل الذين جعلوا الإسلام وأصوله وأرضه وتاريخه وتراثه ورموزه وأنصاره في وجه نيرانهم المستعرة منذ 100 سنة، وازداد استعارها ولهيبها في العامين الأخيرين منذ بداية أحداث غزة وطغيان الكيان الصهيوني وعربدته في كل الأقطار المحيطة به ومسارعة المنافقين في خدمته ومحاربة أعدائه؛ مما يزيد من الواجب ويؤكّد المسؤولية ويحتّم البذل والتضحية.
ولا شيء يثير العجب والغرابة اليوم كحال كثير من المسلمين الذين يخوضون معاركهم الحياتية الشخصية بعيدا عن معركة الإسلام العامة التي تحيط بهم وتستعر من حولهم وكأنهم لا يرونها.
وقد يقول قائل: هذه شعارات عفا عليها الزمن فنحن في زمن الدول الحديثة والسياقات الوطنية والمنظومات الدولية فما وجه قولك: "معركة الإسلام"؟
وهذا السؤال لا يحتاج إلى كبير جواب معرفي وواقعي وتاريخي؛ لأن شواهد كل ذلك مبثوثة كثيرة محيطة متجددة يوميا؛
بل يحتاج إلى إيقاظ للقلب وإحياء للعزة والكرامة التي يؤدي فقدانها إلى تيه الفكر والعقل.
إن إعادة مفاهيم العزة والكرامة والتضحية في سبيل الله وإيثار الآخرة على الدنيا، وتعزيز مفاهيم الولاء والبراء على نصرة الإسلام لمن أهم ما ينبغي تحقيقه في النفوس والقلوب والعقول بكل قوة وصدق وأمانة،
وإن اختيار سبيل نصرة الإسلام وأهله لم يعد باباً مستحباً فحسب؛ بل بات فرضاً واجباً وأمراً مؤكداً بحسب استطاعة كل إنسان وقدرته.
حلقة جديدة من سلسلة الأمة بين احتلالين:
https://youtu.be/S5pbTf9I-Dg?feature=shared
قد تكون الأيام القادمة محمّلة بالشدائد والمصاعب؛ فلا تفقدوا يقينكم بالله تعالى ولا ثقتكم ولا حسن ظنكم به سبحانه.
وقدموا بين يديها كثرة الذكر والتسبيح والاستغفار، ونصرة إخوانكم بما يمكنكم.
وهنيئاً لمن يعبر كل هذه الأزمات وقد زاد إيمانه ويقينه وصدقه وتعلقه بالله وحده.
وإن لِأعداء الله موعداً لن يخلفوه (فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام).
وآزروا إخوانكم الذين يقفون اليوم في خط الدفاع الأول عن الأمة ويجاهدون في سبيل الله من بعدما أصابهم القرح.
قال المصطفى ﷺ:
"والذي نفسي بيده:
لوددت أني أقتل في سبيل الله،
ثم أحيا ثم أقتل،
ثم أحيا ثم أقتل،
ثم أحيا ثم أقتل"
صحيح البخاري
ولنقلها نحن في كل مكان وفي وجه كل مجرم يسير على خطى فرعون (فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا)
فلتهن الدنيا ولتهن الحياة في سبيل الله
الله يرحمك يا أنس الشريف ويتقبلك في الشهداء، ويتقبل من قتلوا معك.
ويخزي قاتليك ويشل أركانهم، وينتقم منهم ومن أعوانهم.
وأحسن الله عزاءكم يا والدته وزوجته الكريمة ويا سائر أحبابه وأصحابه
—
هذا الكيان استمرأ الإجرام بكل صوره، وهذا القتل والتدمير سيطال الجميع إن اعتاده الناس دون فعل مؤثر أعلى من كل المستويات السابقة.
والله أكبر من كل مجرم ومتكبر
نؤكد على أحبابنا الكرام من طلاب البناء المنهجي بألا يتفاعلوا مع أي رسالة تصدر من قنوات البرنامج أو من المجموعات الطلابية في كل الدفعات.
فالقنوات والمجموعات تم اختراقها وتهكيرها، ونسعى حثيثاً لاستردادها مع المختصين، ونرجو عدم التهاون في موضوع التفاعل مع الروابط.
ويؤسفنا أن نطلب الان من جميع الطلاب الإبلاغ عن قنوات ومجموعات البناء المنهجي التي يشتركون فيها، ثم مغادرتها؛ بشكل عاجل. وهذا يشمل قناة (منار المصلحين | المنصة الإعلامية) كذلك، وأما بقية البرامج فهي بخير.
الخطوات (1: إبلاغ. 2:انتحال أو إزعاج. 3: تصيّد) ثم كتابة هذا النص مرفقا مع الإبلاغ: Channel hacked, spreading phishing links.
وذلك تغليبا لمصلحة حماية بيانات الطلاب لأن المخترقين ينشرون روابط مهكّرة ويسعون للإضرار.
ونطمئن جميع طلاب البناء المنهجي الكرام بأنّهم سيكملون بعد حل المشكلة من حيث توقفوا دون تأخر بإذن الله، وأن هذه المشكلة لن تضر بسيرهم في البرنامج ولا برصيدهم الدراسي السابق،
كما نوصيهم بالدعاء لهذه البرامج والقائمين عليها، ونحمد الله تعالى في جميع الأحوال.
نطمئنكم بأنّ البرامج -بفضل الله- مستمرة، ولا يوقفها مثل هذا الاختراق، وسنجد الحل السريع بإذن الله تعالى للبناء المنهجي في جميع دفعاته،
كما نطمئن الجميع بأن بقية البرامج وقنواتها ومجموعاتها كلها لم تخترق، والمقررات فيها مستمرة كما هي يوميا بإذن الله.
أبشروا بالخير واطمئنوا وأكثروا من الدعاء لهذا الخير وأهله أن يكفيهم الله شرّ كل ذي شرّ.
تم اختراق جميع قنوات البناء المنهجي لجميع الدفعات، يرجى عدم فتح أي رابط يرسل من خلالها.
Читать полностью…
الله أكبر من كل ظالم ومجرم ومتكبر "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا"
اللهم احفظ أهل غزة وانصرهم على عدوهم يا رب العالمين.
على الرغم من كل ما بذله الأعداء لاجتثاث جذور العزة والكرامة من هذه الأمة؛ إلا أن عقيدتنا الثابتة عن النبي ﷺ تؤكد أنه لا يمكن القضاء على الجهاد والمجاهدين من هذه الأمة إلى آخر الزمان،
كما في صحيح مسلم عن جابر عن النبي ﷺ قال:
"لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة " قال : "فينزل عيسى ابن مريم عليه السلام؛ فيقول أميرهم: تعال صل لنا، فيقول: لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة"
وفي مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمران بن حصين عن النبي ﷺ قال:
"لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي يقاتِلونَ على الحقِّ ظاهرينَ على من ناوأَهم حتَّى يقاتلَ آخرُهمُ المسيحَ الدَّجَّال"
الحلقة 5 من سلسلة إحياء منهاج النبوة
منهاج الإصلاح -1
https://youtu.be/X08fCdMP3WU?feature=shared
حين تقوم على أي عمل من الأعمال الدعوية أو التربوية أو الإصلاحية أو في حماية الثغور أو حتى على ثغر الأسرة والأبناء فاعلم أنها أمانة،
وحين يكون عملك هذا بمقابل مادي فاعلم أن الأمانة أعظم،
وإنّ من أهمّ ما يحتاج أن يتذكره المصلحون في بداية أعمالهم وأواسطها ونهاياتها أنها أمانة، وأنهم مسؤولون عنها يوم القيامة،
ولأجل ذلك كان هذا المقطع وهذا المجلس،
وهو بعنوان؛
إنّــــهـا أمــانـة:
https://youtu.be/vwp0gx8CIX8?feature=shared
سلسلة جديدة في التأصيل والتطبيق للفكرة الإصلاحية؛ بعنوان: إحياء منهاج النبوة:
https://youtu.be/ouAffNb14bM?feature=shared
يريدون تركيع أهل غزة بالجوع،
ويريدون القضاء على روح الجهاد في الأمة بجَعْل أهل غزة عبرة لمن يعتبر، ويظنون أنهم بطغيانهم وسلاحهم وإجرامهم سينجحون في ذلك.
لقد حاولت أقوى دولة في العالم تركيع الأمة وكسر إرادتها بغزو أفغانستان قبل عشرين سنة واستعملت كل أنواع الأسلحة والقنابل والصواريخ والقاذفات، وفتحت المعتقلات والسجون الرهيبة وملأتها بالأسرى وعذبتهم بأحدث أدوات التعذيب النفسي، وجيشت العملاء ودربتهم وصرفت على تجهيزهم المليارات، وحشدت كل ما يمكن لقوة بشرية أن تحشده من آلات وتقنيات وقدرات وأعداد وأموال وأفكار ومؤسسات، وقتلت عشرات أو مئات الآلاف من المسلمين في أفغانستان.. ثم ماذا؟
طردهم الأفغان الأبطال من بلادهم بعد جهاد طويل بأبسط الأدوات وأضعف الوسائل، بعد صبر وتضحية ودماء وقيود وأشلاء، ولكنهم انتصروا وكسروهم وطردوهم أمام شاشات العالم، ورفعوا راية الإسلام خفاقة بكل عزة وكرامة، وفي نفوسهم ألف دليل على معية الله لمن ينصر دينه ويضحي في سبيله، ولم تزدهم تلك الابتلاءات إلا صلابة وقوة وعزة وكرامة.
مجنون من يظن أنه بطغيانه سيكسر هذه الأمة،
ومغفل من يختار موقف الخيانة أو الخذلان،
وسفيه من يعيش اليوم حياته غافلا لاهيا تافها بينما الدنيا تشتعل من حوله.
إن هؤلاء الأعداء المحتلين الذين تجاوزوا الحد في طغيانهم على أهلنا في غزة لم يزيدوا على أن أذكوا نار الحمية والجهاد والعزة في نفوس الملايين من المسلمين الذين يعانون من القيود التي تكبّل حركتهم وتقمع إرادتهم وتقص أجنحتهم وتتبع أنفاسهم وتحاسبهم على الكلمة قبل الفعل.
إن هذه المشاهد أشعلت البراكين في ملايين الصدور، وصار دخان هذه البراكين يصعد متسللا من بين الصخور منذراً بانفجار هائل لا يبصره المجرمون كعادتهم الدائمة في التاريخ.
إن كل مسلم صادق لايمكنه أن يقف اليوم متفرجاً أمام ما يحدث لإخوانه بل لابد أن يكون له سهم ونصيب في نصرتهم، وسد حاجتهم، وإطعام جائعهم بكل ما يمكنه بعد السعي الصادق الدؤوب والتحري والتتبع لكل الوسائل.
اللهم فرج عن أهل غزة، وانصر من نصرهم، وانتقم ممن ضيق عليهم، وارض عمن نصرهم أو سعى في نصرهم بما يمكنه.