جميع قنوات ومجموعات البرامج التعليمة الإلكترونية الأخرى ليس فيها أي مشكلة أو اختراق، والحمد لله.
Читать полностью…لا بد أن تعتبر المعركة في غزة مصيرية بالنسبة لك، ولفلسطين، وللمنطقة،
فالعدو لن يرحمك إذا قضى على إخوانك، ولن يتركك مهما ظننت أنه سيفعل.
قناة منار المصلحين | المنصة الإعلامية
مخترقة كذلك،
يرجى عدم فتح أي رابط يُنشر من خلالها.
تم اختراق قناة البناء المنهجي العامة وتهكيرها، يرجى عدم فتح أي رابط يُنشر من خلالها.
Читать полностью…تمت سلسلة إحياء منهاج النبوة كاملة بفضل الله تعالى:
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsQ0PeldYWP7ERWHnSvhQVLn&feature=shared
الحلقة قبل الأخيرة من سلسلة (إحياء منهاج النبوة):
منهاج الإصلاح - 2
https://youtu.be/Skf0vUX646U?feature=shared
اللهم بشّر أهل غزة بكل خير تسرّ به قلوبهم وتجبر به مصابهم وتدفع به عنهم شر عدوهم..
اللهم وقهم شر مكر الماكرين وكيد الكائدين
يا عزيز يا حكيم يا أرحم الراحمين
منهاج النبوة في تربية المصلحين:
(1): https://youtu.be/qWSJ4I0dqRs?feature=shared
(2): https://youtu.be/K1EtPOLSRuA?feature=shared
الحلقة الثانية من سلسلة إحياء منهاج النبوة،:
https://youtu.be/NNK7DTtYP4k?feature=shared
إن ميادين التدافع والصراع بين الحق والباطل لم تعد اليوم مقتصرة على ميدان واحد أو صورة واحدة؛ فمساحة المعركة ممتدة وواسعة ومتنوعة، ولا خيار للمسلم اليوم في موقفه تجاهها؛ فقد وُضع سائر المسلمين في وسط المعركة سواء اختاروا خوضها أم جبنوا عنها، هكذا أراد الأعداء من الخارج والداخل الذين جعلوا الإسلام وأصوله وأرضه وتاريخه وتراثه ورموزه وأنصاره في وجه نيرانهم المستعرة منذ 100 سنة، وازداد استعارها ولهيبها في العامين الأخيرين منذ بداية أحداث غزة وطغيان الكيان الصهيوني وعربدته في كل الأقطار المحيطة به ومسارعة المنافقين في خدمته ومحاربة أعدائه؛ مما يزيد من الواجب ويؤكّد المسؤولية ويحتّم البذل والتضحية.
ولا شيء يثير العجب والغرابة اليوم كحال كثير من المسلمين الذين يخوضون معاركهم الحياتية الشخصية بعيدا عن معركة الإسلام العامة التي تحيط بهم وتستعر من حولهم وكأنهم لا يرونها.
وقد يقول قائل: هذه شعارات عفا عليها الزمن فنحن في زمن الدول الحديثة والسياقات الوطنية والمنظومات الدولية فما وجه قولك: "معركة الإسلام"؟
وهذا السؤال لا يحتاج إلى كبير جواب معرفي وواقعي وتاريخي؛ لأن شواهد كل ذلك مبثوثة كثيرة محيطة متجددة يوميا؛
بل يحتاج إلى إيقاظ للقلب وإحياء للعزة والكرامة التي يؤدي فقدانها إلى تيه الفكر والعقل.
إن إعادة مفاهيم العزة والكرامة والتضحية في سبيل الله وإيثار الآخرة على الدنيا، وتعزيز مفاهيم الولاء والبراء على نصرة الإسلام لمن أهم ما ينبغي تحقيقه في النفوس والقلوب والعقول بكل قوة وصدق وأمانة،
وإن اختيار سبيل نصرة الإسلام وأهله لم يعد باباً مستحباً فحسب؛ بل بات فرضاً واجباً وأمراً مؤكداً بحسب استطاعة كل إنسان وقدرته.
حلقة جديدة من سلسلة الأمة بين احتلالين:
https://youtu.be/S5pbTf9I-Dg?feature=shared
هنيئاً لمن أقامه الله على باب ينصر به أهل غزة في وقت الإغلاق والمنع والخذلان.
Читать полностью…الطعن في خاصرة الأمة والتعاون الصريح مع أعدائها ليس جديداً على هذه الطوائف الباطنية من الدروز وغيرهم، بالإضافة إلى انتشار السبّ المقذع لله ورسوله ﷺ بينهم، وحين وصلت طائفة منهم إلى السلطة كانوا سبباً في مزيد انتشار هذا السب في شرائح أخرى من المجتمع خارج هذه الطوائف الباطنية.
Читать полностью…اللهم تقبل إخواننا الذين قتلوا في سوريا على أيدي اليهود وعملائهم،
وصبّر أهاليهم وأحبابهم،
وانتقم من الغادرين ومَن وراءهم.
تم استئناف سلسلة "الأمة بين احتلالين" بعد توقف، كما تم استئناف سلسلة "مقاصد السور" كذلك، والحمد لله أولاً وآخراً.
Читать полностью…نؤكد على أحبابنا الكرام من طلاب البناء المنهجي بألا يتفاعلوا مع أي رسالة تصدر من قنوات البرنامج أو من المجموعات الطلابية في كل الدفعات.
فالقنوات والمجموعات تم اختراقها وتهكيرها، ونسعى حثيثاً لاستردادها مع المختصين، ونرجو عدم التهاون في موضوع التفاعل مع الروابط.
ويؤسفنا أن نطلب الان من جميع الطلاب الإبلاغ عن قنوات ومجموعات البناء المنهجي التي يشتركون فيها، ثم مغادرتها؛ بشكل عاجل. وهذا يشمل قناة (منار المصلحين | المنصة الإعلامية) كذلك، وأما بقية البرامج فهي بخير.
الخطوات (1: إبلاغ. 2:انتحال أو إزعاج. 3: تصيّد) ثم كتابة هذا النص مرفقا مع الإبلاغ: Channel hacked, spreading phishing links.
وذلك تغليبا لمصلحة حماية بيانات الطلاب لأن المخترقين ينشرون روابط مهكّرة ويسعون للإضرار.
ونطمئن جميع طلاب البناء المنهجي الكرام بأنّهم سيكملون بعد حل المشكلة من حيث توقفوا دون تأخر بإذن الله، وأن هذه المشكلة لن تضر بسيرهم في البرنامج ولا برصيدهم الدراسي السابق،
كما نوصيهم بالدعاء لهذه البرامج والقائمين عليها، ونحمد الله تعالى في جميع الأحوال.
نطمئنكم بأنّ البرامج -بفضل الله- مستمرة، ولا يوقفها مثل هذا الاختراق، وسنجد الحل السريع بإذن الله تعالى للبناء المنهجي في جميع دفعاته،
كما نطمئن الجميع بأن بقية البرامج وقنواتها ومجموعاتها كلها لم تخترق، والمقررات فيها مستمرة كما هي يوميا بإذن الله.
أبشروا بالخير واطمئنوا وأكثروا من الدعاء لهذا الخير وأهله أن يكفيهم الله شرّ كل ذي شرّ.
تم اختراق جميع قنوات البناء المنهجي لجميع الدفعات، يرجى عدم فتح أي رابط يرسل من خلالها.
Читать полностью…الله أكبر من كل ظالم ومجرم ومتكبر "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا"
اللهم احفظ أهل غزة وانصرهم على عدوهم يا رب العالمين.
على الرغم من كل ما بذله الأعداء لاجتثاث جذور العزة والكرامة من هذه الأمة؛ إلا أن عقيدتنا الثابتة عن النبي ﷺ تؤكد أنه لا يمكن القضاء على الجهاد والمجاهدين من هذه الأمة إلى آخر الزمان،
كما في صحيح مسلم عن جابر عن النبي ﷺ قال:
"لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة " قال : "فينزل عيسى ابن مريم عليه السلام؛ فيقول أميرهم: تعال صل لنا، فيقول: لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة"
وفي مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمران بن حصين عن النبي ﷺ قال:
"لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي يقاتِلونَ على الحقِّ ظاهرينَ على من ناوأَهم حتَّى يقاتلَ آخرُهمُ المسيحَ الدَّجَّال"
الحلقة 5 من سلسلة إحياء منهاج النبوة
منهاج الإصلاح -1
https://youtu.be/X08fCdMP3WU?feature=shared
حين تقوم على أي عمل من الأعمال الدعوية أو التربوية أو الإصلاحية أو في حماية الثغور أو حتى على ثغر الأسرة والأبناء فاعلم أنها أمانة،
وحين يكون عملك هذا بمقابل مادي فاعلم أن الأمانة أعظم،
وإنّ من أهمّ ما يحتاج أن يتذكره المصلحون في بداية أعمالهم وأواسطها ونهاياتها أنها أمانة، وأنهم مسؤولون عنها يوم القيامة،
ولأجل ذلك كان هذا المقطع وهذا المجلس،
وهو بعنوان؛
إنّــــهـا أمــانـة:
https://youtu.be/vwp0gx8CIX8?feature=shared
سلسلة جديدة في التأصيل والتطبيق للفكرة الإصلاحية؛ بعنوان: إحياء منهاج النبوة:
https://youtu.be/ouAffNb14bM?feature=shared
يريدون تركيع أهل غزة بالجوع،
ويريدون القضاء على روح الجهاد في الأمة بجَعْل أهل غزة عبرة لمن يعتبر، ويظنون أنهم بطغيانهم وسلاحهم وإجرامهم سينجحون في ذلك.
لقد حاولت أقوى دولة في العالم تركيع الأمة وكسر إرادتها بغزو أفغانستان قبل عشرين سنة واستعملت كل أنواع الأسلحة والقنابل والصواريخ والقاذفات، وفتحت المعتقلات والسجون الرهيبة وملأتها بالأسرى وعذبتهم بأحدث أدوات التعذيب النفسي، وجيشت العملاء ودربتهم وصرفت على تجهيزهم المليارات، وحشدت كل ما يمكن لقوة بشرية أن تحشده من آلات وتقنيات وقدرات وأعداد وأموال وأفكار ومؤسسات، وقتلت عشرات أو مئات الآلاف من المسلمين في أفغانستان.. ثم ماذا؟
طردهم الأفغان الأبطال من بلادهم بعد جهاد طويل بأبسط الأدوات وأضعف الوسائل، بعد صبر وتضحية ودماء وقيود وأشلاء، ولكنهم انتصروا وكسروهم وطردوهم أمام شاشات العالم، ورفعوا راية الإسلام خفاقة بكل عزة وكرامة، وفي نفوسهم ألف دليل على معية الله لمن ينصر دينه ويضحي في سبيله، ولم تزدهم تلك الابتلاءات إلا صلابة وقوة وعزة وكرامة.
مجنون من يظن أنه بطغيانه سيكسر هذه الأمة،
ومغفل من يختار موقف الخيانة أو الخذلان،
وسفيه من يعيش اليوم حياته غافلا لاهيا تافها بينما الدنيا تشتعل من حوله.
إن هؤلاء الأعداء المحتلين الذين تجاوزوا الحد في طغيانهم على أهلنا في غزة لم يزيدوا على أن أذكوا نار الحمية والجهاد والعزة في نفوس الملايين من المسلمين الذين يعانون من القيود التي تكبّل حركتهم وتقمع إرادتهم وتقص أجنحتهم وتتبع أنفاسهم وتحاسبهم على الكلمة قبل الفعل.
إن هذه المشاهد أشعلت البراكين في ملايين الصدور، وصار دخان هذه البراكين يصعد متسللا من بين الصخور منذراً بانفجار هائل لا يبصره المجرمون كعادتهم الدائمة في التاريخ.
إن كل مسلم صادق لايمكنه أن يقف اليوم متفرجاً أمام ما يحدث لإخوانه بل لابد أن يكون له سهم ونصيب في نصرتهم، وسد حاجتهم، وإطعام جائعهم بكل ما يمكنه بعد السعي الصادق الدؤوب والتحري والتتبع لكل الوسائل.
اللهم فرج عن أهل غزة، وانصر من نصرهم، وانتقم ممن ضيق عليهم، وارض عمن نصرهم أو سعى في نصرهم بما يمكنه.
الجوع في غزّة بلغ مبلغه، والكربة بلغت أشدها، وليس بعدها إلا يُسر الله الكريم، فاللهم يسراً بعد هذا العسر، وفرجاً بعد هذا الضيق، ونصراً بعد هذا الصبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.
وبارك الله في المنفقين والأمناء المرابطين على ثغر الإنفاق وإيصال المعونات بشتى الوسائل على قلّتها.
لعل ما جرى في أحداث السويداء من عربدة الكيان الصهيوني وانكشاف عملائه يُعَدُّ تهيئة من الله تعالى لأهل الشام للاستعداد لعدوهم الأخطر الذي يعيش حالة من العربدة والطغيان والجنون.
ولعل بعض من لم يدرك خطورة المرحلة أو لم يفهم مركزية عداوة هذا الكيان للأمة فإنه يستيقظ بهذه الأحداث،
بالإضافة إلى أن (الشعور بالخطر والتهديد، ووضوح العدو وقربه) من أهم ما يوحّد الناس، ويقلل الخلافات، بل إن بعض الدول تقوم باصطناع العدو وإشعار الناس بخطره حتى تجمع كلمة الشعب وتوجه بوصلته.
أما العدوّ هنا فهو حقيقي وقريب وظاهر، ولعل البعض كان غافلا عن حقيقته فجاءت هذه الأحداث لتوقظه، فالله يحب من عباده المؤمنين اليقظة والحذر تجاه الأعداء كما قال سبحانه: (خذوا حذركم).
إن هذه المرحلة هي مرحلة العودة الصادقة إلى الله سبحانه، ومرحلة الوعي بحقيقة الخطر الوجودي الذي يهدد الأمة، ومرحلة الاستعداد الشمولي للدفاع عن الإسلام والأمة والمقدسات، وإنّ من يعيش اليوم على هامش الحياة، أو يتقلب في مستنقعات التفاهات والماديات في مرحلة يستنفر فيها العدو كل طاقاته لسحق كرامتنا، ونسف معالم هويتنا، وتطويع الأمة لتخضع لأفكاره وسياساته؛ لهو من أشد الناس غفلة وأبعدهم عن العقل والرشد والحزم.
اللهم تقبل من قتل في سبيلك، ونجّ المستضعفين من المؤمنين في كل مكان..
في أروقة سجون الاحتلال الصهيوني هناك من يعلم الضباط الصهاينة كيفية إيذاء الأسرى بسبّ الله والرسول والعرض،
وهو يفسر شيئا قليلا من أثر الطوائف الباطنية في الخيانة ومحاربة الدين والمقدسات، وهو منهج تاريخي قديم لها.
—
شهادة أحد الناجين من سجون الاحتلال بعد سنوات طويلة من الأسر.
المراكز التربوية ليست ميدان المشاريع الإصلاحية بل هي ميدان صناعة المصلحين ومحضن تزودهم الإيمانيّ والعلمي والعملي،
أما ميدان المشاريع الإصلاحيّة فهو المجتمع بكل مكوناته وطبقاته ومساحاته، والذي يتطلب من المصلحين فهماً له وقدرة على التأثير فيه ومخاطبته بشكل صحيح.
أما إذا انكفأ المصلحون في مراكزهم ومحاضنهم -نظراً لما يشعرون فيها بالطمأنينة والأمان- كانت رسالتهم محدودة الأثر والنفع، وكانوا منقطعي الصلة بميادين العمل.
فالمصلح الموفق هو الذي يوازن بين محضنه وبين مساحة العمل في المجتمع، ولا ينسحب عن هذه المساحة بدعوى انتشار الفساد أو عدم الارتياح؛ فقد كان النبي ﷺ يغشى الناس في أسواقهم ومجامعهم مبلغاً رسالة ربه، ولم يقتصر على تعليم أصحابه في دار الأرقم.