ليلة عصيبة وصعبة عاشها أهل غزّة.. ولا يزال القصف الشديد مستمرا إلى هذه اللحظة.
فرحم الله من لم ينسهم في دعائه ودعمه ونصرته.
تعليق على بعض ما جرى الأسبوع الماضي حول فيديو أحداث لبنان وخطورة المشروع الصهيوصليبي والمشروع الإيراني وما إلى ذلك..
Читать полностью…طلاب البرامج ..
الله الله في تفقد إخوانكم وزملائكم في لبنان، والسؤال عن أحوالهم في هذه المحنة التي تعصف بهم تحت وطأة العدوان الصهيوني ..
اللهم إنا نسألك أن تحفظهم بحفظك، وأن ترفع عنهم البلاء والعدوان.
لا تنسوهم من دعواتكم ..
كلمة الشيخ عبد الله العجيري فيما يتعلق بالفتنة الحاصلة في الموقف من أحداث لبنان:
https://youtu.be/3q4HjosNenM?si=2iwaQQDIkQEABxV3
كل من يؤمن بخطورة المشروعين [الإيراني والصهيوني] ويقرر ذلك في مجموع مواقفه، ثم يتخذ موقفا جزئياً قد يبدو مخالفاً في هذه الأحداث فيجب إعذاره وعدم إسقاطه؛ لأن الأحداث ملتبسة ومركّبة وفيها فتنة، وقليل من الناس من ينظر إلى مجموع المعطيات في المشهد.
اتقوا الله في بعضكم يا أمة محمد ﷺ
ولا تزال التوقعات -والله أعلم- لاشتعال الأحداث أكثر من ذلك بكثير،
ومن المهم قراءة الأحداث من مختلف الزوايا، والاستفادة من قراءة المتمكنين ذوي الولاء الصحيح للأمة.
ودعك ممن يُِبسّط قراءة الواقع بمنظار حدّي ساذج؛ فالعالم كله يقف على أطراف أصابعه اليوم.
وهذه المرحلة لها ما بعدها في التاريخ الحديث،
وسيندم فيها الذين يعيشون في عوالمهم الوردية الآمنة بعيداً عن التزود والاستعداد.
ونحن موقنون أنّ الله تعالى يدبّر لهذه الأمة المكلومة ويمكر لعباده الصالحين المظلومين المستضعفين الساعين لإعلاء كلمته، والذين يجب عليهم أن يتطلبوا الرشد في العمل، واليقظة الموصلة إلى حُسن الاستثمار للأحداث، مع الصدق والإخلاص والتوكل.
بوادر وبشائر طيبة من السودان في طرد عصابات الإفساد السريع من بعض المناطق المهمة فنسأل الله تعالى أن يتم النعمة ويكسر شوكة المفسدين.
لا تستهينوا بالدعاء بهزيمة عصابات الدعم السريع وبأن يهيئ الله للسودان الجريح من يقوده إلى السكينة والأمان والإيمان.
بعد الشرح المطول الذي قدمته في مقطع مصور حول ملابسات الموقف في لبنان والذي تناولت فيه القضية من جهات كثيرة: وقف البعض عند نقطة (ترجيح خطورة المشروع الصهيوصليبي على المشروع الإيراني).
ومع كوني بينتُ خطورة المشروع الإيراني بشكل واضح ومفصّل في نفس المقطع؛ إلا أن البعض قابل هذه النقطة تحديدا بردود مطولة وفي بعضها شدّة في الرد، وبعضُها مبني على معطيات ناقصة في قراءة الواقع وظنون وآراء سريعة مبنيّة على زاوية نظر محدودة، ولا يخلو بعضها الآخر من حجج جيدة.
ومع كون هذه القضية واضحة بالنسبة لي غاية الوضوح، ولا مجال للمقارنة -برأيي- بين المشروعين في الخطورة ولا في الإمكانات ولا في معطيات التاريخ الحديث ولا في الهيمنة على المنطقة ولا في التأثير الشمولي على مختلف المستويات الدينية والسياسية والاقتصادية، -بل حتى المشروع الإيراني نفسه لولا المساحة التي أتاحها له المشروع الغربي (الداعم للكيان المحتل في مختلف القرارات المصيرية في المنطقة) لما استطاع التمدد في البلدان العربية-
إلا أنه ومع ذلك كله فالمسألة يسيرة وقابلة للاختلاف وهي مساحة اجتهادية، وأعجبني بعض من تعقب هذه النقطة في المقطع بلغة هادئة فيها مراعاة لكون هذه المساحة اجتهادية، بخلاف من ضخّم الموضوع وحمّله ما لا يحتمل،
والمهم هو الإقرار بخطورة المشروعين؛ والسعي لنصرة المشروع الإسلامي الصحيح وعدم تمزيق الصف السنّي، واتخاذ الأسباب الصحيحة الموائمة للواقع وتحقيق الموازنات الصحيحة للنوازل، ومعرفة واجب الوقت وتقديم جواب للأمة في مختلف مناطقها بمراعاة مختلف ظروفها لا بمراعاة ظرف بلد واحد فقط.
الانقسام بين الجبهتين السنّيتين: "الفلسطينية والسورية" أمر خطير جداً -يكاد يضاهي في خطره خطر الحرب من العدو الخارجي-ويتطلب خطابا عاقلا يجمع القلوب ويقارب بين الصفوف -إن لم يوحدها-.
الكلّ مُصاب ومكلوم ومظلوم، وليست الحرب في إحدى المنطقتين بأقل شدّة من الأخرى.
ومع وضوح الحق في كل قضية بذاتها منفصلة عن الأخرى إلا أن اشتراك طرف ثالث بموقفين متناقضين في كل قضية بعكس موقفه من الأخرى أوجب حالة من الالتباس عند الطرفين.
ونظراً لكون الحال حال حرب ودماء وأعراض فإن الشعور قد يحكم قبل الرأي.
وإذا صعب عليك تقدير الموقف ومعرفة الصواب في كل الأحداث فإن هناك مجموعة من المحكمات يجب الوقوف عندها، وعدم تجاوزها، ومنها:
١- عدم نصرة الظالم على المظلوم.
٢- عدم تعزيز حالة الانقسام بين الجبهتين السنّيّتين بأي شكل من الأشكال؛
فتجنّبْ لغة التخوين والسب والشتم والإسقاط، إلا في حال واحدة، وهي حالة الوقوف الصريح مع الظالم "ضد المظلوم"، فهنا يستحق الأمر الإنكار الشديد، وما سوى ذلك يجب أن نفهم مقدار الالتباس الحاصل عند الكثير بسبب اشتباك الأطراف.
قال ربنا ومولانا وخالقنا سبحانه:
﴿یـٰأیها ٱلذین ءامنوا ٱتقوا ٱلله حق تقاتهۦ ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون وٱعتصموا بحبل ٱلله جمیعا ولا تفرقوا وٱذكروا نعمت ٱلله علیكم إذ كنتم أعداء فألف بین قلوبكم فأصبحتم بنعمتهۦ إخو ٰنا وكنتم علىٰ شفا حفرة من ٱلنار فأنقذكم منها كذ ٰلك یبین ٱلله لكم ءایـٰتهۦ لعلكم تهتدون﴾
تشويقة سلسلة المنهج الإصلاحي من سورتي الأنفال والتوبة:
التشويقية الأولى | الأنفال
https://youtu.be/X7mJVnHHWlk?feature=shared
نبشركم أنه ستصدر قريبا سلسلة بعنوان:
(المنهاج الإصلاحي من سورتي الأنفال والتوبة)
بإذن الله تعالى.
وقد تم تسجيل مجالس تدارس سورة الأنفال في سبع حلقات، وستأتي مجالس سورة التوبة إن شاء الله.
—-
وفي هذا المقطع فائدة عن معنى مركزي في سورة الأنفال يهم العاملين لدين الله والناصرين لكلمته.
أبشروا بخيرات وبشريات قادمة إن شاء الله تعالى..
——
اعتنوا هذه المدة بسلسلة التجارب الإصلاحية في العصر الحديث وخاصة من الحلقة الثامنة إلى الحلقة الثانية عشرة.. وأبشروا بالخير
لئن كان جيش الاحتلال يسعى جاهداً لإنهاء وجود المقاومة في غزة فإن من ورائه رؤساء وقادة وجيوشاً يدعمونه سرّاً وجهراً، ومؤسسات عالمية وإقليمية تدعمه بأجهزتها وإعلامها وقواها الناعمة والخشنة؛
فالذين حاربوا العمل الإسلامي المؤثر في المنطقة منذ عشرين سنة بمختلف الوسائل، وسعوا لتجفيف منابع التدين، وجدوا في هذه الحرب فرصة عظيمة لاجتثاث ما بقي من الوجود الإسلامي الذي لم تطله أيديهم قبل ذلك؛ فهذه حرب مصيرية لهم كما هي مصيرية لنتنياهو ومن معه.
ومشاركتهم في هذه الحرب لا تقتصر على الدعم المباشر لجيش الاحتلال لوجستيا وإعلاميا، بل إن أعظم مشاركة لهم كانت قبل الحرب، وذلك بإبعاد الأصوات المؤثرة اجتماعياً وتحييدها مبكراً للحيلولة دون تحريك الأمة في مثل هذه الأحداث -ونجحوا في ذلك-
فجاءت أحداث غزة على أمة قد قُصت أجنحتها، وأبعِد مصلحوها، وحُيّد كثير من العاملين والمؤثرين فيها، واستُهدِفَت السياقات الفاعلة فيها؛
ولمثل هذا اليوم مكر الماكرون وكادوا.
والمقصود من ذلك كله: إنهاء ما بقي في الأمة من آثار الصحوة ومكامن الفاعلية القابلة لاستعادة نهضتها، وسحق بقية الروح التي يمكن أن تُحيي كرامتها وعزتها من جديد؛ وإحلال الروابط الوطنية والإنسانية مكان الروابط الإسلامية، مع فرض حالة من الفجور المنظَّم والتفاهة المقصودة؛ وإنه لكيد -لو تعلمون- شديد، وحرب عظيمة وافقت مرحلة غفلة ويأس وشتات.
ولذلك فقد ذكرتُ من بداية أحداث غزة أن من أهم ما ينبغي أن نخرج به من الأحداث: حالة اليقظة العامة، التي يعود شباب الأمة فيها للالتفات إلى أنفسهم التفاتا حقيقيا يدركون به خطورة المرحلة وواجب الوقت، ويسعون فيه لتقوية أمتهم والعناية بقضاياها، وخاصة المناطق التي تتمتع بقدر من الحرية بعد تحررها وتُعَد عُمقاً سنياً استراتيجياً للأمة؛ فهذه المناطق لا يجوز لأصحابها الانشغال بصراعات جزئية ولا ضياع شيء من الأوقات دون استثمار حقيقي لطاقات أبنائها للمستقبل.
هذا؛ وإنّنا نؤمن بالله العلي العظيم الذي لا ينقطع تدبيره عن الكون ولا للحظة واحدة، ونثق بوعده ولا نيأس من رَوحه، ونرى بوادر يقظة تتنامى في الأمة وتسري في نخب شبابها، ويوشك أن تستعيد الأمة عافيتها من جديد بإذن الله تعالى، بعيدا عن استعجال المستعجلين الذين لا يريدون إلا الحلول المفاجئة ولا يفهمون سياقات الواقع وماجريات العقدين الأخيرين، ولا يفقهون سنن الله في الأمم والمجتمعات، والنصر والهزيمة.
"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
من أهم القواعد الإصلاحية على الإطلاق، قاعدة:
(تطاوعا ولا تختلفا)
والذي أسسها هو سيدنا محمد ﷺ حين بعث معاذاً وأبا موسى في مهمة إصلاحية عظيمة إلى اليمن فأوصاهما بهذه الوصية.
وحقٌّ على كل العاملين -حتى على المستوى الصغير: مثل المراكز والجمعيات- أن يلتزموا هذا التوجيه النبوي ففيه الفلاح.
وأن يكون هذا على مستوى الجماعات والفصائل والأحزاب كما هو على مستوى الأفراد.
فيا أخي المصلح ويا أختي المصلحة:
تطاوعوا ولا تختلفوا،
تنازل عن رأيك،
أجّل بعض القضايا والاعتراضات،
أحسِن القول ودارِ صاحبك عند الاعتراض والاختلاف الذي يمكن أن يسبب التشاحن،
لا تكثر الجدل ولا تخاصم،
ففي كل ذلك: التزام بهذه الوصية النبوية المباركة.
مقاصد سورة الكهف:
https://youtu.be/i70zSfs8peU?feature=shared
خدمة كاملة ومميزة لسلسة خير القرون عبر هذا البوت؛ نسأل الله البركة والقبول، وأن يجزي من أعده خيرا:
@khair_al_qurun_mawad_bot
هذه نقاط مُركّزة حول أهم واجبات المرحلة:
١- جمع الكلمة السنّيّة ونبذ التفرق والتنازع وتوسعة أسباب الاجتماع والإعذار.
ومن أدنى الواجبات العملية في ذلك: محاربة لغة التخوين والإسقاط المنتشرة في شبكات التواصل.
ومن أعلى الواجبات في ذلك: تحقيق حالة التناصر بين الرموز الصالحة.
ويكفي هذا التناصر عن تحقيق حالة الاتحاد الشمولي الذي لا يُنتَظَر في هذه المرحلة.
ومن فقه المرحلة الواجب: تقديم مصلحة الاجتماع ولو على المفضول في مقابل نبذ التفرق ولو على تحقيق الفاضل.
٢- تقوية المكوّنات السنيّة الداخلية [ابتداء بالتقوية المنهجية | ثم بالتقوية الشمولية البنائية للكوادر | ثم بسد الفراغ والثغور في الواقع] وعدم التأخر في هذا الواجب.
٣- الاستثمار السريع للممكنات الحالية بغرس ما يمكن من البذور وتقوية ما يمكن من الزروع وحرث مزيد من الأراضي الصالحة. فإن تغير مستوى الأسقف المتعلقة بالعمل الإسلامي (انخفاضا وارتفاعا) مع المتغيرات الكبرى في المنطقة وارد جدا.
٤- العمل على واجبات الوقت المتعلقة بكل منطقة بحسب ظروفها وثغورها وأعدائها، واستثمار الفرص الإصلاحية المتعلقة بكل منطقة بحسب ما يرتفع أو ينخفض من أسقفها، وعدم إيقاف الثغور الخاصة بناء على الأحداث العامة، وعدم إهمال السياق العام بناء على الثغور الخاصة.
٥- إعادة التركيز على مكتسبات الطوفان التي تحققت في الأشهر الأولى من الأحداث، وإعادة العناية البالغة بغزّة ونصرتها، وعدم الفتور عن دعم هذه القضية التي لا تزال ساخنة نازفة ومهمة، ومركزة قضية المسجد الأقصى وحمايته ونصرته، والتوعية المكثفة بطبيعة التهديدات الموجهة له ولأهله من قرب منهم ومن بعد.
٦- الالتفاف حول الرموز الإصلاحية الصادقة (الجامعة بين الرشد والعلم والشجاعة) ونصرتهم والصدور عن رأيهم، وعدم التفرق عنهم، ومحاربة أي فعل تشويهي موجه لهم أو لرسالتهم؛ فإنما الأمة بمنهجها ورموزها.
—-
—-
"تغيير الواقع الاستراتيجي في الشرق الأوسط كله"
المشروع الصهيوني يصل اليوم إلى مرحلة خطرة في التأثير على المنطقة كلها.
وضعف الوعي بخطورة هذا المشروع مصيبة كبيرة.
والأهم أن المسجد الأقصى في خطر حقيقي اليوم كما لم يكن من قبل،
ونسأل الله تعالى أن ينصر أهل غزة والضفة ويجمع كلمة الأمة
المجلس القراني التدبري الثاني لسورة الأنفال وما فيها من منهج إصلاحي:
https://youtu.be/Zjfoeh0md7E?feature=shared
الخطورة المستقبلية للمشروع الإيراني الشيعي،
ومع ذلك فإن المستقبل الاستراتيجي للصراع تتمركز خطورته مع المشروع الصهيوصليبي.
هذا من حيث معطيات الواقع
وحتى من حيث معطيات الوحي من يتأمل في نصوص آخر الزمان وفيما جاء فيها من ذكر الأعداء يدرك معنى هذا الصراع الاستراتيجي.
اللهم انصر عبادك المستضعفين من المؤمنين في غزّة وثبت أقدامهم واصرف عنهم شر عدوهم،
اللهم ونجّ المستضعفين من المؤمنين في كل مكان يا رب العالمين.
الحلقة الأولى من سلسلة المنهج الإصلاحي من سورتي الأنفال والتوبة:
https://youtu.be/UgRxWcEflOQ?feature=shared
الموقف الشرعي من أحداث معركة حزب الله مع الكيان المحتل:
تنبيه:
يرجى مشاهدة الفيديو كاملا لأن الفكرة مركّبة ويصعب استيعابها من جزء مقتصّ من الفيديو
https://youtu.be/7gVw40lXb9Y?feature=shared
تحميل كتاب بوصلة المصلح، طبعة منار الفكر، من هنا:
https://ahmadalsayed.net/books/1
هذا زمن استثنائي وفيه فرصة عظيمة لتحقيق الدرجات العالية عند الله بحفظ دينه.
Читать полностью…الحمد لله رب العالمين اكتملت هذه السلسلة الجديدة: (زاد المصلحين)
وهي سلسلة تزكوية إصلاحية، فيها إبراز وتفصيل لسبعة أعمال إيمانية يحتاجها المصلح في عمله الإصلاحي، وهذا الرابط جامع لحلقاتها:
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsRsu2cY_-XMo4dZl_fs5qSU&feature=shared
«من أعظم الانحرافات التي حصلت في العصر الحديث لدى بعض المدارس الانحراف القائل بأنَّنا نرجع إلى خير القرون؛ لنأخذ مواقفهم من القضايا العقديَّة دون القضايا الكبرى المتعلِّقة بالجهاد والسياسة وغيرها...
نحن لا نُنازع في كون خير القرون النموذج الصحيح الذي ينبغي الرجوع إليه، وإنَّما نُنازع في أن يقتصر الاقتداء بخير القرون على قضايا الاعتقاد النظري»
التجارب الإصلاحية_أحمد السيد.
حساباتنا: a.omaryoon?si=A0frptSpd9_dfgxR">يوتيوب - إكس - إنستغرام- فيسبوك
@omaryoon
قنوات التلجرام التي أشرف عليها بشكل مباشر:
١- القناة العامة الرسمية:
/channel/alsayed_ah
٢- قناة الخواطر اليومية:
/channel/khawatir_alsayed
٣- قناة بوصلة المصلح: وهي خاصة بالمنشورات المتعلقة بالمنهج الإصلاحي والتوصيات الإصلاحية مع انتقاءات من قنوات الطلاب متعلقة بالمواد الإصلاحية.
/channel/almoslih
٤- قناة (على مكث) للتدبرات القرآنية:
/channel/alamukth
٥- قناة (المصطفى من الفوائد) أنتقي فيها من نصوص العلماء وبطون الكتب نقولات وفوائد:
/channel/turaath_ah
يسألني أحد الأحبة قائلاً:
ألاحظ ارتفاع مستوى سقف خطابك الفترة الأخيرة؛ فما السبب؟