alikhbariasy | Неотсортированное

Telegram-канал alikhbariasy - الإخبارية السورية

32600

قناة الاخبارية السورية

Подписаться на канал

الإخبارية السورية

بوليانسكي: من غير المناسب محاولات دول الغرب تخريب العلاقات بين الدول

Читать полностью…

الإخبارية السورية

بوليانسكي: يجب إعطاء الأولوية لمن يحتاج المساعدات الإنسانية وليس للإرهابيين المدعومين من الدول الغربية

Читать полностью…

الإخبارية السورية

نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة: التوتر في سورية سببه الوجود غير الشرعي للقوات الأجنبية على أراضيها

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: ما تقوم به الحكومة من خطط وتوجهات لا يقع تحت عنوان الضرورة والحتمية، بقدر ما يقع تحت عنوان القناعة والعقلانية، فالاستمرار بنهج الدعم وإدارة السياستين المالية والنقدية وفق النهج السائد منذ عقودٍ خلت لم يعد مقبولاً من وجهة نظر المالية العامة للدولة، ومن وجهة نظر العدالة الاجتماعية، ولاعتباراتِ كفاءة الإنفاق العام، فما كان صحيحاً وفاعلاً في السابق، لم يعد كذلك حالياً، ومن غير المنطقي الاستمرار بتبني سياسات لم تعدْ مجديةً للتعامل مع الواقع المعقد الحالي، ولا بدَّ من اتخاذ قرارات جريئةٍ ومسؤولةٍ وعقلانية تضمن توفير مقومات الحفاظ على القرار الوطني الحر المستقل

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: لا بد من التوجه نحو خيار عملي وواقعي بخصوص أسعار بعض السلع الرئيسية المدعومة، وما يزيد من صعوبات اتخاذ قرارات إعادة هيكلة الدعم هو الفجوة الواسعة والكبيرة جداً بين مستويات أسعار المواد المدعومة من جهة، وتكاليف هذه المواد من جهة أخرى

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: تم التوصل إلى سلسلة من القرارات ومن مشاريع الصكوك التشريعية التي تعطي المزيد من الارتياح لقطاع الأعمال ولتوفير التمويل اللازم لعملية الاستيراد، ومن بينها تخصيص القطع الأجنبي المتوفر تحت تصرف مصرف سورية المركزي لتمويل قائمة المواد الأساسية التي تم إقرارها في اللجنة الاقتصادية بشكل مباشر ودون أي تأخير ودون أي أعباء مالية ناتجة عن فروقات سعر الصرف، إضافة إلى تحديد قائمة مواد ثانية يتم تمويلها عن طريق شركات الصرافة بمدة تأخير لا تتجاوز 15 يوماً وبهوامش تحرك سعر صرف محددة مسبقاً تضمن تخفيف الضغط عن الطلب على القطع الأجنبي في السوق وتساهم في تلبية متطلبات الاستيراد بمعايير شفافة وواضحة وعادلة

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: لكلِّ من يقول بأن الإنتاج هو العلاج وهو المخرج الإستراتيجي والحقيقي لتقوية الاقتصاد الوطني ودعم سعر الصرف، نقول إن الحكومة تولي عناية فائقة لدعم الإنتاج والعملية الإنتاجية، كما أنها حاولت التوفيق بين توفير مقومات النمو الاقتصادي ودعم العملية الإنتاجية من جهة، وضبط سوق الصرف ولا سيما على صعيد القنوات غير المنتجة كالمضاربة على سبيل المثال من جهةٍ أخرى

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: يقف خلف عدم استقرار سوق الصرف، فجوةٌ تمويليةٌ واسعةٌ بين الحاجة للقطع الأجنبي لتلبية احتياجات البلد من حوامل الطاقة، ومن القمح ومن المواد الغذائية والدوائية وكذلك من فاتورة مستلزمات الإنتاج من جهة، وبين الكميات المحدودة المتاحة تحت تصرف مصرف سورية المركزي من جهة أخرى، وكلنا يعلم محدودية موارد القطع الأجنبي في ظل تراجع التصدير، والمعاناة المفروضة على العملية الإنتاجية، ولا سيما بسبب القيود الثقيلة المفروضة على قطاع الطاقة الذي يمنع من استثمار الإمكانات الاقتصادية الكامنة

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: الاقتصاد الوطني يشهد حالة واضحة من عدم الاستقرار ربما يكون عنوانها الأبرز هو الارتفاع المتسارع والكبير لسعر صرف العُملة المحلية، وما يرافق ذلك من تراجع القوة الشرائية التي ترهق ذوي الدخل المحدود على وجه الخصوص، بالإضافة إلى تشوّه بنية آلية التسعير، التي أفرزت مستويات عالية وغير منطقية من الأسعار، ترافقت مع نسب تضخم عالية مصحوبةٍ بمظاهر ركودٍ في بعض القطاعات والأنشطة كمؤشر على ظاهرة الركود التضخمي المركبة

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: نحن جزء من عالم تزداد فيه الأزمات عمقاً وقسوةً وفي مقدمتها الأزمة الاقتصادية التي تعصف بكل الدول، أزمة تتجسد بموجة حادة من التضخم وتراجع الإنتاج وارتفاع تكاليف نقله وارتفاع الأسعار، الذي باتت تعاني منه كل اقتصادات العالم دون استثناء أما تحدياتنا الذاتية، وإضافة لما سبق من تحديات اقتصادية فإن حصول الزلزال المدمر فرض أعباء جديدة على الدولة ومواردها القليلة، وارتفاع تكاليف استيراد مشتقات الطاقة، وارتفاع سعر الصرف والحصار الجائر على سورية، واستمرار خسارة البلاد لأهم مواردها في النفط والزراعة في ظل احتلال شرقي سورية فإن المشكلة في سورية تصبح أضعاف أي مشكلة في أي دولة أخرى

Читать полностью…

الإخبارية السورية

رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس أمام مجلس الشعب خلال أعمال دورته الاستثنائية الخامسة للدور التشريعي الثالث: قد يرى البعض أن انعقاد هذه الجلسة استثنائياً اليوم هو لأن الأمر خطير جداً لكن الواقع يقول إن الخطورة هي الحالة الدائمة والسائدة منذ أن شن أعداؤنا حربهم على سورية

Читать полностью…

الإخبارية السورية

رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس في كلمة له أمام مجلس الشعب:

قد يرى البعض أن انعقاد هذه الجلسة استثنائياً اليوم هو لأن الأمر خطير جداً لكن الواقع يقول إن الخطورة هي الحالة الدائمة والسائدة منذ أن شن أعداؤنا حربهم على سورية. لا بل أن التحليلات والحسابات الاقتصادية التي تحدث عنها أعداؤنا منذ انطلاق الحرب قبل اثني عشر عاماً تشير إلى أنه كان يفترض أن تفلس الدولة السورية وأن تنهار اقتصادياً منذ عام 2012 لكن الدولة استمرت بمسؤولياتها الاقتصادية بمختلف القطاعات: على مستوى سياسات التوظيف، الرواتب والأجور، التعليم والتربية، الصحة والكهرباء، والقمح والطاقة، إضافة للاستمرار في تأمين الميزانيات للمؤسسة العسكرية بعتادها وقواتها، وقد لا يكون تأمين هذه المسؤوليات بالحدود القصوى لكنها بقيت مؤمنة بالإمكانات المتاحة.

الخطورة حقيقة لا تكمن في الظروف التي نعيشها بقدر ما تكمن في عدم قدرتنا على رؤية تلك الظروف وتحدياتها والتعامل معها أو تكمن في رؤيتها ثم إنكارها وتجاهلها، وبالتالي الاستمرار بنفس السياسات دون أي تغيير وكأن شيئاً لم يكن.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

رئيس مجلس الوزراء: نحن جزءٌ من عالم تزداد فيه الأزمات عمقاً وقسوةً وفي مقدمتها الأزمة الاقتصادية التي تعصف بكل الدول؛ أزمةٌ تتجسد بموجة حادة من التضخم وتراجع الإنتاج وارتفاع تكاليف نقله، وارتفاع الأسعار الذي باتت تعاني منه كل اقتصادات العالم دون استثناء. أما تحدياتنا الذاتية، وإضافة لما سبق من تحدياتٍ اقتصادية، فإن حصول الزلزال المدمر فرض أعباءً جديدة على الدولة ومواردها القليلة، وارتفاع تكاليف استيراد مشتقات الطاقة، وارتفاع سعر الصرف والحصار الجائر على سورية. واستمرار خسارة البلاد لأهم مواردها في النفط والزراعة في ظل احتلال شرقي سورية فإن المشكلة في سورية تصبح أضعاف أية مشكلة في أية دولة أخرى.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس في كلمة له أمام مجلس الشعب: قد يرى البعض أن انعقاد هذه الجلسة استثنائياً اليوم هو لأن الأمر خطير جداً لكن الواقع يقول إن الخطورة هي الحالة الدائمة والسائدة منذ أن شن أعداؤنا حربهم على سورية. لا بل أن التحليلات والحسابات الاقتصادية التي تحدث عنها أعداؤنا منذ انطلاق الحرب قبل اثني عشر عاماً تشير إلى أنه كان يفترض أن تفلس الدولة السورية وأن تنهار اقتصادياً منذ عام 2012 لكن الدولة استمرت بمسؤولياتها الاقتصادية بمختلف القطاعات: على مستوى سياسات التوظيف، الرواتب والأجور، التعليم والتربية، الصحة والكهرباء، والقمح والطاقة، إضافة للاستمرار في تأمين الميزانيات للمؤسسة العسكرية بعتادها وقواتها، وقد لا يكون تأمين هذه المسؤوليات بالحدود القصوى لكنها بقيت مؤمنة بالإمكانات المتاحة.

الخطورة حقيقة لا تكمن في الظروف التي نعيشها بقدر ما تكمن في عدم قدرتنا على رؤية تلك الظروف وتحدياتها والتعامل معها أو تكمن في رؤيتها ثم إنكارها وتجاهلها، وبالتالي الاستمرار بنفس السياسات دون أي تغيير وكأن شيئاً لم يكن.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

مجلس الشعب يبدأ أعمال دورته الاستثنائية الخامسة للدور التشريعي الثالث والمخصصة لدراسة ومناقشة الواقع الاقتصادي والمعيشي وسعر صرف الليرة السورية برئاسة حموده صباغ رئيس المجلس وحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس وعدد من الوزراء

Читать полностью…

الإخبارية السورية

بوليانسكي: روسيا تعبر عن قلقها من الإرهابيين في جنوب سورية والذين يستغلون الغطاء الذي توفره واشنطن لهم

Читать полностью…

الإخبارية السورية

بوليانسكي: الشعب السوري هو الذي يقرر ما يجري في بلاده دون أي ضغوط خارجية

Читать полностью…

الإخبارية السورية

سورية - مجلس الشعب يعقد دورة استثنائية مخصصة لمناقشة الواقع الاقتصادي والمعيشي وسعر صرف الليرة


https://fb.watch/l_hb8fsoaM/

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: معطيات الواقع قد تتطلب اتخاذ قرارات وإجراءات الهدف النهائي منها هو مصلحة الدولة والمواطن في نهاية المطاف، فاقتصاد الدول لا يدار بالعواطف والرغبات، وإنما يدار على أسسٍ من العقلانية والموضوعية والواقعية

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: بالتوازي مع الإجراءات المالية والنقدية، تعكف الحكومة منذ ما يقارب الشهرين على دراسة سيناريوهات إدارة ملف الدعم الحكومي حرصاً على تحقيق هدفين في آن معاً الأول تحقيق العدالة والكفاءة في تخصيص الدعم وضمان إيصاله إلى مستحقيه وتقييد مظاهر الهدر والفساد في تسويق هذا الملف، والثاني ضمان استدامة تمويل الخزينة العامة للدولة للإنفاق العام حيث وصل الإنفاق العام إلى مستويات غير مسبوقة ولا سيما بسبب الإرهاق الذي تسببه بنود الدعم الحكومي

Читать полностью…

الإخبارية السورية

رئيس مجلس الوزراء: مؤخراً تزايدت الملاحظات حول عمل اللجنة المكلفة بإدارة المنصة للأسباب التالية:
أـ طول فترة إيداع الليرات السورية حتى يتم تسليم الموردين القطع الأجنبي المقابل. وهذا ما يدفع الموردين لتسديد قيمة التوريدات مرتين الأمر الذي يتسبب برفع تكاليف التوريدات.
ب. فرض أعباء إضافية على المموَّلين من المنصة من خلال إلزامهم بدفع فوارق سعر الصرف بين لحظة تسليم الأموال بالعملة المحلية (أو بالقطع الأجنبي)، ولحظة إعادة تمويله بالقطع الأجنبي المطلوب للتوريدات، وهذا ما يحمِّل التوريدات أيضاً أعباءً إضافية تنعكس بمجملها على المستهلك النهائي.
ت ـ تقييد مصادر التمويل ولا سيما الخارجية جرّاء التدقيق على مصادر التمويل وطلب الثبوتيات التي تبين مصدر هذا التمويل للتأكد من أنه تم من مصادر كفؤة وسليمة.
ث ـ صعوبات تخليص المستوردات وتراكم بعض الحاويات في المرافئ السورية وتكبد المورِّدين لأعباء إضافية، تنعكس على المستهلك في نهاية المطاف.
على ضوء ما سبق عُقدت سلسلة اجتماعات مع ممثلي قطاع الأعمال وتلخصت مقترحاتهم بإخراج عدد من المواد خارج المنصة والسماح لهم بتمويلها من مصادرهم الذاتية، على أمل انخفاض أسعار هذه التوريدات (بنسب لا تقل عن /30%/)، وقامت اللجنة الاقتصادية ومصرف سورية المركزي بإخراج عدد من المواد المستوردة من قائمة التمويل عبر المنصة. ترافقت مثل هذه التسهيلات بالضغط على سوق الصرف من خلال توجه الكثير من المستوردين إلى السوق غير النظامية للحصول على القطع الأجنبي لتمويل مستورداتهم وهذا ما أسهم في ارتفاع سعر الصرف بمستويات غير مضبوطة.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: على المستوى السياساتي: ثمة مقاربتان تحكمان إدارة سعر الصرف كأحد أهم المؤشرات في الاقتصاد الوطني.

تتمثل المقاربة الأولى في اعتبار سعر الصرف مؤشراً عن وضع الاقتصاد الوطني ومرآة تعكس كفاءة النشاط الاقتصادي الوطني، والتعامل معه كهدف وسيط وليس نهائي؛ في حين يتم إعطاء الأولوية الأولى في التوجه الحكومي لتمكين النشاط الاقتصادي الإنتاجي وزيادة قدرته على خلق القيمة المضافة، وتحفيز النمو الاقتصادي وتمكين النشاط الاقتصادي من العمل بارتياح مقابل التضحية النسبية بضبط سوق الصرف، والقبول بمستويات مرتفعة نسبياً من سعر الصرف، بحسبان أن الإنتاج وقوة الاقتصاد الوطني الحقيقي سيكونان كفيلين على المديين المتوسط والطويل بإعادة تقوية العملة الوطنية. ولكلِّ من يقول بأن الإنتاج هو العلاج وهو المخرج الاستراتيجي والحقيقي لتقوية الاقتصاد الوطني ودعم سعر الصرف، نقول إن الحكومة تولي عناية فائقة لدعم الإنتاج والعملية الإنتاجية.

بالمقابل، ثمة مقاربة أخرى تعطي الأولوية لإدارة سعر الصرف في ظل الأوضاع الاقتصادية التي يعاني منها البلد، وضبطه باعتبار أن عدم استقرار سعر الصرف ينعكس بشكل مضاعف على مؤشرات الاقتصاد الأخرى كالأسعار وتكاليف الاستثمار والتوريدات وغير ذلك. وقد حاولت الحكومة التوفيق بين توفير مقومات النمو الاقتصادي ودعم العملية الإنتاجية من جهة، وضبط سوق الصرف ولا سيما على صعيد القنوات غير المنتجة كالمضاربة على سبيل المثال من جهةٍ أخرى. حيث تم عقد عدة اجتماعات للفريق الحكومي الاقتصادي لمناقشة السياسات الاقتصادية، ولا سيما النقدية منها، حيث تم تشكيل لجنة فنية (المعروفة باسم لجنة المنصة) مهمتها متابعة سوق الصرف واقتراح الحلول المناسبة لضبط سوق الصرف، وتمَّ منح هذه اللجنة الدعمَ المطلوب لضمان استقرار سوق الصرف. نجحت هذه اللجنة في ضبط سوق الصرف نسبياً خلال السنتين السابقتين وقامت بإدارة كتلة القطع المتوفر لتمويل التوريدات ذات الأولية وفق ما قررته اللجنة الاقتصادية.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس في كلمته أمام مجلس الشعب: يشهد الاقتصاد الوطني حالةً واضحة من عدم الاستقرار ربما يكون عنوانها الأبرز هو الارتفاع المتسارع والكبير لسعر صرف العُملة المحلية، وما يرافق ذلك من تراجع القوة الشرائية التي ترهق ذوي الدخول المحدود على وجه الخصوص، بالإضافة إلى تشوّه بنية آلية التسعير، التي أفرزت مستويات عالية وغير منطقية من الأسعار، ترافقت مع نسب تضخم عالية مصحوبةٍ بمظاهر ركودٍ في بعض القطاعات والأنشطة كمؤشر على ظاهرة الركود التضخمي المركبة والتي تستدعي إجراءات دقيقة بعضها آني وبعضها الآخر استراتيجي، وبعضها محلي الأبعاد وبعضها الآخر خارجي لا تمتلك الحكومة هوامش تحرك مناسبةٍ حياله.

بشكلٍ جوهري، يقف خلف عدم استقرار سوق الصرف، فجوةٌ تمويليةٌ واسعةٌ بين الحاجة للقطع الأجنبي لتلبية احتياجات البلد من حوامل الطاقة، ومن القمح ومن المواد الغذائية والدوائية وكذلك من فاتورة مستلزمات الإنتاج من جهة، وبين الكميات المحدودة المتاحة تحت تصرف مصرف سورية المركزي من جهة أخرى. وكلنا يعلم محدودية موارد القطع الأجنبي في ظل تراجع التصدير، والمعاناة المفروضة على العملية الإنتاجية، ولا سيما بسبب القيود الثقيلة المفروضة على قطاع الطاقة الذي يمنع من استثمار الإمكانات الاقتصادية الكامنة. فهناك طاقات توليد معطلة بسبب عدم توفر الغاز والفيول- وهناك معامل ومصانع تعمل بنسب منخفضة من طاقاتها الإنتاجية بسبب عدم توفر حوامل الطاقة، وهناك موارد مائية معطلة بسبب عدم توفر الكهرباء وغير ذلك من التعطيل الممنهج المفروض على اقتصادنا الوطني.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: في السياسات تصبح الخيارات أصعب وأشد قسوة كلما كانت أكثر تناقضاً. وأسمحوا لي أن أسوق مثالين صريحين حول ذلك الأمر: لقد عملنا خلال السنوات الماضية على لجم ارتفاع سعر صرف الليرة السورية، كان ذلك واحداً من سياسات الدولة اقتصادياً لكن، قابل هذه السياسة انكماشٌ وتراجعٌ كبير في الإنتاج لنكون أمام معادلة صعبة هل نضبط سعر الصرف ونخسر الإنتاج أم نتبنى سياسة الإنتاج وتخفيف القيود عليه في مقابل ارتفاع سعر صرف العملة الوطنية، أما المثال الثاني فهو استمرار الدولة في سياسة الدعم وما تكلفه هذه السياسة من أعباء مالية كبيرة لتحقيقها وما يرافق ذلك من هدر سببه الفساد الذي تولده سياسة الدعم. وقابَل هذه السياسة ارتفاعٌ كبير في عجز الموازنة حتى أصبحنا نمول الدعم بالعجز، وما يعنيه ذلك من مخاطر على الاقتصاد الوطني، كما أن تكاليف سياسة الدعم تنعكس ضُعْفاً في قدرة الدولة على تأمين المشتقات النفطية؛ ونقصُ المشتقات النفطية ينعكس نقصاً في توليد الطاقة الكهربائية وبالتالي نقصاً في الإنتاج.

والشيء بالشيء يذكر، ولذلك سأطرح مثالاً ثالثاً حول التناقض التام بين الخيارات وهنا سآخذ مسألة الوظائف والتوظيف، والرواتب والأجور. هل نستمر بسياسة التوظيف والاستيعاب الوظيفي على حساب الرواتب والأجور، حيث أنه لا يمكن أن تجمع الدول بين سياسة التوظيف المفتوحة التي تولد مئات الآلاف من الوظائف في القطاع العام وبين الأجور المُرضية للعاملين في الدولة.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: لقاؤنا اليوم تحت قبة مجلس الشعب لمناقشة الوضع الاقتصادي وسعر صرف الليرة السورية ينطلق من صعوبة التحديات التي تواجهنا وما تتطلبه هذه التحديات من تحرك في إطار سياسات وطنية، وأقول سياسات وطنية لأنها ليست سياسة خاصة بالحكومات، فعندما نطرح الخيارات والمقترحات فهي خيارات ذات بعد وطني ولا تعبر عن رؤية هذه الحكومة أو تلك، وهذه مسألة في غاية الأهمية يجب أن ننطلق منها حكومةً ومؤسسةً تشريعية

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس:
لقاؤنا اليوم تحت قبة مجلس الشعب لمناقشة الوضع الاقتصادي وسعر صرف الليرة السورية ينطلق من صعوبة التحديات التي تواجهنا وما تتطلبه هذه التحديات من تحركٍ في إطار سياسات وطنية، وأقول سياسات وطنية لأنها ليست سياسة خاصة بالحكومات، فعندما نطرح الخيارات والمقترحات فهي خيارات ذات بعد وطني ولا تعبر عن رؤية هذه الحكومة أو تلك، وهذه مسألة في غاية الأهمية يجب أن ننطلق منها حكومةً ومؤسسةً تشريعية.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

أصدرت لجنة إدارة مصرف سورية المركزي قراراً باستثناء عدد من المستوردات من القائمة التي حددها القرار 970، والقاضي بتحديد تمويل مستوردات القطاعين الخاص والمشترك.

وأوضحت لجنة المصرف في قرارها أن المواد المستثناة هي “حليب الأطفال الرضع بأنواعه، والأدوية البشرية، والمواد الأولية للصناعات الكيميائية أو الدوائية”، والتي ستبقى خاضعة لأحكام القرار رقم 1814 الصادر سنة 2019 وتعديلاته، بحيث يمكن تخليصها عبر الأمانات الجمركية دون الحاجة إلى تقديم كتاب الموافقة على تخليص البضاعة الصادر عن مصرف سورية المركزي.

وكان القرار 970 الذي أصدرته اللجنة الثلاثاء الماضي سمح بتمويل مستوردات القطاعين والخاص والمشترك من المواد المسموح استيرادها بغية وضعها بالاستهلاك المحلي، عبر حساب مستورد بالقطع الأجنبي أو بيع القطع الأجنبي للمستورد في أحد المصارف العاملة في سورية المرخص لها التعامل بهذا القطع، أو بيع القطع الأجنبي للمستورد عن طريق إحدى شركات الصرافة المرخصة.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

المهندس عرنوس: لقاؤنا اليوم تحت قبة مجلس الشعب لمناقشة الوضع الاقتصادي وسعر صرف الليرة السورية ينطلق من صعوبة التحديات التي تواجهنا وما تتطلبه هذه التحديات من تحركٍ في إطار سياسات وطنية، وأقول سياسات وطنية لأنها ليست سياسة خاصة بالحكومات، فعندما نطرح الخيارات والمقترحات فهي خيارات ذات بعد وطني ولا تعبر عن رؤية هذه الحكومة أو تلك، وهذه مسألة في غاية الأهمية يجب أن ننطلق منها حكومةً ومؤسسةً تشريعية.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

دعا نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف القوات الروسية إلى ضرب أهداف غير متوقعة في أوكرانيا، وذلك رداً على استهداف قوات كييف المواقع المدنية في روسيا.

ونقلت وكالة نوفوستي عن مدفيديف قوله: إن النازيين الجدد يلجؤون وبشكل متزايد إلى شن ضربات دنيئة ضد أهداف سلمية ومدنية، ويجب على الجميع أن يكونوا مستعدين للرد على ذلك.

وشدد مدفيديف على ضرورة اختيار أهداف غير عادية للضربات الروسية لا تقتصر فقط على مواقع التخزين ومراكز الطاقة ومحطات الوقود، بل تشمل أيضاً أماكن أخرى لا يتوقعونها بما يحدث تداعيات وتأثيراً كبيراً للغاية عليهم.

وأضاف مدفيديف: إن درجة السخط في المجتمع الأوكراني آخذة في الازدياد، حيث جزء من السكان وعلى الرغم من خوفهم لم ينسوا بعد كيف يفكرون، فيما الرعاة الغربيون بدؤوا يظهرون نفاد صبرهم من نظام كييف الذي خيب آمالهم ولم ينجح في هجومه المضاد، وبالتالي لا بد من زيادة الضربات المؤثرة.

Читать полностью…

الإخبارية السورية

أهالي الميادين بريف دير الزور ينفذون وقفة احتجاجية ضد تواجد قوات الاحتلال الأمريكي في منطقة الجزيرة السورية

Читать полностью…
Подписаться на канал