لغة القرآن يا شمس الهدى صانك الرحمن من كيد العدى هل على وجه الثرى من لغة أحدثت في مسمع الدهر صدى
.
"جيتك بقايا حي كل أكثره مات
وصلت لك بآخر رمق من حياتي"
.
التأمل في
ملامحِ وجهكِ
يُشعرني وكأني
أتأمل كعبة الله
كانت تدور
وحولَها القمر يدور
نجمةً تنطفئ
وبضحكةٍ منها
يعودُ لها النور
ولأنكِ إمرأة فاتنة
سـ أعلق غزلي
على قامتكِ المُدللة
وأدعوكِ لـ رقصة
تنتصف بين الموت والحياة
وأنفاسكِ والقُبل
.
أنا جميع المشتاقين، وأنتِ كل من غابوا
.
.
لا تضيعي وقتكِ مع نزار قباني ومحمود دَرويش
فهما يَصلحان لكل شيء
إعطفي عليّ
وإقرأيني أنا
أنا لا أصلحُ لأيّ شيء
من دونكِ!
.
.
أكثر تساؤل موجع وعاتب في الاغاني هو ذلك الذي طرحه ايوب طارش في أغنية قلبي يسألني عليك
ما ادريش كيف قلبك رضي يروى وقلبي ما رضيش؟؟
اشرب واشرب من هوى غيرك ولكن ما ارتويش
.
.
دعيني أعضُّ على شفاهك
من تباريح الندم ...
سأعلمُ العشاقَ بالأشواقِ
تمزيقَ العدم ...
سأزاحم النساكَ عند الشامةِ السمراء قدمًا بالقدم ...
وأعيد تاريخ الغواية للعيونِ
السودِ والنحرِ الأشم ...
.
.
"مهما بلغَت محبَّتك لشخص إن لم يصحبُها الشعور بالأمان معه فاعرف بأنها لن تدوم، الأمان هو الشيء الوحيد الذي إذا فقدته فقدت معه كله المشاعر الجميلة، ومن لا يُؤتمن لا يُعاشر."
.
.
أُكوِّنُ بحيرة
حين ينهمرُ المطر
على أملِ أن ينعكسَ وجهُها على صفحتي.
.
صباح النور!!
كنتُ أحلم حتى .. أضعتُ الليل من النهار!حين لمستُ شفاهكِ في المنام
أنتِي ياسيدتي
خلاصة كل الشعر
ووردة كل الحريات
يكفي أن أتهجى إسمكِ
حتى أصبح ملك الشعر
وسلطان الكلمات
مساء الخير
للهِ دُرُّ جَمِيلَةٍ أحبَبتُهَا
فيهَا منَ الأوصَافِ مَا لم يُوصفِ
وَتَعطَّفَت بالحُسنِ تُبدِي زِينَةً
يا حُسنَ زِينتِهَا وَحُسنَ المِعطَف
فكأنَّهَا في طُهرهَا ابنَةُ مَريمٍ
وكأنَّهَا في حُسنهَا ابنَةُ يُوسفِ
حين هبطت على عنب شفاهي
ترتشف طعم الهوى
بحرقةِ الأشواقِ
ذابت أطرافها بيدي
وإحمر خدها
من الخجلِ
كلهيب نار مس جبينها
تلعثمت بين نظراتي متآوهةٍ
إستسلمت بين يديَّ يداها
وللثم الشفاه تراجعت
مذعورة
وَددتُ لو كنتُ السُراج لبيتها
أو قرب حجرة نومها قنديلا
أو كنت خيطاً في شراشف نَومِها
أو مِشبكاَ أو مِكحلا أو مِيلا
.
"حزين أنا .. والنهار
وشباك نافذتي .. والجدار
وفي حينا ..
يرتدي الناس أحزانهم ثم لا يهجرون البيوت
يظلون فيها عرايا كما العنكبوت
لتغزل أحزانهم نسجها الدائري
وتهدمه في انفجار صموت
موائدهم مثقلات ولكنهم دون قوت
لأن الصباح على كل عين
وفي كل باب يموت"
*عبدالعزيز المقالح
.
التأمل
في ملامحك
يُغوي قلبي
فيشتهي تقبيلك
في هذا الصباح
لَدَي رغبة كبيره
لرؤية نهديكِ و الإطالة في تأملها
وعندما أندمج مع قُبلتك
على شفتي أتخيّل أنّها
تهب الروح عطرًا عابرًا. صباح الخير
.
بكِ أطمئنُّ
مشاعراً، أفكارا ..
وأشعُّ في وجهِ الظلامِ نهارا
وأعيدُ أيامي إلى تقويمها ..
تلك التي لم تعرف استقرارا
بكِ أطمئنُّ
فحاولي أنْ تفهمي
إنّي عشقتُكِ مرغماً، مختارا
.
.
فتفائلي يا حلوةً أحببتها
إن التفاؤلَ للجَمال رَفيـقُ
عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ.
.
.
النَّص الذي أكتبه
بداعي الخوف من فقدانك
لم أكتُبْهُ لتقرئيه
بل لتعانقيني.
.
.
النصوص التي زرعتها بقلبك نمت وأثمرت، بالأمس عندما شعرت بالجوع قطفت أحبك واحدة لكنني لم أتناولها قبلتها وأعدتها إلى عناقيد الأحبك وغفوت.
.
.
أحبك، وهذا أكثر ما شعرت به من الحب ناحية أحدهم يومًا ما. كأنك استنفدت كل الشعور الذي أعرفه، وذاك الذي لم أعرفه بعد.
.
عانقتها
فهمست لي
أنت سر إبتساماتي فـ قبلتٌ ثغرها وبين قبلةً وأخرى
أقطف كرز الحب من شفتيها
صباح الخير
تمشي الهوينى في حشايَ كأنها
بلقيس تمشي فوق صرحٍ أمردِ
وكأنَ قلبي ابن داوود الذي
لَمَّا رأتهُ آمنتْ بالمشهدِ
بأحضانها تلاشت كل القوانين وذابت كل المسامات .. وصدحت الآهات تراتيل التعبد
بحضنها
نبتت كل الازاهير واغرقت قبلاتي ضفتيها . فكانت هي أنا وكنت النهار فغفوت بحضن ليلها
يا لّيتني يوماً أُعدِّي
مَسرى شفاهِكِ فوق خدّي
فأُحيلهُنَّ إلى فمي
قُبَلاً تُثرثرُ دونَ عَدِّ!
وأظلُّ أرضعُهُنَّ طفلاً
غارقاً بعبيرِ نَهْدِ
اللهَ لو.. لولا انزلَقْتِ
للحظةٍ.. من دونِ قصدِ
وهبَطتِ نحو فمي، لأغفى
الكونُ أجمعُهُ بِحَدّي!
مال النسيمُ على الخدودِ يُقبلها
فتطاير الشعر على الخدينِ غيراناَ
مدت يداها ترد الشعر موضعهُ
كشفت عيونا ترد الساقي ظمآنا