عن سعيد بن جبير قال :
لَقِيَنِي ابْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ : تَزَوَّجْتَ؟. قُلْتُ : لَا. قَالَ : تَزَوَّجْ. ثُمَّ لَقِيَنِي بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَ : تَزَوَّجْتَ؟. قُلْتُ : لَا. قَالَ : تَزَوَّجْ ؛ فَإنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ كَانَ أكْثَرَهَا نِسَاءً.
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَلَوْ بَسَطَ اللهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ﴾.
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ، واقْدُرْ لَنَا الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أرْضِنَا بِهِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ النَّبِيَّ ﷺ الْتَفَتَ إلَى أُحُدٍ فَقَالَ : "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا يَسُرُّنِي أنَّ أُحُدًا يُحَوَّلُ لِآلِ مُحَمَّدٍ ذَهَبًا أُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللهِ أمُوتُ يَوْمَ أمُوتُ أدَعُ مِنْهُ دِينَارَيْنِ إلَّا دِينَارَيْنِ أُعِدُّهُمَا لِدَيْنٍ إنْ كَانَ". فَمَاتَ وَمَا تَرَكَ دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا وَلَا عَبْدًا وَلَا وَلِيدَةً وَتَرَكَ دِرْعَهُ مَرْهُونَةً عِنْدَ يَهُودِيٍّ عَلَى ثَلَاثِينَ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّهُ رَكِبَ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ ﷺ يَوْمًا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا غُلَامُ ، إنِّي مُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، وَإذَا سَألْتَ فاسْألِ اللهَ ، وَإذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ ، وَاعْلَمْ أنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أنْ يَنْفَعُوكَ لَمْ يَنْفَعُوكَ إلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أنْ يَضُرُّوكَ لَمْ يَضُرُّوكَ إلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ ؛ رُفِعَتِ الأقْلَامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الفضيل بن عياض قال :
تَرَكْتُمْ كَلَامَ رَبِّ العَالَمِينَ وَأقْبَلْتُمْ عَلَى كَلَامِ النَّاسِ!.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أشْجَعَ النَّاسِ وَأحْسَنَ النَّاسِ وَأجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ يَا مَعْشَرَ الحَوَارِيِّينَ ، إنَّ أطْيَشَ النَّاسِ لَصَاحِبُ الدُّنْيَا ؛ إنَّ الدُّنْيَا لَيْسَتْ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ وَلَكِنَّهَا فِي أمَاكِنَ كَثِيرَةٍ ، حَيْثُ مَا طَاشَتْ طَاشَ صَاحِبُهَا مَعَهَا .. مَنْ ذَا الَّذِي يَخُوضُ النَّهْرَ كُلَّ يَوْمٍ لَا يُصِيبُهُ نَضْحُ المَاءِ؟ ، كَذَلِكَ مَنْ أحَبَّ الدُّنْيَا لَا يَنْجُو مِنَ الخَطَايَا .. بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ : لَا يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ قَلْبٌ مُحِبٌّ لِلدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
ألَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا ﷺ؟ : أبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ خَيْرُهَا بَعْدَ أبِي بَكْرٍ عُمَرُ ، ثُمَّ يَجْعَلُ اللهُ الخَيْرَ حَيْثُ أحَبَّ.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾.
«رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا».
عن طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه قال :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، كَيْفَ الصَّلَاةُ عَلَيْكَ؟. قَالَ : "قُلِ «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ»".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه قال :
آخِرُ مَا تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ : "أخْرِجُوا يَهُودَ أهْلِ الحِجَازِ وَأهْلِ نَجْرَانَ مِنْ جَزِيرَةِ العَرَبِ ، وَاعْلَمُوا أنَّ شِرَارَ النَّاسِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ : كَمَا لَا يَسْتَطِيعُ أحَدُكُمْ أنْ يَبْنِيَ عَلَى مَوْجِ البَحْرِ دَارًا ، كَذَلِكُمُ الدُّنْيَا لَا تَتَّخِذُوهَا قَرَارًا.
[الزهد للإمام أحمد].
عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال :
سمعت النبي ﷺ يقول :
"مَنْ ظَلَمَ مِنَ الأرْضِ شَيْئًا فَإنَّهُ يُطَوَّقُهُ مِنْ سَبْعِ أرَضِينَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّهُ مَنْ حَلَفَ بِشَيْءٍ دُونَ اللهِ فَقَدْ أشْرَكَ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا﴾.
عن مجاهد بن جبر قال :
خُذْ مِنْ دُنْيَاكَ لِآخِرَتِكَ أنْ تَعْمَلَ فِيهَا بِطَاعَتِهِ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري قال :
ابْنَ آدَمَ ، دِينَكَ دِينَكَ! ؛ فَإنَّمَا هُوَ لَحْمُكَ وَدَمُكَ ، فَإنْ يَسْلَمْ لَكَ دِينُكَ يَسْلَمْ لَكَ جِسْمُكَ وَدَمُكَ ، وَإنْ تَكُنِ الأُخْرَى فَنَعُوذُ بِاللهِ ، فَإنَّهَا نَارٌ وَلَا تُطْفَأُ وَجَسَدٌ لَا يَبْلَى وَنَفْسٌ لَا تَمُوتُ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ دَخَلَ عَلَيْهِ عُمَرُ وَهُوَ عَلَى حَصِيرٍ قَدْ أثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللهِ ، لَوِ اتَّخَذْتَ فِرَاشًا أوْثَرَ مِنْ هَذَا. فَقَالَ : "مَا لِي وَلِلدُّنْيَا؟! ، مَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا إلَّا كَرَاكِبٍ سَارَ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ فَاسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ • وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ».
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
لَقَدْ رَأيْتُنَا يَوْمَ بَدْرٍ وَنَحْنُ نَلُوذُ بِرَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُوَ أقْرَبُنَا إلَى العَدُوِّ ، وَكَانَ مِنْ أشَدِّ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ بَأسًا.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أجْوَدَ النَّاسِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
بَلَغَنِي أنَّ أُنَاسًا يُفَضِّلُونِي عَلَى أبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ! ، لَا يُفَضِّلُنِي أحَدٌ عَلَى أبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ إلَّا جَلَدْتُهُ حَدَّ المُفْتَرِي.
[فضائل الصحابة للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ فَأقْبَلَ أبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ فَقَالَ : "يَا عَلِيُّ ، هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أهْلِ الجَنَّةِ وَشَبَابِهَا بَعْدَ النَّبِيِّينَ وَالمُرْسَلِينَ".
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
حُبُّ الدُّنْيَا أصْلُ كُلِّ خَطِيئَةٍ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه قال :
إني سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"مَنْ أنْفَقَ نَفَقَةً فَاضِلَةً فِي سَبِيلِ اللهِ فَبِسَبْعِ مِئَةٍ ، وَمَنْ أنْفَقَ عَلَى نَفْسِهِ أوْ عَلَى أهْلِهِ أوْ عَادَ مَرِيضًا أوْ مَازَ أذًى عَنْ طَرِيقٍ فَهِيَ حَسَنَةٌ بِعَشْرِ أمْثَالِهَا ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهَا ، وَمَنِ ابْتَلَاهُ اللهُ بِبَلَاءٍ فِي جَسَدِهِ فَهُوَ لَهُ حِطَّةٌ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَأصْلِحْ لِي مَعِيشَتِي وَعَافِنِي مِنَ المَكَارِهِ يَا إلَهِي».
عن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه قال :
إنِّي لَوَاقِفٌ يَوْمَ بَدْرٍ فِي الصَّفِّ نَظَرْتُ عَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي فَإذَا أنَا بَيْنَ غُلَامَيْنِ مِنَ الأنْصَارِ حَدِيثَةٍ أسْنَانُهُمَا تَمَنَّيْتُ لَوْ كُنْتُ بَيْنَ أضْلَعَ مِنْهُمَا ، فَغَمَزَنِي أحَدُهُمَا فَقَالَ : يَا عَمِّ ، هَلْ تَعْرِفُ أبَا جَهْلٍ؟. قُلْتُ : نَعَمْ ، وَمَا حَاجَتُكَ يَا ابْنَ أخِي؟. قَالَ : بَلَغَنِي أنَّهُ سَبَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ رَأيْتُهُ لَمْ يُفَارِقْ سَوَادِي سَوَادَهُ حَتَّى يَمُوتَ الأعْجَلُ مِنَّا. فَغَمَزَنِي الآخَرُ فَقَالَ لِي مِثْلَهَا ، فَتَعَجَّبْتُ لِذَلِكَ ، فَلَمْ أنْشَبْ أنْ نَظَرْتُ إلَى أبِي جَهْلٍ يَزُولُ فِي النَّاسِ فَقُلْتُ لَهُمَا : ألَا تَرَيَانِ؟ ، هَذَا صَاحِبُكُمَا الَّذِي تَسْألَانِ عَنْهُ. فَابْتَدَرَاهُ فَاسْتَقْبَلَهُمَا فَضَرَبَاهُ حَتَّى قَتَلَاهُ ، ثُمَّ انْصَرَفَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَأخْبَرَاهُ ، فَقَالَ : "أيُّكُمَا قَتَلَهُ؟". فَقَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا : أنَا قَتَلْتُهُ. قَالَ : "هَلْ مَسَحْتُمَا سَيْفَيْكُمَا؟". قَالَا : لَا. فَنَظَرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي السَّيْفَيْنِ فَقَالَ : "كِلَاكُمَا قَتَلَهُ ". وَقَضَى بِسَلَبِهِ لِمُعَاذِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الجَمُوحِ ، وَهُمَا مُعَاذُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الجَمُوحِ وَمُعَاذُ ابْنُ عَفْرَاءَ.
[مسند الإمام أحمد].
• الدروس الجديدة.
- آية وحديث. (30)
/channel/Salaf_IV/1730
- جزء المجادلة من تفسير ابن أبي حاتم. (5)
/channel/Salaf_IV/1762
- فضائل القرآن من جامع الترمذي. (4)
/channel/Salaf_IV/1768
- فقه الصيام مع الأشباه والنظائر. (6)
/channel/Salaf_IV/1777
• رسالة في الصفات الاختيارية لشيخ الإسلام. (4)
/channel/Salaf_IV/1784
﴿وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾.
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ دُنْيَا تَمْنَعُ خَيْرَ العَمَلِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ حَيَاةٍ تَمْنَعُ خَيْرَ المَمَاتِ».
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه ،
أن النبي ﷺ قال :
"مَنْ صَلَّى العِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَهُوَ كَمَنْ قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَهُوَ كَمَنْ قَامَ اللَّيْلَ كُلَّهُ".
[مسند الإمام أحمد].