aaaiiinnmm | Неотсортированное

Telegram-канал aaaiiinnmm - ✨Anime stories✨

2543

قناة تكتب الروايات بجميع اختلافات التصنيفات☄ روايات انمي 👑 روايات انمي 👑 الذين يريدون الروايات كاملة ومرتبة تجدونها بالارشيف مرتبة كل ما ننهي رواية من رواياتنا نضعها هنا 👇 @ARShi2016 للتبادل أو استفسارك 👇المديرة ✨ @Onhai2002

Подписаться на канал

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض

التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنالوجيا ، دراما


P"1
...

من كان يدري أن يوما ما ستؤؤول الأمور الى هنا ، مضت حياتي وأزهقت طفولتي وها أنا اصبحت في 27 من عمري ، منذ 5 سنوات قد بدأت حياتي بالفعل ، إنها حياتي التي أحببتها ، وانا سعيدة بها ، انا الآن فتاة تلقب ب " الفتاة X " وهذا ما سمعته من بعض مخبري وكان ذلك الاسم كناية بأني قائدة الفيلق " X " الذي حير العالم بغموضه ..

لم نكن فيلقا بحرفية الكلمه بل كنا ما يشبه العصابة ، اجتمعنا تحت راية واحده برمز " X "

لم يعرفنا احد يوما من نكون فعلا ، ومن كانو يعرفوننا ، كانوا جاهلين تماما عن ماهية افكارنا و أهدافنا ، او عن حقيقتنا ،


لا نتلقى الاوامر من احد ، فما جمعنا حبنا لحريتنا المطلقة ، عملنا كعصابة ليس كباقي العصابات ولسنا من محبي اللهو والسرقات ، نحن عصابة لا تقتصر في عملها على تخطيط الخطط وتجهيز الامور السرية وبناء المشاريع وبث الأفكار ، بل وإنما مواجهة تلك العصابات وايقافها عند حدها والعبث بالشركات التي تعمل بهدف ضار .. اجل .. *نحن عصابة لكن أنقياء*


_ في ليلة ماطرة _

1 : لقد تم حصارنا من كل الجهات !!
2 : علينا بالانسحاب
3 : لكننا لم نخبر الرئيس ؟!
2 : لقد راودني شعور ان X ستهاجمنا اليوم !
1 : فلتنخفضوا قبل ان تصابو بالرصاص المتطاير
3 : يوما ما سيتم الامساك بكي يا X انا متأكد ! سيأتي شخص ليوقفك عند حدك

( فجأة تظهر من خلفهم فتاة ترتدي الأسود من أعلاها لأدناها ، وبشعرها البني المرفوع الذي يظهر منه بعض الخصلات المختبأة تحت وشاحها وبيديها مسدسان )

أميسا ببرود : هاه .. سيتم الامساك بي !! ( لتقول بجدية اكبر ) لن يوقفني أحد وليكن هذا بعلمك انا لا حدود لي
(لتطلق الرصاصات الثلاث المتعاقبة على الاشخاص الثلاثة مغادرة المكان )

أميسا: اشخاص قذرون ، يريدون قتلي لمتابعه أعمالهم الاجرامية ، من اغتصاب وقتل وسرقات ... تبا لهم ولأفعالهم !
رينا : أيتها القائدة ! لقد تمت المهمة
أميسا : حسنا أعطي الامر بالعودة .. أما انا فلدي بعض الاعمال في الداخل علي تفحصها
رينا : امرك ..
( تتصل أميسا مكالمة نائبها الثاني" فيلد " ، لتطلب منه القدوم إليها فورا )

_ داخل المركز حيث أميسا وفيلد يبحثون بين المستندات _

فيلد : لا وجود لشيء هنا
أميسا وهي تبحث في دروج المكتب : ينبغي ان نجد دليلا لحفظه ، لا ينبغي ترك مهمة اليوم بلا ملف ، لحظة .. فيلد ! اقترب وانظر
فيلد : ما هذه ؟! إنها .. امم أنها الأوراق التي رآها المخبر قبل بداية المهمة
أميسا : اجل ..
فيلد بجدبة عمل : حسنا اذن بدأ عملي الآن
أميسا : لا ، احضر المستندات والحق بي ، ستقوم بفك الشيفرة فيما بعد ، فلقد تداركنا الوقت
فيلد : كما تأمرين ..
أميسا : تذكرت! كيف نسيت هذا ؟! حسنا .. عد انت للمقر واحرص على سلامتك وسلامة المستندات فهي مهمة كما تعلم ، لأني لن اعود معك
فيلد : الى أين ؟!
أميسا : فيلد.. أخبرتك مرارا لا تكن كالمراقب لي .. لست بحاجه لحماية وانت اكثر من يعرف هذا .. ( لتقول بلطف ) حسنا ؟!
فيلد بإحباط : حسنا

_ مشيا على الاقدام تحت المطر تلك الفتاة التي يظنها الناس غيمة من الغموض لكنها الآن بمظهر اميرة بسيطة خالية من الغموض بفستانها النيلي وشعرها المسدول البني ومظلتها البيضاء .. في بداية شروق الشمس وصلت أميسا نحو باب القصر لتستقبلها المضيفة وتدخل _


أميسا مخاطبة المضيفة : هل عمي كيرل هنا !
كيرل : بالطبع هنا يا عزيزتي ، كنت بانتظارك .
أميسا : آمل اني لم اجعلك تنتظر كثيرا يا عمي
أميسا بذاتها : للتو ظننت ان وهم العائلة عاد ليضمني لكن خيط النفاق لا ينحني بهم فمصلحتهم أولى من كل أمورهم

_ دخلنا ولكن سرعان ما قابلتني ابنته سولا مرحبة بغيظ مني ، اجل هي تكرهني رغم عدم رؤيتها لي كثيرا ، فمن النادر جدا ان ازورهم في منزلهم ، وفي معظم الحفلات التي نحضرها تكون موجودة مع صديقاتها ولا تلتفت لي ، رغم هذا ، هذا يبقى افضل بالنسبة لي _

كيرل : تفضلي .. اجلسي ، سولا ابنتي العزيزة ، دعيني اتحدث مع أميسا على انفراد
سولا بغيظ : كما تريد ابي

اميسا : حسنا يا سيد كيرل ، لماذا طلبتني منذ الصباح الباكر ؟
كيرل : لما كل هذه الرسمية .. لا داعي لها هنا
اميسا : لأنه كما اظن هناك عمل تحيكه وتريد مني مساعدتك
كيرل : ذكية كعادتك ! فعلا هناك عمل ..
أميسا : ادخل في صلب الموضوع لو سمحت
كيرل : بما انكي تريدين هذا فلا بأس ، ( ليأخذ نفس عميق ويقول ) : إن لشركتي عدوا ضخما ، تعلمين من هو السيد سفيغن ، لقد استلم الآن شركته ابنه بيير وبدأ يعيد تركيز دواعمه حولها ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

السلام عليكم 💙
معكم الكاتبة الجديدة : العقل الغامض
أرحب بكم بقراءة رواياتي ، وإعطائي رأيكم بها 💙
وأتمنى ان تنال رواياتي اعجابكم 💙

وسأبدأ بنشر روايتي الاولى هنا
حيث سوف يتم تنزيل بارت بشكل يومي

انتظر تعليقاتكم اللطيفة 💙
عبر بوت التواصل @Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

_ _ نعم لا أتذكر لتتكرم وتشرح لي الأمر
أو تدعني أرحل..

أجبته بحده ولازال القلق يستوطن فؤادي

_ ليتسائل هو _مدعي البراءه:_

_ لكنك أخبرتني أنك لاتريد أن تعلم! ، مابال تناقضك ياصاح

هتفت بغيض :-

_ الرحمةة ..

ضحك بخفوت قبل أن يمد يده معرفاً نفسه :

_ إيثان روبيرتو زميل والأخ الوحيد لزين زميلك بالجامعه

.
.
.

الكاتب:-

فغر آرون فاهه بغير تصديق أيظنه أحمق لينطلي عليه الأمر وقد لاحظ المعني ذلك ليحادثه مستفسراً:-

_ آوة لا تصدقني إذاً ..

تراجع للوراء متوجهاً لحجرة زين وقام بفتح الباب ودعوه آرون للقدوم هاتفاً:-

_ أنظر أمامك هاهو نائم كالجثه إن لم تصدق ..

قطب آرون حاجباه بشك أعليه تصديقه أم الهرب بينما لازال مترددا جفل من صراخ المختل بنظرة:-

_ يا كتله الجمود عليك الاستيقاظ أمامك عمل وصديق يكاد يتبول على نفسه من الخوف ..

بعد عدة ثوان جفل الأصغر من صوت الوعيد من الحجرة:-

_ إيثان عليك البؤس ، إنصرف قبل أن أفتك بك

التفت نحو آرون بملامح مرحه وكأنه لم يتم تهديده بنبرة حاده من قبل متابين الأعين

_ أرأيت لم أكن أكذب

رأى أن الفتى سيبقى متجمدا بمكانه لذا تقدم نحوه ممسكا بمعصمه متوجها ناحيه المطبخ قائلاً :-

_ لستُ آسفا على طريقه الترحيب تلك إعتبرها شي مميز لتَذَّكرَ زياراتك الاولى لمنزل ذلك الصعلوك

أجلسه على أحد المقاعد بطاولة الطعام قائلا بينما يتجول بالآنحاء مخرجاً معدات الطهو :-

_ لكنني شاكر لك بحق فبالأمس منحتني عرضاً لم أكن أتوقع أنني سأحضرة يوماً أو مشاهده كتله الجليد تلك تقوم بالصراخ بعد أن أفقدتها صوابها كُلياً وهذا شي لايحدث عادةً


صحيح !!

_ توقف عمَّ كان يفعله ليلتفت اليه سائلا إليه بنبرة جاده ليس وكأنه ذلك الشخص العابث بأعصاب الفتى_ :

_ أتشعر بشيء آخر غير الدوار والإرهاق ، _ _ أتبع مبرراً_ :-
يبدو سؤالا متأخرا لكن رؤيه ملامحك المرتعبه تلك كفيله بأخذها مبرراً لِمَ قمت ..

.
.
.

9:42 :-

_ وهذا آخر ماقمت به وأحييك على فعلتك تلك يافتى فقد جعلت كتله الجمود كما أخبرتك سلفاً تفقد أعصابها وتقوم بالصراخ وهذا شيء نادر الحدوث حقاً !!

أنهى إيثان تفسير كل شيء للأصغر بعد ترجيه له بإخبارة

غافلاً عن مسأله إتصال والدا آرون ومحادثه زين لهما كونه نائما آنذاك

ليهتف المعني مرددا ماتم إخبارة به بغير تصديق:-

_ مهلاً مهلاً أتقول أنني متغيب عن الوعي منذ البارحه وتقيئت على زين فجراً وصرخت بهستيريه كونكما أردتما أخذي للمشفى _ أمسك رأسه بكفا يده هاتفا بهمس_ ربااه مالذي لم أفعله بعد ،،وأنا الذي اسئت الظن بالآخر يالي من...

قاطعه إيثان مستمرا بإعداد الفطائر:

_ لاتلم ذاتك إن اعتقدت أن زين رماك وقد أختطفت ؛ فلو كنت بموقفك لتوقعت ذلك دون أدنى شك ..

توسعت ملقتاه بدهشه أنّى له التفكير بما يفكر به أم هل أستطاع سماع همسه

همهم محرجاً من نفسه كثيرا ولاجرئه له بمقابله متباين الأعين على الأقل ليس الآن

فقط يتمنى أن يختفي عن الأنظار لفترة

ولأن المرء لاينال مايتمنى دائما ، قد دلف عليهما زين هاتفاً بجمود مستفز :-

_ إيثان أيها المزعج إكتفي من اعداد الفطائر فرائحتها تجلب الغثيان كرؤيتي لأحدهم الآن..

هو أراد الشجار أراد الانتقام من حادثه فجر اليوم

_ أعلم اعلم لكن ماذا عساي أن أفعل صديقي الوحيد ويجب أن أتحمله ..

.
.
.

آرون:-

كان توقيت دخوله غير ملائما البته فقد عاد شعور الدوار آثر قلقي المفرط من ردة فعله الآن فمافعلته بحقه ليس شيء أستحق التشيد به والثناء

و يبدو أنه لم يلحظ تواجدي للآن لذا أجده يحادث صديقه بأريحيه أقصد بها أن يستفزة بإهانه كتلك ،، مالم أتوقعه أن يملك المدعو إيثان رداً مباشرا له وأشد استفزازا منه

رؤيتي لملامح زين الحائرة كأنه يحاول أن يعي الاهانه المباشرة التي ردت إليه كان كفيلا بجعلي أنفجر ضاحكاً


ما إن أكتفيت من الضحك وعيت على فداحه ماقترفته فالموقف الذي أنا به لايسمح لي بالضحك بتاتاً ، رحمه الإله عليك آرون ..


تحمحمتُ محرجاً محدقاً بزين متوتراً من رده فعله

لمحت الاستنكار يعلو ملامحه الشاحبه
لكن سرعان ماعاد الجمود يعتريه ومهلا لمَ يحدق بالسترة التي أردتيها

كان الجو متوتراً لاأعلم ماأبدأ به للحديث

رأيته يلتفت لإيثان يحدق به بنظرات لم أفهم مغزاها حقاً لكن الأكبر قام بالقهقه رادفا بعدم مباللاه :-

_ بربك زين،، لاتكن طفوليا بشأن هذا

نقلت أنظاري بينهما حائرا أكرة أن اكون بمحادثه غير مباشرة وأُصبح أحمق بها

قبل أن اتحدث التفت إلي وقد زفر بسخط يبدو متعكر المزاج حقاً :-

_ يبدو أنك بخير حتى أن لديك مقدرة على الضحك أن كان الأمر كذلك فهذا جيد يمكنك ..

قاطعته بجديه :-

_ سأرحل الآن لاعليك ،أعتذر لكوني ضيف ثقيل عليك البارحه بقائي للآن فقط لأشكرك على صبرك وأخذي لمنزلك ..

أشرت للسترة :

_ هي خاصتك اليس كذلك ؟ سأعيدها غدا بعد غسلها لاعليك ،، إن لم يناسب...

Читать полностью…

✨Anime stories✨

ترقبوا فصل مبهم قريباً~

Читать полностью…

✨Anime stories✨

تنهد بخفوت محدقاً بالفراغ شادا قبضته على الهاتف القابع داخلها لكن سرعان ماقام بإعادته الى حيث ماكان والاستقامة من مضجعه فلاشي

سيجنيه بمكوثه كالأبله بحجرة فتى مريض
يجيد العبث بفؤاد والداه وجعلهما قلقان


ترنح بخطواته دالفاً نحو حجرة المعيشه فالنوم قد جافاه ولاحيله له غير مجاراته الى أن يهلك ربما؟!


رمى بثقله ناحيه الأريكه وقد ذبلت ملامح وجهه أكثر ، أرجع راسه للخلف محدقا بالسقف بشرود ماكان ذلك تواً ؟

مالذي دفعه بالاصل ليجيب أكان تأنيباً للضمير من ترك أم قلقه على طفلها هكذا

اطلق صوت ساخر لمجرد التفكير بهذا الهراء فمنذ متى كان لديه ضمير لاحد أو قلق يصبه إتجاهه غير إيثان صديقه

ود لو أن هذا الاحمق مستيقظ ويفسر له مايجري
إذ لايستطيع تفهم مايجري غدى مضطرب الفؤاد في الآونه الاخيرة ذلك الآرون ماهو بصانع بحقه أيريد هلاكه ! ليس وكأن محيطه لايساعده على التوغل بالهلاك والتلاشي

أغمض جفناه عاقدا حاحبيه ألما للصداع الذي اشتد ألمه ،، رباااه ماهو صانع بحق نفسه الآن

بينما هو بصدد يأسه تراآى بذهنهه تساؤل: أيبدو قلق الام هكذا بالعاده أن تحمل بنبرتها قلقاً يكاد يفطر كيان الغريب لحالها

ودافئا حتى يغدق وليدها حباً شديداً بها

وثبات الاب رغم تآكله قلقاً لئلا يهز ثقه عائلته بإنهيارة

تلك الامور أتبدو معقده بهذا النحو أم هو ساهم بتعقيدها لاغير لوهله خِيل له تلك المدعوة بالوالدة تفتك بهاتفه لكثرة إتصالها فقط لان احساس غير مريح راودها اتجاهه
فأرادت الاطمئنان
سرت قشعريرة على طول عموده الفقري من بلاهه الموقف مبررا تخيلاته على انها من فرط أرقه لاغير

فلازالت خيباته إتجاهها قائمه كغصه تكورت بحنجرته أبت الانزياح

منها عندما كان وليد الرابعه عشر كانت والدته قد تزوجت محبوب قلبها بعد والده حتى أنه شك بمصداقيه حبها لزوجها الراحل وإبنها من صلبه

أراد وقتها المبادرة والوصال بينهما فلقد تقطعت السبل بينهما كُلياً منذ زواجها أي مر سته أشهر كاملة !!

استغرق أياما للعثور على محل إقامتها هي لم تخبرة كأنها تعمدت هجره كُليا

بذالك اليوم هو تغيب عن المدرسه أراد رؤيتها بشدة فور علمه اين هي

كان الامر شاقاً بعض الشيء فمكان إقامتها بعيد نسبياً عن بيت جدته الذي يقطن به

استغرق الامر آنذاك ساعتان ريثما يصل وساعه آخرى يبحث عن شقتها لكنه كان

يظن أن عناءه ربما يستحق ، صحيح أن مايسود علاقتِهما هو الجفاء كلياً لكن تبقى والدته

وإن شعر عكس ذلك لكن يقينه بذلك اليوم وثقته بوالدته تهشمت بالحضيض وجزم انه غدى يتيم الام والاب

فلهفه اللقاء اطفئها تبلد ردة الفعل إذ حين قام بطرق الباب بعد عدة ترددات بين البقاء والرحيل أقبلت والدته بطلة بهيه ،، باسمه الثغر ظننا أن محبوبها أتى وقد هتفت فور فتحها للباب مرحبتاً إياه


وما إن تلاحمت نظراتها مع خاصة ابن زوجها الراحل والذي يقاسمه ذات الملامح حتى حدقتا عيناه

تكدر محياها ضيقاً ونبست بتساؤل :-

_ زين؟! لكن كيف!

وقتها علت الخيبه كيان الرابعه عشر ربيعاً لكن ملامحه ثابته لم تتزعزع بل أردف بجمود:-

_ أتيت لارى كيف تبلي والدتي الموقرة
ويبدو أنها بأحسن حال

اسقط ناظرة لمعدتها المنتفخه قليلا ونبس بسخرية :-

ويبدو انها تنتظر طفلاً يكمل لم شمل عائلتها ،، _ اتبع ساخرا آنذاك_
الهذا قمتِ بهجري ؛ لئلا أقوم بشيء يؤذيه أليس كذالك ؟

قهقهت بخفه ونبست ببرود :-

_أصغيري مستاء لهذا ؟

أطلق " تشه " ساخرة وحدق بها برهه أربكتها لكن لم تؤثر على جمود ملامحها

لكنه قهقه بجمود ونبس مودعاً :-

لِم قد استاء ،، إن كان الشيء الذي سيجعلني استاء حقاً هو خفِتك عند الركض كالمتلهفه لاستقبال محبوبك

زمجرت بغضب اثر استيائها فقد شعرت بانسحاق كرامتها

أيها المعتل ،، اللع** ،، كيف تجرؤ

اجاب بملل ::

ماذا ؟! أكان حديثِ يمس كرامتك المنعدمه بالأصل ،، قهقه بجمود مردفاً

سأرحل ، سأرحل لاداعِ للاستياء هكذا ، _ أعقب باستهزاء _ فقد يأتي محبوبك ويراك مستاءه ويحزن

من الأفضل ألا أراك ، وغد بائس

أتبعت حديثها بصد الباب بوجهه بقوة آثر غضبها

تمتم بغضب:-

__ سأحرص على هذا ومالذي كنت افكر به للمجئ لرؤيتها أصلاً..


اطلق تنهيده يائسه

إن كان أكثر شي يندم زين على اتخادة فسيكون ذلك الوقت لاريب كان قد أراد سؤالها بشأن والده أكان سيئاً معها لتكرهه هو الآخر فمايذكرة أن اباه كان عطوف القلب رحيما لكنها لم تدع له مجالاً لذالك



انتفض هلعاً _بعد أن كان غائصاً بماضيه
_ لرؤيه باب الحجرة يفتح على مصرعه كمداهمه والمفتعل محكم الامساك بثغره ملتفتاً يمنيه ويسرة بتوجس لعله يلوح لمقصد حاجته للاستفراغ

تدارك زين موقفه ونهض مشيراً ناحيه الحمام قائلاً

:- الحمام بهذا الاتجاه


لم يكن آرون بحسه تماما هو فقط كان يتحرك غريزياً لمجرد شعورة بالاستفراغ

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

استغرقت وقتاً لاستوعب حقيقه ان الفتى الذي أمامي قدم مع أحدهم وهو الذي لم تتطأ شقته قدم أحد غيري بالطبع !


إيثاان

جفلت لمناداته لأتنهد واخطوا خطوات متسارعه نحوه قائلا

:_ أطالب بتفسير لهذا لاحقاً الآن لأرى وضع ضحيتك المسكينه ..

أي ضحيه ! أنا هو الضحيه لو كنت تدري

_ صدقتك ، لتنصرف وتأتي بوعاء ماء بارد مع بعض المناشف

قلت مستهزئاً لانهي حديثي بجديه فبحق مالذي حصل ليأتيني بشخص يحتضر فقد كان وجهه محمرا وتنفسه متباطئ بنحو مقلق

_ فقط سأذهب لئلا اتحمل مسؤليه وفاته
لا انصياعا لمطالبك ..

يالهذا الفتى ذا الكبرياء الجالب للصداع حقاً

تجاهلته، بالكاد اقف الآن لفرط الارهاق

متقدما نحو الفتى متفحصاً إياه من المفيد كوني على اطلاع عام للاسعافات الطبيه

منذ الصغر عقدت العزم على تعلمها فكون والدتي بصحه غير مستقرة حبب اطلاعي لها وأخذ خلفيه عنها حبا لمؤنستي ولمساعدتها قدر الإمكان

.
.
.

الكاتب_:

22/سبتمبر | فجر اليوم التالي
3:00 Am

نفحات نسائم الفجر الباردة تلفح كُلاً من جسد القابعان خارج الشرفة تجبرهما على التكور بأنفسهما أكثر واستيطان الهدوء بنحو أكبر عن ذي قبل كل ماكان يستمع

أنفاس إيثان بكل مرة يبث السموم داخل جسده ويطلقها بعد ذلك تختلط بنسائم الجوء .

أستمر الوضع بينهما على هذا النحو لم يتكلف أحدهما بالنبس بشيء فأجسادهما مرهقه من السعي طيله النهار

بالكاد غدى آرون بحال أفضل عن الحال التي أتى بها ،،

لأول مرة تمنى زين أن يغدو أحدهم بخير غير والد إيثان أن يهون ما يكدر مضجع فؤاده فليس هو من يبتات مراقباً صحه أحدهم . لكن ما رأه من إنحدار بصحه الفتى أجبرة على ذلك

حيث انه بات لايتسطيع التنفس بأريحيه والحرارة اشتدت عن ذي قبل حتى أنه يهلوس

اراد اخذه للمشفى بالوقت الذي استعاد ارون وعيه قليلا وقتها خاطبه زين أن يستجمع شتات نفسه ليأخذه لكن ردة فعله


الهتسيريه بالرفض جعلته وإيثان يتراجعان

كان صراخه بالرفض زعزع ثبات زين مالخطب مع هذا الفتى ،، إيثان فهم مخاوف الفتى طمئنه بعدم ذهابه فقط ليرتاح وسيكون بخير ، استجاب بعد وقت لنبرته الهادئه ليغفو من جديد ولازالت الحرارة تتصاعد من جسدة. ...


ما كان بوسعهما إلا التناوب على مراقبته ومعالجته بالأدوية المعتاده لخفض الحرارة

حتى آل بهما الوضع ممدان بالشرفه بالثالثه فجراً

.
.
.

إذاً ..؟

كسر إيثان الصمت بتساؤله ليغمض زين عيناه آثر ذلك لامهرب اذا من شرح ما حصل

_ أولدك بحال أفضل لتركه بمفردة ؟

حاول قلب الموضوع بآخر لتفلت ضحكه استهزاء من الاكبر رادفاً

حالته افضل من حاله الفتى المتكور بالداخل

تنهد زين بتململ عليه الشرح الآن ويالكرهه للأمر

بذكرة ليس هنالك ماأقوله عنه

فقط قل أن حالته كانت مثيرة جدا للشفقه حتى أنه فقد الوعي لذا تحملت وزر حمله للبيت لأن لاعلم لي بمنزله فقط الامر هكذا ..

أنهى حديثه محاولاً عدم تبيان الارتباك الخفيف الذي شعر به فهذا خلاف عادته بحق

زين يبرر مايفعل ياللعجب !! أنقترب من نهايه هذا العالم البائس حقاً

قهقه مطفئ سيجارته بسحقها اسفل قدمه
مراقباً اتقلاب ملامح الأصغر لغيض شديد يحببه ليستمع لرد لاذع كلذاعه كوب قهوته السابع الذي أنهاه للتو


بئساً لك !

العالم بائس ياصديقي هو ومن يقطنه لذا لن يشكل الامر فارقاً

بدأت تهذي أذهب لتنم أو ساسبقك أنا

استقام زين منزعجاً ليقهقه الأكبر مرة اخرى ليمسك معصم الفتى بكف يده الباردة ليقشعر جسد زين آثر ذلك من البرودة

لتجلس فقط ، الأمر مضى ليكن الفتى بخير فهذا الأهم الآن

ضيق زين حدقتاه المتابينه نحوه ليردف بشك

هل حدث شي سئ معك ؟ منذ متى وأنت تقمع فضولك وتكون مهذباً بهذا النحو

أوالدك حقاً بخير؟ ..

_ بمعنى اخر لِمَ اصلا كنت هنا صباحاً بينما كنت أخطط لانتشالك من جوار والدك لئلا تهلك لفرط الارهاق ايها المزعج وعدت إلي فور زيارتك له مساءً


تسائل ولم يستطع إخفاء قلقه الذي لايضهر كثيرا لكن حال صديقه لم يروقه ولتوة انتبهه ياللعار الذي أحس به

إياك أن تفكر بالذي تفكر به الآن ، أنا بأتم صحه فقط أتيت لأخذ قسط من الراحة وليريح ابي آذناه قليلاً من ثرثتي الدائمه له معكره سبات غيبوبته اللع..

اخذ نفساً وأتبع:-

_ أما عن عودتي فخشيت على الفتى أن تدهور صحته مجدداً وأدرك كم أنت فاشل بالاعتناء بأحدهم


تجاهل تلك الحقيقه السقيمه به ليجيب:-

__ إذا أفشلت مخططاتك بالراحه بالاعتناء بآرون!؟

_ آرون!؟

تسائل ولتوة ادرك انه لم يسأل عن اسم الفتى فإرهاقه كان طاغِ عليه بشكل أكبر من رغبته بالاستفسار أكثر عن الفتى


لذا اتبع مصححاً

:- آه الفتى الاشقر ، إذا يدعى آرون ياللمتعه

يبدو متفردا جدا لجعلك تجلبه لمملكتك المتهالكه هذه _ يقصد منزله_ والاعتناء به

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.

فصل خاص نختم به سلسله احداث مبهم لهذه السنه وبإذن اللَّه نختم فصولها كُليا السنه القادمه بأحداث تَروق الجميع ونهايه تَسر خواطركم، شاكرة لصبركم وتحمل مشقه التحديث البطيئ لكن الامر ليس بيدي حقاً ،، كل التقدير والامتنان لكم ✨🦋💙💙

.
.
.

2013 م || تشيرين الثاني:-

لايزال الوقت خريفاً آنذاك ، فأوراق الشجر المتيبسه لازالت تتهشم تحت أقدام المآرة دون رأفه وعليل نسائم نوڨمبر لازالت تداعب تقاسيم وجه ذلك المستكن بأحد المقاعد بحديقه الحيّ ، كان الجوء دافئاً

عكس صقيع دواخله ونظراته ذات الحدقه المتباينه فقد كان ينظر بفتور نحو الجميع

لذلك الرجل الذي يجري محادثه غاضبه ولذلك العجوز الذي ينثر فتات الخبز في الارض لتلتقطها الطيور محدثه صخب أزعجه وللمسنتين التان تمشيان بترنح آثر كِبر سنهما ...

نقل اهتمامه للأوراق التي تسحق دون رأفه

فكر أنه لو كان لديها إحساس لبكت من فرط الأذيه اللاحقه بها لكنها تماثله

الفرق بينهما أن صوت تهشمها واضح للعلن لكن ماذا عنه هو ، بحق كل شي هو بالثالثه عشر ربيعاً الا يحق له البكاء أيضاً تعبيرا عمّ يخالجه فؤاده المتصدع أو اطلاق آنات خافته ..

مابال القيود الثخينه تكبل حباله الصوتيه
تدفعه للمراقبه بصمت كحاله الآن ؟! ..

هو تنهد فلا مقدرة له بفعل شي ليكتفي بما يفعل مقارنه بذهابه للمدرسه فهو أهون بكثير ، مالذي قد يفعله بهذه اليوم ؟ أيحدق بالجميع وثرثرتهم المقيته نحو اعتزازهم بحضور ذويهم مالممتع بالأمر؟

يقف والدك أو والدتك بمؤخرة الصف مستمعين لخطاب عقيم من أبن عرف قيمه مهنتهما بهذه اليوم وغدى يتفاخر ! مالممتع من سماع التصفيقات الفخورة جدا عند انتهائه ..

لاشيء ممتع إذا ليوفر عناء الذهاب ،أراد أن يبقى بسريرة الدافئ ويتمتع بأريحيه شعور الاستلقاء به لكن لايريد اقلاق جدته

يكفيها تحمل عبئ بقائه معها بعد رمي والدته حمل عاتق بقائه بمنزلها لها ليس وكأنه كان بالنعيم عند والدته لكن كان بمنزل والده دفئ روحه وأمانها ..

نفض الافكار اليائسه فطاقته خملت وبهت بمنظورة كل شيء فلا فائده من جلب المزيد من البؤس على كاهله

.
.
.


لايدرك كم مضى من الوقت لكن لازال كحاله مستغرقاً بالتفكير الى أن سرت قشعريرة بجسده لتربيت احدهم على كتفه

والجلوس بجانبه

أنت هنا إذاً !

استفتح حديثه بهدوء للوجه العبوس أمام

استنكر زين وجود هذه البالغ المزعج حتى بوقت خلوته ، جديا مالذي اتى به اليس لديه دوام مدرسي

وكأن الاخر قرأ افكارة ليسترسل مجيباً :

_ تعذرت بالذهاب ، بسببك ايها المشاكس
مالذي تنوي به بالتغيب عن حصتي ؟ تعلم اهميه حضورك !

_ تقصد أهميه تمتعك باثارة استيائي بشرحك الممل

اجابه بفتور معيدا النظر للاشي ، ليقهقه معلمه على هذه الصغير فمن بين الجميع يعده استثناء ، كمن يتواجد بين الشيء وللاشي تجده متفردا بأفكارة بأسلوبه تماما كحدقتا عيناه

هذه مهين احترم معلمك ايها البائس

معلمي بأسوار المدرسه أما الان انت فقط إيثان المحب لازعاج خلوة احدهم ولاشي آخر ..

_ خلوة !! اتعتبر هذه خلوة ! بحديقه عامه ؟ كفااك ..قل أنها محاولة عديمه الجدوى لعدم الذهاب للمدرسه

_ فقط كيف وجدتني ..!

سأل بسخط متجاهلا ماتفوه به الاكبر ليتلقى اكثر اجابه عدم مبالليه قد استمع لها على الاطلاق

اماكنك محدودة يسهل العثور عليك..

_ بئساً لهذه

_ سمعتك ، وأجل ؛ بئساً للحال الذي انت به حقاً ..

تنهد الاصغر ضجراً هرب من ازعاج ليأتيه أزعاج أشد بقدميه مالذي عليه فعله أيقفز من حافه ذلك الجسر فقط ..

فكرة القفز من ذلك الجسر قديمه جرب خوض امتحان لاتعرف به سوى اسمك

هنا غزى الدهشه تعابير زين المتكدرة ليحدق بمعلمه اهو قارئ للافكار ام انه احمق ومايفكر به يضهر على وجهه

_ ماذا ؟

تسائل المعني ببراءه ليس وكانه لايعرف سبب استنكار طالبه

_ دعك من هذه ، ألن توبخني على مكوثي هنا بدل ذلك المقعد بالصف

تسائل بتوجس من غير المعقول ان يأتي معلمه فقط ليكمل سخريته بجانبه هو يجهل نواياه لذا حاول تحليلها بسؤاله


ابتسم إيثان وفؤاده رق أكثر لهذه الفتى كيف له أن يتحدث بللامبالاه هكذا كأنه يقول لاباس والبأس كله به ..


تنهد مشابكاً كف يداه مستندا على فخدا قدمه

ألن تبادر انت بتفسير يوفر عناء بذل جهد التوبيخ؟.

_ ليس هنالك شي يقال ..

_ تعلم ..

سأله بنبره هادئه ببواطنها حقيقه أراد ان يوضحها للاصغر مبعدا علقم الوحده الذي يشعر بها الان فليس سهلا أن تذهب بيوم هكذا تنظر لاقرانك بنظرات فارغه ،محبطه

وأنت الذي تريد لململه مابك ليأتي حدث تجمع الاباء مهشما ماصنعت انت الذي ليس لديه من يستند به ، انت من تقف بوسط حجرة لاأعمده تقيك السقوط

هو يفهمه جزئيا ليس بضرورة انه مر بما مر به لكنه مر بضروف مشابه لذا هو يفهم واراد احتواء الصغير قدر الامكان

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مختصر الون شوت القادم باذن اللَّه :-مآذا لوُ انكَ تستيقظ من النوم وتجد نفسَّك في غرفة غريبة و بجانبك جُثة ♡︎ ! .

Читать полностью…

✨Anime stories✨

قناة جديدة (روايات رومنسيه)💕




أول رواية : ( متعطش للحب )
تصنيف : تاريخي -دراما - رومنسي - خيال

بدأ النشر :
٢٠٢٢/١١/٣٠ .......🥀




نتمنى منكم الدعم للقناه الجديده 💕



/channel/klir2002

Читать полностью…

✨Anime stories✨

بلع ريقه ليستكمل :-

الأمر هو أنني لارغبه لي حقاً بالعوده انا لم اتحامل على نفسي طيله اليوم لاعود للمنزل الآن "

هو يهدي بسبب الحمى التي تعتري جسدة اقسم بهذا،، سألته سؤال ففتتح لي سيرة حياته ماذا يرتقب مني الان ؟

مواساه!!. لست أنا من يجيدها فأجبته :-

" بعيدا عن هراء الاصدقاء هذه دعنا لانخوض بشأن اعتقادك هذا الان ،

قلت انك وحيد والداك اذاً ألا يجب عليك الاتصال بهما؟! ليهرعا سريعا لابنهما المدلل والتبؤا بحالته

اضافةً لِمَ سمحت لك والدتك بالأصل بالذهاب وهي تراك بهذه الحال المخزي

اتخشى العودة لئلا ترا محبوبها مرهق بالكاد يخطو خطاه وتقلق ..

انهيت حديثي بنبرة جافه ساخطه لا يعتريني الندم فلمَ عساه يبدو مهشما ولديه من يرعاه ويهتم بشأنه،، ياللدلال .


استقام غاضباً يبدو أن حديثي استفزة ليصرخ :-

__ لاتتفوه بحديث لاتعرف أصله رجائا! ، والداي مسافران فمن أين لهما القدرة على المجيئ من ثم لم تتحدث عن والدتي وكأنك شخص ناقم للأمر ؟!

أتفهم أنني أزعجتك للآن لكن أليس هذه تحت رغبه منك أيضاً ، كان بإمكانك

تجاهل طلب الاستاذ وجعل طالب اخر يقوم بذلك أوتظنني سعيد بحالتي التي يرثى لها الآن أتظن أنني أتحمل نفورك وتحاملك على نفسك بمساعدتي

أتظنني اتقافز فرحاً ،، لعلمك لدي كرامه قد تخدش ..!!

انهى حديثه لاهثا ووجهه محمر آثر الغضب وعيناه محمرتان آثر كبح رغبته بالبكاء


لم أكد أجيبه الا وقد خر ساقطاً ارضاً

بعض العيون ممن كان يتواجد على مقربه مننا قد حدقت به لالعن حظي أكان يجب علي قول ذلك ،، لكن لم أقل الا الحقيقه فماباله قد غضب!!؟

رأيت البعض يتوجهه ناحيتنا لاسارع بحمله والذهاب به للمستشفى ربما؟!

فماذا عساي أن أفعل غير ذلك
فلايبدو انه سيسعد عند علمه انه بات محط انظار الجميع وهو بحاله باليه يرثى لها كما صرح ..

تجاهلت استفسارات البعض لاردف بجمود أنه بخير وسأتكفل بأمره

طفيليات حمقى ، كائنات فضوليه من جانب انهم ارادو معرفه ماحدث

كانوا ايضا يحدقون بي كأنني أتيت من زحل ألم يروا شخصاً بملقتان متباينتان في الون ، بئسا لهم ..

.
.
.


فكرت أن أخذي له للمشفى سيكبر الأمر هو فقط بحد علمي يحتاج للراحه وأن تخفض الحراراة من جسده هو الآن يشتعل حرفيا
اتمنى ألا تصل الحراره لدماغه ويصاب بجلطه دماغيه آثر ذلك

لم يكن لدي خيار آخر سوى استقلال سيارة أجرة والتوجهه لمنزلي لن اكون وغدا وتركه بالشارع يصارع إنهاكه

أما عن بقيه المحاضرات حسناً ليست بتلك الأهميه لأقلق ..


مرت ربع ساعه تقريباً أو أكثر لأصل لمنزلي فمن أين لي معرفه عنوان هذا المختل بعد غيابه عن الوعي كالميت


بأنفاس منهكه قمت بحمله صعودا للدرج

السائق رأف بحالي وقام بمساعدتي بحمل الحقائب والاغراض الاخرى ..

شكرته بعد ان قام بفتح الباب بانتشال المفتاح من مقدمه حقيبتي ووضعها أرضا بعد ذلك مع بقيه الاغراض

يمكنني اخذها بعد رمي هذه الجثه على الأريكه


اكملت الخطى وانا متلهف لرؤيه الأريكه التي تتوسط المجلس لتتجمد أطرافي

لرؤيه من دعوت ألا يراني بهذا الحال البائس لكن منذ متى والقدر حليفي

فقد كان ممدا قدماه فوق الطاوله الصغيرة أمام الأريكه _ سأشتمه على هذه لاحقاً _ ويد تمسك سيجارة والاخرى تقلب على الشاشه بفراغ أجزم أنه غارق بأفكارة السوداويه غير ابه بما يعرض حتى انه لم يلحظ قدومي لكن بعد ولوجي للمجلس

التفت لي باستنكار أظن لم يتوقع مجيئ مبكرا لكن رؤيه توسع ملقتاه بشده واعتدال وضعيه جلوسه سريعاً جعلني اوقن انه لم يتوقع أبدا ان أقبل عليه حاملا كيس بطاطس بشري ، لتحل عليك لع.. السماء آرون فيما ورطتني به

.
.
.





مُبهم 15 .. ✓

اكثر فصل تم شتم آرون به من قبل زين😭😂💔

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

P14 :-

كم لبثنا ؟! 😩🤝


" أذكروا اللَّه""
.


.

" لاباس فكل مابالأمر أن هنالك فوهه جاثمه على صدري تبتلعني رويدا رويدا وببطئ قاتل وجداً "

_ آرون
.
.
.


21/سبتمبر|| 8:09Am
.
.
.



وتظن أنك نجوت وتأتي الخيبات تباعاً تثقل كاهلك الهش لتتصدع أنت متزامناً معه ..

وتظن أنك من آوائل الواصلين لتدرك متأخرا أنك أنت الحكم ومعشر المتسابقين بآن واحد ..

ياللسخرية ! كان بالأمس مبتهجاً ، قرير الخاطر ؛ فماباله غدى اليوم منطفئاً

اللع.. على ذلك الكابوس فقد هدم تماسكه

وبدد أمانه بالأمس تسائل : أين قد يلتجئ من لا ملجئ له من كان وحيداً بشعورة بأحاسيسه كل الأماكن آنذاك تُصد بوجهه

عن عُمق الوحشه التي استشعرها البارحه أين الخلاص منها!!

يوقن أن هذه الوقت سيمضي لكن يأتي التساؤل هنا : هل يستطيع المضي معه او الركون بذات البقعه يرتقب تلاشيه من العدم ...

يدرك بصميم قلبه أنها تهئات سوداوية تعبث الآن بمخليته فهو لدية أمه وأباه ، لِحاف الإنس حينما تعتريه الوحده لكن الأمر خارج عن إرادته فقد أراد تجاوز ليلة الأمس حتى أن النوم قد جافاه إذ أشرقت صبيحه يوم جديد ولازال كحاله

تنهد وقتها و تدارك الخطى للاستعداد للدوام متجاهلاً كلياً ندائات جسدة بالمكوث والراحه فإن لبث فقط دقيقه بمضجعه سيجن من تهيئاته السقيمه ..

.
.
.

يخطوا خطوات متباطئه عن غير عادته المشرقه ، هاله معتمه تحيطه ولا طاقه له بمحاولة إبعادها فليلة البارحه استنزفت جِل طاقته حرفياً ..

يدندن بلحن خافت مبددا تشابك أفكارة

متجهاً نحو قاعه محاضرته آملا أن يمضي الأمر على خير مايرام فهو يوشك على التغيب عن الوعي حقاً ومعدته الخاوية لاتساعد البته ..


تزامناً مع دخوله إرتطم بعنف مع جسد احد اخر أراد الولوج للقاعه ولأن لا طاقه تسري به وقع أرضا متأوهاً فجسدة كان يؤلمه بالأساس

لم يهتم ذلك الفتى بالفعل إذ انه ليس المخطئ إذا ليتحمل الجاني تفاهته هكذا كان معتقده عند المضي داخلا للقاعه ..


شتم آرون الفتى بخفوت واستجمع مابقى من طاقته للنهوض لتفشل محاولاته ويقع

أراد البكاء حقاً ما هذه الحظ البائس الذي سُلط على يومه لكنه تماسك فور سماعه لنبرة يميزها من بين الحشود تعتريها سخرية مُبَطنه :-

" من كان يظن شبل الأمس غدى هريرة صغيرة أمام فتى وقح قام بدفعه ، آه خيبت آملي حقاً "

اغمض عيناه حانقاً من بين الجميع لِم كان هو والاسوء شهِد إرهاقه وهو من كان يفعم بالطاقه ..

حاول مرة اخرى النهوض وجزئيا نجح لكنه استقام مترنحاً ويبدو أنه سيفقد الوعي تماماً

لم يجبه فبالكاد استطاع النهوض ليدلف للقاعه وفكرة الاغتيال تعبث بفكرة منتظرا ان يشحذ همته لذلك

كان موارياً لزين إذ لم يشاهد الاستنكار الذي على محياه مصاحباً لبعض الندم من حماقه ماتفوه به للمترنح أمامه ..

حطت عيناه على مقعد خالِ فانتهز الفرصه ليريح جسده المنهك عليه لم يلحظ أن من كان بجوارة ذات الفتى الذي أرتطم به

أراح رأسه بطاولة المقعد ولم يكد يغمض عيناه اذ شعر بوكزات حادة على خاصرته وصوت شبههُ كنعيق الحمار قد صرخ به :-

" إنهض ياهذا فالمكان محجوز بالفعل "

زفر آرون انفاسه بحدة هو حقا لايملك الطاقه لهذه لكن لايعلم لِمَ لايفهم أحد ذلك

تجاهله ظنا منه أنه سيصمت لكن النغزات ازدادت حده وكلام الفتى يتكرر ، لتتعكر ملامحه بألم وغضب

بصعوبه رفع رأسه لتعتريه نظرة حادة تحاكِ مايشعر به ليهتف بحدة :-

" نغزة أخرى على خاصرتي _ امسك قلم كان متواجدا بالطاوله _ وسأدخل هذه القلم بعينك ولن أهتم أقسم بهذه _ اضافه أن لااسم محفور على هذه الكرسي اللعي.. ليثبت انه محجوز بالفعل لذا اصمت "


علت قهقه الفتى ليجيب بسخرية

" آوه حقاً! ، لك هذه _ مد اصبعه ليقوم بنكزة مرة اخرى متبعاً _ ، وسأرى مصداقيه قولك "

أراد حقاً ادخال القلم بعينه من غيضه قبل ان يقوم الفتى بنكزه فالغضب حقا اعتراه
ولامجال لتصرف بعقلانيه

لكن تدخل ثالث من المقعد الخلفي لهما صد نوايا الاثنين أمامه

" القاعه ليست مجالاً لتصرفات الهُمج هذه إن كان بينكما حساب فالخارج يرحب بكما

_ نظر باشمئزاز لذلك الفتى واردف بجمود _
":_ أما أنت فلا أضمن حقاً بقائك بعينان سليمتين فتحكم بطول لسانك قبل أن يقص حقاً "

قبل أن يصرخ الفتى حانقا قاطعه زين :-

__ آوه ان كان لديك حديث آخر فقله للدكتور أمامك لعله يفهم نعيق الحيوانات ويقوم بالشرح لي أيضاً ..

ضرب الفتى يده بقوه بالطاوله_ صارفاً النظر عن حضور دكتور المحاضرة _ مواجهاً زين بينما من كان يشهد الأمر كتم ضحكاته..

والتفتت الانظار إتجاههم مترقبين ماقد يفعل أما آرون لم يكن بحاله جيدة بالفعل إذ عاود الاتكاء بطاولة كرسيه ممتنا لزين لكونه صرف الانتباه عنه ..


" من تعتقد نفسك ها !؟أتريد أن تُلكم "

" كفى! الا يتواجد احترام لحضوري هنا "

صدح صوت الأستاذ بنبرة صارمه جاعلا الفتى يشد كفه بغيض أراد دهس كرامه المتعجرف أمامه

Читать полностью…

✨Anime stories✨

أميسا : وما علاقتي بكل هذا ؟!
كيرل : لقد قام بيير بإقامه حفلة ضخمه في مساء اليوم وطلب من كل شركات المنطقة ورؤسائها الحضور وخصص على فرع التكنلوجيا والاتصال ، لذا اريدك ان تكوني ممثلة لهذا التخصص في شركتي فأنت ابرع من اعرفهم بهذا المجال .. لن يذهب عملك سدا سأعطيك أجرا يرضيك...
( لم ينهي كلامه إلا وقد ضربت أميسا بقوة الطاولة امامها بغضب )

اميسا بغضب : ماذا ؟! أتستخف بي ؟! سيد كيرل احذرك للمرة الاخيرة انا لا اعمل تحت أوامر احد ولا اتلقى اجرا من احد ، لا يهمني هذا المال ولا يهمني تمثيل المنصب لديك ، ( لتقف ذاهبة ) ابحث عن احد غيري ، أما الآن فلدي بعض الأعمال التي سأقوم بها ، اعذرني عمي العزيز سأغادر

كيرل بغضب بعد خروج اميسا : تلك الفتااة !! ماذا يمكنني ان افعل للتغلب عليها ولو مرة ! في كل مرة تكون الطرف الاقوى ، المشكلة انها لا تملك شيئا لأهددها به وهذه مصدر قوتها ، لكن الحقيقة تحتم حاجتي لها .. تبا ..تبا.. تبا .. تلك الفتاة !!

( خلف الباب كانت سولا تستمع لما يحدث )

اميسا : يبدو اني كنت وقحه اليوم امام عمي اكثر من العاده ، رغم هذا كان يستحق هذا
_ ليوقفها صوت نداء احدهم لها _
اميسا : سولا !! ماذا هناك ؟!
سولا : اقبلي عرض ابي
اميسا : ان كان هذا كلامك ، اعذريني علي الذهاب
سولا : توقفي لحظه ( لكن اميسا لم تتوقف وتابعت مسيرها .. لتكمل سولا حديثها بصوت اعلى لكي تسمعها اميسا ) : ستكون الشروط منكي ، وستتصرفين بالحرية التي تريدينها بالعمل ، لكن اقبلي بتمثيل المنصب في الليلة

( لتستدير اميسا قائلة ) : ماذا سأجني من هذا كله ؟!
سولا : ستأخذين اسهم التكنلوجيا باسمك
اميسا وتابعت سيرها : سيكون حديثنا في المساء
سولا بذاتها : لم افهم منها ما الجواب هل قبلت ام لا ؟! تبا لها ..متى سننتهي منها !؟

..
.
.
.
يتبع ....

تعليقاتكم 💙 @Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رفع كف يده مشيرا إلي للصمت والأخرى رفع بها خصلات شعره للوراء

_ بربك لتصمت قليلاً، من قال أنني كنت سأخبرك بالرحيل ،، على الأقل ليس الآن ..

تساؤلات عديده اعترت كياني لكن لم يدعني أفصح عنها إذ أتبع بهدوء متوجها لآله القهوة :-

_ تناول فطائره _ يقصد بها إيثان_
وحين تشعر أنك قادر على المسير توجهه لمنزلك فبالأمس وقعت أنا ضحيه لك أما بالخارج لااستنكر أن تقع انت الضحيه لأحدهم _ أتبع بانزعاج واضح _

بأي حال ماكنت أقصده قبل أن تقاطعني بحماقه أنه يمكنك بوضعك هذا الحديث مع والداك فبالأمس لم يسكت هاتفك عن الرنين وبالخطأ أجبت

كنت أخبرتهما أن النوم داهمك آثر المسكنات لاجهادك الدراسي ولاتسألني لِمَ حسنا!!؟

أخذ كوب قهوته الورقي منصرفاً للخارج بينما بقيت صامتاً لبرهه أحلل ماقال ..

_ آووي هذا مثير للاهتمام

صاح إيثان بحماسه ليلتفت إليه زين متوعدا إياه وقبل أن ينبس بحرف كانت هنالك فطيرتا بان كيك بحجم صغير حُشرت بفمه


لديك دوام كامل اليوم اليس كذلك ، خذ، خذ، بالهناء والشفاء صديقي المراعي للغير


ترقبت ملامح زين التي تحولت لإنزعاج تام ورغم حدتها وجدتها لطيفه ، لم أتوقع يوما أن زين يبدي ردات فعل كهذه أو حتى يبدي إهتماما غير مباشر لغيرة لطالما وجدت به صدق التعبير لايشوبه نفاق منذ المحه الاولى له واكتساب صداقه معه قد يقودني لمرحله أبدي بها شغف لشيء ما والذي كنت قد فقدته فيما مضى


_ رِجلي ايها الوغد ..

قهقهت بخفه لملامح إيثان المتألمه بعد أن تم ركله

شاكر لزين فقد اشفى غليلي به قليلاً ..


تحديقاته الحاده نحوي أيضا أخرستني لابادله مبتسماً

غادر متمتماً ببعض الشتائم لكنها كانت غير
مفهومه بفمه المحشو بالفطائر ياللسخريه ..

لم يلبث ثوان قليله إذ عاد مخاطباً إياي بجمود وملامح متعكره :-

_ بشأن السترة ، إحرقها أو إرمها بأي حال تصرف بها لم تعد تهمني

لينصرف عقب حديثه كُلياً ، يالغرابه أفعاله !!

.
.
.

10:20 AM

_ هذا الوغد الصغير عظام جسده صلبه كرأسه تماماً

هتف بإنزعاج بعد أن انتهى من إعداد الفطائر وكوبا شاي لنا وقام بوضعهما فوق الطاوله بينما ذهبت أنا بذلك الوقت للحديث مع والداي وطمئنتهما ،

كان جِل الحديث عن صحتي وعن إشادتهما بزين وتأدبه عند الحديث معهما وكم راقهما ذلك لم أطل معهما كثيرا لئلا أشغلما أكثر

ودعاني بعد توصيات كثيرة لصحتي وسلام كثير موجهه لزين وما أزهر الربيع بكياني هو إخبارهما لي بعودتهما خلال هذه الفترة أي ليس ببعيد وهذا مفرح لي وجداً ..


وددت لو أحلل تصرفات غرابي الشعر معي لكن وجدته امر جالب للصداع لكونه مليئ بالتناقضات لذا ركزت فكري إتجاه تذمرات إيثان المضحكه بعد شكري إياه على الإفطار


قمتَ بإزعاجه لذا أنت تستحق

أجابني مستهزئاً:-

_ يالسعد زين بوجود محامي له بغيابه

دافعتُ عن موقفي قائلا:-

_ قلت الحقيقه وحسب ..

_ أينّ يكن فلتنهي إفطارك وحسب

نبس بلا مباللاه هاماً بملئ فمه بالفطائر
هذا الفتى لم أستطع فهمه مطلقا لن أستنكر اندماجه مع زين ..

حدقت به قليلا وددت لو أستطيع فهم شيء من طبيعه تصرفاته لكنه يبدو مبهما لي

_ أعلم أنني أبدو وسيما لكن هذا ليس كافيا لتشعر بالشبع أيها الشابّ

قهقهت بعدم تصديق لثقته المفرطه لأهتف:-

_ ياللثقه الذي أنت بها

رفع كتفاه مهمهما بإيجاب ولازال يتناول الفطائر ويرتشف من كوب الشاي خاصته

عبثت بصحن الفطائر أمامي بعدم شهيه فما جرى كافي بسد شهيتي

_ ألديك ماتقوله بدل العبث بفطائري الثمينه هكذا ؟!

حدقت به بعد أن اجتذبني للحديث لأجيبه من فوري:

_ هنالك الكثير من التساؤلات للحد الذي تجعلني أمتنع عن أكل فطائرك الثمينه

أنهيت حديثي بمزاح

ليسند ذقنه بقبضه يده ليهتف بنبرة رزينه استنكرتها من شخص عابث مثله :

:- سأجيب بالقدر الذي أظنه كافيا لذا بالمقابل فلتأكل وتجيب عن سؤالين لدي ، أظنها صفقه عادله همم ؟


قهقه بخفه لرؤيته ملامحي المتشككه ليتبع قائلا بذات نبرته:

_ هيا ، انا جاد ،لديك عشر دقائق بأربعه اسئله أظنها كافيه _ أخرج هاتفه من جيب بنطاله ليردف :_ والتي تبدأ الآن

حدقت به بعدم تصديق لكن ملامحه الجاده تلك جعلتني أبتسم رادفاً'-

_ شاكر لعرضك بحق وأجل أظنني موافق للإجابه ومحاوله الأكل ، حسناً

أخذت نفسا عميقا لأحدق بعدها به بجديه
رادفاً :-

إذ لم تمانع الاجابه أيمكنك ...

.
.
.
.








مبهم ١٨ ✓

عذرا للتأخير كنت مترددة بشأن نشرة لم أظنه بالمستوى المطلوب لكن بذلت جهدي بحق فيه لذا اتمنى أن تقدرو تلك الجهود وتحظوا بقراءه ممتعه


أرتقي بكم قريباً بإذن اللَّه وعذرا للنشر البطيئ ،كونوا بخير 💙🦋

أي ملاحظات؟

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.

مبهم ¹⁸ :-

أذكروا اللَّه قبل البدء 🦋~
.
.
.


9:15|| AM :-
.
.
.


آرون:-

أحدق بفتور بسقف الغرفه مفكراً بحقيقه :-

أن "لا غائب يعود كاملًا، ولا شيءَ يستعاد كما هو". _ مقتبس_

و لا غائب قد يعود إن بِت دهرا ترثي عزاء فقده ولاشيء مما تهشم بك قد يُعاد ترميمه

هذا الحال يعنيني: أنا المهشم القابع بوسط
دوامه تفاكير لاأدري منتهاها أين

قابع ببؤرة تساؤلات مبهمه ولا أحد ممن حولي يملك أجوبه لها

فقدتُ جزء من ذكرياتي يتعلق بمرحله ما من حياتِ هذا ماقيل لي لكن الامر يبدو أنني فقدت شيء أكبر من ذلك لكن لا أملك الجرئه للبحث عن كينونه ماهو !

الى أن اتى وقت أعلنت خضوعي لمرحله اليأس وبدء بدايه جديدة أعاهد ذاتِ بها من جديد كما قالت لي والدتي

أما ما رحل يبقى على هيئه صراعات اتعذب بها بمنامي فقط !
.
.
.


كنتُ بالسابعه عشر خريفا ؛ لأن لاربيع أزهر بكياني وقت استيقاظي وإيجاد نفسي قابع بسرير المشفى وبجانبي والداي والهلع يترسم محياهم الدافئ المحبب لفؤادي

كانت والدتي تكتم شهقات بكائها بكف يدها أما والدي فجفناه محمرتان بالكاد يتماسك لأجلها

حدقت بهما بصمت آنذاك مشتت الذهن
كنت موقن أن هنالك شيء ما قد
حدث بي ، لكن والداي بعد أحضان وإمتنانات للإله بكوني بخير


أسكتاني بقولهما :- أنها فترة ضغط قد مررت بها الى أن أغمي علي وبت طريح الفراش بالمشفى الى أن بت أمقتها بشدة للآن

وقتها لم أعر إهتماما للأمر كنت خائر القوى كالآن

ولكنني كنت أشعر بالخواء الشديد بكياني

بُحت لوالدتي بالأمر حيث أنني لستُ بخير منذ استيقاظي

ملامحي المتوسله شفعت لي لتفصح لي عن شيء وددت لو بقى مجهولا فالجهل ببعض المواقف نِعمه لكن طبيعه البشر العجوله تؤدي به للهوايه وهذا شيء حتمي

كان ذلك عند..

مهلآ قبل التعمق بتلك المسائل اوليس الأمر مشابه للآن ؟
لِم أشعر بالضمور بأضلعي والإنهاك الشديد
يُقيد جسدي

زفرت بحده مما يحدث لي الى أن أتتني لحضه ادراك : الأمر لايتعلق بالفتور الذي أشعر به وحسب ،، أين رسوماتِ الثمينه التي تزين سقف غرفتي ولما أشعر أن سريري دافئ أكثر مما عهدته

مع تزامن حيرتي إنتابني صداع شديد على
أثره تراءت لي أحداث البارحه:-
الذهاب للجامعه ، لقائي مع زين ، شجارنا الذي لاأذكر مالذي جرى بعده ،، أيعقل !!؟


إنتفضت جزعاً من مضجعي لاأتعثر وأقع لكن أستقمت سريعاً هارعاً للخارج

هذا مختلف عن منزلي تماماً !؟ أين أنا لم أخطف أليس كذلك؟! _ حادثت نفسي مرتعباً_ أجزم أنه أغمي علي بعد شجاري معه وأجل هو تركني مرمي بإهمال إلا أن أختطفت ،،
ربااه ذلك الوغد عديم المسؤوليه ، لتحل عليه الل....

_ آوه أستيقظت إذاً

إقتطع سيل شتائمي نبرة صوت رجوليه عميقه

إلتفت مخفياً توتري على الأقل لاكسب بعض الوقت ؛ لأفكر كيف لي أن اهرب !

_ آوه أهلاً! ، أجل ، لكن من تكون ؟

آمال رأسه قليلا ليستند على الجدار متحدثا بنبرة لعوبه أو قد تهئيت لي أنها كذلك لاأعلم حقا لازلت مشوش الفِكر..

_ آوه ألا تتذكر حقاً من أكون

على الاستياء ملامحي والاستنكار بآن وأردفت بهدوء محاولا تجميع أفكاري :-

_ المعذرة لكن لاأعلم ولاأريد ذلك
بالإذن الآن،، سأرحل وعذراً لإزعاجك

لتذهب تخطيطات الهروب للجحيم لأرحل من هنا حالاً دون تخطيط حتى

هرعت باحثاً عن أي باب يقودني للمخرج

_ آوه مهلا يافتى أهذه طريقه شكرك لي حقاً ، هذا يجعلني مستاءً

لازال كحاله مستند على الجدار مكتف ذراعاه ناحيه صدره لكن نبرته حملت بعض الاستياء الطفولي،، ياللهي وقعت بيدي مختل عقلي ، عليك الع.. زين!!


التفت إليه وحرصت على جعل مسافه آمنه
بيننا مستفسراً :

_ أحدث شي لأشكرك عليه ؟

قطبت حاجباي بقلق لرؤيته يحدق بملابسي
لذا أنزلت ناظراي ببطئ نحوها لأساير شكوكي ،
وسعت ملقتاي بجزع وعلت نبضات قلبي رعباً، فليس هذا ماكنت أرتديه ، فجاءهً

شعرت بدوار شديد حتى أنه كاد سيغمى علي مرة أخرى ولم أستطع التحدث بحرف من فرط الصدمه


علت ضحكات ذلك الغريب أمامي حتى أنه انجنى بخفه ممسكاً معدته ناطقاً :-

_ ربااه ملامحك أيها الصغير ،، اهدء اهدء
لقد تقيئت بملابسك فجر اليوم وحسنا يتوجب عليك شكري للكوارث الذي أحدثتها بسبب هذا


أردت حقاً البكاء أيستمتع بالتلاعب النفسي بي حدقت به بجمود

ليرفع كف يداه مستسلماً وقد تقدم نحوي بهدوء مما جعلني اتراجع للوراء بحذر مستمعا الى مايقول :-

_ ياإلهي تبدو كقط مرتعب ، لتهدء فلاأضمر شراً لحضرتك _ اعقب بنبرة هادئه قشعرت عمودي الفقري_ أو نعم أفعل ،من يعلم؟

لأجيبه بجمود:

_ فقط أين المخرج؟ ، شكرا لحضرتك وأسف إن سببت لك المتاعب رغم أن لاأحد أجبرك على جلبي لهنا

حاولت الخلاص منه بأسرع وقت فلا أظن أن لدي القدرة لمجاراته أكثر مع الاحتفاظ بكرامتي الذي يبدو أنها تهشمت أمامه ..

_ أجلبتك الى هنا ؟ من أنا!؟ ، إلهي ألا تتذكر

نبس بعبوس اشمئززت منه هو يتلاعب بي أكثر لأبدو كالمغفل أمامه

Читать полностью…

✨Anime stories✨

بمجرد اشارة زين له هو أراد الذهاب لكن تثاقل جسده فجأه وشعور الدوار آثر نهوضه المفاجئ كثير على أن يتحمله جسده المرهق كاد ليقع لولا سرعه بديه زين بالاسراع نحوه وإمساكه مساعدا إياه على الجلوس والاخر لم يعد يستطع الاحتمال أكثر لذا

استفرغ بمكانه ليلطخ ملابسه وزين أيضاً

و استمر بالاستفراغ الى أن فقد وعيه فالامر استفذ طاقته الضئيله بجسده

استغرق الأمر ثوان فقط ليعي زين الامر ويفقد أعصابه صارخاً بتقزز


عليك الل***


هز صراخ زين آرجاء المنزل حتى ذلك النائم كالجثه استيقظ فزعاً ظنناً أن كارثه قد حلت فمنذ متى كتله الجمود تصرخ غضباً

بخطوات متبعثره وحوادث سقوط استطاع الوصول لزين ليقع ناظرة على ذلك المشهد زين يغمض ملقتاه بتقزز وآرون مستند عليه ولأنه لايستطيع التحرك جيدا لهول الموقف الذي هو له لم يستطع رميه بعيدا

تسمر إيثان بمكانه يتمعن بالمنظر الذي لايظن ان القدر سيحالفه مرة أخرى ويتكرر

كان مشهد زين المشمئز بما حل به وصعوبه السيطرة على نفسه من رمي الجثه النائمه بين يديه وحالتهما المثيرة للشفقه نادرة الحدوث

مسببه اطلاق العنان لضحكات صاخبه لم يفترض بها أن تحل معظله الموقف


تصاعدت رغبه زين بإقامه مجزرة ليصرخ على الاحمق الآخر أمامه

أقسم إن لم تنشله الآن سأجعلكما طعاماً للكلاب المسعورة بالحِي ،، أقسم لك ..

.
.
.
.
.
.


٩:٤٥ || صباحاً :-


روائح الفطائر المحلاه تفوح بالآرجاء وصفير إبريق الشتي يعكر صفو هدوئها

نقيضاً عن الأمر فقد كان صباحاً ربيعاً يبعث الدفئ لمحبينه أما

اللذين يستهون الاجواء الشتويه فقد يكون سبباً بتعكير مزاجهم كما يبدو مع متابين الأعين

__ إيثان أيها المزعج إكتفي من اعداد الفطائر رائحتها تجلب الغثيان كرؤيتي لأحدهم..

هو أراد الشجار أراد الانتقام من حادثه فجر اليوم

_ أعلم اعلم لكن ماذا عساي أن أفعل صديقي الوحيد ويجب أن أتحمله ..

استغرق وقتاً ليعي الاهانه التي تلقاها ،، عقد حاجباه بغضب طفيف لكن قبل أن يهتف كان هنالك طرف ثالث دخل بنوبه ضحك ببحة صوته آثر المرض

لفت انتباه الآخران إيثان الذي وجده لطيفاً
أما غرابي الشعر بحلق به بصدمه فهو لم يلحظه لكن سرعان ما توسعت عيناه مستنكراً مايرتديه ذلك المزعج كما دعاه ،، أليست تلك سترته !!!

.
.
.
.


مبهم ١٧ ✓
لم يدقق لغويا°-°

معايده متأخرة لكن حقاً بذلت جهدا به ،، كل عام والفرح يعانق أرواحكم ،،، إعذرو تقصيري 💔😩

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.



P¹⁷ :-

كم لبثنا 😂💙💙شاكرة لصبركم يرجى مراجعه الفصل السابق لاستذكار الاحداث

أذكروا اللَّه قبل البدء ✨💙🦋:-

.
.
.


توجهه بخطى متسارعا نحو الشرفه حيث إيثان لكن لم يجده اعتقد انه ذهب لغرفته ليخطوا خطاه اتجاهها ،، وعند رؤيته ممد كالميت بالسرير ادرك ان هذا الخائن عديم الجدوى استغل غيابه ليستحوذ على سريره

وعليه الآن أن ينام بالارضيه أو الاريكه

تنهد متعباً هذا ليس مهما الان فماذا عساه يفعل مع هذا الهاتف الذي لازال يرن كأن والده ارون مصممه على ان يتم الرد عليها قصراً ..

أيجيب ؟ بِمَ يهذي فقط لينتظر للغد فبصفته من قد يجيب صديق! هراء ..


رجائا اجب فوالداتك بصدد الإغماء أ....


الاغماء!! ماللبؤس الذي أوقع به نفسه !! أنى له التصرف الآن !! هو قطعاً لن يجيب

.
.
.


مرحباً ..

بنبرة ثابته معاكسه لما يحمله من قلق بدواخله
استسلم للموقف البائس الذي وضع فيه وقام بالرد على المكالمه ، ليس وكأنه مُخير بالأمر فهنالك والدة بصدد الإغماء كما تزعم وإبن طريح الفراش بالكاد يعي مايحدث حوله

لبثت والده آرون برهه تُحلل الصوت المناقض لصوت فتاها العزيز ؛ إذ أن من حادثها يمتلك بحه صوت خفيفه ونبرة رصينه هادئه لتنهمر بعد ذلك بتساؤلات وجدها زين جالبه للصداع

_ عذراً من تكون أنت؟
_ إلهي ،، هل بُني على مايرام ، أين هو ؟
_ لِمَ لم يجب بنفسه ! ربااه مالذي حل بطفلي رجائا أجب !
_ بالأساس كيف لهاتفه أن يصل إليك ،،هل حدث لإبني أي مكروة ..؟

أخذت بعد ذلك تنتحب قائله:-

_ وليام أخبرتك أن ابننا أصابه مكروة لقد صدق حِس..

قاطعها زين بنبرة حاول ألا يضهر بها غضبه من هذهِ الأم الغير صبورة :-

لتهدئي ياسيدتي قليلا ،، أنا رفيق دراسه لإبنك وبذكرة هو على خير مايرام الآن ،، لقد داهمه التعب مساء الامس نتيجه الإجهاد الدراسي كما رجح الطبيب ليَهُم بالنوم آثر المسكنات وحسب ..

هدئها مزيفاً بعض الحقائق ليس نادما للكذب على من تنتحب خوفا على مدللها يجزم أنها ستفتك برأسه إن أخبرها حقيقه الأمر وجزئيا لم يكذب فإيثان بنظر زين مُسعف يُعتمد عليه

وآرون غبي أحمق جالب للمصائب .. أما كون نعته ب رفيق له ،، فقط لليله واحده وسيحرص على رميه من أعلى الجرف إن التصق به ثانياً

أغمض عيناه متوقعاً سلسله نحيب اخرى
لكن صوت أجش عميق حادثه شاكراً صنيعه قائلاً :-

شاكرين لحسن صنيعك يا بُني _ عقبها حدث زوجته مهدئاً إياها رادفاً بحنو _

لتهدئي ياعزيزتي ، إبننا بصحه جيده لاداعِ لكل تلك التوجسات ،أثق أنه سيستيقظ صباحا ويهاتفنا مطمئناً إياك

لكن ..

قاطعها قائلا بحزم لكن لازالت نبرته دافئه
لها :-
_ ثقي بي ، _ ايسترسل محادثا زين :-

_ نعتذر على إزعاجك بُني وشاكرين لك مرة أخرى للاعتناء بصغيرنا

انتشلت والده آرون الهاتف مردفه بعد ان استعادت رباط جأشها _ فؤادها*_:-

سأثق بك صغيري ،، لتعتني بوحيدي رجائاً فلامقدرة لي على التحمل إن أصابه أذى وأعتذر لانفعالي بك منذ لحظات كنت مرتعبه حقاً ، كن بخير

_ لاباس سيدتي لم يحدث شيء ..

صمت عقبها جاهلاً مايقول ،هذا منافِ للعاده هنالك مشاعر مؤذيه استحوذت كيانه الهش بمجرد أن حادثها يريد أن يغلق الخط أن يخلد لنوم عميق .. لكن يبدو أن السيده لاتنوي هذا إذا اردفت متسائله

أأنت ذلك الصديق الذي شارك أبني المشروع الدراسي قبل عده أيام ؟

أجابها مستنكرا معرفتها إياه أحادثها ذلك المدلل عنه !!

أجل!

تحمحمت لتخرج نبرة صوتها حانيه عكس المتوجسه قبلاً

ولنِعم الفتى أنت من الجيد أنك بجوار صغيري ، كنت قلقله من بقائه لوحده أن يبقى حبيس وحدته دون رفقه ، أأنت بخير هل سار مشروعكم بنحو جيد ؟ لم يتسنى لي السؤال عنه قبلاً ؟

"مابال هذه المرأه " هذا ماتباذر بذهن زين

أتظنه رفيق لمدلل فؤادها ،، أراد إيضاح العلاقه بينهم أن يخبرها أن إبنها بلاء حل فوق رأسه معكراً صفو ذهنه ولتفعل معروف به وتحثه على الابتعاد عنه

لكنه أبى الافصاح الآن ربما بوقت ما إن أُتيحت له فرصة لذلك عكس هذا هو أردف

نعم بخير مايرام _ صمت برهه ليعقب :- وأجل سار بنحو جيد ..

استنكرت ردودة المختصرة واستنفار ذكر وليدها لكن رجحت أنه من فرط إرهاقه لذا اردفت '

_ لتنعما بصحه جيده آمل أن يستيقظ وقد زال التعب منه وأن يمدك الإله بالقوه لِتحملك مشقه الاعتناء به نشكر صنيعك وجداً

أردف الوالد عقبها مباشرةً:-

_ إن كان هنالك شي تحتاجه أو استفسار بحاله آرون لاتتردد بالإتصال بُني ، عمت مساءً الآن ..

_ حسناً ، سأغلق عمتما مساء أيضاً ..

.
.
.

جثى على الأرض مستنداً على جدار الحجرة ،شعر أن طاقته المتبقيه إستنزفت لمجرد مكالمه لم تتعدى الدقائق لكنها أحدثت فراغ آخر مقيت بكيانه

فقد كان الأمر يفوق طاقته ، حُمل بمشاعر مبهمه يجهل التعامل معها ،، كانت نبرتهما حانية تحمل بطياتها قلق عميق محبب لكيان المرء إلا كيانه هو إذ أن كل الأحاسيس لديه مهشمة لاصلاح لها ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

صديقه منهك حتى انه اخفى جواب تسائله عن حاله بسخريه مبطنه لم يُلح عليه أكثر هو سيخبرة بالوقت الذي سيشعر بذاته انه سيتهالك بالكتمان كما اعتادا دائما لذا ليهون من قلقه قليلاً هذا مابرر به لنفسه قبل ان يجيب :-


لاترفع توقعاتك المزعجه عالياً قلت انه لم يكن لدي خيار آخر

_ خيار أم طماطم ؟

مازحه ليخفف الجو الثقيل بينهما ..

كاد الاصغر أن يضربه بقبضه يده لكن تعالي الرنين من الحجرة القابع بها آرون أوقفه

قد يكون هاتف صديقك لتذهب لتفقده

حدثه إيثان ليهمهم له لكن توقف عند ادراكه انه نعته بصديق

استقام قائلا:-

_ لاترفع سقف توقعاتك ليس صديقاً لي

_ حسنا كنت مخطئا من المختل غيري ليتحمل إزعاجك ..

قال بلامباللاه يعلم ان راس الاصغر كحجر ومن المرهق التجادل معه الآن حيال هذا

قلب متابين الاعين حدقتاه ليرحل دون النبس بشيء


.
.
.

دلف للحجرة متوجهاً نحو الهاتف الذي يومض برنين مزعج ولسبب ما خشي على ارون من الاستيقاظ فهو بالكاد استطاع النوم

ادرك الافكار الذي تدور بذهنه لينفيها فورا بحق مالذي يتفوه به الآن

انتشله بعد ان كان متموضع فوق طاوله متوسطه الحجم بجانب السرير


ضغط على ازار الصوت ليتم كتم الرنين
كان هاتفه يضئ بإسم " وليفه الروح "

مهلا أيملك هذا الوغد حبيبه !!! هذا ماكان يفكر به ليعتريه الغضب بالتفكير بالامر

ليغلق الهاتف بحده بعد كتمه للرنين مقررا الذهاب للنوم وليستعر هذا البائس بالجحيم إن كان لديه حقا حبيبه اذا لم تكلف بعناء للعنايه به

كانت لتتصل به مبكرا وسيجعلها تعتني بحبيب قلبها واضح انه مهتم ليسميها هكذا

هذا البائس للتو احست حبيبته على حاله لتتصل

أعاد الهاتف الاضائه وكان لايزال بمتناول زين لكن بعده رسائل من هذه الحمقاء

لكن عقد حاجباه بعدم فهم ليتم قرائته عن غير قصد :-

صغير أمك

لتجب وتريح فؤاد والدت...

لم يتمكن من قرائه التكمله كون الرسائل فقط ضاهره بمقدمه خلفيه الهاتف

تنحنح بعد ادرك سوء الفهم ،مهلا اهذا يعني انها والدته

ياللمدلل يدعوها بوليفه الروح ياللابتذال

عاودت الرنين ، ليعض باطن شفتاه مفكرا لابد انها قلقه على وليدها المدلل عديم الجدوى بنظره لكن وماشأنه ليأتي الصباح وسيطمئنها بنفسه عندما يفيق.

لكن !! بعد تفكير قصير قرر الذهاب وارغام ايثان بالرد متحججا بأي شي

توجهه بخطى متسارعا نحو الشرفه حيث إيثان لكن لم يجده اعتقد انه ذهب لغرفته ليخطوا خطاه اتجاهها ،، وعند رؤيته ممد كالميت بالسرير ادرك ان هذا الخائن عديم الجدوى استغل غيابه ليستحوذ على سريره

وعليه الآن أن ينام بالارضيه أو الاريكه

تنهد متعباً هذا ليس مهما الان فماذا عساه يفعل مع هذا الهاتف الذي لازال يرن كأن والده ارون مصممه على ان يتم الرد عليها قصراً ..

أيجيب ؟ بِمَ يهذي فقط لينتظر للغد فبصفته من قد يجيب صديق! هراء ..


__ رجائا اجب فوالداتك بصدد الإغماء أ....


الاغماء!! ماللبؤس الذي أوقع به نفسه !! أنى له التصرف الآن !! هو قطعاً لن يجيب

.
.
.


# مبهم¹⁶ ✓
لم يدقق املائياً √||

جزيئه إيثان لم تنتهي بعد للعلم لازالت هنالك حقائق يجب أن تسرد *

اتمنى أن يتوضح الفارق العمري بينهما الآن
أي ١٠ سنوات ف زين ب العشرين أما عنه بالثلاثين برأيي لايهم العمر بمقدار الوعي الذاتي للمرء ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.
🦋✨أذكروا اللَّه قبل البدء ..


P¹⁶:
.
.

كان الجميع يتوجس من حُلكة سمائي فقط أنت من وضع لي نجمة بها..✨

🦋:- إيثان ل_ زين

إيثان✨:-

9:00 صباحاً •| •بالوقت الذي كان به زين بالجامعه ««


في وقت ما بالعمر تدرك تماماً أن يغدو المرء مكتفياً ولو بسبب واحد يجعله متمساكاً لأن يعيش ويستمر بهذه الحياه البائسه قد يكون السبب : أمنيه

تكنها بقرارة نفسك ، أو رغبة مثيرة للشفقه تأمل أن تتحق أو حتى وعد قطعته لأحد بأن تناضل على أن تتنفس

تماماً كما حدث معي قد أكون نادماً على قطع مثل هذا الوعد ؛حيث احيانا لا أجد فائده من السعي واللحاق بأماني زائله أكنها بقرارة ذاتِ بعد أن انعدم احساس الأمان التي كانت مؤنستي

تمده لثنايا فؤادي المضطرب ،، حتى وإن كانت طيلة ذلك الوقت الذي كُنت به مراهقاً ممدة بالسرير تحيطها اسلاك المغديات التي تخترق جسدها الرقيق بقسوة لكن هي من كانت تبقيها تتنفس

لم أكن ممتنا كما كنت ممتناً آنذاك بالرغم من قسوة الشعور برؤيتها على هذا الحال لكن لازالت تتنفس ،، سرعان مابهت هذا الامتنان بالوقت التي عدت مستبشرا تملؤني الغبطه باخبارها عن التفوق الذي نلته بآخر سنه لي بالثانويه


رأيت أبي بمقعد الانتظار بالمشفى منطفئ المحياه متكدر الحال واضع ثقله بكف يده التي تمسك رأسه وقتها غزى فؤادي القلق عن حال مؤنستي مابال أبي يعطي رده فعل جامدة كهذه

اقتربت منه بوجل ووقت اقترابي منه تقرفصت لاكون بمستوى جلوسه واسئله بصوت مرتعش :-

_ أكل شيء بخير ؟

جفل عند سماعه لنبرة صوتي لاستطيع لمح محاولته الفاشله بالتماسك
وقتها نظر لي وكان كفيلا جدا استشعار ماكان قد يريد التحدث به لكن ولأن الطبيعه البشريه تأبى تقبل الحقائق المُرة لكنها تسعد بالوهم الكاذب ..

نفيت محاولاته بالإتيان بأي تمهيد للقادم
واستقمت جزعاً متخبطاً نحو الغرفه القابعه بها والدتي وكلي قلق من القادم ...

القادم الآتي بعد انتشال جثه والدتي من مضجعها بالمشفى نحو حفرة ضيقه معتمه تم وضعها بها ونثرو التراب فوقها كما تم نثر ، آمالي ، آماني ، شغفي بالاستمراريه معها بتلك الحفرة البائسه كما أدعوها

آخر ماكنت استذكرة من حديثها معي هو نصحها إياي فقط ببعض الجمل صاغت جِل المشاعر بها

" كُن فخراً لنفسك عزيزي إيثان ارتقي بآمالك لاتجعل لها حداً ، عدني بالاستمراريه وإن تكدر بك الحال "

بكل مرة أقوم بزيارتها لايخلو حديثي عن عتابها لقطعي ذلك الوعد السخيف ! الاستمرار؟! مالدافع فقط لانتهي من كل هذا

حسنا كنت بائسا للحد الذي لم ادرك أحتياج والدي بي ، والدي الذي إنهد ثباته بغياب محبوبته لكن كنت سببا كما يقول لأن يرمرم حطام بؤسه وأن يجعل جبر كسرة الاهتمام بي ،، أنا الذي أقفلت على ذاتِ غير مستشعر إحتياجه لي

الى أن اخذه هو الآخر الوهن لأصفع بحقيقة احتياجه لي وعلقم وحدته التي أقسمت على استبدالها بلسماً والأخذ بيده

حيث خطوت خطواتي نحو الدراسه الجامعيه بعد فوات سنه لم اتمكن من الدخول بها لاستياء صحتي النفسيه ، لكن لم يكن عائقا يعرقل كوني غدوت مدرسا بعدها مثلما كنت أرغب كنت بالثالثه والعشرين آنذاك


حيث قابلت الصغير زين بأول مرحلة تعليميه اخوضها ويالسعدي بذلك الصغير

كان استثناء لفتى يبلغ الثالثه عشر من عمرة ، كان الاحجيه الناقصه بذاتِ

كان فناً أحاول استنباط ما استكان بدواخله ومسؤليه حُملت بعاتقي لأصونها
لاأعلم لِمَ لربما استشعر انه نسخه مصغرة مني ببعض الفوارق وأكثر رسوخاً وعقلانيه ربما؟!

كان وسيكون الطفل الذي جارى عبث فكري برصانه فكرة

مُعتَل من قال أن مصادقتي له واتخاذه أخاً أصغر عزيز كانت طيشاً ...

بذكرة ها أنا ذا مستلقاً بأريكه غرفه المعيشه خاصته مشغلا التلفاز كاهدار لفاتورة الكهرباء خاصته وحسب ،، بعد طردي بالاحرى من المشفى لكوني بِتُ ساهراً بجوار أبي منذ أن بات طريحا للفراش ولم يجافيني النعاس قط فقط دقائق معدودة


كان الطبيب مدركا لتدهور صحتي واللع.. أصر على ذهابي والعودة مسائا متحملا مسؤليه والدي لم أكن لأستمع له لكن فكرت بأمر انهياري بعدها لن أكون هنالك لأقف بجانبه وأُحمل زين مسؤليه كلانا

تنهدت بسقم أحاول دس ذاتي أكثر بالأريكه
مفكرا بالوضع الذي آل به والدي

ايا جزعي من تكرار فاجعه مماثله لفاجعه رحيل مؤنستي

جفلت من ضهور طيف زين الذي يعلوه السقط لسبب اجهله أمامي كنت غارقا بالتفكير فلم أعي صوت انفتاح باب شقته

هل استغرقت وقتاً مطولا بالغرق بأفكاري ليأتي وقت عودته ! ربااه ..

مهلاً ماللع.. التي يقوم بحملها بكتفه !!

.
.
.

__ سأحملك مسؤليه وفاته لتقم بالواجب معه وحالاً فلاادرك كيفيه التعامل مع جثه تحترق

كانت بضع جمل نطقها هلى عجل هذا الصعلوك اقسم انه مرتبك لرؤيتي
لأراه يخطوا خطوات مسرعه نحو الحجرة التي أرقد بها ببعض الاحيان عنده مستحيل على ذلك اللئيم ان ياخذه لحجرته الخاصه

Читать полностью…

✨Anime stories✨

" تعلم ، بالسن الذي أنت به حدث وأن والدتي مرضت بشده حتى أنها باتت طريحه الفراش لاتتنفس الا بالأجهزه تأكل فقط المغذيات التي تدخل جسدها

بسنك كنت وحيد الصراعات مابين الوحده والخوف والقلق على والدتي لكون جل اهتمام ابي منكب على والدتي ،، كانت جدران غرفتي الوحيده من تشهد رثائي لنفسي حيث ابيت بداخلها وحدي فقد كان ابي يمكث عند والدتي مطولا ولا احد من اقاربي ليتفرغ لي على اي حال ..

اتى هذه اليوم المقيت الذي أدعوة فكرت بعدم الذهاب البقاء منطويا تحت الحفه سريري فلا احد قد يأتي اذا لما ارهق ذاتي؟ هذه مافكرت به وانتابني الضيق مجرد التفكير به

لكن اتعلم مالذي دفعني للنهوض والذهاب حتى وان كل خطوة اخطوها للذهاب تعتبر جرحا نازفا بداخلي ؟

كان زين جد متفاجئ من استرسال معلمه ببساطه لتفاصيل حياته من قال انه يهتم او يريد مواساه لانه لم يذهب من اخبرة انه ليس بخير هو كذلك فقط بعض التصدعات ليس لها اي اهميه

لكن لايعلم لما اجابه مستفسرا قد يكون فضولا مترسخ بفطرته الانسانيه لاغير

_ امم وماأدراني بك ؟

قهقه ايثان بخفه ليجيب :-

حدقت باطار الصورة التي تجمعني بوالداي كنت أبتسم بسعاده لازال دفئ الصورة يستحل دواخلي لذا فكرت لاباس بعدم تواجدهما الان ليس وكانني اتيت من مجرة اخرى لدي والدان بغيابهما أو لا لازلت احمل كنيتهما حيث يشار علي انني ابن هذه الرحل العظيم وامه

سأذهب واخبر الجميع مالذي يعنيه امتلاكي لاحدهما سأجلي صورتهما معي إن اضطر الامر لذلك ..

وقتها حقا نفذت ذلك ولاأحادثك عن مقدار ماشعرت به من فخر صحيح ان لااحدهما قد اتى لكن حاولت ايصال مشاعري لهم للجميع ، افهمت ماأعنيه عزيزي ؟

لم اسرد لك فجأه احد معرقلات حياتي عبثاً اثق بكونك اهل للثقه من سيستمع ويخطوا على اثر _ النصيحه أو القول أين يكن _رغم صغر سنك ،،
ان لم يخبرك احد بهذه سأخبرك الان : ايها الصعلوك لاتسمح لاين كان بزعزعه ثباتك وفخرك الذي يتجلى بمجرد استشعار الكاريزما خاصتك ..


وقتها حدق الطالب بمعلمه بمشاعر مبهمه هو لايدرك ماهيه ولاكيف له ان يصفها لكن

لاينكر انه مان يحتاجها ، يحتاج تلك الدفعه التي تستبدأ ب " فخرك " هو حقا يفخر بنفسه بوالده بما نشئ عليه تحت كنفه

اذا لِمَ لم يفكر بالحديث عن مدى فخرة بهذا لايعلم سوى ان الغفله عمت بصيرته

ابتسم بخفوت لكن بصدق بالغ نحو معلمه ليردف بعد وقت :-

_ يالك من عجوز ، تتحدث كأنك الجد جون البائع باخر هذا الحي ،

استقام ممداً اعضاء جسده قائلا :-

استقم ، استقم ، سأذهب بكرامتي للمدرسه الآن فلا أظن انك ستتركني وشأني بعد هذا ..

ديرك والد زين عجل خطاك لتدرك من هو

ألا زال الوقت مبكرا لبدء الحصه الممله تلك اليس كذلك ؟؟

قهقه الاكبر يومئ بإيجاب مستقيما وخطى خطواته نحو زين ليبعثر شعره بحركه اثارت استياء المعني ليزمجر بسخط شاتما إياه ..

ليمضيان محملان باعتزاز كبير نحو ذويهم متأملين بقاء الفخر الذي تربوا عليه من قبلهم ..

.
.
.

# انتهى ✨🦋💙
تجاهلوا الاخطاء الاملائيه كتبته على عجل شديد 🌝💔

اتمنى لكم سنه محمله بأهداف حميدة ترضي اللَّه وتصنع منكم اشخاص افضل مما انتم عليه ✨🦋💙

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

لتوي أنتبه على اكتمال العدد فعذراً لكمم

باذن اللَّه ترقبوا بارت من مبهم ختامي لهذه السنه أو بداية للسنه الجديدة لاأعلم حقا المهم سأبذل جهدي لأجلكم 💙🫂وون شوت مثلما وعدتكم لكن بعده، بعده ايام

Читать полностью…

✨Anime stories✨

روايات بقلم الكاتبة كلير برجوا 👑

تم إنشاء القناة في
2022/9/1


يقولون إن عصر القراء انتهى ...وأنا أقول بل انه بدء ☕️👑
/channel/klir2002

Читать полностью…

✨Anime stories✨

15 p


أذكروا اللَّه قبل البدء ✨💙

.
.
.


زين :-

على المرء دائماً تقبل حقيقة كونه سيتجرع الكأس الذي أذاق بها غيرة

سوى كان سمّاً أم مشروب يثمل من لذاذه مذاقة ..

سيأتي حتى وان كنت على شفى الموت الحتمي ..

لكن التساؤل الذي نهش رأسي وجلب لي الصداع على أثرة هو :

هل قمت بفعل شنيع بحياتي السابقه ليُسلط عليّ شخص كفيل ببعثرة الاستقرار بيّ بجعلي أخرج دائما عن المنطق الذي أمشي به وأفتعل نظير
ماأفعله بالعادة ..

لربما أجل ! وبئساً لهذه ..

منذ صبيحه اليوم وأنا مرهق الفكر فهواجس الماضي لم تدع لي مجالاً للراحة

الجد جوني حتى وهو بقبرة يقوم بإزعاجي يالذلك العجوز لو أنه اكتفى من التدخين لكان عاش عمرا ، ليرقد بسلام فقط وليتأمل لحاقي به فما من شيء قد يدفع للاستمراريه وآسف لإيثان مقدما

بالتفكير به على الأقل ريثما يفيق والده وبعدها لأرحل لا أريد طيفه يلاحقني حتى للقبر ..


إبتسمت يائساً للحال الذي هو به ، الأحمق علي زيارته اليوم ..

لم أكد أكمل مخططاتي لليوم متناسياً أنني وبقدماي جررت الخطى لانتشال أغراض ذلك المعتوه ولاأجد مبرراً لهذه حقاً فكرت بالأمر لكن لاأعلم مالدافع للقيام بهذه !!!

إلا أسمع تذمرات ساخطه منه بالذات

مهلا ! أيتجرأ بنعتي بالوغد بعد كل ما حملني على القيام به بالكاد اعرضت عن فكرة رمي حقيبته ومايتبعها من مستلزمات بوجهه والغروب عنه فأردفت بجمود :-

" يكفي ان هذه الوغد قد انتشلك كالجثه للعيادة واضاع وقته الثمين بك "


كانت انقباض ملامحه وتيبسه بمكانه دليل على أنه لم يكن يتوقع أنني وبقامتي التي تفوقه بعده أمتار أقف أمامه ..

لا لوم عليه انا بالكاد اتهرب من حقيقه مبادرتي ولانهاء هذه المهزله تقدمت خطوتين للأمام ليبتسم بتوتر ويتراجع ولم آبه

دفعت بأغراضه ناحيته ليمسكها بتبعثر مماثل لهيئته مردفاً

" هذه الوغد سينصرف بما أنه أنهى ما وكل عليه أما بنسبه لك ان كنت ترغب بالانتحار فجسر المدينة جدير بالأمر لكن لاتأتي بملامح المومياء هذه للحرم الجامعي ؛ سيلاحقك الحظ العاثر لقبرك ان مت الآن "

زفرت بأنفاس مرهقه لم اتوقع ثرثرتي بهذه النحو لكن استفزاز هيئته المبعثرة والمميته لايدع لي مجالاً للصمت ..

رمقته نظره اخيرة لأنصرف ولم أكد اخطوا عده خطوات اخرى إذا صدح صوت قهقهات عاليه حتى أنه جثى على الأرض مكملا نوبه ضحكه التي تعالت صداها ،، قشعر جسدي أأصابه الجنون أم ماذا

تجاهلته وسارعت بخطواتِ مغادرا فلا تفسير اخر معي غير انه قد جُن

" زين .. مهلاً يافتى .. أنتظر رجائاً "


نادى بنبرة متقطعه أثر الضحك ليس وكأنني سأنصت له وأتوقف لكن سماعي له وهو على وشك التقيؤ جعلني التفت بانزعاج اليه لتنقلب ملامحي لاخرى متوجسه لملاحضه اصفرار وجهه وانكماش ملامحه عند محاولته لعدم التقيئ بتموضع كف يده مغطياً ثغرة


بحق الجحيم ماهذه الصباح !!

تنهدت بسخط متمتا بالشتائم وملقتاي تجولان المكان بحثاً عن أي حاوية للقمامه

لتحط أنظاري على واحده مركونه بإحدى زوايا الممر لاعض باطن شفتي على اقدامي بانتشاله ومساعدته بالمسير على عجل ما إن وصلنا فقد رباط جأشه وبدأ بالتقيئ أما أنا فشعرت بالإشمئزاز بحق

فلم يسبق لي رؤيه أحدهم يتقيئ امامي فلم ادري ما العمل او مايتوجب عليّ فعله

أأستشير إيثان .. لا فقط ساستمع لسخريته حتى وان كان بقمه إكتئابه الآن سيقوم بذالك ولن اتخلص من أزعاجه مطلقاً

ربااه الفتى يكاد يتقيئ أحشائه بتردد مددت ذراعي لأربت على ضهرة كمحاولة فاشله للمساعده...

ونبست بخفوت :-

يافتى لم يقل أحد لك لا تمت لكن لاتورطني كمشتبه به

ماالهراء الذي اتفوه به ، اغمضتُ جفناي لاعاود فتحهما واردفت بهدوء مستعيدا اتزاني :-

استجمع شتاتك آرون _ صمتُ برهه مفكرا بما يجب علي النطق به ايضاً _

أ .. أترغب ببعض الماء ؟!

انتظرت قليلا لأراه يومئ بتعب لأتوجهه ناحيه احدى آلات الشراء المركونه على بعد مسافه من هنا

بعد أن ساعدته على الاتكاء بالجدار. لنتماشى مع هذه الجنون اليوم ونرى ماعاقبته ..
.
.
.

ساحه الحرم الجامعي | 9:15 Am ..


" شكراً لك ، أنا ممتن لكل شيء "

نبس بصوت مبحوح منهك كلياً بعد أن هدء ورغب بالخروج خارج الحرم الجامعي متحججاً

بالاختناق ولكونه سيفقد الوعي بأي لحضه تبعته تحسباً ..

" إن كنت ممتنا حقاً إتصل بأحد معارفك ليجرك للمنزل لاتخلص منك فلقد أنهكت بحق "

صارحته بجمود فبالكاد أحافظ على تماسكِ للآن وتبِعَاتُ ارهاقه هو الاخر زادت الضغط أكثر ..

لأراه يخفض نظرة للأسفل محدقاً بكفي يده المتموضعه بحجرة

وينبس بهدوء استشعرت منه انه يحاول عدم تبيان خذلانه

" ان كان لدي لفعلت و ... "

أراد التحدث لكنه صمت واستنكرت صمته

لأصمت أنا أيضاً مترقبا استكمال مايتفوه به

" و.. حسناً بالواقع أنا لتوي انتقلت بهذه المدينه خلال عده أشهر بجانب كوني وحيد والداي وبالكاد كونت صداقه جيده معك لكن هذه لايشكل فارق بالأمر سأتدبر أمري كما كنت أفعل لكن الامر ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

لم يهنه فقط بل تسبب بإحراجه وإن لم يستجب لطلب الأستاذ بالجلوس سيطرد


أما زين فتبسم بإستفزاز وعاود النظر للأمام

لم يكن بوسع الطالب آنذاك الا الامتثال بالجلوس وصرف انتباه الأستاذ باعتذار مبتذل لكونه الوحيد من شهد الأستاذ على تجاوزة فلا ينقصه الطرد والرسوب بأول سنه له
.
.
.

آرون :-


نغزات خافته تنهش رأسي حاثه إياي على فتح عيناي ، مهلاً منذ متى وأنا مغمض الجفنان . اولم أكن أتمعن شرح الاستاذ !؟

بدأت الرؤيا تتوضح شيئ فشئ لأنتبه أنني محمول على ضهر أحدهم

أيعني أنني فقدت الوعي !! والان انقل للعيادة ،تباً لهذه !!

انتشلني من زوبعه فكري صوت حاد منهك كان قد توقف عن السير:-

" ان كانت حضرتك قد استفاقت فتكرم بالنزول قبل أن أرميك بنفسي

أغمض عيناي لبرهه لم عساي اتوهم أن زين يقوم بحملي ..

لم أكد أفتح جفناي لأشعر بألم حاد بمؤخرتي أثر وقوعي لاتأوه بصخب لكنه بدل تأسفه اردف باللامبالاه

" كنت قد حذرتك ، فيكفي احراج الاستاذ لي بانتشالك وسط غيبوبتك واحضارك لهنا ، استكمل المسير مشياً على الخطى بما انك استفقت ، سأرحل فالعياده أمامك بالفعل .."

" ياعديم المسؤليه انجز واجبك وأوصلني للعيادة كما أمرت فلن اواصل بمفردي _ واردفت بسخط _ كنت لافعل لولا رميي هكذا ك كيس بطاطس "

لاأعلم لم تفوهت حتى بهذه الهراء فمنذ متى وأتصرف بطفولية هكذا ومع من ؟ زين بحذ ذاته .. أقسم ان الحراراة قد عبثت باعدادات رأسي ومايسعني الا التماشي بالهراء هذه "

" هذه لانك بالفعل كذلك ،، اضافه انك فقدت الوعي وحسب لم تفقد قدماك لئلا تستطيع المشي "

زفرت بحده ونبست :-

" سأتجاهل إهانتك بالوقت الراهن ، اقسم ان لم تفعل ستحل عليك لعنتي لذا هاك يدي قم بمساعدتي "

آرون أنت جننت أقسم بهذه !!! نهرت نفسي بغير تصديق

تعكرت ملامح وجهه بعدم اريحيه باعتقادي
هو يكرة الملامسات ولأنني ذكي كفايه باحراج نفسي طلبت ذلك ويدي الان معلقه بالهواء

" آرون ! أواثق ان الحراراة بجسدك لا بعقلك ؟

أردف بعدم تصديق ، أغمض جفناي بحرج وتحمحمت قائلاً :-

" أظن هذه؛ لذا تماشى معي بالوقت الراهن ،، فلاقدرة لي حقاً على الخطوا عدة خطوات حتى"

حدق بحدقتاه المتابينتان بلمعه ذهول نادر ماأراها سرعان ماعادت ملامحه للجمود متنهداً :-

" فقد سأجرك لباب العيادة ولتهلك بعدها لايهمني،، يكفي ماتسببته لي للآن ..

اتبع متمتاً بشيء لم أفهمه كليا لكن على مايبدو تذمرات بشأن الوضع المزري الذي نحن به

مد كف يده لتنتشلني من الأرض وبخطوات متباطئه قاد كلينا على طول المسافه المتبقية للعيادة متجنباً إياي قدر الامكان ليس وكأنني عدوى ، ماباله بحق؟

.
.
.


" يتوجب الاعتناء بنفسك جيدا ، فالارهاق ناتج عن الأرق وعدم التغذيه جيداً ، سأعطيك ورقه تصريح إذهب بها للمدير وهم بالانصراف للمنزل واخذ قسط من الراحه ، أراك بخير..

انهى حديثه مودعاً إياي ، بعد عده فحوصات فعليه قام بها مالجديد توقعت أن الأمر هكذا لكن فعلا لارغبه لي بالعودة للمنزل ليس وأنني بالفعل خرجت منه رغم إجهادي


داهمني الصداع مجرد استقامتي ، لأعاود الجلوس أحسست حقاً بالضعف والاشمئزاز منه

" يمكنك الراحه قليلاً ريثما تستعيد همتك وتنصرف بعدها "

تنهدت بإرهاق نافيا الأمر لاأريد البقاء بأي مكان سأرتحل بهدوء فقط ..

" شاكر لك لكنني على مايرام ، سأتواصل مع احد معارفي ليقلني "

طمئنته ولو كنت كاذباً فلا معارف لي أثق بهم غير والداي الجميع مجرد صورة اجتماعيه بالنسبه لي

.
.
.


بعد خروجي توجب لي العودة للقاعه واخذ مستلزماتي أي مجهود اضافي علي بذله وبئساً لهذه ..

جررت الخطى خائباً الأمل به ليس وانني توقعت بقائه ومؤازرتي


" ذلك الوغد على الاقل ليأتي بأغراضي وينصرف"
نبست بصوت حانق على وشك البكاء حقاً

" يكفي ان هذه الوغد قد انتشلك كالجثه للعيادة واضاع وقته الثمين بك "


ليأتيني الرد وقد قشعر جسدي كلياً لم انتبه بحق انه أمامي حاملاً مستلزماتِ ولازالت ملامحه كما عهدتها لاتبين شيء ولاتوحي بشيء فقط نبرة حادة باردة كطباعه ..

أجزم أن بداية هذه اليوم جنونيه حقاً ارتقب للقادم وماسيؤل اليه الوضع بعد ذلك
.
.
.








بارت ممل لاأحداث به فقط تمهيدا للقادم ومحاولة بائسه لاسترجاع للشغف 🤝🐼

.
.

مبهم ١٤ ✓ ..
لم يدقق لغويا🐼💔

البوت تخرب سأعمل على واحد اخر على أمل اجد مايسر منكم بحق 🚶‍♀💔

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…
Подписаться на канал