مؤلم جدا ان تكون الابتسامه ع وجهك وانت تفتقدها في قلبك!💔🔥 لزينب❤☺ @ZMTNM 💜🌵 @Shakafbot تاريخ إنشاء القناه (2017/7/30)
العاشر من ديسمبر… لم تعد مفهومًا،
ولا أرغب بتفسيرك.
كل كلمة منك أصبحت ضبابية،
كل فعلٍ منك لا يحمل معنى.
كنتُ أبحث فيك عن أجوبة،
لكنني اكتشفت أن لا جواب فيك.
أنت مجرد لغز،
لا أحتاج لحله بعد الآن.
كل محاولة لفهمك كانت تؤلمني أكثر،
وكأنني أستهلك نفسي في مسعى لا جدوى منه.
العاشر من ديسمبر…
هو لحظة النهاية،
لحظة أن أترك كل ما كان منك،
لأنني لم أعد أريد تفسيرك،
ولا فهم تصرفاتك.
فكل شيء بعدك أصبح واضحًا،
وكل شيء قبلك أصبح مجرد ظل.
“نبكي نحنُ النساء تحت اللّحاف وفي حضن الوسائد
ورُبما حتّى أمام التلفاز،تحت الدوش،على الشرفة
ونحن نسقي الورود،أمام المرآة،أثناء الطبخ وجلي صحون الغداء وفي الصباح والمساء
نُخفي ببراعة وجوهنا ونرسم الإبتسامة أمام الجميع وكأنَّ الحياة في صفِنا ولكننا دوماً ما نصنع الأشياء المُبهرة بدموعنا كالنصوص،الرسائل الورقية،القصائد الشالات وبعض الذكريات
ولا نختار على أيةِ حال التدخين،الخروج من المنزل شرب الخمر وفش الغِل
نحن فقط نبكي دون صوت في الليل ونمارس أشغالنا بعناية أمومية في صباح اليوم التالي كأننا لم نُجرح قط“
لقد نمت في الليلة التي تم استبدالي فيها ونمت في الليلة التي علمت فيها اني طرف زائد في علاقةنمت عندما قال لي احدهم كلمة سئية وجارحة تحت مايسمى بمزحة دون مراعاة لأحاسيسي نمت في الليلة التي تم الاستهانة بمشاعري فيها ونمت عندما فارقني صديقي المفضل والليلة التي تدمرت فيها أحلامي ونمت في الليلة التي خذلت فيها ههه نمت أيضا عندما خاب ضني بمن أهديته قلبي فكسره ونمت عندما علمت أن مفضلي يفضل غيري وعلى الرغم أنه كان نوما مميتا لكنه كان أهون من حرب الأفكار التي كانت تستنزف قلبي وسأنام وأنام كأن شيئا لم يكن ♡
Читать полностью… ولَقد رأيتُكَ في مَنامِيَ رُؤيةً
ما زلتُ أُغمِضُ رَاجيًا تكرارَها.
وكُنّا دائمًا نعود، مهما افترقنا، مهما طال البُعد،
كان هناك دائمًا شيءٌ يُعيدنا، كلمةٌ تُذيب الجليد،
لكن هذه المرة، كأنّ كل شيءٍ انكسر،
كأنّ الأبواب التي كنا نفتحها لم تعد تقبل مفاتيحنا.
كأنّ الطرق التي كنا نسلكها أصبحت موصدة،
وكأنّ الصمت الذي اعتدناه صار حاجزًا بيننا،
لم تعد هناك كلماتٌ تُقال، ولا أعذارٌ تُصنع،
فقط مسافةٌ تزداد، ووجعٌ لا يبرأ.
لم أكن أعلم أن الفراق قد يأتي بهذه الثقل،
أن يكون لنا هذه المرّة طعم النهاية،
أننا سنبتعد دون أن نلتفت،
دون أن نبحث عن عذرٍ لنبقى، كما كنا نفعل دائمًا.
متى نلتقي؟
سؤالٌ ينهش صمتي في ليالي الوحدة،
يراوغني بين الحلم والحقيقة،
كأنّه قدرٌ مُعلق بين السماء والأرض.
هل اللقاء مكتوبٌ على صفحات الغيب؟
أم أنّه وهمٌ نسجته قلوبنا لتخفيف وطأة البعد؟
أبحث عنك في تفاصيل يومي،
في وجوه المارة، وفي صدى الكلمات.
متى نلتقي؟
ربما حين تنتهي المسافات بيننا،
أو حين تتصالح الروح مع الانتظار.
حتى ذلك الحين، سأبقى أراك في أحلامي،
وأحيا على أمل اللقاء… مهما طال.
الثامن من ديسمبر،
يومٌ يبدو عاديًا في تقويم الآخرين،
لكنه يحمل في داخلي شعورًا مختلفًا،
كأنه يحمل رائحة الذكريات أو وعدًا بمستقبل مجهول.
الهواء باردٌ كعادته في ديسمبر،
لكنّ قلبي مزدحمٌ بحرارة الأسئلة.
ماذا سيحمل هذا اليوم؟
وهل سيترك أثرًا في دفتر العمر،
أم سيمرّ بهدوء كأيّ يوم آخر؟
الثامن من ديسمبر،
حيث يتداخل الحاضر بالماضي،
وتسكن الأرواح بين أملٍ وألم.
هو يومٌ كغيره، لكنه يهمس لي بشيءٍ لا أفهمه… بعد.
-وتضيق دنيانا فنحسَب أنَنا
سنَموت يأساً أو نَموت نَحيبا.
قد كان يطرقُ بابي وهو مُنغلِق
لما فتحتُ فؤادي قَلبه انغلَق
كأنه لم يكن يومًا ليَعشقني كأنما
وحدُه قَلبي الذِي عشِق
“المرض يأكل من الروح قبل الجسد، يعرّي الإنسان أمام ضعفه، ويجعله يراقب أيامه وهي تنسلّ من بين أصابعه. هو صمتٌ ثقيل، ونظرات مترقبة، وانتظارٌ مرير لرحمةٍ
Читать полностью…لا ترحل عن إنسان، وتتوقع بعدها أن تجد نفس الشخص أمامك حين تعود.. ذاك الإنسان، قد عانى بغيابك دون كلام.. قضى نصف لياليه يسأل عن سبب البرود.. يراقب حياتك التي لم يتغير فيها شيء بغيابه.. يعتصر من شدة الوجع على مكانه الذي امتلأ دونما مجهود.. يقرأ الرسائل ويعانق الصور.. ويتعجب من انقطاع التواصل الذي لم يأت من شجار أو عتب.. الأعجب أنه أتى من لا شيء.. قرار لحظي أو ربما مرتب قضى على جل أحلامه.. تمر عليه الليالي فرادى فرادى.. يستقوي في إحداها وينهار في ما يليها..
Читать полностью…انا متعبة جداً
ظننت انني بحاجة الى النوم لكن..
الامر اكثر من ذلك!
فاهي الليل يمهم حتى مابي لون
ولا بي طيف يرهم عالجفن رسمه
انا وگلبي النحبك طولت عَنه
يمنه شغيراك وصرت مومنه
بشر لكن غيابك مال ناس هواي
شما تبعد رسومك موتي
يدنه مومالت زعل بس أنتَ
ردت تروح موچد غير ناس
وعندك الضنة تره مبين
الرايد حجة حتى يروح يزعل
من سُوالف ما يزعلنه.
في قَلبي خُيوطٌ مُتشابكة
وأنتَ حائكٌ ماهِر..
تفكُّ تلكَ العُقد برفقٍ
لتُصبحَ خُيوطًا حريريّة
تنسجُ لكَ الحُبّ.
انتظرتُ ايَام وأشهر
حتى تَبرد مشاعري تَجاهكَ
وحاوُلت أن أترك حنِيني
واشتيَاقي وعاطفتِي
بعد كُل هذهِ الاشهر لا زلت
كمَا تركتني لا اسَتطيع
إن لا اشتاق لكَ ولا أستطيع
إن أتخطى حبي لك أو كُل ماعشنا
مَازال صوتكَ في عقلي
ومَازلت انتضر أن تَعود لي
لمرّة واحدة فقط تمنيتُ أن تُخيّب ظني وتأتي عوضًا عن انتظارك حتى أهدأ، لمرّة واحدة كنتُ احتاج إلى أن تُبادر أنت لأرى كم أنتي شخص مميّز بالنسبةِ لك ولتريني أنني على خطأ فادح وأن خاطري ليس هينًا كما أعتقد، لمرّة واحدة فقط ليتك أتيت.
Читать полностью…لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ
وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
أهملتَ قلبي ولم تُبالِ،
وتركتني بين الجراح أُعاني.
سألتُك دفئاً، فأعطيتني برداً،
وظننتُ حُبَّك نجاةَ كياني.
أصمَتُ إذ ناديتك شوقاً؟
أم أنَّ صوتي ضاع في النسيانِ؟
كأنك لم تعرف وجعي يوماً،
وكأنَّ قلبي مجردُ ثواني.
ما عدتُ أرجو ودَّك أو حنانك،
فالإهمال قتل في الحب معاني.
سأمضي دربي، رغم الآلام،
وأكتب في نسياني عنواني.
#فاطمة
الساعة الآن التاسعة مساءً، السادس من ديسمبر، ألفان وأربعة وعشرون.كل شيء يبدو هادئاً من حولي، لكن داخلي عاصفة لا تهدأ. شعور غريب يزحف إلى أعماقي، كأنه ظل ثقيل يتبعني دون أن أراه. الخوف يلتف حولي كحبلٍ يضيق على أنفاسي، الرجفة تتسلل إلى يدي، ودقات قلبي تكاد تمزق صدري.أسمع صوتاً يرتجف بداخلي، صوتاً مشوباً بالبكاء، لكنه بلا دموع، كأن الدموع تآمرت مع الألم لتظل سجينة.إنه انهيار صامت، صراخ مكتوم لا يسمعه أحد أحتاج إلى ملجأ، مكان يحميني من هذا الانهيار الذي لا يُرى.لكن أين أهرب؟ ومن سيحتوي صمتاً لا يُفهم؟
Читать полностью…-"لقد تجَاوزتُ كل ما يؤلمِنَي،
لكِننَيِ لم أعِد كمَا كنِتُ."
لا اريد ان ينتهي بي الحال في شكل شخص مُتأقلم فحسب، اريد ان اكون سعيداً بحياتي التي انتظرتها كثيراً ومحاط بكل الامنيات التي دعوتها.
💙❄️
"يأتي علىٰ المرء أيام ضيق وضنك يشعر بها أن قلبه يتقطع إربًا إربًا وعقله لا يستطيع الهدوء أو التفكير زحمة فقط وكأن الدنيا بأسرها تحالفت ضده جلّ ما يمكنه فعله هو أن يصمت وكأن الصمت سيطفئ تلك النار العالقة في صدره حقًا هي أيام ثقال و لكن عزاؤنا الوحيد أنها دُنيا كُل ما عليها إلىٰ زوال .
Читать полностью…الخامس من ديسمبر،
أنت بعيدٌ كما كانت الأيام،
لكن السؤال الذي لا يفارقني: متى نلتقي؟
أترى في هذا اليوم قدرًا ما يزال مغلقًا في أحد الأدراج؟
أم أن لقاءنا سيكون مجرد حلم، يتلاشى مع أول ضوء للفجر؟
الخامس من ديسمبر، اليوم الذي ينتظره قلبي بكل تفاصيله،
كل ثانية فيه تحمل رجاءً بأنك ستصل،
ولكن أين أنت؟ هل تقف هناك، في نفس المسافة بيننا،
أم أن اللقاء لن يحدث أبدًا؟