چنة مرتاحين ماندري الخبز ياهو ليجيبة
لاسياسة ولاجكارة ولاحبيبة .
العّيون أستراحن
هودنّ بالشوف
ألگلوب ألتقن
وبشوكنا أحترگن
بس أشجار يَمنة
وخفنا بيها عيون
خاف تشوفنة
ولحظاتنة يغرگن
لست مجرد امرأة أحبها
أنت الرواية العظيمة التي سيتداولها العالم بعد مماتي ..
الرواية الخالدة التي منحتني شرف بطولتها.
واتلگاك وافرح بيك
وافرشلك گصايب سود..
واشبگك شبگة
الچيلات للمصيود.
أحبٌكِْ الآن
وغَداً وبعِد غدٍ
أحبٌكِ حِينَ أغرقُ بالحَزن
أحبٌكِ حين تَمتلئ الأوَقَاتِ بالصَمْت
أحبٌكِ ماقَبل المَساءِ
حينّما تَمُر النَسماتِ الناعِمَة
وتَتَلون السَمَاءِ
أحبٌكِ في مُنتَصَف اليَومِ
حين يَمُر الوَقِتِ ببطءٍ ويَصبحُ مُملاً
ألا أن وجَهكِ
يَجَعل الدَقَائِق أقلَ صِعُوبةٌ.
هذهِ الفترة
شهدتُ تغيرًا مُرعبًا
بطريقة
كما لو أن روحًا أُخرى
باتت تسكُنني.
انتظرتك بين صفنات الليالي
و جرح دخان الجكاير
و بين لجماتي و حسرتي
و حيرتي وكسرة الخاطر
و بين مدري و وين صاير
و انتظرتك هلبت تمر طيف
يضمضم دموعي على باجر..
في الحقيقة أني لا اخاف ألموت
ولا أخاف أن أهرم واصبح رجلاً كبيراً
بل اخاف ان لا اقضي ماتبقى من شعري
بين اصابع الفتاة التي احبها...
وين ماروح التفت والكاج يمي بلوجوه الماتعرفج عفتي ذكرى
بيه يومية الجرح ياخذله سفره
ياهو مثلي وجهه فارغ من حنينة
وتارس الدخان صدره ..
لا أريد أن أكون َ
حتّى نصف إله
ولاربع نبيّ
كل ّ ما أريده
أن أجلس َ في آخر الصف
وأنت ِ في أوله ِ
نتبادل النظرات طوال الوقت
عندما لا نملك ما نقول
عدنان محسن
"لفرط ما أشعر بهِ
نحوَّك
أشعر بأنك جزءٌ مني
تكتمل الأشياء بك
و تُصبح برفقتك
فحسب..
رقيقة و دافئة
و حقيقية."
قد تَخدشُ الروح أحزانٌ فَتُبكيها
فَتبحثُ الروح عن روحٍ تُسليها
داويتُ بالإمسِ أرواحاً مُجرّحةً
واليوم تُجرح روحي مَن يُداويها ؟
تعال معي لنرحل آلى دنيا خالية
منهم ومليئة بنا
دنيا تشبه أرواحنا الخالية من الهم
والمليئة بالتوهم
تعال لاتقف هناك معلق بين الحب واللاحب
دع الحب حي فيك وفيني
دعنا نكون نحن ليوم واحد فينبت
قلبي بحبك دهرًا …..
روحي يا بنت الحلال
الدنيا مو للزين مثلي
الدنيا للباعو ضماير
احنة اعظم غلطة عدنه
نعاشر ونشرب جكاير .
أهواهُ يا أهلَ الهَوى أهواهُ
قَلبي وعُمري والعُيونُ فداهُ
أهواهُ لا أرضَى سِواهُ بمَهجتي
حَتّى وإنْ سَفكتْ دَمّي عَيناهُ
لَو غَاب عَني أو طوته غمامةٍ
بعيونُ قَلبي فِي الضلوعِ أراهُ
وَدَّعْتُ عَقلي مُذ رأيتُ عُيونهُ
وفقدتُ قَلبي مُذ شَربتُ هَواهُ
في هذهِ الساعة تحديداً واثناء القتال في ساحة المعركة
انا اشتاق لكِ كثيراً .. اقصد كثيراً بقدر هذا الرصاص
الذي يمر فوق رأسي
لقد كتبتُ لكِ رسائل كثيرة ، اعلم انها لم تصل اليكِ
لأن ساعي البريد كان يرميهم في طريقه لأن الرسائل
حرقت اصابعه
وضعت بعضاً منها على اقدام الطيور ولكنها ابت الطيران
لثقل ماكتبته لكِ .
في هذه الساعة تحديداً والطبيب يحاول اخراج
الرصاصة من صدري وجدكِ ايضاً عالقة قرب الرصاصة
في هذه اللحظة انا حقاً اموت شوقاً لكِ
اتمنى ان ترمين ضحكتكِ وسط هذهِ المعركة
حتى تسكتين اصوات البنادق والصواريخ
ان ترمين ضحكتكِ وسط هذا الجيش فتشتتين شملهم
مثل قنبلة ترمى وسطهم
ونعود منتصرين ..
شكد هضيمة تخلي غيري
يحضنك وياخذ مكاني
شكد هضيمه لمن اكتبلك قصايد وايدي ترجف وانت تسمع شعر ثاني !
امس سألوني استحيت وشرد اكللهم نساني ؟
وصرت ماشوف الا اركز
تدري قهرك نام بعيوني وعماني .
حاير وي حبيبك وين تغفون
وانا ابوي ليا طبيب يوديني حاير
انت بشفتك الحمرة والالوان
وانا بشفتي بس دخان الجكاير
انت بحضن غيري غركان
وانا لوحدي غارك بلخساير
وصاير ما تطب للبيت بليل
وانا ما اطلع من الغرفه صاير