🌸🍃أسعدكم الله بالدآرين🍃🌺 🌟قناتنا ..و..مجموعاتنا🌟 🍁تلاوة 🍁 📚دعوة «» توعية «» إرشاد📚 رابط التلغرام : https://telegram.me/TaherlovewithGod
{َ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ }
🍃🌻
#خاطرة_الجمعة_الوليلي
العدد رقم ٥٠٨
*من خواطر الجمعة*
الجمعة ١٨ يوليو ٢٠٢٥م
┓━━☘️🌹☘️━━┏
مَنْجَم الخير
┛━━☘️🌹☘️━━┗
حكى لي صديقنا العزيز أنه بعد تخرجه من كلية الطب تم تكليفه للعمل في فترة الامتياز بمُستشفىً خاصٍ، وباعتباره طبيباً جديداً فقد حددت له إدارة المُستشفى عيادةً يعمل بها، في توقيتٍ غريبٍ، من الساعة السابعة وحتى التاسعة صباحاً، حيث يحضر بعدها الطبيب الاستشاري ليبدأ عمله بنفس العيادة. ربما كان في تقدير المسئول الذي حدد هذه الفترة الصباحية أنه لن يحضر في هذا التوقيت المُبكر من المرضى من يطلب الكشف والمُعاينة، ويكون المسئول بذلك قد أخلى مسئوليته إزاء شغل فترة الامتياز لصديقنا بشكلٍ رسميٍ ولو كان صُورياً!
لكن ما حدث بالفعل كان على عكس ما توقعه ذلك المسئول؛ فقد أثنى المُراجعون للعيادة على عمل صديقنا، وحُسن تعامله، وبشاشته وتواضعه، وتناقل الناس هذه السمعة الطيبة؛ فأصبح العديد منهم يختارون هذا الوقت الغريب لمُراجعة المُستشفى، ثقةً في هذا الطبيب الشاب حديث التخرج!
┓━━🌴🌻🌴━━┏
*إذا لم تظهر الخاطرة كاملة*
أكمل قراءتها على هذا الرابط:
https://bit.ly/46bAZuy
┛━━🌴🌻🌴━━┗
وحدث في أحد الأيام أن حضر الاستشاري في موعده الساعة التاسعة صباحاً، فوجد عدداً كبيراً من المُراجعين، في انتظار دورهم في الكشف عند صديقنا، فتعجب، ثم فتح باب غُرفة الطبيب بغير إذنٍ، بل ولم يُكلِّف نفسه بأن يطرق على الباب قبل دخوله، وجد صديقنا جالساً على مقعد مكتبٍ يكتب وصفةً طبيةً، وأدباً من صديقنا قام عن المكتب تاركاً المقعد ليجلس عليه الاستشاري، واستمر في كتابة الوصفة الطبية مُتكئاً على حرف المكتب، فإذا بالاستشاري يوجه كلامه للمُراجعين ويقول لهم: "أنا الطبيب الاستشاري في هذه العيادة؛ من يُريد منكم المُراجعة فليُراجعني أنا، ولا يُراجع غيري"! تصرف صديقنا بحكمةٍ؛ فلم يُبدِ أي رد فعلٍ وفضَّل تجاهل ما قاله الاستشاري، واستمر في كتابة الوصفة الطبية، وبعد أن انتهى من ذلك سلَّم الوصفة للمُراجع، ثم غادر العيادة عائداً إلى منزله، خاصةً وأن وقت عمله كان قد انتهى. في اليوم التالي فوجيء صديقنا باستدعائه إلى مكتب مُدير المستشفى، فتوجه إليه، وإذا به يجد الاستشاري موجوداً، واتضح أنه قدَّم شكوى للمدير بأن صديقنا يسحب منه المُراجعين ويُقنعهم بأن يُراجعوه هو دون غيره، فلما سأل المُدير صديقنا عن ذلك، ردَّ بقوله إن المُراجعين منهم مُهندسون وضباطٌ ومحامون ومحاسبون وأشخاصٌ مُثقفون؛ فكيف يُمكن أن يلغوا عقولهم ويستمعوا له لو أنه كان قد طلب منهم ما هو منسوبٌ له في الشكوى؟ فسأله المُدير: "بماذا إذن تُفسر كثرة عدد المُراجعين لك رغم حداثة عملك وصِغر سِنك وقِلة خبرتك والتوقيت المبكر لدوامك بالعيادة؟"، فكان رد صديقنا بسيطاً وصادقاً ورُبما مُفاجئاً؛ قال للمُدير: "يبدو أن الله سُبحانه وتعالى استجاب لدُعاء أُمي؛ إذ كانت تدعو لي دائماً بأن يُحبِّب اللهُ فيّ خَلْقَه"!
أحبتي في الله.. إنها إذن دعوةٌ صادقةٌ من قلب أُمٍ حنونٍ يستجيب لها الله عزَّ وجلَّ، فى وقت احتياج الابن لها. يا لها من رحمةٍ إلهيةٍ ممن وصف نفسه بأنه هو ﴿الرَّحْمَن الرَّحِيم﴾؛ فقد جعل دُعاء الأُم بمثابة (مَنْجَم الخير) للأبناء.
صديقنا الطبيب صار الآن طبيباً استشارياً، لكنه لم يتغير ولم يتبدل؛ فظلَّ حتى اليوم خلوقاً مُتواضعاً خدوماً كريماً محبوباً من الناس، ذكرتني قصته بمقالٍ كنتُ قد قرأته في إحدى الصُحف تحت عنوان "دعوات أُمي"، قال فيه كاتبه:
"رُوح.. ربنا يحبب فيك الرب والعبد، حتى الحصى في الأرض"، "ربنا يحبب فيك خَلْقه، ويجعل لك في كل طريق رفيق"، "ربنا يرزقك رزق بارد، ما له مُطارد"، "روح ربي وقلبي راضيين عليك إلى يوم الدين"، "يعطيك العمر الطويل والرزق الكتير"، و"تشيلك الركايب لرزقك اللي غايب". هذه أبرز دعوات أُمي رحمها الله، كانت تُرددها على مسامعي صباح مساء، ، وتُلاحقني بها كُلما غادرتُ المنزل ذاهباً إلى عملي أو خارجاً إلى مشوارٍ قصيرٍ، وتُكثِّف منها عندما أُسافر خارج «مصر». أعترف أنني لم أكن أفهم معنى هذه الدعوات ومغزاها في بعض الأحيان، رغم أنها ظلَّت تُرددها لأكثر من ثلاثين عاماً، بنفس الحماسة والرجاء من الله بالاستجابة لها، كأنها تنطق بها لأول مرةٍ في حياتها. بشكلٍ عامٍ كنتُ أشعر براحةٍ نفسيةٍ كبيرةٍ عندما كانت تمد يديها لأعلى للدُعاء، أقف لبرهةٍ لأسمع صوتها الطيب الحنون ودعواتها الصادقة الخارجة من القلب، أشعر ساعتها بأن الملائكة يُرددون خلفها "آمين"، وأن هذه الدعوات الطيبة تُحيط بي أينما ذهبتُ.
ياَرب الأرضَ والسَماء
ومَا بِينَهمَا ، إشَملنا بِمغفَرتك
التِي وسَعت كُل شَيء
🍃🌻
(حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ )
🍃🌻
. البطاقة رقم (71)
114بطاقة للتعريف
بسور القرآن الكريم
د/ ياسر بن إسماعيل راضي
┓━━ 📖 ━━┏
*سُورَةُ نُوحٍ *
┉━━•- ✿ -•━━┉ *آيَــــــــاتُــــهَا:*
ثَمَانٍ وَعِشْرُونَ (28).
*مَعنَى اسْـــمِها:*
(نُوحٌ عليه السلام): مِنْ أُولِي الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ، دَعَا قَومَهُ إِلَى تَوحِيدِ اللهِ تَعَالَى أَلْفَ سَنَةٍ، وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ.
*سَبَبُ تَسْمِيَتِها:*
لأَنَّ السُّورَةَ كُلَّهَا تَتَحَدَّثُ عَنْ قِصَّةِ نُوحٍ عليه السلام مَعَ قَومِهِ، فَسُمِّيَتْ بِهِ.
*أَسْــــــمَاؤُهــا:*
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (نُوحٍ)، وتُسَمَّى سُورَةَ: ﴿إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا﴾.
*مَقْصِدُها العَامُّ:*
بَيَانُ بَعْضِ تَفَاصِيلِ دَعْوَةِ نُوحٍ عليه السلام لِتَكُونَ قُدْوَةً لِلدُّعَاةِ إِلَى اللهِ تَعَالَى.
*سَبَبُ نُــزُولِهَـا:*
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ يُذكَرْ لَهَا سَبَبُ نُزُولٍ ولا لِبَعضِ آياتِهَا.
*فَضْــــــــلُـهـا:*
لَم يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضلِ السُّورَةِ سِوَى أَنَّهَا مِنْ طِوَالِ المُفَصَّل.
*مُنَــاسَـــبَاتُــها:*
-مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (نُوحٍ) بِآخِرِهَا:
السُّورَةُ كُلُّهَا تَتَحَدَّثُ عَنْ قِصَّةِ نُوحٍ عليه السلام مَعَ قَومِهِ.
-مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (نُوحٍ) عليه السلام لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْمَعَارِجِ):
خُتِمَتِ (الْمَعَارِجُ) بِتَقْرِيرِ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ فَقَالَ: ﴿خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۚ ٤٤﴾، فَكَانَتْ قِصَّةُ (نُوحٌ عليه السلام) مِثَالًا لِلإِنْذَارِ قَبْلَ وُقُوعِ الْعَذَابِ، فَقَالَ: ﴿إِنَّآ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوۡمِهِۦٓ أَنۡ أَنذِرۡ قَوۡمَكَ مِن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ ١﴾.
┓━━ [تابعونا] ━━┏
*قناة بطاقات*
https://bit.ly/4k2P5BZ
تعريفٌ بالكتاب والمؤلف
ونشرٌ لكل البطاقات تِباعاً
┉━━• -✿- •━━┉
صفحتنا على "فيس بوك" https://bit.ly/3jZqXRw
مدونة "خواطر" https://bit.ly/2BlFztM
ومضات إيمانية https://bit.ly/2XJNbza
السلاسل الدعوية السابقة https://bit.ly/2Yk5Q4J
مجموعة "صحة الحديث"
https://bit.ly/43jm7YY
مواقيت الصلاة بالقاهرة
https://bit.ly/3PqkLng
حديث نبوي شريف يومياً
https://bit.ly/3Po7gUY
┉━━•- ✿ -•━━┉
*لطفاً أعد النشر*
يٰأَيُّهاالَّذِينءَامنُواْ ٱذكُرُوا اللَّهَ ذِكراً كَثيراً,وسَبِّحُوه بُكرةً وأصِيلاً سُبْحان اللَّهِ وبحَمدهِ,سُبحانَ اللَّه العَظيمِ🥀✨
🍃🌻
#أذكار_الصباح
قراءة آخر آيتين من سورة البقرة.
(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ
رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
🍃🌻
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ⛵️
🍃🌻
والْعَصْر إِنَّ الْإِنْسَان لَفِي خُسْر إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَات وتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ✨🌹
🍃🌻
#أذكار_الصباح
((أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذَا الْيَوْمِ وَخَيرَ مَا بَعْدَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذَا الْيَوْمِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ)).
🍃🌻
طوبى لمن وُجد في صحيفتِه استغفاراً كثيراً.. استغفر الله العظيم وأتوبُ إليه 💭🌹
🍃🌻
📚 عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
🍃 ((إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء، وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه، ولا يتمسح بيمينه)).
🌹 رواه البخاري 🌹
#اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_سيدنا_محمد
. البطاقة رقم (70)
114بطاقة للتعريف
بسور القرآن الكريم
د/ ياسر بن إسماعيل راضي
┓━━ 📖 ━━┏
*سُورَةُ الْمَعَارِجِ*
┉━━•- ✿ -•━━┉
*آيَـــــــــــاتُـهَا:*
أَرْبَعٌ وَأَرْبَعُونَ (44).
*مَعنَى اسْـــمِها:*
عَرَجَ: ارْتَفَعَ وَعَلا. وَالمُرَادُ (بِالْمَعَارِجِ): الْمَصَاعِدُ الَّتِي تَصْعَدُ فِيهَا الْمَلَائِكَةُ وَتَعْرُجُ إِلَى اللهِ.
*سَبَبُ تَسْمِيَتِها:*
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْمَعَارِجِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
*أَسْــــــمَاؤُهــا:*
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْمَعَارِجِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: ﴿سَأَلَ سَآئِلُۢ﴾، وَسُورَةَ (الْوَاقِعِ).
*مَقْصِدُها العَامُّ:*
التَّحْذِيرُ مِنْ صِفَاتِ الْكَافِرِينَ وَأَخُلاقِهِمْ وَالتَّحَلِّي بِصِفَاتِ أَهْلِ الإِيمَانِ.
*سَبَبُ نُــزُولِهَـا:*
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا.
*فَضْــــــــلُـهـا:*
مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ ﷺ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيثِ ابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه الطَّويْلِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ النَّظائِرَ، السُّورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ، … (وَسَألَ سَائِلٌ وَالنَّازِعَاتِ) فِي رَكْعَةٍ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد)
*مُنَــاسَـــبَاتُـها:*
-مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الْمَعَارِجِ) بِآخِرِهَا:
الحَدِيثُ عَنْ سُؤَالِ الْمُكَذِّبِينَ عَنِْ الْعَذَابِ وَتَقْرِيرِهِ، فَقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ﴿سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ ١﴾، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ﴿خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۚ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلَّذِي كَانُواْ يُوعَدُونَ ٤٤﴾.
-مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْمَعَارِجِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْحَاقَّةِ):
لَمَّا تَحدَّثَتِ (الْحَاقَّةُ) عَنْ يَومِ الْقِيَامَةِ، نَاسَبَ مَجِيءَ (الْمَعَارِجِ) لِبَيَانِ مِقْدَارِ هَذَا الْيَومِ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ.
┓━━ [تابعونا] ━━┏
*قناة بطاقات*
https://bit.ly/4k2P5BZ
تعريفٌ بالكتاب والمؤلف
ونشرٌ لكل البطاقات تِباعاً
┉━━• -✿- •━━┉
صفحتنا على "فيس بوك" https://bit.ly/3jZqXRw
مدونة "خواطر" https://bit.ly/2BlFztM
ومضات إيمانية https://bit.ly/2XJNbza
السلاسل الدعوية السابقة https://bit.ly/2Yk5Q4J
مجموعة "صحة الحديث"
https://bit.ly/43jm7YY
مواقيت الصلاة بالقاهرة
https://bit.ly/3PqkLng
حديث نبوي شريف يومياً
https://bit.ly/3Po7gUY
┉━━•- ✿ -•━━┉
*لطفاً أعد النشر*
سُبْحَان الله ، والْحَمْدُ الله ، ولا إلَهَ إلا الله ، والله أكْبَر ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلا بِالله : كررها وأنشرها ولك الأجر🌿🥀
🍃🌻
سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك ، و إن شكَرتَهُ زادَك ، و إن توكّلت عليه كفَاك ، سُبحانَ الله وَبِحمدِه ، سُبحَانَ الله العَظِيم🌧🌸
🍃🌻
وأما الدليل من السُنة الشريفة؛ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: [إِذَا أحَبَّ اللهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ عليه السلام: إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبَّهُ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ: إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ].
واستجابة دُعاء الأُم لولدها ثابتٌ بدليل حديث النبي صلى الله عليه وسلم: [ثلاثُ دَعواتٍ لا تُرَدُّ: دعوةُ الوالِدِ لِولدِهِ، ودعوةُ الصائِمِ، ودعوةُ المسافِرِ]. يقول شارحو الحديث: إن الله يستجيب لثلاثة أنواعٍ من الدعوات يقيناً ولا يردها أبداً؛ منها "دعوةُ الوالِدِ لِولدِهِ". وقوله: "الوالد" يشمل الأُم أيضاً؛ وقيل: لم تُذكر الوالدة؛ لأن حقها أعظم فدعاؤها أولى أن يُستجاب له.
يُستفاد من كُل ذلك أن مَن ما زالت أُمه على قيد الحياة فهو في نعمةٍ عظيمةٍ؛ إذ أن دُعاءها مُستجابٌ بإذن الله، وما على أبنائها إلا البِر بها وحُسن صُحبتها، وطلب الدُعاء منها. وأما إن كانت الأُم قد توفاها الله، فيكون من واجب الأبناء الدُعاء لها، مما يرفع درجتها في الجنة بإذن الله؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: [إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ] منهم [وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له]. ويقول عليه الصلاة والسلام: [إنَّ اللهَ لَيرفعُ الدَّرجةَ للعَبدِ الصَّالِحِ في الجنَّةِ فيقولُ: يا ربِّ أنَّى لي هذهِ؟ فيقولُ: باستِغفارِ ولدِك لكَ]؛ فإنَّ استغفار الولد لوالديه بعد موتهما كاستغفاره هو لنفسه؛ فإنَّه من كسبهما؛ فعمله كأنَّه عملهما.
أحبتي.. أختم بملاحظاتٍ ثلاثٍ: الأولى؛ أن لا تكتفي الأُم بالدُعاء لأبنائها سِراً وبظهر الغيب؛ فالأفضل أن تُضيف إلى ذلك دعاءها لهم جَهْراً بحيث يسمع الأبناء دُعاءها لهم؛ فهذا أمرٌ بالغ الأهمية، له مردودٌ نفسيٌ عظيمٌ في نفوس الأبناء. الثانية؛ أن لا حرج من أن يطلب الأبناء -مهما بلغوا من العُمر أو العِلم أو الثروة أو الجاه- من أُمهاتهن الدُعاء لهم، ولا يُفرِّطون في هذا الكنز الكبير الذي أسميتُه (مَنْجَم الخير). الثالثة؛ أن دُعاء الأُم مُستجابٌ بإذن الله، سواءً دعت لأبنائها أو دعت عليهم، فليحرص الأبناء على رضا أُمهاتهم، ولتتقِ اللهَ الأُمهاتُ فلا تدعين على أبنائهن خاصةً في حالات الغضب والانفعال.
اللهم احفظ لنا أُمهاتنا الأحياء، وارحم الأموات منهن. واجعلنا اللهم بارين بهن أحياءً وأمواتاً. وألهمنا ربنا رُشدنا، واهدنا سواء الصراط.
┓━━🌿🌹🌿━━┏
نلتقي على خيرٍ
الجمعة القادمة
في خاطرةٍ جديدةٍ
إنْ أمَّدَ الله في أعمارنا
*حق إعادة النشر للجميع،
مع التكرم بذكر المصدر*
┓━━[*تابعونا*]━━┏
صفحتنا على "فيس بوك" https://bit.ly/3jZqXRw
مدونة "خواطر" https://bit.ly/2BlFztM
ومضات إيمانية https://bit.ly/2XJNbza
السلاسل الدعوية السابقة https://bit.ly/2Yk5Q4J
قناتنا: "قطوف إسلامية"
https://bit.ly/2NgcSBm
مجموعة "صحة الحديث"
https://bit.ly/43jm7YY
قناة بطاقات
https://bit.ly/4k2P5BZ
مواقيت الصلاة بالقاهرة
https://bit.ly/3PqkLng
حديث نبوي شريف يومياً
https://bit.ly/3Po7gUY
┉━━• -✿- •━━┉
من لديه الرغبة
في طباعة هذه الخواطر،
شرط توزيعها مجاناً،
يتواصل على البريد الإلكتروني:
elwalily3@yahoo.com
┉━━• -✿- •━━┉
*لطفاً؛ أعد النشر*
ظلَّت دعوات أُمي تُلاحقني أينما ذهبتُ؛ ففي منطقة «حلايب» بجنوب شرق «مصر»، وقبل مُدةٍ طويلةٍ أردتُ أن أذهب إلى شاطيء «البحر الأحمر»، مياه البحر قريبةٌ أراها بعينيّ، وأُريد أن أسبح فيها، سِرتُ لأكثر من ثلاث ساعاتٍ نحو الشاطيء، وكُلما ظننتُ أنني أقترب أكتشف أن ما أراه سراباً وليس مياه البحر الحقيقة! واصلتُ السير، وبعد ساعاتٍ طويلةٍ وصلتُ إلى الشاطيء، فجأةً ارتبكتُ لأن الليل كان قد حلَّ ومعه الظلام الدامس، والمنطقة خاليةٌ من الكهرباء؛ فما العمل؟ كيف سأعود من حيث أتيتُ وأنا لا أرى أمتاراً أمامي؟ سِرتُ ما يقرب من ساعةٍ تائهاً في الصحراء وفجأةً وجدتُ سيارةً تقترب مني، سألني قائدها: "إلى أين أنت ذاهب؟"، فقلتُ له: "إنني تائهٌ"، وسردتُ له ما حدث، أوصلني للمكان الذي تحركتُ منه، وفي طريق العودة وصف ما قمتُ به بأنه مُغامرةٌ وجُنونٌ؛ فهذا المكان خالٍ من البشر، ومعروفٌ بانتشار ظاهرة السراب، هنا تذكرتُ دعاء أمي: "يجعل لك في كل طريق رفيق".
وفي مدينة «كيب تاون» عاصمة «جنوب أفريقيا»، وبينما كنتُ تائهاً أتخبط في الشوارع، لا أعرف مكان الفندق الذي أُقيم به أو موقع المؤتمر الذي جئتُ لحضوره، وجدتُ أمامي شخصاً من «جنوب أفريقيا» يقترب مني ويسألني عن سر قلقي، ويُرشدني بعدها نحو وجهتي الصحيحة، بل وعمل لي مُرشداً طوال الأيام الأربعة، التي قضيتها في المدينة الساحلية الجميلة التي تشبه مدينة «الإسكندرية»، يدلّني على الشوارع التي يجب أن أتجنب الذهاب إليها لخطورتها، ينصحني بعدم حيازة نقودٍ كثيرةٍ أو محفظةٍ في جيبي، يُحذرني من الصعود لهذه التبة ليلاً، ويُرشدني لأفضل المطاعم.
وعندما تهتُ في مطار «هيثرو» العملاق بالعاصمة البريطانية «لندن»، وذلك في أول زيارةٍ لي إلى «بريطانيا» وجدتُ فجأةً سيدةً مصريةً كانت تشغل منصب نائب رئيس أحد البنوك المصرية الكُبرى، تتجه نحوي وتسألني باسمي الشخصي: "كيف حالك؟ هل تحتاج مُساعدة؟"، هنا تنفستُ الصُعداء وعاد لي نَفَسي الطبيعي، وهدأت ضربات قلبي، وحفاظاً على كرامتي اكتفيتُ بشكرها، لكني تتبعتُ خُطواتها من بعيدٍ سائراً خلفها حتى أخرج من هذا المطار الكبير، الذي تتجمع فيه طائرات العالم وشعوب الكرة الأرضية.
في كُل مرةٍ كنتُ أتعرض فيها لموقفٍ حرجٍ، كنتُ أتذكر على الفور دُعاء أُمي: "ربنا يحبب فيك خلقه، ويجعل لك في كل طريق رفيق".
ألا يُثبت كُل ذلك -ومثله كثيرٌ-أن دُعاء الأُم لأبنائها هو بالفعل (مَنْجَم الخير)؟
يقول أهل العِلم إن إجابة الدُعاء أمرٌ وعد الله عزَّ وجلَّ به عباده، وحاشاه سُبحانه أن يُخلف وعده؛ يقول تعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾. وإن بِر الوالدين من أوكد الواجبات على الإنسان؛ فقد قَرَنَ الله تعالى شُكر الوالدين بشكره؛ فقال: ﴿أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾، وقَرَنَ الإحسان إليهما بتوحيده سُبحانه؛ فقال: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً﴾، بل وأمر عزَّ وجلَّ بالإحسان إليهما ومُصاحبتهما بالمعروف، ولو كانا كافرَيْن يُجاهدان ابنهما ليُشرك بالله؛ يقول سُبحانه: ﴿وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً﴾. وجعل النبي صلى الله عليه وسلم بِر الوالدين من أفضل الأعمال بعد الصلاة مُباشرةً، وقدَّمه على الجهاد في سبيل الله؛ فحين سُئل عليه الصلاة والسلام أي الأعمال أفضل؟ قال: [الصَّلاةُ علَى وقْتِها]، قيل: ثم أي؟ قال: [ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ]، قيل: ثم أي؟ قال: [الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ].
وللأُم مكانةٌ خاصةٌ؛ فحين جاء إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، أحد الصحابة رضي الله عنهم فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ، أردتُ أن أغزوَ وقد جئتُ أستشيرُكَ؟ فقالَ: [هل لَكَ مِن أمٍّ؟] قالَ: نعَم، قالَ: [فالزَمها فإنَّ الجنَّةَ تحتَ رِجلَيها]. وهي أولى الوالدين بالإحسان، وهي مُقدَمةٌ في البِر على الأب؛ لأنها اختُصت بأمورٍ لم يُشاركها فيها الأب مثل: ألم الحمل ومعاناته، وطلقات الولادة وشدتها، ثم الإرضاع حَوْلَيْن كاملين. وقد أشار القرآن الكريم إلى عظيم فضلها على الولد وتحملها من أجله بعد أن أمر ببِر الوالدين معاً، فقال سُبحانه: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ﴾.
وعن الدليل القرآني عن الدُعاء بحُب الله سُبحانه وتعالى للعبد؛ يقول تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾، وجاء في تفسير تلك الآية: "يُحبُّهم ويُحبِّبُهم إلى خلقه".
#أذكار_الصباح
((اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا ، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُورُ)).
🍃🌻
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك🌸
🍃🌻
#أذكار_المساء
((أمسينا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ، حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ)).
🍃🌻
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْن🌿
🍃🌻
يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد 🌿
🍃🌻
#أذكار_المساء
((أمسينا وأمسى الْمُلْكُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُـمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هذه الليلة :فَتْحَهُا، وَنَصْرَهُا، وَنورَهُا، وَبَرَكَتَهُا، وَهُدَاهُا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِا وَشَرِّ مَا بَعْدَهُا)).
🍃🌻
لااله الا الله العظيم الحليم ، لا اله الا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الارض ورب العرش الكريم🌺
🍃🌻
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير🌺
🍃🌻
📚 عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
🍃 ((انصر أخاك ظالما أو مظلوما)). قالوا يا رسول الله هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما قال: ((تأخذ فوق يديه)).
🌹 رواه البخاري 🌹
#اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_سيدنا_محمد
#أذكار_المساء
((يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِيَ كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ)).
🍃🌻
سُبْحَانَ اللَّهِ،وَالْحَمْدُ لِلَّهِ،وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ،وَاللَّهُ أَكْبَرُ🎈🌿
🍃🌻
#أذكار_الصباح
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ﴾
(ثلاثَ مرَّاتٍ).
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾
(ثلاثَ مرَّاتٍ).
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ﴾
(ثلاثَ مرَّاتٍ).
🍃🌻