كُنتُ مُغرَمًا بِكَ فَلِمَ جَعَلتَنِي غَرِيمًا لَكَ؟.
قِيِّلَ حَرْبُّكَ بِهَجْرِ عِشْقكَ
فَدَعْ صَارِمُكَ و سَلِحْ فُؤادكَ بِالوَيلَاتِ..
دُمَىٰ المَصِير
لا أَرَىٰ شَخصًا غَيرِي
أَجُولُ بِوحدَتِي… مَن يَستَمِع؟
هَوَاءٌ مُلتاثٌ بِالذِّكرَىٰ
وَالجِدَارُ شَاهِدٌ
أَجُرُّ خَطوَاتِ الأَسَىٰ
وَالظِّلُّ لَا يُشبِهُنِي
أُفَتِّشُ عَن جُرمٍ
ضَلَّ عَن مَدَارِهِ
عَن شَيءٍ يُخطِئُ فِي وُجُودِهِ مِثلِي
عَن صَخرَةٍ تَهَشَّمَت وَلَم يَلتَفِت إِلَيهَا أَحَدٌ
عَن جُرمٍ يَعرِفُنِي… وَيَضِيعُ مَعِي
دُمًىٰ دُونَ رُؤُوسٍ
وَأُمٌّ لَم تَأتِ
وَأَبٌ لَا يَلتَفِتُ
تَترُكُهُم فِي رُكنِ الغُرفَةِ
وَتُحَدِّثُهُم دُونَ صَوتٍ
كَأَنَّكِ تَعتَذِرِينَ لِأَنَّكِ لَم تُولَدِي فِي زَمَنٍ أَقَلَّ فَوضَىٰ
الجَانُّ يَرتَقِبُ
الإِنسِيُّ مُتَأَنِّسٌ بِعَاقِبَةِ أَمرِهِ
وَأَنَا بَينَهُمَا
أُرَاوِغُ المَصِيرَ.
﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾
Читать полностью…سَرابُ الذَّاتِ ؟.
سَرَيتُ، وَرَاءَ المَدىٰ وَرَاءَ انطِفَائِي
أُكَلِّلُ وَجهَ الهَواءِ بِرَجفَةِ حَائِرْ
أَأَمضِي؟ فَتُسرِجُ الظُّلُمَات خُطوَتَهَا
وَيَصرُخُ فِي المَدِّ الغَرِيبِ سَفَائِرْ
هُنَاكَ، وَشَمسُ الحُلمِ تَختَضِبُ السَّنَا
وَتَنثَالُ مِثلَ اللَّحنِ فَوقَ مَقَابِرْ
تَحَسَّستُ ظِلِّي، وَالرِّيَاحُ تَنَاهَبَت
مَعَ الحُلمِ جِلدِي، وَإحتَوَتنِي السَّرَائِرْ
أَنظُرُ نَحوِي فِي زُحَامِي فَارِغًا،
وَتَرفضُنِي المَرآةُ وَهِيَ تصَاغِرْ؟
وَكَم كَوكَبٍ فِي مُهجَتِي قَد تَزَلزَلَت
وَمَازَجَهَا مَوتٌ، وَمَا كَانَ زَائِرْ
وَكَم عَابِرٍ فِي مُقلَتَي تَصَدَّعَت
بِهِ الرُّوحُ، حَتَّىٰ عَادَ خَفقِي دَائِرْ
سَأَلتُ ظِلَالِي، هَل يُعِيدُكِ لَيلُكِ ؟
فَأَومَأَ دَاجٍ بِالسُّرُوجِ الأَوَاخِرْ
فَيَا نَفسُ، أَينَ الأَمسُ؟ أَينَ مَسَافَتِي؟
وَمَاذَا دَهَىٰ الأَصوَاتِ حَتَّىٰ تُنَافِرْ؟
وَإِنِّي لَأَركُضُ فِي سَرَابِي، وَأَتَّقِي
رُؤَايَ، وَأَطوِي فِي الرِّيَاحِ بَصَائِرْ
أَمُدُّ يَدِي، وَالسِّرُّ أَكثَرُ غُربَةً،
وَأَرقُبُ وَجهَ الفَجرِ وَهوَ يُنَاثِرْ
فَهَل أَنطَوِي نَحوِي، فَأَسبَحُ غَارِقًا،
وَأُحرِقُ سِرِّيَ، أَمْ أَمُوتُ وَظَاهِرْ؟
نَظرَةٌ زائِفَةٌ أَفنَيتُ العُمرَ فِيهَا
تَاهَت بَينَ الضَّبَابِ، وَأَينَ كُنتَ فِيهَا؟
لِلَّهِ دَرُّكَ كَم كَرَّرتُ مُسَّماكَ طَيفًا
وَأَنُوحُ فِي صَمتٍ عَلَىٰ فَقدٍ مَاضِيهِ
طَالَمَا إِنتَظَرتُ شَفَقَةً مِنكَ وَعَهدًا
لَكِنِّي اليَومَ بَلاكَ، وَحدِي فِي غِيَابِهِ.
هَا أَنا أقطَعُ وَاحِد وَ عشرِينِّي
كَطفلٍ مُتهَورٍ يَقطعُ شارِعًا مُزدحِمًا دونَ أَن يَنتبِه
تَدهسُكَ الهَزائِم لِتخبرِكَ أنَّكَ كَبِرت!
وَ عَليكَ تَدبِير شُؤونَك بِمُفردِكَ
يَضربكَ الحِزن مَعصُوب العَينين
كاسِرًا ظِلَّ وجودِكَ وَ صَوتِكَ
و يَرتدِيك كأنَّك مِنهُ؛كأنَّهُ أبنَك؟.
تمرُّ عبركَ النَاس مُسرِعةً لِموَاعيّدهِم
تَتفقدُ مَوعِدَ الحُبِ؟
دونَ تَفقُدَ الحُب الَّذِي يَنزِفُ بِروحِكَ
تَاركِينَ لَكَ نسمَةُ عطرٍ وَ مُخالَفةٌ مرُورِيةٌ
هَا أنتَ تَقطَعُ سَنةَ صَبرٍ أخرَىٰ
كَشخصٍ خَائِف؟ خَائِفٌ تَنسىٰ طفُولَتكَ فِي الطَرفِ الآخرِ
ثُمَّ تَنتَبِه لِلطريقِ جَيدًا
وَ يراوِدكَ سؤالًا "كَيفَ نَجوتُ مِن عُمرٍ سَريعٍ؟"
هَا أَنا لَوذعيَّةُ زَمانِّي أبتَدِأُ الثَانِي وَ العِشرُون!!
جَافٍ يَنْعِي حَبِيبًا فَمَا مُرَادُ الدَّهْرَا..
Читать полностью…بَاكُونْ عَلَىٰ مُصَابِ السِّبْطِ..
ذَا الْحُسَيْنِ بِكَرْبَلَاءِ لَا نَاصِرَ لَهُ إِلَّا اللَّهُ
بِحَصِيرَةٍ جُمِعَ جَسَدَهُ الشَّرِيفُ
وَ ذِي أُمِّ الْخَدْرِ تُضْرَبُ بِالسَّوْطِ..
سِهَامٌ تَتَعَالَىٰ وَ غَضَبُ سَمَاءٍ..
وَ الْمُجْتَبَىٰ عَنْ نُصْرَةِ أَخِيهِ تَعَذَّرَ فَأَفْدَاهُ بِنَجْلِهِ
وَ عَلِي الْأَكْبَرُ بِأَرْضِ الْحَرْبِ فَعَلَ بِكُمُ الْعَجَائِبَ
شَبِيهُ الرَّسُولِ وَ عَدَنُ أَبِيهِ قَدْ قُتِلَ..
أَتْلُو فَاجِعَةَ إِمَامِي وَ الدَّمْعُ سَچابُ
أَيُّ عَزَاءٍ أَيُّ لَطْمٍ أَيُّ حُرْقَةِ فُؤَادٍ
ذَاكَ الْعَبَّاسُ مَقْطُوعُ الْكَفَّيْنِ
وَ ذِي الْعِيَالِ لُقِبُوا بِالسَّبَايَا
ذَاكَ مَهْرُ الْبُتُولِ مُنِعَ عَنْ بَنِيهَا
وَ ذَاكَ الرَّضِيعُ صَارِخٌ لِشَقِّ نَحْرِهِ بِمُثَلَّثٍ
حَلَقُ أُذُنٍ يُسْلَبُ.. طِفْلَةً تُنَاجِي شَهِيدَهَا..
كُلُّ ذَا وَ بَقُوا شَامِخِينَ عَلَىٰ جَبَابِرَةِ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ
أَيُّ كُفْرٍ وَ أَيُّ أَسْلَامٍ.. أَيُّ مُحَمَّدٍ تَتَّبِعُونَ..
سَيِّدُ شُهَدَاءٍ وَ رَيْحَانَةُ الْمُصْطَفَىٰ
مُحَرِّفٌ لِـ دِينِ جَدِّهِ؟
أَكْفِرُ بِـ دِينِ وَهْمٍ أَتْبَعْتُمُوهُ
أَلَا شُلَّتْ أَلْسِنَةُ كُفْرٍ تَوَاقَحَتْ مَعَ حُسَيْنِي
لَا زَالَ حُسَيْنِي وَ زَالُوا أَجْدَادَكُمُ الزُّنَاةَ
جَوَىٰ الشِّرْكُ قُلُوبُكُمْ وَ رُفِعَتْ الرَّحْمَةُ..
وَ مَا أَنْتَهِينَا وَ لَا سَامِحْنَا وَ يَدُومُ لَعْنُنَا
لِـ آلِ أُمَيَّةَ وَ مَرْوَانْ وَ سُفْيَانْ.
قُمْسٌ فِيْ مُدَمَّسٍ
يَقْطُنُ الدِّيمَاسُ وَ يَدْمِسُ بِرُوحِهِ سِر
سُمِّيَ دَمْيَانٌ وَ دَمُ عَرْقِهِ لَيْسَ بِسَارٍ
دَامْرَ أَدْمُوسٌ كَأَبَدَهُ
يَصْرُخُ فَمَنْ يَسْتَجِيبُ..
يَسْتَفِيقُ مِنْ كَابُوسٍ
فَمَنْ يَطْمَئِنَّهُ
يَحْمُومٍ وَ حَمِيمٌ بِـ صِمَامِهِ
غِمْرُ غُمْرُ لِـ غَرْبِيبٍ..غَرِيبٌ؟
أرتعشَ خوفاً من الجلوسَّ مع نفسيَ،
هنالكَ عواقبُ وألتزامات هائلةَ مع نفسيَ .
دز قناتك هنا و نرقيها الف عضو بدون مقابل :
@Cp_p1
أرىٰ شَهرَ الصيَامِ كحُب لَيلَىٰ
كِلاَ الأمرَينِ حِرمَانٌ وَنُورُ
وَحِرمانِي المَحَبةَ سَرمَديٌّ
وَلَكن الصِيَامَ لهُ فَطُورُ
إذا رُفعَ الأذَانُ بلَلتُ رِيقِي
وَمَا بَل الفُؤادَ لَهَا حُضُورُ
صيَامِي في هَواهَا مَستَمِرٌ
فَلَا عِيدٌ يَهِل وَلَا سَحُورُ
- مَجنُون لَيلىٰ.
﴿ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ﴾.
﴿ وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴾
فَاطمِيٌّ البكَىٰ
فَالسَّوادُ عَقيدَتي الدَّامِيَةُ
وَ ضِيائي عَيْنُ مَن أُصيبَ
مِن سبَايَا المُصيبةِ
تَحتَ وَهجِ النَّارِ وَالغَضَبِ الرَّهِيبِ
مُذُ رَأيتُ الخَيلَ تَعلو صَدْرَهُ
ذاكَ رَجعُ الطَّفِّ، ما طَفٌ سَوىٰ
صَرْخَةٍ أُرضِعَت طَعْنَ النُّيوبِ
زينَبُ لَم تَنكَسِرْ رَغمَ الخُطوبِ
تَحتَ أَستارِ السَّوادِ المُشتَعِل
جَمرُها في الرُّوحِ لا في المَغيبِ
كُلَّمَا نادَىٰ المُنادِي: «حُسَينـاه»
انثَنىٰ وَجهي علىٰ كَفِّ الغَريبِ
رَأيتُ نَحرًا في الخَيالِ مُقطَّعًا
وَسَمِعتُ الرِّيحَ تَبكي للنَّحيبِ
آهٍ يا مَن خُضِبَ التُّرابُ بِدَمِهِ،
أَيُّ طِفلٍ نامَ فَوقَ الجَنِبِ طَيِّبِ؟
أَيُّ صَدْرٍ هَدَّهُ سَهْمُ الرُّماةِ
حِينَ نادَىٰ العَدْلَ في الوَقتِ العَصِيبِ؟
أَيُّ قَلْبٍ ذاكَ يُخفِي صَوْتَها
حِينَ نادت: «أينَ مَن لِلْغُرْبِ يُجيبِ؟»
أَيُّ نَجْمٍ ماتَ فينا وانطَفَى..
وأينَ النَّجْمُ حين غابَ في ظِلْمَةِ السُّدَىٰ؟
أَيُّ بَغدَادٍ تُهِين؟ وَ جدُّكَ عَبدٌ بِهَا
أَتنَاسَيتَ شَرَفكَ مُباعٌ بِدينارٍ !
لِربِّ العُلَىٰ كُن شَاكِرًا ، فَوجودُكَ بِفَضلٍ مِنهَا
أَرتَوِي دِجلَةٍ ، وَأَتَوَضَّأُ بِفُراتٍ
وَأَنتَ القَذَارةُ تَزيدُهَا قَذَارةً
رَعشَةُ شُجَاعِكُم مَهزَلَةٌ قِبالَ سَلِيل أَرضِي
حَتىٰ ظِلِّي شَامِخٌ ، يُمَجِّدُهُ أَجدَادُكَ
عِراقِيٌّ ، أَينَمَا حَطَّت قَدَمِي ، هِنتُكَ !
تَارِيخِي لَا يُكتَبُ إِلَّا بِدِمَاءِ الْمَهزُومِينَ
أَنَا الَّذِي لَا يُنسَى أبَدًا !
صِرَاخُكَ شَاتِمًا ، يُبَيِّنَ لِلأَجمَعِ خُلطَ تَكوِينِكَ
عَبدِي ، كُن رَاضِخًا ، وَلَا تَنحَرِف لِلنبَاحِ ')
مَزَامِيرُ الفَقدِ تَنشِدُ بُؤسِي
تَمدَّدَ لَيلُ الحُزنِ فَوقَ جَوانِحِي
فَأسدِّلَ أَستَارَ الظَّلَامِ عَلىٰ دَمِي
ذَبلَ مَلمَحِي فِي مَرايَا غِيابِهِ
فَهَل يَبعَثُ الوَجهَ الَّذِي مَاتَ فِي فَمِي ؟
كَأَنَّ يَدِي تَرتَاحُ فِي قَاعِ هَاوِيَةٍ
تَمَّشَّت بِهَا الأَروَاحُ ظِلًّا لِمُبهمِ
تُقَلِّبُ رَمَادَ الوَهمِ تَبحَثُ عَن صَدًى
وَمَا الصَّوتُ إِلَّا بُحةً فِي تَوهُّمِي
رَحلتَ فَأينَ الكَونُ مِن غَيرِ ظِلِّكَ ؟
وَأَينَ أَنَا ؟ ضَاعَت مَلَامِحُ مُعجَمِي
تَعَالَ ، فَإِنِّي مَا تَزَالُ خِطَايَ فِي
مُفَازَةِ عُمرٍ مِن سرَابٍ مُتيمِ
وَقَفت وَفِي عَينِي أَطيَافُ رَاحِلٍ
يَمُرُّ عَلىٰ جَفنِي كَنجمٍ مُهدمِ
سَقَاكَ الفَقدُ مَوتِي.. فَهَل لِي نَجوَةٌ ؟
أَمُوتُ وَأَحيَا بَينَ مَوتِي فِي دَمِي!
وَليدَةُ نَجمٍ زَاهِرٍ
أَشُوَسٌ يُوهِّزُ أَرعَنًا وَ الغَسَقُ شَاهِدٌ
هِمَّت وَ إكنَانُ المَدَامِعِ مُثلبَةٌ أَبديَّةٌ
بغضٌ يَصُبَّ بِصَوابِهِ وَ يُحَرِّفهُ
يُفحِمُ صَدرَهُ الغَلَسُ وَ الفَجرُ يُحيِي عِظمَتَهُ وَ جُلَّتَهُ
لَا شَمسٌ تُشِعُّ وَ لَا زبرَقَان يُنِيرُ
سَكَن الكَونِ قَد وُضِعَت الأَثرَمَانِ
وَ أنعَمَ بوِلادَتِها رَحمَةُ الأَحمَدَانِ
مَا تُرجمَان إِنكِثامَ ذُودَ الأَمَدَانِ؟
سَبَح و حَوقَل المُؤمِن بمُعجزَات الرَّبِ الجَلِيل
وُلِدَت سَلِيلَةُ الصَفا.
و كُلها عاشَت بدُونَك..
و لسَه دَمع عِيني يصُب عَليك..
يَا أعَز مِن أُمِي و يَا أمَاني..
لِيت الرُوحه لأبُوي و لَا رُوحتَك..
أبچِي لَك دَم ..
تبقَىٰ ذِيچ المغربِية أبشَع حلِم..
يَاهُو المَات بذَاك اليُوم؟
رُوحِي و ضوَه عيُوني و ألوَان دِنيَاي و سَواد شَعري؟
مِتت آنَه و رُوحَك عاشَت بِيه
و كُلها گالَت طِفلة تكبَر و تنسَىٰ..
و يَاهُو ينسَىٰ يُوم صوابَه؟
لِيت الصَار كابُوس و أصحَه منَه
أَيَّا وَتينٌ حَالِي مَهدُومٌ دُونكَ
وَ يَستَحيل أمضِي خُطوَةً
أَرتَجي رَب العِبادَة يَرحمَك..حَتىٰ نَجتَمع مُجَددًا..
أَيَّا سَعادَةٍ سُلِبَت مِني..
يَا خَيرَ رَفِيقٍ و أَبٍ و أُمٍ و جَدٍ..
حَي عَلىٰ عَزاءِ آلِ مُحَمَد يَا عِبَاد اللَّه الصَالحِين..
وَاسِي الزَهرَاء بِمَدامِعكَ
و أندُب سُبط النَبِي المُصطَفىٰ
إِرتَجِي صَبرًا مِن المُرتَضىٰ..
شِيعَةٌ، قُربَانٌ، بَاكُون عَلىٰ مُصَاب الحُسَين أبَدُ الدَهرِ..
جَالْ بِخَاطِرِي أَمْرًا
لِنَهْرِّبُ مِنْ ذَا الْمُجْتَمَعِ سِرًّا
نَحْيَا وَ نُحْيِي ذِكْرَانَا مُجَدَّدًا
يَشْهَدَا الْقَمَرَ وَ الشَّمْسُ عَلَىٰ حُبِّنَا مَعًا
وَ لَمْعَانُ بِؤْرَتَيكَ يُضَاهِي نَجْمًا
هَاتَ كَفُكَ؟ نَتَلَاشَىٰ مَعًا.
نِتشارَك جِگارَة..
تسُولِف لِي اليُوجعَنَك..
و آنِي أتأَمَل عيُونَك؟
﴿وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ﴾
Читать полностью…التَعَب وَاضِح بعيُونَه..و يَا أبِن حَلال يعِينَه..
Читать полностью…