❉➠ألا"بذكـ❉ـر الـلـﮩ تطـمئن القلـ❥ـوب❉➠ الُا بّذَڴرَ الُلُهہ تْطِمٌئنََ الُقًلُوَبّ❤️ وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين. علئ سبيل الا طمئان( الُا بّذَڴرَالُلُْهہ )i تبادل @SsAaAsS1
[الدُّعَاءُ عِنْدَ رُؤْيَةِ بَاكُورَةِ الثَّمَرِ]
١- «اللَّهمَّ بارك لنا في ثمرنا، وبارك لنا في مدينتنا، وبارك لنا في صاعنا، وبارك لنا في مدِّنا»[١].
١- مسلم، ٢/ ١٠٠٠، برقم ١٣٧٣.
[دُعَاءُ الوَسْوَسَةِ فِي الصَّلاَةِ وَالْقِرَاءَةِ]
١- «أعوذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ، واتفل على يساركَ (ثلاثًا)»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٢٩، برقم ٢٢٠٣، من حديث عثمان بن أبي العاص: وفيه ففعلت ذلك، فأذهبه اللَّه عني.
[الدُّعَاءُ إِذَا أَفْطَرَ عِنْدَ أَهْلِ بَيْتٍ]
١- «أفطرَ عندكمُ الصَائمونَ، وأكلَ طعامكمُ الأبرارُ، وصلَّت عليكمُ الملائكةُ»[١].
١- سنن أبي داود، ٣/ ٣٦٧، برقم ٣٨٥٦، وابن ماجه، ١/ ٥٥٦، برقم ١٧٤٧، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٢٩٦-٢٩٨، ونصّ على أنه صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يقوله إذا أفطر عند أهل بيت، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ٢/ ٧٣٠.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ عَرَضَ عَلَيْكَ مَالَهُ]
١- «باركَ اللَّهُ لكَ في أهلكَ ومالكَ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٤/ ٢٨٨، برقم ٢٠٤٩.
[مِنْ أَنْوَاعِ الْخَيْرِ وَالآدَابِ الْجَامِعَةِ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم «إذا كانَ جنحُ اللَّيلِ – أو أمسيتم – فكفُّوا صبيانكم، فإنَّ الشَّياطينَ تنتشرُ حينئذٍ، فإذا ذهبَ ساعةٌ منَ اللَّيلِ فخلُّوهم، وأغلقوا الأبوابَ واذكروا اسمَ اللَّهِ؛ فإنَّ الشَّيطانَ لاَ يفتحُ بابًا مغلقًا، وأوكوا قربكم، واذكروا اسمَ اللَّهِ، وخمِّروا آنيتكم، واذكروا اسمَ اللَّهِ، ولو أن تعرضوا عليها شيئًا، وأطفئوا مصابيحكم»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١٠/ ٨٨، برقم ٥٦٢٣، ومسلم، ٣/ ١٥٩٥، برقم ٢٠١٢.
[دُعَاءُ لِقَاءِ الْعَدُوِّ وَذِي السُّلْطَانِ]
١- «اللَّهمَّ إنَّا نجعلكَ في نحورهم، ونعوذُ بكَ من شرورهم»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٩، برقم ١٥٣٧، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، ٢/ ١٤٢.
٢- «اللَّهمَّ أنتَ عضدي، وأنتَ نصيري، بكَ أحولُ وبكَ أصولُ، وبكَ أقاتلُ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٤٢، برقم ٢٦٣٢، والترمذي، ٥/ ٥٧٢، برقم ٣٥٨٤، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٣.
٣- «حسبنا اللَّهُ ونعمَ الوكيلُ»[١].
١- البخاري، ٥/ ١٧٢، برقم ٤٥٦٣.
[دُعَاءُ الغَضَبِ]
١- «أعوذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ٩٩، برقم ٣٢٨٢، ومسلم، ٤/ ٢٠١٥، برقم ٢٦١٠.
[ذِكْرُ الرُّجُوعِ مِنَ السَّفَرِ]
١- «يكبِّرُ على كلِّ شرفٍ ثلاثَ تكبيراتٍ ثمَّ يقولُ: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، آيبونَ، تائبونَ، عابدونَ، لربِّنا حامدونَ، صدقَ اللَّهُ وعدهُ، ونصرَ عبدهُ، وهزمَ الأحزابَ وحدهُ»[١].
١- كان النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يقوله إذا قَفَلَ من غزوٍ أو حجٍّ، البخاري، ٧/ ١٦٣، برقم ١٧٩٧، ومسلم، ٢/ ٩٨٠، برقم ١٣٤٤.
[مَا يُقَالُ لِلْكَافِرِ إِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللهَ]
١- «يهديكمُ اللَّهُ ويصلحُ بالكم»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٨٢، برقم ٢٧٤١، وأحمد، ٤/ ٤٠٠، برقم ١٩٥٨٦، وأبو داود، ٤/ ٣٠٨، برقم ٥٠٤٠، وانظر: صحيح الترمذي، ٢/ ٣٥٤.
[دُعَاءُ الغَضَبِ]
١- «أعوذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ٩٩، برقم ٣٢٨٢، ومسلم، ٤/ ٢٠١٥، برقم ٢٦١٠.
[دُعَاءُ مَنْ أَصَابَهُ وَسْوَسَةٌ فِي الإِيمَانِ]
١- «يستعيذُ باللَّهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٣٣٦، برقم ٣٢٧٦، ومسلم، ١/ ١٢٠، برقم ١٣٤.
٢- «ينتهي عمَّا وسوسَ فيهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٣٣٦، برقم ٣٢٧٦، ومسلم، ١/ ١٢٠، برقم ١٣٤.
٣- يقولُ: «آمنتُ باللَّهِ ورسلهِ»[١].
١- مسلم، ١/ ١١٩-١٢٠، برقم ١٣٤.
٤- يقرأُ قولهُ تعالى: {هُوَ الأوَّلُ وَالآخِرُ وَالظّاهِرُ وَالباطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيءٍ عَلِيمٌ}[١].
١- سورة الحديد، الآية: ٣. أبو داود، ٤/ ٣٢٩، برقم ٥١١٠، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٦٢.
[مِنْ أَدْعِيَةِ الاسْتِسْقَاءِ]
١- «اللَّهمَّ اسقنا غيثًا مغيثًا مريئًا مريعًا، نافعًا غيرَ ضارٍّ، عاجلًا غيرَ آجلٍ»[١].
١- أبو داود، ١/ ٣٠٣، برقم ١١٧١، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢١٦.
٢- «اللَّهمَّ أغثنا، اللَّهمَّ أغثنا، اللَّهمَّ أغثنا»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٢٤، برقم ١٠١٤، ومسلم، ٢/ ٦١٣، برقم ٨٩٧.
٣- «اللَّهمَّ اسقِ عبادكَ، وبهائمكَ، وانشر رحمتكَ، وأحيي بلدكَ الميِّتَ»[١].
١- أبو داود، ١/ ٣٠٥، برقم ١١٧٨، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢١٨.
[ذِكْرُ الرُّجُوعِ مِنَ السَّفَرِ]
١- «يكبِّرُ على كلِّ شرفٍ ثلاثَ تكبيراتٍ ثمَّ يقولُ: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، آيبونَ، تائبونَ، عابدونَ، لربِّنا حامدونَ، صدقَ اللَّهُ وعدهُ، ونصرَ عبدهُ، وهزمَ الأحزابَ وحدهُ»[١].
١- كان النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يقوله إذا قَفَلَ من غزوٍ أو حجٍّ، البخاري، ٧/ ١٦٣، برقم ١٧٩٧، ومسلم، ٢/ ٩٨٠، برقم ١٣٤٤.
[دُعَاءُ الرُّكُوبِ]
١- «بسمِ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ» {سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقرِنِينَ، وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ}، «الحمدُ للَّهِ، الحمدُ للَّهِ، الحمدُ للَّهِ، اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، سبحانكَ اللَّهمَّ إنِي ظلمتُ نفسي فاغفر لي؛ فإنَّهُ لاَ يغفرُ الذُّنوبَ إلاَّ أنتَ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٣٤، برقم ٢٦٠٢، والترمذي، ٥/ ٥٠١، برقم ٣٤٤٦، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٦، الآيتان من سورة الزخرف:١٣-١٤.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ الْفَرَاغِ مِنَ الطَّعَامِ]
١- «الحمدُ للَّهِ الَّذي أطعمني هذا، ورزقنيهِ، من غيرِ حولٍ منِّي ولاَ قوَّةٍ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم ٤٠٢٥، والترمذي، برقم ٣٤٥٨، وابن ماجه، برقم ٣٢٨٥، وانظر صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٩.
٢- «الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مباركًا فيهِ، غيرَ [مكفيٍّ ولاَ ] مودَّعٍ، ولاَ مستغنىً عنهُ ربَّنا»[١].
١- البخاري، ٦/ ٢١٤، برقم ٥٤٥٨، والترمذي بلفظه، ٥/ ٥٠٧، برقم ٣٤٥٦.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ سَبَبْتَهُ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «اللَّهمَّ فأيُّما مؤمنٍ سببتهُ فاجعل ذلكَ لهُ قربةً إليكَ يومَ القيامةِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ١٧١، برقم ٦٣٦١، ومسلم، ٤/ ٢٠٠٧، برقم ٣٩٦، ولفظه: «فاجعلها له زكاةً ورحمةً».
[دُعَاءُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ]
١- «اللَّهمَّ إنِّي عبدكَ، ابنُ عبدكَ، ابنُ أمتكَ، ناصيتي بيدكَ، ماضٍ فيَّ حكمكَ، عدلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ، سمَّيتَ بهِ نفسكَ، أو أنزلتهُ في كتابكَ، أو علَّمتهُ أحدًا من خلقكَ، أوِ استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندكَ، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همِّي»[١].
١- أحمد، ١/ ٣٩١، برقم ٣٧١٢، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ١/ ٣٣٧.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبنِ، وضلعِ الدَّينِ وغلبةِ الرِّجالِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٥٨، برقم: ٢٨٩٣، كان الرسول صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يكثر من هذا الدعاء. انظر: البخاري مع الفتح، ١١/ ١٧٣، وسيأتي ص ٨٩، برقم ١٣٧.
[كَفَّارَةُ المَجْلِسِ]
١- «سبحانكَ اللَّهمَّ وبحمدكَ، أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ، أستغفركَ وأتوبُ إليكَ»[١].
١- أصحاب السنن: أبو داود، برقم ٤٨٥٨، والترمذي، برقم ٣٤٣٣، والنسائي، برقم ١٣٤٤، وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٥٣، وقد ثبت أن عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالت: «ما جلس رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مجلسًا، ولا تَلا قرآنًا، ولا صلَّى صلاةً إلا ختم ذلك بكلمات...» الحديث، أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٠٨، وأحمد، ٦/ ٧٧، برقم ٢٤٤٨٦، وصححه الدكتور فاروق حمادة في تحقيقه لعمل اليوم والليلة للنسائي، ص٢٧٣.
[دُعَاءُ لُبْسِ الثَّوْبِ الجَدِيدِ]
١- «اللَّهمَّ لكَ الحمدُ أنتَ كسوتنيهِ، أسألكَ من خيرهِ وخيرِ ما صنعَ لهُ، وأعوذُ بكَ من شرِّهِ وشرِّ ما صنعَ لهُ»[١].
١- أبو داود، برقم ٤٠٢٠، والترمذي، برقم ١٧٦٧، والبغوي، ١٢/ ٤٠، وانظر: مختصر شمائل الترمذي للألباني، ص٤٧.
[الذِّكْرُ عِنْدَ دُخُولِ المَنْزِلِ]
١- «بسمِ اللَّهِ ولجنا، وبسمِ اللَّهِ خرجنا، وعلى اللَّهِ ربِّنا توكَّلنا، ثمَّ ليسلِّم على أهلهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٤/ ٣٢٥، ٥٠٩٦، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص٢٨، وفي الصحيح: «إذا دخل الرجل بيته فذكر اللَّهَ عند دخوله، وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم، ولا عشاء»، مسلم، برقم ٢٠١٨.
[الصَّلاةُ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم بَعْدَ التَّشَهُّدِ]
١- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ، وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيتَ على إبراهيمَ، وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللَّهمَّ بارك على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ، كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٨، برقم ٣٣٧٠، ومسلم، برقم ٤٠٦.
٢- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما صلَّيتَ على آلِ إبراهيمَ. وبارك على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما باركتَ على آلِ إبراهيمَ. إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٧، برقم ٣٣٦٩، ومسلم، ١/ ٣٠٦، برقم ٤٠٧، واللفظ له.
[دُعَاءُ لُبْسِ الثَّوْبِ]
١- «الحمدُ للَّهِ الَذي كساني هذا (الثَّوبَ) ورزقنيهِ من غيرِ حولٍ منِّي ولاَ قوَّة...»[١].
١- أخرجه أهل السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم ٤٠٢٣، والترمذي، برقم ٣٤٥٨، وابن ماجه، برقم ٣٢٨٥، وحسنه الألباني في: إرواء الغليل، ٧/ ٤٧.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ سَمَاعِ نُبَاحِ الْكِلاَبِ بِاللَّيْلِ]
١- «إذا سمعتم نباحَ الكلابِ ونهيقَ الحميرِ باللَّيلِ فتعوَّذوا باللَّهِ منهنَّ؛ فإنَّهنَّ يرينَ ما لاَ ترونَ»[١].
١- أبو داود، ٤/ ٣٢٧، برقم ٥١٠٥، وأحمد، ٣/ ٣٠٦، برقم ١٤٢٨٣، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٦١.
حين تخاف من مستقبلك المجهول ردّد هذا الدعاء:
اللهم ما أخشاه أن يكون صعبًا هوّنه وما أخشاه أن يكون عسيرًا يسّره وما أخشاه أن يكون شرًا إجعل لي فيه خيرًا ولا تجعلني أخشى سواك يارب
[كَفَّارَةُ المَجْلِسِ]
١- «سبحانكَ اللَّهمَّ وبحمدكَ، أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ، أستغفركَ وأتوبُ إليكَ»[١].
١- أصحاب السنن: أبو داود، برقم ٤٨٥٨، والترمذي، برقم ٣٤٣٣، والنسائي، برقم ١٣٤٤، وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٥٣، وقد ثبت أن عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالت: «ما جلس رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مجلسًا، ولا تَلا قرآنًا، ولا صلَّى صلاةً إلا ختم ذلك بكلمات...» الحديث، أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٠٨، وأحمد، ٦/ ٧٧، برقم ٢٤٤٨٦، وصححه الدكتور فاروق حمادة في تحقيقه لعمل اليوم والليلة للنسائي، ص٢٧٣.
[الدُّعَاءُ بَعْدَ التَّشَهُّدِ الأَخِيرِ قَبْلَ السَّلاَمِ]
١- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عذابِ القبرِ، ومن عذابِ جهنَّمَ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ، ومن شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ»[١].
١- البخاري، ٢/ ١٠٢، برقم ١٣٧٧، ومسلم، ١/ ٤١٢، برقم ٥٨٨، واللفظ لمسلم.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عذابِ القبرِ، وأعوذُ بكَ من فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ، وأعوذُ بكَ من فتنةِ المحيا والمماتِ. اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ المأثمِ والمغرمِ»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٠٢، برقم ٨٣٢، ومسلم، ١/ ٤١٢، برقم ٥٨٧.
٣- «اللَّهمَّ إنِّي ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيرًا، ولاَ يغفرُ الذُّنوبَ إلاَّ أنتَ، فاغفر لي مغفرةً من عندكَ وارحمني، إنَّكَ أنتَ الغفورُ الرَّحيمُ»[١].
١- البخاري، ٨/ ١٦٨، برقم ٨٣٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٧٨، برقم ٢٧٠٥.
٤- «اللَّهمَّ اغفر لي ما قدَّمتُ، وما أخَّرتُ، وما أسررتُ، وما أعلنتُ، وما أسرفتُ، وما أنتَ أعلمُ بهِ منِّي. أنتَ المقدِّمُ، وأنتَ المؤخِّرُ لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ»[١].
١- مسلم، ١/ ٥٣٤، برقم ٧٧١.
٥- «اللَّهمَّ أعنِّي على ذكركَ، وشكركَ، وحسنِ عبادتكَ»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم، ١٥٢٢، والنسائي، ٣/ ٥٣، برقم، ٢٣٠٢، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢٨٤.
٦- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ البخلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجبنِ، وأعوذُ بكَ من أن أردَّ إلى أرذلِ العمرِ، وأعوذُ بكَ من فتنةِ الدُّنيا وعذابِ القبرِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٣٥، برقم ٢٨٢٢، ورقم ٦٣٩٠.
٧- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ الجنَّةَ وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ»[١].
١- أبو داود، برقم ٧٩٢، وابن ماجه، برقم ٩١٠، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٢٨.
٨- «اللَّهمَّ بعلمكَ الغيبَ وقدرتكَ على الخلقِ أحيني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيرًا لي، اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ خشيتكَ في الغيبِ والشَّهادةِ، وأسألكَ كلمةَ الحقِّ في الرِّضا والغضبِ، وأسألكَ القصدَ في الغنى والفقرِ، وأسألكَ نعيمًا لاَ ينفدُ، وأسألكَ قرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ، وأسألكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ، وأسألكَ بردَ العيشِ بعدَ الموتِ، وأسألكَ لذَّةَ النَّظرِ إلى وجهكَ، والشَّوقَ إلى لقائكَ في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّةٍ، ولاَ فتنةٍ مضلَّةٍ، اللَّهمَّ زيِّنا بزينةِ الإيمانِ، واجعلنا هداةً مهتدينَ»[١].
١- النسائي، ٣/ ٥٤، ٥٥، برقم ١٣٠٤، وأحمد، ٤/ ٣٦٤، برقم، ٢١٦٦٦، وصححه الألباني في صحيح النسائي، ١/ ٢٨١.
٩- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ يا أللَّهُ بأنَّكَ الواحدُ الأحدُ الصَّمدُ الَّذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن لهُ كفوًا أحدٌ، أن تغفرَ لي ذنوبي إنَّكَ أنتَ الغفورُ الرَّحِّيمُ»[١].
١- أخرجه النسائي، ٣/ ٥٢، برقم ١٣٠٠ بلفظه، وأحمد، ٤/ ٣٣٨، برقم ١٨٩٧٤، وصححه الألباني في صحيح النسائي، ١/ ٢٨٠.
١٠- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ بأنَّ لكَ الحمدَ لا إلهَ إلاَّ أنتَ وحدكَ لاَ شريكَ لكَ، المنَّانُ، يا بديعَ السَّمواتِ والأرضِ يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيُّومُ إنِّي أسألكَ الجنَّةَ وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ»[١].
١- رواه أهل السنن: أبو داود، برقم ١٤٩٥، والترمذي، برقم ٣٥٤٤، وابن ماجه، برقم ٣٨٥٨، والنسائي، برقم ١٢٩٩، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٢٩.
١١- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ بأنَّي أشهدُ أنَّكَ أنتَ اللَّهُ لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ الأحدُ الصَّمدُ الَّذي لم يلد ولم يولد ولم يكن لهُ كفوًا أحدٌ» [١].
١- أبو داود، ٢/ ٦٢، برقم ١٤٩٣، والترمذي، ٥/ ٥١٥، برقم ٣٤٧٥، وابن ماجه، ٢/ ١٢٦٧، برقم ٣٨٥٧، والنسائي، برقم ١٣٠٠ بلفظه، وأحمد، برقم ١٨٩٧٤، وصححه الألباني في صحيح النسائي، ١/ ٢٨٠، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٢٩، وصحيح الترمذي، ٣/ ١٦٣.
[مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ]
١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتي لاَ يجاوزهنَّ برٌّ ولاَ فاجرٌ: من شرِّ ما خلقَ، وبرأَ وذرأَ، ومن شرِّ ما ينزلُ منَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يعرجُ فيها، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ منها، ومن شرِّ فتنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طارقٍ إلاَّ طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمنُ»[١].
١- أحمد، ٣/ ٤١٩، برقم ١٥٤٦١، بإسناد صحيح، وابن السني، برقم ٦٣٧، وصحح إسناده الأرناؤوط في تخريجه للطحاوية، ص١٣٣، وانظر: مجمع الزوائد، ١٠/ ١٢٧.
[دُعَاءُ لِقَاءِ الْعَدُوِّ وَذِي السُّلْطَانِ]
١- «اللَّهمَّ إنَّا نجعلكَ في نحورهم، ونعوذُ بكَ من شرورهم»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٩، برقم ١٥٣٧، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، ٢/ ١٤٢.
٢- «اللَّهمَّ أنتَ عضدي، وأنتَ نصيري، بكَ أحولُ وبكَ أصولُ، وبكَ أقاتلُ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٤٢، برقم ٢٦٣٢، والترمذي، ٥/ ٥٧٢، برقم ٣٥٨٤، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٣.
٣- «حسبنا اللَّهُ ونعمَ الوكيلُ»[١].
١- البخاري، ٥/ ١٧٢، برقم ٤٥٦٣.
[الذِّكْرُ بَعْدَ نُزُولِ الْمَطَرِ]
١- «مطرنا بفضلِ اللَّهِ ورحمتهِ»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٠٥، برقم ٨٤٦، ومسلم، ١/ ٨٣، برقم ٧١.