❉➠ألا"بذكـ❉ـر الـلـﮩ تطـمئن القلـ❥ـوب❉➠ الُا بّذَڴرَ الُلُهہ تْطِمٌئنََ الُقًلُوَبّ❤️ وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين. علئ سبيل الا طمئان( الُا بّذَڴرَالُلُْهہ )i تبادل @SsAaAsS1
[دُعَاءُ زِيَارَةِ الْقُبُورِ]
١- «السَّلامُ عليكم أهلَ الدِّيارِ، منَ المؤمنينَ والمسلمينَ، وإنَّا إن شاءَ اللَّهُ بكم لاحقونَ، [ويرحمُ اللَّهُ المستقدمينَ منَا والمستأخرينَ] أسالُ اللَّهَ لنا ولكمُ العافيةَ»[١].
١- مسلم، ٢/ ٦٧١، برقم ٩٧٥، وابن ماجه، ١/ ٤٩٤، واللفظ له، برقم ١٥٤٧ عن بريدة رضي الله عنه، وما بين المعقوفين من حديث عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا عند مسلم، ٢/ ٦٧١، برقم ٩٧٥.
[الأَذْكَارُ بَعْدَ السَّلاَمِ مِنَ الصَّلاَةِ]
١- «أستغفرُ اللَّهَ (ثلاثًا) اللَّهمَّ أنتَ السَّلامُ، ومنكَ السَّلامُ، تباركتَ يا ذا الجلالِ والإكرامِ»[١].
١- مسلم، ١/ ٤١٤، رقم ٥٩١.
٢- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ (ثلاثًا)، اللَّهمَّ لاَ مانعَ لما أعطيتَ، ولاَ معطيَ لما منعتَ، ولاَ ينفعُ ذا الجدِّ منكَ الجدُّ»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٥٥، برقم ٨٤٤، ومسلم، ١/ ٤١٤، برقم ٥٩٣، وما بين المعقوفين زيادة من البخاري، برقم ٦٤٧٣.
٣- «لا إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ. لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ، لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، ولاَ نعبدُ إلاَّ إيَّاهُ, لهُ النِّعمةُ ولهُ الفضلُ ولهُ الثَّناءُ الحسنُ، لا إلهَ إلاَّ اللَّهُ مخلصينَ لهُ الدِّينَ ولو كرهَ الكافرونَ»[١].
١- مسلم، ١/ ٤١٥ برقم ٥٩٤.
٤- «سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، واللَّهُ أكبرُ (ثلاثًا وثلاثين) لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ»[١].
١- مسلم، ١/ ٤١٨، برقم ٥٩٧، وفيه: «من قال ذلك دبر كل صلاة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر».
٥- بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيم {قُل هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ • اللَّهُ الصَّمَدُ • لَم يَلِد وَلَم يُولَد • وَلَم يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}، بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيم {قُل أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ • مِن شَرِّ مَا خَلَقَ • وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ • وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ • وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}، بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيم {قُل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ • مَلِكِ النَّاسِ • إِلَهِ النَّاسِ • مِن شَرِّ الوَسوَاسِ الخَنَّاسِ • الَّذِي يُوَسوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ • مِنَ الجِنَّةِ وَ النَّاسِ} بعدَ كلِّ صلاةٍ[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم ١٥٢٣، والترمذي، برقم ٢٩٠٣، والنسائي، ٣/ ٦٨، برقم ١٣٣٥، وانظر: صحيح الترمذي، ٢/ ٨. والسور الثلاث يقال لها: المعوذات. انظر: فتح الباري، ٩/ ٦٢.
٦- {اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ لاَ تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَومٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذنِهِ يَعلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِم وَمَا خَلفَهُم وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيءٍ مِّن عِلمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ} عقبَ كلِّ صلاةٍ[١].
١- من قرأها دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت. النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ١٠٠، وابن السني، برقم، ١٢١، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٥/ ٣٣٩، وسلسلة الأحاديث الصحيحة، ٢/ ٦٩٧، برقم ٩٧٢، والآية رقم ٢٥٥ من سورة البقرة.
٧- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ يحيي ويميتُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ» عشرَ مراتٍ بعدَ صلاةِ المغربِ والصُّبحِ[١].
١- رواه الترمذي، ٥/ ٥١٥، برقم ٣٤٧٤، وأحمد، ٤/ ٢٢٧، برقم ١٧٩٩٠، وانظر تخريجه في: زاد المعاد ١/ ٣٠٠.
٨- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ علمًا نافعًا، ورزقًا طيِّبًا، وعملًا متقبَّلًا» بعدَ السلامِ من صلاةِ الفجرِ[١].
١- ابن ماجه، برقم ٩٢٥، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ١٠٢، وانظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ١٥٢، ومجمع الزوائد ١٠/ ١١١، وسيأتي برقم ٩٥.
[دُعَاءُ الْكَرْبِ]
١- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ العظيمُ الحليمُ، لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ ربُّ العرشِ العظيمِ، لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ ربُّ السَّمواتِ وربُّ الأرضِ وربُّ العرشِ الكريمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٥٤، برقم ٦٣٤٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩٢، برقم ٢٧٣٠.
٢- «اللَّهمَّ رحمتكَ أرجو، فلاَ تكلني إلى نفسي طرفةَ عينٍ، وأصلح لي شأني كلَّهُ، لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ»[١].
١- أبو داود، ٤/ ٣٢٤، برقم ٥٠٩٠، وأحمد، ٥/ ٤٢، برقم ٢٠٤٣٠، وحسّنه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٥٩.
٣- «لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ سبحانكَ إنِّي كنتُ منَ الظالمينَ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٥٢٩، برقم ٣٥٠٥، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ١/ ٥٠٥، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٦٨.
٤- «اللَّهُ اللَّهُ ربِّي لاَ أشركُ بهِ شيئًا»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٢/ ٨٧، برقم ١٥٢٥، وابن ماجه، برقم ٣٨٨٢، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٥.
[دُعَاءُ قَضَاءِ الدَّيْنِ]
١- «اللَّهمَّ اكفني بحلالكَ عن حرامكَ، وأغنني بفضلكِ عمَّن سواكَ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٥٦٠، برقم ٣٥٦٣، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٠.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبنِ، وضلعِ الدَّينِ وغلبةِ الرِّجالِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٥٨، برقم ٢٨٩٣، وتقدم ص ٨٣، برقم ١٢١.
[الذِّكْرُ عِنْدَ المَشْعَرِ الْحَرَامِ]
١- «ركبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم القصواءَ حتَّى أتى المشعرَ الحرامَ فاستقبلَ القبلةَ (فدعاهُ، وكبَّرهُ، وهللَّهُ، ووحَّدهُ) فلم يزل واقفًا حتَّى أسفرَ جدًَّا فدفعَ قبلَ أن تطلعَ الشَّمسُ»[١].
١- مسلم، ٢/ ٨٩١، برقم ١٢١٨.
[الذِّكْرُ عِنْدَ دُخُولِ المَنْزِلِ]
١- «بسمِ اللَّهِ ولجنا، وبسمِ اللَّهِ خرجنا، وعلى اللَّهِ ربِّنا توكَّلنا، ثمَّ ليسلِّم على أهلهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٤/ ٣٢٥، ٥٠٩٦، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص٢٨، وفي الصحيح: «إذا دخل الرجل بيته فذكر اللَّهَ عند دخوله، وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم، ولا عشاء»، مسلم، برقم ٢٠١٨.
[دُعَاءُ الْخُرُوجِ مِنَ الْخَلاَءِ]
١- «غفرانكَ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي فأخرجه في عمل اليوم والليلة، برقم ٧٩، أبو داود، برقم ٣٠، والترمذي، برقم ٧، وابن ماجه، برقم ٣٠٠، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ١٩.
[أَذْكَارُ الاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّومِ]
١- «الحمدُ للَّهِ الَّذي أحيانا بعدَ ما أماتنا، وإليهِ النُّشورُ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣١٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.
٢- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، ولاَ حولَ ولاَ قوَةَ إلاَّ باللَّهِ العليِّ العظيمِ، ربِّ اغفر لي»[١].
١- من قال ذلك غُفِرَ له، فإن دعا استجيب له، فإن قام فتوضأ ثم صلى قُبلت صلاته، البخاري مع الفتح، ٣/ ٣٩، برقم ١١٥٤، وغيره، واللفظ لابن ماجه، انظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٥.
٣- «الحمدُ للَّهِ الَّذي عافاني في جسدي، وردَّ عليَّ روحي، وأذنَ لي بذكرهِ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٧٣، برقم ٣٤٠١، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٤٤.
٤- {إِنَّ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَاختِلاَفِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لأُولِي الألبَابِ • الَّذِينَ يَذكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِم وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ رَبَّنَا مَا خَلَقتَ هَذا بَاطِلًا سُبحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ • رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدخِلِ النَّارَ فَقَد أَخزَيتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن أَنصَارٍ • رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَن آمِنُوا بِرَبِّكُم فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغفِر لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّر عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبرَارِ • رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخزِنَا يَومَ القِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخلِفُ المِيعَادَ • فَاستَجَابَ لَهُم رَبُّهُم أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَو أُنثَى بَعضُكُم مِّن بَعضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخرِجُوا مِن دِيَارِهِم وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لأُكَفِّرَنَّ عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَلأُدخِلَنَّهُم جَنَّاتٍ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ الثَّوَابِ • لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي البِلاَدِ • مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المِهَادُ • لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوا رَبَّهُم لَهُم جَنَّاتٌ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ لِّلأَبرَارِ • وَإِنَّ مِن أَهلِ الكِتَابِ لَمَن يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيكُم وَمَآ أُنزِلَ إِلَيهِم خَاشِعِينَ لِلَّهِ لاَ يَشتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الحِسَابِ • يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ}[١].
١- الآيات من سورة آل عمران، ١٩٠-٢٠٠، البخاري مع الفتح، ٨/ ٣٣٧، برقم ٤٥٦٩، ومسلم، ١/ ٥٣٠، برقم ٢٥٦.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ صَنَعَ إِلَيْكَ مَعْرُوفًا]
١- «جزاكَ اللَّهُ خيرًا»[١].
١- أخرجه الترمذي، برقم ٢٠٣٥، وانظر: صحيح الجامع، ٦٢٤٤ وصحيح الترمذي، ٢/ ٢٠٠.
[مَا يَفْعَلُ مَنْ رَأَى الرُّؤْيَا أَوِ الْحُلْمَ]
١- «ينفثُ عن يسارهِ» (ثلاثًا)[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، برقم ٢٢٦١.
٢- «يستعيذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ ومن شرِّ ما رأى» (ثلاثَ مرَّاتٍ)[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، ١٧٧٣، برقم ٢٢٦١، ورقم ٢٢٦٢.
٣- «لاَ يحدِّث بها أحدًا»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، برقم ٢٢٦١، ورقم ٢٢٦٣.
٤- «يتحوَّلُ عن جنبهِ الَّذي كانَ عليهِ»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٣، برقم ٢٢٦١.
٥- «يقومُ يصلِّي إن أرادَ ذلكَ»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٣، برقم ٢٢٦٣.
[دُعَاءُ صَلاَةِ الاسْتِخَارَةِ]
١- قالَ جابرُ بنُ عبدِ اللَّهِ رضيَ اللَّهُ عنهما: كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم يعلِّمنا الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها كما يعلِّمنا السُّورةَ منَ القرآنِ، يقولُ: «إذا همَّ أحدكم بالأمرِ فليركع ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثمَّ ليقل: اللَّهمَّ إنِّي أستخيركَ بعلمكَ، وأستقدركَ بقدرتكَ، وأسألكَ من فضلكَ العظيمِ؛ فإنَّكَ تقدرُ ولاَ أقدرُ، وتعلمُ ولاَ أعلمُ، وأنتَ علاَّمُ الغيوبِ، اللَّهمَّ إن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ -ويسمِّي حاجتهُ -خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري – أو قالَ: عاجلهِ وآجلهِ -فاقدرهُ لي ويسِّرهُ لي ثمَّ بارك لي فيهِ، وإن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري – أو قالَ: عاجلهِ وآجلهِ – فاصرفهُ عنِّي واصرفني عنهُ واقدر ليَ الخيرَ حيثُ كانَ، ثمَّ أرضني بهِ»[١]. وما ندمَ منِ استخارَ الخالقَ، وشاورَ المخلوقينَ المؤمنينَ وتثبَّتَ في أمرهِ، فقد قالَ اللَّهُ سبحانهُ وتعالى: {وَشاوِرهُم فِي الأَمرِ فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ} [٢].
١- البخاري، ٧/ ١٦٢، برقم ١١٦٢.
٢- سورة آل عمران، الآية: ١٥٩.
[فَضْلُ الصَّلاَةِ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «من صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللَّهُ عليهِ بها عشرًا»[١].
١- أخرجه مسلم، ١/ ٢٨٨، برقم ٣٨٤.
٢- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لاَ تجعلوا قبري عيدًا وصلُّوا عليَّ؛ فإنَّ صلاتكم تبلغني حيثُ كنتم»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٢١٨، برقم ٢٠٤٤، وأحمد، ٢/ ٣٦٧، برقم ٨٨٠٤، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ٢/ ٣٨٣.
٣- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «البخيلُ من ذكرتُ عندهُ فلم يصلِّ عليَّ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٥٥١، برقم ٣٥٤٦، وغيره، وانظر: صحيح الجامع، ٣/ ٢٥، وصحيح الترمذي، ٣/ ١٧٧.
٤- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «إنَّ للَّهِ ملائكةً سيَّاحينَ في الأرضِ يبلِّغوني من أمَّتي السَّلامَ»[١].
١- النسائي، ٣/ ٤٣، برقم ١٢٨٢، والحاكم، ٢/ ٤٢١، وصححه الألباني في صحيح النسائي، ١/ ٢٧٤.
٥- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «ما من أحدٍ يسلِّمُ عليَّ إلاَّ ردَّ اللَّهُ عليَّ روحيَ حتَّى أردَّ عليهِ السَّلامَ»[١].
١- أبو داود، برقم ٢٠٤١، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٣٨٣.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ أَقْرَضَ عِنْدَ القَضَاءِ]
١- «باركَ اللَّهُ لكَ في أهلكَ ومالكَ، إنَّما جزاءُ السَّلفِ الحمدُ والأداءُ»[١].
١- أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ص٣٠٠، وابن ماجه، ٢/ ٨٠٩، برقم ٢٤٢٤، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٥٥.
[دُعَاءُ مَنْ رَأَى مُبْتَلَىً]
١- «الحمدُ للَّهِ الَذي عافاني ممَا ابتلاكَ بهِ، وفضَّلني على كثيرٍ ممَّن خلقَ تفضيلًا»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٩٤، و٥/ ٤٩٣، برقم ٣٤٣٢، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٣.
[الذِّكْرُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنَ الْوُضُوءِ]
١- «أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدهُ ورسولهُ..»[١].
١- مسلم، ١/ ٢٠٩، برقم ٢٣٤.
٢- «اللَّهمَّ اجعلني منَ التَّوَّابينَ واجعلني منَ المتطهِّرينَ»[١].
١- الترمذي، ١/ ٧٨، برقم ٥٥، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ١٨.
٣- «سبحانكَ اللَّهمَّ وبحمدكَ، أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ، أستغفركَ وأتوبُ إليكَ»[١].
١- النسائي في عمل اليوم والليلة، ص١٧٣، وانظر: إرواء الغليل ١/ ١٣٥، و٣/ ٩٤.
[مَا يَقُولُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَكْرَهُهُ]
١- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم إذا أتاهُ الأمرُ يسرُّهُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ الَّذي بنعمتهِ تتمُّ الصَّالحاتُ» وإذا أتاهُ الأمرُ يكرههُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ على كلِّ حالٍ»[١].
١- أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٧٧، والحاكم وصححه، ١/ ٤٩٩، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٤/ ٢٠١.
[دُعَاءُ الرَّعْدِ]
١- «سبحانَ الَّذي يسبِّحُ الرَّعدُ بحمدهِ والملائكةُ من خيفتهِ»[١].
١- كان عبد الله بن الزبير رضي الله عنه إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:... الحديث، الموطأ، ٢/ ٩٩٢، وقال الألباني في صحيح الكلم الطيب، ١٥٧: «صحيح الإسناد موقوفًا».
[كَيْفَ كَانَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يُسَبِّحُ؟]
١- عن عبدِ اللَّهِ بنِ عمرٍو رضيَ اللهُ عنهما قالَ: «رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم يعقدُ التَّسبيحَ» وفي زيادةٍ: «بيمينهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود بلفظه، ٢/ ٨١، برقم ١٥٠٢، والترمذي، ٥/ ٥٢١، برقم ٣٤٨٦، وانظر: صحيح الجامع، ٤/ ٢٧١، برقم ٤٨٦٥، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٤١١.
[أَذكَارُ الأَذَانِ]
١- يقولُ مثلَ ما يقولُ المؤذِّنُ إلاَّ في «حيَّ على الصَّلاةِ وحيَّ على الفلاحِ» فيقولُ: «لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»[١].
١- البخاري، ١/ ١٥٢، برقم ٦١١، ورقم ٦١٣، ومسلم، ١/ ٢٨٨، برقم ٣٨٣.
٢- يقولُ: «وأنا أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ وأنَّ محمَّدًا عبدهُ ورسولهُ، رضيتُ باللَّهِ ربًّا، وبمحمَّدٍ رسولًا، وبالإسلامِ دينًا»[١] «يقولُ ذلكَ عقبَ تشهُّدِ المؤذِّنِ»[٢].
١- مسلم، ١/ ٢٩٠، برقم ٣٨٦.
٢- ابن خزيمة، ١/ ٢٢٠.
٣- «يصلِّي على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم بعدَ فراغهِ من إجابةِ المؤذِّنِ»[١].
١- مسلم، ١/ ٢٨٨، برقم ٣٨٤.
٤- يقولُ: «اللَّهمَّ ربَّ هذهِ الدَّعوةِ التَّامَّةِ، والصَّلاةِ القائمةِ، آتِ محمَّدًا الوسيلةَ والفضيلةَ، وابعثهُ مقامًا محمودًا الَّذي وعدتهُ، [إنَّكَ لا تخلفُ الميعادَ]»[١].
١- البخاري، ١/ ١٥٢، برقم ٦١٤، وما بين المعقوفين للبيهقي، ١/ ٤١٠، وحسَّن إسناده العلامة عبد العزيز بن باز في تحفة الأخيار، ص٣٨.
٥- «يدعو لنفسهِ بينَ الأذانِ والإقامةِ فإنَّ الدُّعاءَ حينئذٍ لاَ يردُّ»[١].
١- الترمذي، برقم ٣٥٩٤، ورقم ٣٥٩٥، وأبو داود، برقم ٥٢٥، وأحمد، برقم ١٢٢٠٠، وانظر: إرواء الغليل، ١/ ٢٦٢.
[الذِّكْرُ عِنْدَ المَشْعَرِ الْحَرَامِ]
١- «ركبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم القصواءَ حتَّى أتى المشعرَ الحرامَ فاستقبلَ القبلةَ (فدعاهُ، وكبَّرهُ، وهللَّهُ، ووحَّدهُ) فلم يزل واقفًا حتَّى أسفرَ جدًَّا فدفعَ قبلَ أن تطلعَ الشَّمسُ»[١].
١- مسلم، ٢/ ٨٩١، برقم ١٢١٨.
[مَا يَقُولُ وَيَفْعَلُ مَنْ أَذْنَبَ ذَنْبًا]
١- «ما من عبدٍ يذنبُ ذنبًا فيحسنُ الطُّهورَ، ثمَّ يقومُ فيصلِّي ركعتينِ، ثمَّ يستغفرُ اللَّهَ إلاَّ غفرَ اللَّهُ لهُ»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم ١٥٢١، والترمذي، ٢/ ٢٥٧، برقم ٤٠٦، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢٨٣.
[الدُّعَاءُ يَوْمَ عَرَفَةَ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ»[١].
١- الترمذي، برقم ٣٥٨٥، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٤، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٤/ ٦.
[مَا يَقُولُ الصَّائِمُ إِذَا سَابَّهُ أَحَدٌ]
١- «إنِّي صائمٌ، إنِّي صائمٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٤/ ١٠٣، برقم ١٨٩٤، ومسلم، ٢/ ٨٠٦، برقم ١١٥١.
[دُعَاءُ مَن أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ]
١- «إنَا للَّهِ وإنَّا إليهِ راجعونَ، اللَّهمَّ أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرًا منها»[١].
١- مسلم، ٢/ ٦٣٢، برقم ٩١٨.
[دُعَاءُ قُنُوتِ الْوِتْرِ]
١- «اللَّهمَّ اهدني فيمن هديتَ، وعافني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ؛ فإنَّكَ تقضي ولاَ يقضى عليكَ، إنَّهُ لاَ يذلُّ من واليتَ، [ولاَ يعزُّ من عاديتَ]، تباركتَ ربَّنا وتعاليتَ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد، والدارمي، والبيهقي: أبو داود، برقم ١٤٢٥، والترمذي، برقم ٤٦٤، والنسائي، برقم ١٧٤٤، وابن ماجه، برقم ١١٧٨، وأحمد، برقم ١٧١٨، والدارمي، برقم ١٥٩٢، والحاكم، ٣/ ١٧٢، والبيهقي، ٢/ ٢٠٩، وما بين المعقوفين للبيهقي، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ١٤٤، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، وإرواء الغليل للألباني، ٢/ ١٧٢.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ من سخطكَ، وبمعافاتكَ من عقوبتكَ، وأعوذُ بكَ منكَ، لاَ أحصي ثناءً عليكَ، أنتَ كما أثنيتَ على نفسكَ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد: أبو داود، برقم ١٤٢٧، والترمذي، برقم ٣٥٦٦، والنسائي، برقم ١٧٤٦، وابن ماجه، برقم ١١٧٩، وأحمد، برقم ٧٥١. انظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٠، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، والإرواء، ٢/ ١٧٥.
٣- «اللَّهمَّ إيَاكَ نعبدُ، ولكَ نصلِّي ونسجدُ، وإليكَ نسعى ونحفدُ، نرجو رحمتكَ، ونخشى عذابكَ، إنَّ عذابكَ بالكافرينَ ملحقٌ. اللَّهمَّ إنَّا نستعينكَ، ونستغفركَ، ونثني عليكَ الخيرَ، ولاَ نكفركَ، ونؤمنُ بكَ، ونخضعُ لكَ، ونخلعُ من يكفركَ»[١].
١- أخرجه البيهقي في السنن الكبرى، وصحَّح إسناده، ٢/ ٢١١، وقال الشيخ الألباني في إرواء الغليل: «وهذا إسناد صحيح»، ٢/ ١٧٠. وهو موقوف على عمر.
[دُعَاءُ لِقَاءِ الْعَدُوِّ وَذِي السُّلْطَانِ]
١- «اللَّهمَّ إنَّا نجعلكَ في نحورهم، ونعوذُ بكَ من شرورهم»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٩، برقم ١٥٣٧، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، ٢/ ١٤٢.
٢- «اللَّهمَّ أنتَ عضدي، وأنتَ نصيري، بكَ أحولُ وبكَ أصولُ، وبكَ أقاتلُ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٤٢، برقم ٢٦٣٢، والترمذي، ٥/ ٥٧٢، برقم ٣٥٨٤، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٣.
٣- «حسبنا اللَّهُ ونعمَ الوكيلُ»[١].
١- البخاري، ٥/ ١٧٢، برقم ٤٥٦٣.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ الْفَرَاغِ مِنَ الطَّعَامِ]
١- «الحمدُ للَّهِ الَّذي أطعمني هذا، ورزقنيهِ، من غيرِ حولٍ منِّي ولاَ قوَّةٍ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم ٤٠٢٥، والترمذي، برقم ٣٤٥٨، وابن ماجه، برقم ٣٢٨٥، وانظر صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٩.
٢- «الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مباركًا فيهِ، غيرَ [مكفيٍّ ولاَ ] مودَّعٍ، ولاَ مستغنىً عنهُ ربَّنا»[١].
١- البخاري، ٦/ ٢١٤، برقم ٥٤٥٨، والترمذي بلفظه، ٥/ ٥٠٧، برقم ٣٤٥٦.
[فَضْلُ عِيَادَةِ المَرِيضِ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «إذا عادَ الرَّجلُ أخاهُ المسلمَ مشى في خرافةِ الجنَّةِ حتَّى يجلسَ، فإذا جلسَ غمرتهُ الرَّحمةُ، فإن كانَ غدوةً صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملكٍ حتَّى يمسيَ، وإن كانَ مساءً صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملكٍ حتَّى يصبحَ»[١].
١- رواه الترمذي، برقم ٩٦٩، وابن ماجه، برقم ١٤٤٢، وأحمد، برقم ٩٧٥، وانظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ٢٤٤ وصحيح الترمذي، ١/ ٢٨٦، وصححه أيضًا أحمد شاكر.
[مَا يَفْعَلُ مَنْ رَأَى الرُّؤْيَا أَوِ الْحُلْمَ]
١- «ينفثُ عن يسارهِ» (ثلاثًا)[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، برقم ٢٢٦١.
٢- «يستعيذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ ومن شرِّ ما رأى» (ثلاثَ مرَّاتٍ)[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، ١٧٧٣، برقم ٢٢٦١، ورقم ٢٢٦٢.
٣- «لاَ يحدِّث بها أحدًا»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٢، برقم ٢٢٦١، ورقم ٢٢٦٣.
٤- «يتحوَّلُ عن جنبهِ الَّذي كانَ عليهِ»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٣، برقم ٢٢٦١.
٥- «يقومُ يصلِّي إن أرادَ ذلكَ»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٧٣، برقم ٢٢٦٣.
[التَّكْبِيرُ عِنْدَ رَمْي ِ الْجِمَارِ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ]
١- «يكبِّرُ كلَّما رمى بحصاةٍ عندَ الجمارِ الثَّلاثِ، ثمَّ يتقدَّمُ، ويقفُ يدعو مستقبلَ القبلةِ، رافعًا يديهِ بعدَ الجمرةِ الأولى والثَّانيةِ. أمَّا جمرةُ العقبةِ فيرميها ويكبِّرُ عندَ كلِّ حصاةٍ وينصرفُ ولاَ يقفُ عندها»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٣/ ٥٨٣، برقم ١٧٥١، وانظر لفظه هناك. والبخاري مع الفتح، ٣/ ٥٨٣، و٣/ ٥٨٤، و٣/ ٥٨١، برقم ١٧٥٣، ورواه مسلم أيضًا، برقم ١٢١٨.