❉➠ألا"بذكـ❉ـر الـلـﮩ تطـمئن القلـ❥ـوب❉➠ الُا بّذَڴرَ الُلُهہ تْطِمٌئنََ الُقًلُوَبّ❤️ وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين. علئ سبيل الا طمئان( الُا بّذَڴرَالُلُْهہ )i تبادل @SsAaAsS1
[دُعَاءُ السُّجُودِ]
١- «سبحانَ ربِّيَ الأعلى» ثلاث مرَّاتٍ[١].
١- أخرجه أهل السنن، وأحمد: أبو داود، برقم ٨٧٠، والترمذي، برقم ٢٦٢، والنسائي، برقم ١٠٠٧، وابن ماجه، برقم ٨٩٧، وأحمد، برقم، ٣٥١٤، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٨٣.
٢- «سبحانكَ اللَّهمَّ ربَّنا وبحمدكَ، اللَّهمَّ اغفر لي» [١].
١- البخاري، برقم، ٧٩٤، ومسلم، برقم ٤٨٤، وتقدم برقم ٣٤.
٣- «سبوحٌ، قدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ» [١].
١- مسلم، ١/ ٥٣٣، برقم ٤٨٧، وأبو داود، برقم ٨٧٢، وتقدم برقم ٣٥.
٤- «اللَّهمَّ لكَ سجدتُ وبكَ آمنتُ، ولكَ أسلمتُ، سجدَ وجهيَ للَّذي خلقهُ، وصوَّرهُ، وشقَّ سمعهُ وبصرهُ، تباركَ اللَّهُ أحسنُ الخالقينَ»[١].
١- مسلم، ١/ ٥٣٤، برقم ٧٧١، وغيره.
٥- «سبحانَ ذي الجبروتِ، والملكوتِ، والكبرياءِ، والعظمةِ» [١].
١- أبو داود، ١/ ٢٣٠، برقم ٨٧٣، والنسائي، برقم ١١٣١، وأحمد، برقم ٢٣٩٨٠، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ١٦٦، وتقدم تخريجه برقم ٣٧.
٦- «اللَّهمَّ اغفر لي ذنبي كلَّهُ: دقَّهُ وجلَّهُ، وأوَّلهُ وآخرهُ، وعلانيَّتهُ وسرَّهُ»[١].
١- مسلم، ١/ ٢٣٠، برقم ٤٨٣.
٧- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ من سخطكَ، وبمعافاتكَ من عقوبتكَ، وأعوذُ بكَ منكَ، لاَ أحصي ثناءً عليكَ، أنتَ كما أثنيتَ على نفسكَ»[١].
١- مسلم، ١/ ٣٥٢، برقم ٤٨٦.
[دُعَاءُ دُخُولِ الْخَلاءِ]
١- «[بسمِ اللَّهِ] اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الخبثِ والخبائث»[١].
١- أخرجه البخاري، ١/ ٤٥، برقم ١٤٢، ومسلم، ١/ ٢٨٣، برقم ٣٧٥، وزيادة: «بسم الله» في أوله أخرجها سعيد بن منصور. انظر فتح الباري ١/ ٢٤٤.
[الدُّعَاءُ بَعْدَ دَفْنِ المَيِّتِ]
١- «اللَّهمَّ اغفر لهُ، اللَّهمَّ ثبِّتهُ»[١].
١- كان النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه وقال: «استغفروا لأخيكم، وسلوا له التثبيت؛ فإنه الآن يُسأل». أبو داود، ٣/ ٣١٥، برقم ٣٢٢٣، والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي ١/ ٣٧٠.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ قَالَ غَفَرَ اللهُ لَكَ]
١- «ولكَ»[١].
١- أحمد، ٥/ ٨٢، برقم ٢٠٧٧٨، والنسائي في عمل اليوم والليلة، ص٢١٨، برقم ٤٢١، تحقيق الدكتور فاروق حمادة.
[مَا يَقُولُ الصَّائِمُ إِذَا سَابَّهُ أَحَدٌ]
١- «إنِّي صائمٌ، إنِّي صائمٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٤/ ١٠٣، برقم ١٨٩٤، ومسلم، ٢/ ٨٠٦، برقم ١١٥١.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ إِفْطَارِ الصَّائِمِ]
١- «ذهبَ الظَّمأُ وابتلَّتِ العروقُ، وثبتَ الأجرُ إن شاءَ اللَّهُ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٢/ ٣٠٦، برقم ٢٣٥٩، وغيره. وانظر: صحيح الجامع، ٤/ ٢٠٩.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ برحمتكَ الَتي وسعت كلَّ شيءٍ أن تغفرَ لي»[١].
١- أخرجه ابن ماجه، ١/ ٥٥٧، برقم ١٧٥٣ من دعاء عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، وحسنه الحافظ في تخريج الأذكار. انظر: شرح الأذكار، ٤/ ٣٤٢.
[الدُّعَاءُ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلًا فِي سَفَرٍ أَوْ غَيْرِهِ]
١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ من شرِّ ما خلقَ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٨٠، برقم ٢٧٠٩.
[الذِّكْرُ قَبْلَ الْوُضُوءِ]
١- «بسمِ اللَّهِ»[١].
١- أبو داود، برقم ١٠١، وابن ماجه، برقم ٣٩٧، وأحمد، برقم ٩٤١٨، وانظر إرواء الغليل ١/ ١٢٢.
[مَا يَقُولُ مَنْ خَافَ قَوْمًا]
١- «اللَّهمَّ اكفنيهم بما شئتَ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٣٠٠، برقم ٣٠٠٥.
[مَا يَقُولُ وَيَفْعَلُ مَنْ أَذْنَبَ ذَنْبًا]
١- «ما من عبدٍ يذنبُ ذنبًا فيحسنُ الطُّهورَ، ثمَّ يقومُ فيصلِّي ركعتينِ، ثمَّ يستغفرُ اللَّهَ إلاَّ غفرَ اللَّهُ لهُ»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم ١٥٢١، والترمذي، ٢/ ٢٥٧، برقم ٤٠٦، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢٨٣.
[دُعَاءُ كَرَاهِيَةِ الطِّيرَةِ]
١- «اللَّهمَّ لاَ طيرَ إلاَّ طيركَ، ولاَ خيرَ إلاَّ خيركَ، ولاَ إلهَ غيركَ»[١].
١- أحمد، ٢/ ٢٢٠، برقم ٧٠٤٥، وابن السني، برقم ٢٩٢، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٣/ ٥٤، برقم ١٠٦٥، أما الفأل فكان يعجب النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم؛ ولهذا سمع من رجل كلمة طيبة فأعجبته فقال: «أخذنا فألك من فيك»، أبو داود، برقم ٣٧١٩، وأحمد، برقم ٩٠٤٠، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٢/ ٣٦٣، عند أبي الشيخ في أخلاق النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم، ص٢٧٠.
[أَذْكَارُ الاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّومِ]
١- «الحمدُ للَّهِ الَّذي أحيانا بعدَ ما أماتنا، وإليهِ النُّشورُ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣١٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.
٢- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، ولاَ حولَ ولاَ قوَةَ إلاَّ باللَّهِ العليِّ العظيمِ، ربِّ اغفر لي»[١].
١- من قال ذلك غُفِرَ له، فإن دعا استجيب له، فإن قام فتوضأ ثم صلى قُبلت صلاته، البخاري مع الفتح، ٣/ ٣٩، برقم ١١٥٤، وغيره، واللفظ لابن ماجه، انظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٣٥.
٣- «الحمدُ للَّهِ الَّذي عافاني في جسدي، وردَّ عليَّ روحي، وأذنَ لي بذكرهِ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٧٣، برقم ٣٤٠١، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٤٤.
٤- {إِنَّ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَاختِلاَفِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لأُولِي الألبَابِ • الَّذِينَ يَذكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِم وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ رَبَّنَا مَا خَلَقتَ هَذا بَاطِلًا سُبحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ • رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدخِلِ النَّارَ فَقَد أَخزَيتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن أَنصَارٍ • رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَن آمِنُوا بِرَبِّكُم فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغفِر لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّر عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبرَارِ • رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخزِنَا يَومَ القِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخلِفُ المِيعَادَ • فَاستَجَابَ لَهُم رَبُّهُم أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَو أُنثَى بَعضُكُم مِّن بَعضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخرِجُوا مِن دِيَارِهِم وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لأُكَفِّرَنَّ عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَلأُدخِلَنَّهُم جَنَّاتٍ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ الثَّوَابِ • لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي البِلاَدِ • مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأوَاهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المِهَادُ • لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوا رَبَّهُم لَهُم جَنَّاتٌ تَجرِي مِن تَحتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيرٌ لِّلأَبرَارِ • وَإِنَّ مِن أَهلِ الكِتَابِ لَمَن يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيكُم وَمَآ أُنزِلَ إِلَيهِم خَاشِعِينَ لِلَّهِ لاَ يَشتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الحِسَابِ • يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ}[١].
١- الآيات من سورة آل عمران، ١٩٠-٢٠٠، البخاري مع الفتح، ٨/ ٣٣٧، برقم ٤٥٦٩، ومسلم، ١/ ٥٣٠، برقم ٢٥٦.
[الصَّلاةُ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم بَعْدَ التَّشَهُّدِ]
١- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ، وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيتَ على إبراهيمَ، وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللَّهمَّ بارك على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ، كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٨، برقم ٣٣٧٠، ومسلم، برقم ٤٠٦.
٢- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما صلَّيتَ على آلِ إبراهيمَ. وبارك على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما باركتَ على آلِ إبراهيمَ. إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٧، برقم ٣٣٦٩، ومسلم، ١/ ٣٠٦، برقم ٤٠٧، واللفظ له.
[الدُّعَاءُ بَعْدَ دَفْنِ المَيِّتِ]
١- «اللَّهمَّ اغفر لهُ، اللَّهمَّ ثبِّتهُ»[١].
١- كان النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه وقال: «استغفروا لأخيكم، وسلوا له التثبيت؛ فإنه الآن يُسأل». أبو داود، ٣/ ٣١٥، برقم ٣٢٢٣، والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي ١/ ٣٧٠.
[الدُّعَاءُ إِذَا تَقَلَّبَ لَيْلًا]
١- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ الواحدُ القهارُ، ربُّ السَّمواتِ والأرضِ وما بينهما العزيزُ الغفَّارُ»[١].
١- يقول ذلك إذا تقلب من جنب إلى جنب في الليل. أخرجه الحاكم، وصححه ووافقه الذهبي، ١/ ٥٤٠، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٢٠٢، وابن السني، برقم ٧٥٧، وانظر: صحيح الجامع ٤/ ٢١٣.
[دُعَاءُ الْعُطَاسِ]
١- «إذا عطسَ أحدكم فليقلِ الحمدُ للَّهِ، وليقل لهُ أخوهُ أو صاحبهُ: يرحمكَ اللَّهُ، فإذا قالَ لهُ: يرحمكَ اللَّهُ، فليقل: يهديكمُ اللَّهُ ويصلحُ بالكم»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٢٥، برقم ٥٨٧٠.
[التَّكبيرُ والتَّسبِيحُ في سَيْرِ السَّفَرِ]
١- قالَ جابرٌ رضيَ اللهُ عنه: «كنَّا إذا صعدنا كبَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحنا»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ١٣٥، برقم ٢٩٩٣.
[التَّكْبيرُ إِذَا أَتَى الْحَجَرَ الأَسْوَدَ]
١- «طافَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم بالبيتِ على بعيرٍ كلَّما أتى الرُّكنَ أشارَ إليهِ بشيءٍ عندهُ وكبَّرَ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٣/ ٤٧٦، برقم ١٦١٣، والمراد بالشيء: المحجن. انظر: البخاري مع الفتح، ٣/ ٤٧٢.
[الدُّعَاءُ قَبْلَ الطَّعَامِ]
١- «إذا أكلَ أحدكم طعامًا فليقل بسمِ اللَّهِ، فإن نسيَ في أوَّلهِ فليقل بسمِ اللَّهِ في أوَّلهِ وآخرهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٣/ ٣٤٧، برقم ٣٧٦٧، والترمذي، ٤/ ٢٨٨، برقم ١٨٥٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٢/ ١٦٧.
٢- «من أطعمهُ اللَّهُ الطَّعامَ فليقل: اللَّهمَّ بارك لنا فيهِ وأطعمنا خيرًا منهُ، ومن سقاهُ اللَّهُ لبنًا فليقل اللَّهمَّ بارك لنا فيهِ وزدنا منهُ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٥٠٦، برقم ٣٤٥٥، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٨.
[دُعَاءُ الرُّكُوبِ]
١- «بسمِ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ» {سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقرِنِينَ، وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ}، «الحمدُ للَّهِ، الحمدُ للَّهِ، الحمدُ للَّهِ، اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، سبحانكَ اللَّهمَّ إنِي ظلمتُ نفسي فاغفر لي؛ فإنَّهُ لاَ يغفرُ الذُّنوبَ إلاَّ أنتَ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٣٤، برقم ٢٦٠٢، والترمذي، ٥/ ٥٠١، برقم ٣٤٤٦، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٦، الآيتان من سورة الزخرف:١٣-١٤.
[مِنْ أَدْعِيَةِ الاسْتِسْقَاءِ]
١- «اللَّهمَّ اسقنا غيثًا مغيثًا مريئًا مريعًا، نافعًا غيرَ ضارٍّ، عاجلًا غيرَ آجلٍ»[١].
١- أبو داود، ١/ ٣٠٣، برقم ١١٧١، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢١٦.
٢- «اللَّهمَّ أغثنا، اللَّهمَّ أغثنا، اللَّهمَّ أغثنا»[١].
١- البخاري، ١/ ٢٢٤، برقم ١٠١٤، ومسلم، ٢/ ٦١٣، برقم ٨٩٧.
٣- «اللَّهمَّ اسقِ عبادكَ، وبهائمكَ، وانشر رحمتكَ، وأحيي بلدكَ الميِّتَ»[١].
١- أبو داود، ١/ ٣٠٥، برقم ١١٧٨، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٢١٨.
[فَضْلُ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ، وَالتَّهْلِيلِ، وَالتَّكْبِيرِ]
١- «قالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم من قالَ: سبحانَ اللَّهِ وبحمدهِ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ حطَّت خطاياهُ ولو كانت مثلَ زبدِ البحر»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٦٨، برقم ٦٤٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٧١، برقم ٢٦٩١، وانظر: فضل من قالها مائة مرة إذا أصبح وإذا أمسى، الذكر رقم ٢٧ (أذكار الصباح والمساء)، النص رقم ١٨.
٢- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «من قالَ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ عشرَ مرارٍ، كانَ كمن أعتقَ أربعةَ أنفسٍ من ولدِ إسماعيلَ»[١].
١- البخاري، ٧/ ٦٧، برقم ٦٤٠٤، ومسلم بلفظه، ٤/ ٢٠٧١، برقم ٢٦٩٣، وانظر: فضل من قالها في اليوم مائة مرة، الذكر رقم ٢٧.١ (أذكار الصباح)، النص رقم ٢٠.
٣- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «كلمتانِ خفيفتانِ على اللِّسانِ، ثقيلتانِ في الميزانِ، حبيبتانِ إلى الرَّحمنِ: سبحانَ اللَّهِ وبحمدهِ، سبحانَ اللَّهِ العظيمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٦٨، برقم ٦٤٠٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٤.
٤- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لأن أقولَ سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، أحبُّ إليَّ ممَّا طلعت عليهِ الشَّمسُ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٥.
٥- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «أيعجزُ أحدكم أن يكسبَ كلَّ يومٍ ألفَ حسنةٍ» فسألهُ سائلٌ من جلسائهِ كيفَ يكسبُ أحدنا ألفَ حسنةٍ؟ قالَ: «يسبِّحُ مائةَ تسبيحةٍ، فيكتبُ لهُ ألفُ حسنةٍ أو يحطُّ عنهُ ألفُ خطيئةٍ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٣، برقم ٢٦٩٨.
٦- «من قالَ: سبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدهِ غرست لهُ نخلةٌ في الجنَّةِ»[١].
١- أخرجه، الترمذي، ٥/ ٥١١، برقم ٣٤٦٤، والحاكم، ١/ ٥٠١، وصححه ووافقه الذهبي، وانظر: صحيح الجامع، ٥/ ٥٣١، وصحيح الترمذي، ٣/ ١٦٠.
٧- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «يا عبدَ اللَّهِ بنَ قيسٍ ألاَ أدلُّكَ على كنزٍ من كنوزِ الجنَّةِ»؟ فقلتُ: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: «قل لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ٢١٣، برقم ٤٢٠٦، ومسلم، ٤/ ٢٠٧٦، برقم ٢٧٠٤.
٨- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «أحبُّ الكلامِ إلى اللَّهِ أربعٌ: سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، لاَ يضرُّكَ بأيِّهنَّ بدأتَ»[١].
١- مسلم، ٣/ ١٦٨٥، برقم ٢١٣٧.
٩- جاءَ أعرابيٌّ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم فقالَ: علِّمني كلامًا أقولهُ: قالَ: «قل: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، اللَّهُ أكبرُ كبيرًا، والحمدُ للَّهِ كثيرًا، سبحانَ اللَّهِ ربِّ العالمينَ، لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ العزيزِ الحكيمِ» قالَ: فهؤلاءِ لربِّي، فما لي؟ قالَ: «قل: اللَّهمَّ اغفر لي، وارحمني، واهدني، وارزقني»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٦، وزاد أبو داود، ١/ ٢٢٠، برقم ٨٣٢: فلما ولّى الأعرابي قال النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم: «لقد ملأ يده من الخير».
١٠- كانَ الرَّجلُ إذا أسلمَ علَّمهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم الصَّلاةَ ثمَّ أمرهُ أن يدعوَ بهؤلاءِ الكلماتِ: «اللَّهمَّ اغفرِ لي، وارحمني، واهدني، وعافني وارزقني»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٣، برقم ٣٦٩٧، وفي رواية له أيضًا: «فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك».
١١- «إنَّ أفضلَ الدُّعاءِ الحمدُ للَّهِ، وأفضلَ الذِّكرِ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٦٢، برقم ٣٣٨٣، وابن ماجه، ٢/ ١٢٤٩، برقم ٣٨٠٠، والحاكم، ١/ ٥٠٣،وصححه ووافقه الذهبي، وانظر: صحيح الجامع، ١/ ٣٦٢.
١٢- «الباقياتُ الصَّالحاتُ: سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، ولاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»[١].
١- أحمد، برقم ٥١٣، بترتيب أحمد شاكر، وانظر: مجمع الزوائد، ١/ ٢٩٧، وعزاه ابن حجر في بلوغ المرام من رواية أبي سعيد إلى النسائي [في الكبرى]، برقم ١٠٦١٧، وقال: صححه ابن حبان، [برقم ٨٤٠]، والحاكم [١/ ٥٤١].
[الذِّكْرُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنَ الْوُضُوءِ]
١- «أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدهُ ورسولهُ..»[١].
١- مسلم، ١/ ٢٠٩، برقم ٢٣٤.
٢- «اللَّهمَّ اجعلني منَ التَّوَّابينَ واجعلني منَ المتطهِّرينَ»[١].
١- الترمذي، ١/ ٧٨، برقم ٥٥، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ١٨.
٣- «سبحانكَ اللَّهمَّ وبحمدكَ، أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ أنتَ، أستغفركَ وأتوبُ إليكَ»[١].
١- النسائي في عمل اليوم والليلة، ص١٧٣، وانظر: إرواء الغليل ١/ ١٣٥، و٣/ ٩٤.
[الدُّعَاءُ يَوْمَ عَرَفَةَ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ»[١].
١- الترمذي، برقم ٣٥٨٥، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٤، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٤/ ٦.
[دُعَاءُ الْجلْسَةِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ]
١- «ربِّ اغفر لي، ربِّ اغفر لي»[١].
١- أبو داود، ١/ ٢٣١، برقم ٨٧٤، وابن ماجه، برقم ٨٩٧، وانظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ١٤٨.
٢- «اللَّهمَّ اغفر لي، وارحمني، واهدني، واجبرني، وعافني، وارزقني، وارفعني»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، ١/ ٢٣١، برقم ٨٥٠، والترمذي، برقم ٢٨٤، و٢٨٥، وابن ماجه، برقم ٨٩٨، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٩٠، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٤٨.
[إِفْشَاءُ السَّلاَمِ]
١- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لاَ تدخلوا الجنَّةَ حتَّى تؤمنوا، ولاَ تؤمنوا حتَّى تحابُّوا، أولاَ أدلُّكم على شيءٍ إذا فعلتموهُ تحاببتم، أفشوا السَّلامَ بينكم»[١].
١- مسلم، ١/ ٧٤، برقم ٥٤، وأحمد، برقم ١٤٣٠، واللفظ له، ولفظ مسلم: «لا تدخلون...».
٢- «ثلاثٌ من جمعهنَّ فقد جمعَ الإيمانَ: الإنصافُ من نفسكَ، وبذلُ السَّلامِ للعالمِ، والإنفاقُ منَ الإقتارِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٨٢، برقم ٢٨، عن عمار رضي الله عنه موقوفًا معلقًا.
٣- وعن عبدِ اللَّهِ بنِ عمرَ رضيَ اللَّهُ عنهما: أنَّ رجلًا سألَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم أيُّ الإسلامِ خيرٌ قالَ: «تطعمُ الطَّعامَ، وتقرأُ السَّلامَ على من عرفتَ ومن لم تعرف»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٥٥، برقم ١٢، ومسلم، ١/ ٦٥، برقم ٣٩.
[دُعَاءُ الْخُرُوجِ مِنَ الْمَسْجِدِ]
١- «يبدأُ برجلهِ اليسرى»[١] ويقولُ: «بسمِ اللَّهِ والصلاةُ والسَّلامُ على رسولِ اللَّهِ، اللَّهمَّ إنِي أسألكَ من فضلك، اللَّهمَّ اعصمني منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ»[٢].
١- الحاكم، ١/ ٢١٨، والبيهقي، ٢/ ٤٤٢، وحسنه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٥/ ٦٢٤، برقم ٢٤٧٨، وتقدم تخريجه.
٢- انظر تخريج روايات الحديث السابق في دعاء دخول المسجد، رقم (٢٠) وزيادة: «اللهم اعصمني من الشيطان الرجيم» لابن ماجه. انظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ١٢٩.
[دُعَاءُ الرَّعْدِ]
١- «سبحانَ الَّذي يسبِّحُ الرَّعدُ بحمدهِ والملائكةُ من خيفتهِ»[١].
١- كان عبد الله بن الزبير رضي الله عنه إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:... الحديث، الموطأ، ٢/ ٩٩٢، وقال الألباني في صحيح الكلم الطيب، ١٥٧: «صحيح الإسناد موقوفًا».
[دُعَاءُ الرِّيحِ]
١- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ خيرها، وأعوذُ بكَ من شرِّها»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٤/ ٣٢٦، برقم ٥٠٩٩، وابن ماجه، ٢/ ١٢٢٨، برقم ٣٧٢٧، وانظر: صحيح ابن ماجه، ٢/ ٣٠٥.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ خيرها، وخيرَ ما فيها، وخيرَ ما أرسلت بهِ، وأعوذُ بكَ من شرِّها، وشرِّ ما فيها، وشرِّ ما أرسلت بهِ»[١].
١- مسلم، واللفظ له، ٢/ ٦٦٦، برقم ٨٩٩، والبخاري، ٤/ ٧٦ برقم ٣٢٠٦، ورقم ٤٨٢٩.
[دُعاءُ المُسَافِرِ إِذَا أَسْحَرَ]
١- «سمَّعَ سامعٌ بحمدِ اللَّهِ، وحسنِ بلائهِ علينا، ربَّنا صاحبنا، وأفضل علينا، عائذًا باللَّهِ منَ النَّارِ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٨٦، برقم ٢٧١٨، ومعنى سَمعَ سامِعٌ: أي شهد شاهدٌ على حمدنا للَّه تعالى على نعمه، وحسن بلائه. ومعنى سَمَّعَ سامِعٌ: بلَّغ سامع قولي هذا لغيره، وقال مثله تنبيهًا على الذكر في السحر والدعاء. شرح النووي على صحيح مسلم، ١٧/ ٣٩.