❉➠ألا"بذكـ❉ـر الـلـﮩ تطـمئن القلـ❥ـوب❉➠ الُا بّذَڴرَ الُلُهہ تْطِمٌئنََ الُقًلُوَبّ❤️ وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين. علئ سبيل الا طمئان( الُا بّذَڴرَالُلُْهہ )i تبادل @SsAaAsS1
[دُعاءُ المُسَافِرِ إِذَا أَسْحَرَ]
١- «سمَّعَ سامعٌ بحمدِ اللَّهِ، وحسنِ بلائهِ علينا، ربَّنا صاحبنا، وأفضل علينا، عائذًا باللَّهِ منَ النَّارِ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٨٦، برقم ٢٧١٨، ومعنى سَمعَ سامِعٌ: أي شهد شاهدٌ على حمدنا للَّه تعالى على نعمه، وحسن بلائه. ومعنى سَمَّعَ سامِعٌ: بلَّغ سامع قولي هذا لغيره، وقال مثله تنبيهًا على الذكر في السحر والدعاء. شرح النووي على صحيح مسلم، ١٧/ ٣٩.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ صَنَعَ إِلَيْكَ مَعْرُوفًا]
١- «جزاكَ اللَّهُ خيرًا»[١].
١- أخرجه الترمذي، برقم ٢٠٣٥، وانظر: صحيح الجامع، ٦٢٤٤ وصحيح الترمذي، ٢/ ٢٠٠.
[دُعَاءُ قُنُوتِ الْوِتْرِ]
١- «اللَّهمَّ اهدني فيمن هديتَ، وعافني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ؛ فإنَّكَ تقضي ولاَ يقضى عليكَ، إنَّهُ لاَ يذلُّ من واليتَ، [ولاَ يعزُّ من عاديتَ]، تباركتَ ربَّنا وتعاليتَ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد، والدارمي، والبيهقي: أبو داود، برقم ١٤٢٥، والترمذي، برقم ٤٦٤، والنسائي، برقم ١٧٤٤، وابن ماجه، برقم ١١٧٨، وأحمد، برقم ١٧١٨، والدارمي، برقم ١٥٩٢، والحاكم، ٣/ ١٧٢، والبيهقي، ٢/ ٢٠٩، وما بين المعقوفين للبيهقي، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ١٤٤، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، وإرواء الغليل للألباني، ٢/ ١٧٢.
٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ من سخطكَ، وبمعافاتكَ من عقوبتكَ، وأعوذُ بكَ منكَ، لاَ أحصي ثناءً عليكَ، أنتَ كما أثنيتَ على نفسكَ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد: أبو داود، برقم ١٤٢٧، والترمذي، برقم ٣٥٦٦، والنسائي، برقم ١٧٤٦، وابن ماجه، برقم ١١٧٩، وأحمد، برقم ٧٥١. انظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٠، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، والإرواء، ٢/ ١٧٥.
٣- «اللَّهمَّ إيَاكَ نعبدُ، ولكَ نصلِّي ونسجدُ، وإليكَ نسعى ونحفدُ، نرجو رحمتكَ، ونخشى عذابكَ، إنَّ عذابكَ بالكافرينَ ملحقٌ. اللَّهمَّ إنَّا نستعينكَ، ونستغفركَ، ونثني عليكَ الخيرَ، ولاَ نكفركَ، ونؤمنُ بكَ، ونخضعُ لكَ، ونخلعُ من يكفركَ»[١].
١- أخرجه البيهقي في السنن الكبرى، وصحَّح إسناده، ٢/ ٢١١، وقال الشيخ الألباني في إرواء الغليل: «وهذا إسناد صحيح»، ٢/ ١٧٠. وهو موقوف على عمر.
[دُعَاءُ الغَضَبِ]
١- «أعوذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ٩٩، برقم ٣٢٨٢، ومسلم، ٤/ ٢٠١٥، برقم ٢٦١٠.
[التَّكبيرُ والتَّسبِيحُ في سَيْرِ السَّفَرِ]
١- قالَ جابرٌ رضيَ اللهُ عنه: «كنَّا إذا صعدنا كبَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحنا»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ١٣٥، برقم ٢٩٩٣.
[مَا يَقُولُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَكْرَهُهُ]
١- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم إذا أتاهُ الأمرُ يسرُّهُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ الَّذي بنعمتهِ تتمُّ الصَّالحاتُ» وإذا أتاهُ الأمرُ يكرههُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ على كلِّ حالٍ»[١].
١- أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٧٧، والحاكم وصححه، ١/ ٤٩٩، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٤/ ٢٠١.
[دُعاءُ دُخُولِ السُّوقِ]
١- «لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، يحيي ويميتُ، وهوَ حيٌّ لاِ يموتُ، بيدهِ الخيرُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ»[١].
١- الترمذي، برقم ٣٤٢٨، وابن ماجه، ٥/ ٢٩١، برقم ٣٨٦٠، والحاكم، ١/ ٥٣٨، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه، ٢/ ٢١، وفي صحيح الترمذي، ٣/ ١٥٢.
[دُعَاءُ الْجلْسَةِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ]
١- «ربِّ اغفر لي، ربِّ اغفر لي»[١].
١- أبو داود، ١/ ٢٣١، برقم ٨٧٤، وابن ماجه، برقم ٨٩٧، وانظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ١٤٨.
٢- «اللَّهمَّ اغفر لي، وارحمني، واهدني، واجبرني، وعافني، وارزقني، وارفعني»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، ١/ ٢٣١، برقم ٨٥٠، والترمذي، برقم ٢٨٤، و٢٨٥، وابن ماجه، برقم ٨٩٨، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٩٠، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٤٨.
[دُعَاءُ مَن أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ]
١- «إنَا للَّهِ وإنَّا إليهِ راجعونَ، اللَّهمَّ أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرًا منها»[١].
١- مسلم، ٢/ ٦٣٢، برقم ٩١٨.
[مَا يَقُولُ مَنْ خَافَ قَوْمًا]
١- «اللَّهمَّ اكفنيهم بما شئتَ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٣٠٠، برقم ٣٠٠٥.
[مَا يَقُولُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَكْرَهُهُ]
١- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم إذا أتاهُ الأمرُ يسرُّهُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ الَّذي بنعمتهِ تتمُّ الصَّالحاتُ» وإذا أتاهُ الأمرُ يكرههُ قالَ: «الحمدُ للَّهِ على كلِّ حالٍ»[١].
١- أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٧٧، والحاكم وصححه، ١/ ٤٩٩، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٤/ ٢٠١.
[الدُّعَاءُ إِذَا رَأَى الْمَطَرَ]
١- «اللَّهمَّ صيِّبًا نافعًا»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٢/ ٥١٨، برقم ١٠٣٢.
[مَا يَقُولُ إِذَا وَضَعَ ثوْبَهُ]
١- «بسمِ اللهِ»[١].
١- الترمذي، ٢/ ٥٠٥، برقم ٦٠٦، وغيره، وانظر: إرواء الغليل، برقم ٥٠، وصحيح الجامع، ٣/ ٢٠٣.
[إِفْشَاءُ السَّلاَمِ]
١- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لاَ تدخلوا الجنَّةَ حتَّى تؤمنوا، ولاَ تؤمنوا حتَّى تحابُّوا، أولاَ أدلُّكم على شيءٍ إذا فعلتموهُ تحاببتم، أفشوا السَّلامَ بينكم»[١].
١- مسلم، ١/ ٧٤، برقم ٥٤، وأحمد، برقم ١٤٣٠، واللفظ له، ولفظ مسلم: «لا تدخلون...».
٢- «ثلاثٌ من جمعهنَّ فقد جمعَ الإيمانَ: الإنصافُ من نفسكَ، وبذلُ السَّلامِ للعالمِ، والإنفاقُ منَ الإقتارِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٨٢، برقم ٢٨، عن عمار رضي الله عنه موقوفًا معلقًا.
٣- وعن عبدِ اللَّهِ بنِ عمرَ رضيَ اللَّهُ عنهما: أنَّ رجلًا سألَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم أيُّ الإسلامِ خيرٌ قالَ: «تطعمُ الطَّعامَ، وتقرأُ السَّلامَ على من عرفتَ ومن لم تعرف»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٥٥، برقم ١٢، ومسلم، ١/ ٦٥، برقم ٣٩.
[مَا يُعوَّذُ بِهِ الأَوْلاَدُ]
١- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم يعوِّذُ الحسنَ والحسينَ رضيَ اللهُ عنهما «أعيذكما بكلماتِ اللَّهِ التَّامَّةِ من كلِّ شيطانٍ وهامَّةٍ، ومن كلِّ عينٍ لامَّةٍ»[١].
١- البخاري، ٤/ ١١٩، برقم ٣٣٧١، من حديث ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا.
[الذِّكْرُ قَبْلَ الْوُضُوءِ]
١- «بسمِ اللَّهِ»[١].
١- أبو داود، برقم ١٠١، وابن ماجه، برقم ٣٩٧، وأحمد، برقم ٩٤١٨، وانظر إرواء الغليل ١/ ١٢٢.
[الدُّعَاءُ لِمَنْ سَبَبْتَهُ]
١- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «اللَّهمَّ فأيُّما مؤمنٍ سببتهُ فاجعل ذلكَ لهُ قربةً إليكَ يومَ القيامةِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ١٧١، برقم ٦٣٦١، ومسلم، ٤/ ٢٠٠٧، برقم ٣٩٦، ولفظه: «فاجعلها له زكاةً ورحمةً».
[مَا يَعْصِمُ اللَّهُ بِهِ مِنَ الدَّجَّالِ]
١- «من حفظَ عشرَ آياتٍ من أوَّلِ سورةِ الكهفِ عصمَ منَ الدَّجَّالِ»[١]، والاستعاذةُ باللَّهِ من فتنتهِ عقبَ التَّشهُّدِ الأخيرِ من كلِّ صلاةٍ[٢].
١- مسلم، ١/ ٥٥٥، برقم ٨٠٩، وفي رواية: من آخر الكهف، ١/ ٥٥٦، برقم ٨٠٩.
٢- انظر: الدعاء رقم ٢٤ (الدعاء بعد التشهد الأخير قبل السلام)، النص رقم ١ وَ ٢.
[التَّكْبِيرُ عِنْدَ رَمْي ِ الْجِمَارِ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ]
١- «يكبِّرُ كلَّما رمى بحصاةٍ عندَ الجمارِ الثَّلاثِ، ثمَّ يتقدَّمُ، ويقفُ يدعو مستقبلَ القبلةِ، رافعًا يديهِ بعدَ الجمرةِ الأولى والثَّانيةِ. أمَّا جمرةُ العقبةِ فيرميها ويكبِّرُ عندَ كلِّ حصاةٍ وينصرفُ ولاَ يقفُ عندها»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٣/ ٥٨٣، برقم ١٧٥١، وانظر لفظه هناك. والبخاري مع الفتح، ٣/ ٥٨٣، و٣/ ٥٨٤، و٣/ ٥٨١، برقم ١٧٥٣، ورواه مسلم أيضًا، برقم ١٢١٨.
[مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ]
١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتي لاَ يجاوزهنَّ برٌّ ولاَ فاجرٌ: من شرِّ ما خلقَ، وبرأَ وذرأَ، ومن شرِّ ما ينزلُ منَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يعرجُ فيها، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ منها، ومن شرِّ فتنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طارقٍ إلاَّ طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمنُ»[١].
١- أحمد، ٣/ ٤١٩، برقم ١٥٤٦١، بإسناد صحيح، وابن السني، برقم ٦٣٧، وصحح إسناده الأرناؤوط في تخريجه للطحاوية، ص١٣٣، وانظر: مجمع الزوائد، ١٠/ ١٢٧.
[فَضْلُ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ، وَالتَّهْلِيلِ، وَالتَّكْبِيرِ]
١- «قالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم من قالَ: سبحانَ اللَّهِ وبحمدهِ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ حطَّت خطاياهُ ولو كانت مثلَ زبدِ البحر»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٦٨، برقم ٦٤٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٧١، برقم ٢٦٩١، وانظر: فضل من قالها مائة مرة إذا أصبح وإذا أمسى، الذكر رقم ٢٧ (أذكار الصباح والمساء)، النص رقم ١٨.
٢- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «من قالَ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ الملكُ، ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ عشرَ مرارٍ، كانَ كمن أعتقَ أربعةَ أنفسٍ من ولدِ إسماعيلَ»[١].
١- البخاري، ٧/ ٦٧، برقم ٦٤٠٤، ومسلم بلفظه، ٤/ ٢٠٧١، برقم ٢٦٩٣، وانظر: فضل من قالها في اليوم مائة مرة، الذكر رقم ٢٧.١ (أذكار الصباح)، النص رقم ٢٠.
٣- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «كلمتانِ خفيفتانِ على اللِّسانِ، ثقيلتانِ في الميزانِ، حبيبتانِ إلى الرَّحمنِ: سبحانَ اللَّهِ وبحمدهِ، سبحانَ اللَّهِ العظيمِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٦٨، برقم ٦٤٠٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٤.
٤- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لأن أقولَ سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، أحبُّ إليَّ ممَّا طلعت عليهِ الشَّمسُ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٥.
٥- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «أيعجزُ أحدكم أن يكسبَ كلَّ يومٍ ألفَ حسنةٍ» فسألهُ سائلٌ من جلسائهِ كيفَ يكسبُ أحدنا ألفَ حسنةٍ؟ قالَ: «يسبِّحُ مائةَ تسبيحةٍ، فيكتبُ لهُ ألفُ حسنةٍ أو يحطُّ عنهُ ألفُ خطيئةٍ»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٣، برقم ٢٦٩٨.
٦- «من قالَ: سبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدهِ غرست لهُ نخلةٌ في الجنَّةِ»[١].
١- أخرجه، الترمذي، ٥/ ٥١١، برقم ٣٤٦٤، والحاكم، ١/ ٥٠١، وصححه ووافقه الذهبي، وانظر: صحيح الجامع، ٥/ ٥٣١، وصحيح الترمذي، ٣/ ١٦٠.
٧- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «يا عبدَ اللَّهِ بنَ قيسٍ ألاَ أدلُّكَ على كنزٍ من كنوزِ الجنَّةِ»؟ فقلتُ: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: «قل لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ٢١٣، برقم ٤٢٠٦، ومسلم، ٤/ ٢٠٧٦، برقم ٢٧٠٤.
٨- وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «أحبُّ الكلامِ إلى اللَّهِ أربعٌ: سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، لاَ يضرُّكَ بأيِّهنَّ بدأتَ»[١].
١- مسلم، ٣/ ١٦٨٥، برقم ٢١٣٧.
٩- جاءَ أعرابيٌّ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم فقالَ: علِّمني كلامًا أقولهُ: قالَ: «قل: لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، اللَّهُ أكبرُ كبيرًا، والحمدُ للَّهِ كثيرًا، سبحانَ اللَّهِ ربِّ العالمينَ، لاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ العزيزِ الحكيمِ» قالَ: فهؤلاءِ لربِّي، فما لي؟ قالَ: «قل: اللَّهمَّ اغفر لي، وارحمني، واهدني، وارزقني»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٢، برقم ٢٦٩٦، وزاد أبو داود، ١/ ٢٢٠، برقم ٨٣٢: فلما ولّى الأعرابي قال النبي صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم: «لقد ملأ يده من الخير».
١٠- كانَ الرَّجلُ إذا أسلمَ علَّمهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم الصَّلاةَ ثمَّ أمرهُ أن يدعوَ بهؤلاءِ الكلماتِ: «اللَّهمَّ اغفرِ لي، وارحمني، واهدني، وعافني وارزقني»[١].
١- مسلم، ٤/ ٢٠٧٣، برقم ٣٦٩٧، وفي رواية له أيضًا: «فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك».
١١- «إنَّ أفضلَ الدُّعاءِ الحمدُ للَّهِ، وأفضلَ الذِّكرِ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ»[١].
١- الترمذي، ٥/ ٤٦٢، برقم ٣٣٨٣، وابن ماجه، ٢/ ١٢٤٩، برقم ٣٨٠٠، والحاكم، ١/ ٥٠٣،وصححه ووافقه الذهبي، وانظر: صحيح الجامع، ١/ ٣٦٢.
١٢- «الباقياتُ الصَّالحاتُ: سبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ، ولاَ حولَ ولاَ قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»[١].
١- أحمد، برقم ٥١٣، بترتيب أحمد شاكر، وانظر: مجمع الزوائد، ١/ ٢٩٧، وعزاه ابن حجر في بلوغ المرام من رواية أبي سعيد إلى النسائي [في الكبرى]، برقم ١٠٦١٧، وقال: صححه ابن حبان، [برقم ٨٤٠]، والحاكم [١/ ٥٤١].
[الذِّكْرُ عِنْدَ دُخُولِ المَنْزِلِ]
١- «بسمِ اللَّهِ ولجنا، وبسمِ اللَّهِ خرجنا، وعلى اللَّهِ ربِّنا توكَّلنا، ثمَّ ليسلِّم على أهلهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود، ٤/ ٣٢٥، ٥٠٩٦، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص٢٨، وفي الصحيح: «إذا دخل الرجل بيته فذكر اللَّهَ عند دخوله، وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم، ولا عشاء»، مسلم، برقم ٢٠١٨.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ إِدْخَالِ الميِّتِ الْقَبْرَ]
١- «بسمِ اللَّهِ وعلى سنَّةِ رسولِ اللَّهِ»[١].
١- أبو داود، ٣/ ٣١٤، برقم ٣٢١٥، بسند صحيح، وأحمد، برقم ٥٢٣٤، ورقم ٤٨١٢ بلفظ: «بسم اللَّه، وعلى ملّة رسول اللَّه»، وسنده صحيح.
💎افضل نسخات تيليجرام تتميز بـ :
⛔إظهار الرسائل المحذوفة + وضع الشبح.
🏆افضل نسخات واتساب تتميز بـ :
⛔عرض الرسائل المحذوفة + تشغيل اكثر من حساب.
🥇أهم التطبيقات المدفوعة.
🤖أروع البوتات المتنوعة @AA_NN.
🎭أجمل الثيمات و الخطوط.
🖼️أقوى الشروحات.
↔ الإدارة العامة : @RR11BOT.
/channel/APKFM
[كَيْفَ كَانَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يُسَبِّحُ؟]
١- عن عبدِ اللَّهِ بنِ عمرٍو رضيَ اللهُ عنهما قالَ: «رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم يعقدُ التَّسبيحَ» وفي زيادةٍ: «بيمينهِ»[١].
١- أخرجه أبو داود بلفظه، ٢/ ٨١، برقم ١٥٠٢، والترمذي، ٥/ ٥٢١، برقم ٣٤٨٦، وانظر: صحيح الجامع، ٤/ ٢٧١، برقم ٤٨٦٥، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٤١١.
[كَيْفَ يَرُدُّ السَّلاَمَ عَلَى الْكَافِرِ إِذَا سَلَّمَ]
١- «إذا سلَّمَ عليكم أهلُ الكتابِ فقولوا: وعليكم»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١١/ ٤٢، برقم ٦٢٥٨، ومسلم، ٤/ ١٧٠٥، برقم ٢١٦٣.
[الصَّلاةُ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم بَعْدَ التَّشَهُّدِ]
١- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ، وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيتَ على إبراهيمَ، وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللَّهمَّ بارك على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ، كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٨، برقم ٣٣٧٠، ومسلم، برقم ٤٠٦.
٢- «اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما صلَّيتَ على آلِ إبراهيمَ. وبارك على محمَّدٍ وعلى أزواجهِ وذرِّيَّتهِ، كما باركتَ على آلِ إبراهيمَ. إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٠٧، برقم ٣٣٦٩، ومسلم، ١/ ٣٠٦، برقم ٤٠٧، واللفظ له.
[الدُّعَاءُ عِنْدَ سَمَاعِ نُبَاحِ الْكِلاَبِ بِاللَّيْلِ]
١- «إذا سمعتم نباحَ الكلابِ ونهيقَ الحميرِ باللَّيلِ فتعوَّذوا باللَّهِ منهنَّ؛ فإنَّهنَّ يرينَ ما لاَ ترونَ»[١].
١- أبو داود، ٤/ ٣٢٧، برقم ٥١٠٥، وأحمد، ٣/ ٣٠٦، برقم ١٤٢٨٣، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٦١.
[فضل الذكر]
١- قال الله تعالى: {فَاذكُرُونِي أَذكُركُم وَاشكُرُوا لِي وَلاَ تَكفُرُونِ}[١] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثِيرًا}[٢] {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغفِرَةً وَأَجرًا عَظِيمًا}[٣] {وَاذكُر رَّبَّكَ فِي نَفسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الجَهرِ مِنَ القَولِ بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الغَافِلِينَ}[٤].
١- سورة البقرة، الآية: ١٥٢.
٢- سورة الأحزاب، الآية: ٤١.
٣- سورة الأحزاب، الآية: ٣٥.
٤- سورة الأعراف، الآية: ٢٠٥.
٢- وقال صلى الله عليه وسلم: «مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت»[١]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟» قالوا بلى. قال: «ذكر الله تعالى»[٢].
١- البخاري مع الفتح ١١/ ٢٠٨ ومسلم بلفظ «مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت» ١/ ٥٣٩.
٢- الترمذي ٥/ ٤٥٩ وابن ماجه ٢/ ١٢٤٥ وانظر صحيح ابن ماجه ٢/ ٣١٦ وصحيح الترمذي ٣/ ١٣٩.
٣- وقال صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرتهُ في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيتهُ هرولة»[١]. وعن عبد الله بن بسرٍ رضي الله عنهُ أن رجلًا قال: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيءٍ أتشبث به. قال صلى الله عليه وسلم: «لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله»[٢].
١- البخاري ٨/ ١٧١ ومسلم ٤/ ٢٠٦١ واللفظ للبخاري.
٢- الترمذي ٥/ ٤٥٨ وابن ماجه ٢/ ١٢٤٦ وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٣٩ وصحيح ابن ماجه ٢/ ٣١٧.
٤- وقال صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: {الم} حرف؛ ولكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف»[١].
١- الترمذي ٥/ ١٧٥ وانظر صحيح الترمذي ٣/ ٩ وصحيح الجامع الصغير ٥/ ٣٤٠.
٥- وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال: «أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق فيأتي منه بناقتين كوماوين في غير إثم ولا قطيعة رحم ؟» فقلنا: يا رسول الله نحب ذلك. قال: «أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم، أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير لهُ من ثلاثٍ، وأربع خير لهُ من أربع، ومن أعدادهن من الإبل»[١].
١- مسلم ١/ ٥٥٣.
٦- وقال صلى الله عليه وسلم: «من قعد مقعدًا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة ومن اضطجع مضجعًا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة»[١]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ما جلس قوم مجلسًا لم يذكروا الله فيه، ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم»[٢]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة»[٣].
١- أبو داود ٤/ ٢٦٤ وغيره وانظر صحيح الجامع ٥/ ٣٤٢.
٢- الترمذي وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٤٠.
٣- أبو داود ٤/ ٢٦٤ وانظر صحيح الجامع ٥/ ١٧٦.
[الذِّكْرُ عَقِبَ السَّلاَمِ مِنَ الْوِتْرِ]
١- «سبحانَ الملكِ القدُوسِ» ثلاثَ مرَّاتٍ والثَّالثةُ يجهرُ بها ويمدُّ بها صوتهُ يقولُ: [ربِّ الملائكةِ والرُّوحِ]»[١].
١- رواه النسائي، ٣/ ٢٤٤، برقم ١٧٣٤، والدارقطني، ٢/ ٣١، وغيرهما، وما بين المعقوفين زيادة للدارقطني ٢/ ٣١، برقم ٢، وإسناده صحيح، انظر: زاد المعاد بتحقيق شعيب الأرناؤوط وعبدالقادر الأرناؤوط، ١/ ٣٣٧.