قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 13:30

تمر بالإنسان لحظات يستطيع أن يحمل فيها جبال الدنيا كلها ، ثم تمر به لحظة أخرى لا يستطيع أن يحمل فيها حجر واحد ، نحن لا ننهار مرة واحدة و لكنها التراكمات ....ضربات ورا ضربات ، ثم ننهار من ضربة أخيرة لم تكن أقوى من سابقاتها ، و لكن كل ما فى الأمر أن الضربات السابقة أدمتنا، أما الضربه الأخيره فكشفت حجم الضرر السابق💜

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 03:21

يعوض الله ويعطي الله ويغني الله فالحمدلله دائمًا وابداً ♥️.

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 03:21

أحب الأمل النابع من حسن الظن بالله، بأنه مهما ضاقت ترى الفرج والتيسير قادم، وتحدثك نفسك عن كرم الله وجبره، وينشرح صدرك، وتقر عينك، لأنك تحت تدبير اللطيف الخبير♥️.

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 03:19

•

فَإِنَّ الطَّيِّبَ لَا يُنَاسِبُهُ إِلَّا الطَّيِّبُ

وَلَا يَرْضَى إِلَّا بِهِ وَلَا يَسْكُنُ إِلَّا

إِلَيْهِ وَلَا يَطْمَئِنُّ قَلْبُهُ إِلَّا بِهِ ..🤍

قسّوة سَندريلا.

16 ноября 2024 19:31

-

"لو أنّ كونك محبوبًا سيجعلك مزدهرًا ومُقبلًا على الحياة، فمحبّتك لنفسك ستجعلُك رَحْبًا، موجودًا، حيًّا، ومسموعًا حتى في صمتك!"

#مســاء_الخير 💗🎼

قسّوة سَندريلا.

16 ноября 2024 19:31

‏"الأيّام دُوَل، والجزاء من جنس العمل، وكما تكن للنّاس يَكِن الله لك؛ احذر أن تعثّر سائرًا، أو تكيد ناجحًا، أو تشوّه ناصعًا، أو تفزع آمنًا، أو تظلمَ مستضعفًا لايقدرُ على الاقتصاص منك. فإن الله حَكمٌ عَدل، تكفّل لمن بُغيَ عليه لينصرنه، وعدلُ الله في الظالم مهيبٌ مروّع."

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 22:48

‏أياً كان نهاية هذا السعي
اجعلني راضيًا يا ربي
راضيًا فحسب .

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:51

ياربّ تجي الليلة اللي من فرط فرحتنا ما ننام 🤍✨

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:48

‏«أخاف لأن العاطفة مرهونة دومًا بالقلق
لأن لا ضمانات على من يعرفه قلبي
ولا يعرفني قلبه»

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:32

أهِب عُمري لمَن لا يجعلني
ضحيّةً لأفكاري ورأسي
أَعني : لمَن يطمئنَني ويجعلني آمِنة.🖤
-

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:32

لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي
حين نفقد شخصاً نحبه !
ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه ؟
ألم تكن الرحلة كلها من أجله
ألم يكن هو الرحلة أصلاً ؟❤️‍🩹
-

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:30

"يارب أدعوك دُعاءً لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تُبصر الفؤاد،وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أياما كما أحب،وحالاً إلى ما هو أفضل،وهماً لا يبقى قائماً في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء،اللهم أمنياتي التي أنتظرها، اللهم طوق قلبي بعقودٍ من الرضا والراحة، والفرح."

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:30

الحمدللهِ الذي يكتبُ في صحائفِنا وخزةَ الإبرةِ، ومرارةِ الدواء، ورعشةَ الجسدِ، الحمدللهِ أنَّ آلامَ النفس لا تذهب سُدى، وأنَّ أوجاعَ الجسدِ تحطُّ عنَّا سيئةً، وأنَّ الشعورَ بالغُربةِ‏ يرفعُنا درجةً، وأنَّ طولَ الطريقِ يقربُنا إليه شبرًا..
الحمدُ للهِ الذي أَوحى إلى عبدِه أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّرٌ لذنوبنا .......♡

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 15:18

ادعو لي ان ربي يستجيب دعواتي

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 15:17

‏﴿ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً ﴾
‏ياربِّ في يوم الجُمعةَ أجعل بيني وبيّن حلمي مُلتقى ☁️

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 13:30

ليس كل التغافل لـ إبقاء الود !! هناك تغافل لـ إبقاء الطاقة ، وهناك تغافل لـ غياب التقدير ، وهناك تغافل لـ انعدام الحوار ، وهناك تغافل لـ ضياع ما قد يقال ، وهناك تغافل لـ انعدام قيمه العتاب ، وهناك تغافل من شدة اليأس من تغير الطباع ، وهناك تغافل من خيبة الأمل ، وهناك تغافل لسقوط أحدهم من القلب بلا رجعة ، وهناك تغافل لكثرة ما تغافلنا عنه سابقاً..! وهناك تغافل لأن التدقيق في أفعال البعض يؤذي ، وهناك تغافل حتى نشكو بثنا وحزننا إلى الله ... فليس كل تغافلنا كان لـ إبقاء الود لو تعلمون !! 🦋

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 03:21

ماذا عَن جبر اللّٰه ؟

"جبرُ اللّٰه كالتوبة، يمحى ما قبلهُ من الأحزان و كأنها لم تُكن أبدًا، يمحو بلطفٍ أثر ما مضى، و يَزرع بِقلبك شغفًا جَديدًا تحيا مِن أجلهِ♥️."

قسّوة سَندريلا.

17 ноября 2024 03:21

"من الأمور التي تَجعل المؤمن مُطمئنًّا راضيًا؛ أنَّ الأحداث العَصيبة ماهي إلَّا خيرٌ لهُ وأنَّ ربَّه عليمًا لطِيفًا بِه، وأن ربَّه سُبحانه لا يُضِيع أجر المؤمنين ..

كمَا قَال الله سُبحانه وتعالى: ﴿وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾".

قسّوة سَندريلا.

16 ноября 2024 19:31

‏"أعلى مراحل الأمان في أيّ علاقة هو التصرّف بحُريّة في وجود الآخر، لحدّ كأنه غير موجود، من كثر التناغم والاتحاد! لا خوف من الأحكام، ذوبان في الصفاء.. طفولة وبراءة.."

قسّوة سَندريلا.

16 ноября 2024 19:31

‏في نظري أنّ نقاء الإنسان الحقيقي يتجَلّى حين تبرز فيه سِمَة حُبّ الخير لغيره كما يُحبّه لنفسه، فتجده يسعى بالخير للغير، ويبني صروحًا من العطاء دون انتظار للجزاء، وما مُحرّكه ودافعه في ذلك إلّا السرور العظيم الذي يغمره حين يرى الآخرين ينعمون بالهناء والارتقاء.

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 22:48

‏وأمنح مشاعِرنا درعَّ حماية، لا تخدِشُها كلمة
ولا تخترقُها نبرة، ولا تثقَّبُها ذكرى ، آمين🩶 .

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 22:48

‏" نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبنا ,
‏أذكرني دوماً حتى لو في سرك, في إحدى زوايا قلبك, حافظ عليّ في قلبك إلى الأبد ."

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:48

قرأت اقتباس يقول: "ومرةً في العمر.. يقف الإنسان بجوار أحدهم ولا يودُّ التحرُّك حتى لو فاتهُ العالم." هل سبق وجرَّبت هذه المرَّة؟

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:48

«إنّ في مخيلةِ كُل إنسان، حياةٌ أخرى جميلة قدّ صنعها لِنفسه، ولكِنه لا يعرفُ الطريق إليها أبداً»

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:32

أحبُّ الاستماعَ إلى قصص الرِّجال وهم يُحاولون الوصول إلى نسائهم
سمعتُ أنَّ منهُم مَن قطعَ مسافاتٍ
بـ السّاعات ورُبما بـ الأيّام ليَرى مَن يُحبها
ومازلتُ استمعُ لـ مُحاولاتهم وسعيِهم في إرضاء نسائهم حتّى بعدَ حصولهم عليهنّ
حتّى اقتنعتُ تماماً أنِّ  " المُحبَّ يصِل "
وأنَّ الجميع يستحق مَن يُحاول مِن أجله.♥️
-

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:32

عند الفراق ..
يرحل أحدهم ممتلئاً بالأسئلة، ويرحل الآخر
هارباً بالأجوبة، الأول لم يطرحها
لكنه فهمها بعد الرحيل، والثاني لم يجب
لكنه بعد زمن امتلأ ندماً بنفس الأسئلة ..

الأول فهم فأغلق سطور الحكاية
والثاني سيفتح سطورها في كل مرة يطاله تأنيب الضمير
هكذا هي الحكايات غير العادلة
باكرة النهاية، لكن دائماً لصالح من عاش الوجع أولاً.❤️‍🩹
-

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 20:30

"ما عوَّدتني منك إلا إحسانًا ..يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ،أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلي نفسي طرفة عين ♡゙."

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 19:59

وَجَنِّبنا برحمَتِكَ كُلَّ هَمٍّ يَضَعُنا في زاويَةٍ ضيّقَة ✨.

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 15:18

لكل متابعيني

اذكروني بدعوه

قسّوة سَندريلا.

15 ноября 2024 11:53

التعب بَروحي مو بس بَملامحي !