خيانتُك أمام قلبي شُهِرت..
لا مع روحاً أحببتها..
بل خُنت اللهفة بيننا..
خُنت عهدُك بالحُب الأزلي..
وقد خُنت أنا ..
خانتني يدايّ مُجدداً.. مُنذ أن عاودت كِتابتك ..
وتكرم مدينة لاجل عيين وضاعت
جميع اوطان عمري لعينك 💤.
نعم تغيرت، أغلقت أبواب علاقاتي ولم أعد أسمح لأحد بالدخول في حياتي، '' باختصار'' لن أُجازف بقلبي مرة اخرى 🤍
Читать полностью…
عندما أتألم لا اجيد شيء سوى الكتمانً وهذي هي العادة التي ستقتلني يوماً.
شفت اللي بكى :
- عشانك ونام وصحى والضيقه بصدره
- هذا ذنبه عليك ليوم الحساب اقراها لين تتعب :
عيونك !
- ححزن ؟
عادّي ذقت منة لين . .
صار الدمع ينزل ﻻ ( إرادي ! .
رضيت بـ غيابك وأنا ميتٍ فيك
وصديت عني وانا ياعمري ابيكك "💔
ربي لا تحرمني من صحباتي واللي هم اكثر من خواتي بعد احبهم قد الدنيا كلها♥️.
Читать полностью…
لعلَّها خيرة، حتى فِي الفراق، حتَّى في الخسارة، ربما كتبَ الله لكَ نصيبا أفضل في أمر لم تتوقعْه، ولم تخططْ له، فحكمة الله أكبر من ظنك🤍
Читать полностью…
يا عازف العود اعزف لخاطر الحزن
ما عاد في محبوب نعزف لخاطره
يقول شريان الديحاني :أحس بشوق لـ عُيونه "
- عفـواً تمادى قلبي وصار الشُـوق لـ صُوتـك
وكل أشيائـك😩♥️♥️.
أبليتني بالعشق ثم تركتني
واذقتني حلو الهوى فقتلتني
ووهبتني قلبًا يفيض تعاطفًا
يا خائنًا بالحب كيف كسرتني ؟
"كأي وحيدة ، أملك عددًا لأ بأس به من الأصدقاء لكنني أتحسس جرحي بمفردي آخر الليل."
Читать полностью…
لما اعزك خلك واثق أن محد يقدر
يغير معزتك بقلبي الا اسلوبك
-امس كِنا نسُولــف حتـى ـالمنام ولا نِتفارقق " حتى بالأحلام " وـٰاليوم شاـللي صار ياترى ؟!.. صار مابيننـا الإ السلام💔
Читать полностью…
لا تغفروا للأشخاص الذين رحلوا وتركوكمْ في مواجهةٍ يوميةٍ مع الحزن، أو صنعوا حاجزًا وهميًا بينكم وبين الحياةِ السعيدة، لا تغفر لمن تركك تنظر إلى نفسك مهزوزًا أمام المرآة، أو مصابًا بنوبةِ بكاءٍ حادة
انجو بنفسك لكن لا تغفر أبداً .
- عُهود الخليوي .
إن الله لا يبتليك بشيء إلا و به خير لك حتى و إن ظننت العكس , فَالحنين ابتلاء , و الفراق إبتلاء , و المرض ابتلاء , و الموت ابتلاء , ..
كل أمر يزعجك و يعكر صفو مزاجك و ينزل دمعتك فهو ابتلاء ..
فلا تنسى وعد الله *
#وبشّر_الصابرين --
أرح قلبك ♥
كبرياء طلال مَداح ١٩٨٣ :
لا تحاول إني أرجع مافي داعي للرُجوع.
تناقض طلال مَداح ١٩٩٣ :
أنا راجع أشوفك سيرنِي حنيني إليك.
