حُبُ علي وأولاده هو من سيُربِحُكَ دُنياكَ وآخِرَتك 🌿✨ ، وهو من سيُقَرِبكَ لله وطاعته ، وهو من سيُريك الصراط المستقيم قناتي ومافيها هي هديتي لأبتي الحجة عج، تم إنشاء القناة في 4/جمادى الآخر /1444 قبل مغادرة القناة قل (اللهمَ عجِّل لِوليّكَ الفرج)🤍🕊️
لا أدري بم سوف نجيب الله
عن كل روح تزهق جوعًا!
ينقل الشهيد دستغيب في كتاب الذنوب الكبيرة عن الإمام الصادق (عليه السلام) أن الله خسف الأرض بعابد كان يصلي و لم يعبأ بصريخ ديك ينتف ريشه طفلان!
فكيف بنا ونحن نرى ساعات تجهيز بيوتنا بالكهرباء،
وجودة تبليط شوارع مدننا،
أهم من آلاف الأرواح التي تزهق جوعًا،
نراها بأم العين لا فقط نسمع بها!
ياترى هل ندرك معنى أن يموت طفل جوعًا! أمام أنظار والديه! هذا إن لم يتحولوا لأشلاء وهم ينتظرون دورهم في إحدى تجمعات المساعدات!
بماذا سنجيب الله؟!
كلنا، شعوبًا، وقادة، وعلماء، ومثقفون، وسياسيون!
هل نملك جوابًا نعتق به رقابنا من النار والعار! د.علي منيع
سعيد بن عبد الله الحنفي، أسوة للمنتظرين.
سعيد بن عبد الله من شهداء كربلاء ومن خلص شيعة الإمام الحسين وأنصاره، وله مواقف عديدة قبل كربلاء أبرزها أنه نقل رسائل أهل الكوفة للإمام الحسين عليه السلام، وحينما عرض الإمام الحسين على أصحابه ليلة العاشر الانصراف عنه، أجابه سعيد:
(لا نخليك حتى يعلم الله أنا قد حفظنا غيبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيك، والله! لو علمت أني أقتل، ثم أحيا، ثم أحرق، ثم أذرى، يفعل بي ذلك سبعين مرة ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك وإنما هي قتلة واحدة، ثم الكرامة التي لا انقضاء لها أبدا).
وكل هذا لا يهمنا، لأن موقفه العظيم في كربلاء مما تعجز الأذهان عن إدراكه وفهمه.
فعندما حان وقت الصلاة وقف سعيد بن عبد الله الحنفي كدرعاً دون الإمام الحسين عليه السلام، وكان يلاحق السهام المتجهة نحو أبي عبد الله عليه السلام ليتلقاه بصدره، الى أن انتهت الصلاة، وسعيد مصاب ب ١٣ سهماً في صدره، فكان يصاب بالسهم ورغم حرارة وألم السهم الا أنه يضغط على جرحه ليتلقى السهم الآخر، وهكذا حتى أستقبل ثلاثة عشر سهماً، وكل هذه السهام لم تهمه، بل إن ما يهمه هو "أوفيت يا ابن اسول الله"؟؟!
نعم! هذا كل ما أهمه، بعد إنتهاء الإمام الحسين من الصلاة، وسعيد مصاباً ب 13 سهماً وهو على وشك الموت، ليسأل الإمام قائلاً:
أوفيت يا ابن رسول الله !!؟؟
نعم وفيت يا سعيد، وما أعظمه من وفاء، حيث كنت تحتضن السهام بصدرك دون ابن رسول الله، وكنت بارعاً في إحتضان السهام، حيث نجحت في أن تحتضن ثلاثة عشر سهماً بصدرك، من دون أن يعبرك سهم واحد!
لم يكن سؤال سعيد للإمام الحسين تكلفياً أو لأنه أراد إظهار فضله وتضحيته، فالإنسان في آخر لحظات حياته يسأل أو يتكلم بأكثر شيء يشغله ويقلقه، وقد كان أكثر ما يشغل بال سعيد هو أن يطمئن هل وفى للإمام الحسين أو لا؟!
فسلام عليك من سعيد في الدنيا والآخرة، يوم ولدت ويوم تموت ويوم تبعث حياً.
إن سعيداً بحق لهو خير أسوة لجميع المنتظرين وجميع المتوقين لنصرة الإمام الحجة، مهما عملنا ومهما قدمنا يجب أن لا نستكثر شيئاً لأنفسنا ويبقى هاجسنا وهمّنا الوحيد هو " أوفيت يا صاحب الزمان؟".
نعم، فسعيد ضحى بحياته محتضناً ثلاثة عشر سهماً دون الإمام الحسين، وهو يتسائل "أوفيت يا ابن رسول الله"، وهكذا يجب أن نكون مع إمام زماننا ولا نستكثر شيئاً من عملنا، بل يبقى همّنا دائماً أن نكون قد وفينا فعلاً لصاحب الزمان!
من المؤسف إن بعضنا إذا قدم أموراً بسيطة، ترانا نمن ونستكثر ذلك على الإمام، وكأننا قد قدمنا ما لم يقدمه الأولين والآخرين!
اذاً، فلنضع سعيد نصب أعيننا، ونكن باحثين حقاً عن الوفاء لصاحب زماننا، ولا نستكثر شيئاً من أعمالنا وإن إستكثرها الناس وأشادوا بها !
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
رحل الإمام السجاد بعد 34 سنة عاشها بألم وغصة، عاشها وهو لا يوضع له طعام ولا شراب الا ابتل بدموعه غصة وألماً وحسرة، لأنه تحمل بلاء لم يتحمله غيره من الأئمة، حيث شاهد كربلاء وكل ما جرى فيها أمام عينه، وأصبح رغم علته هو المسؤول عن العائلة وعن الشيعة أجمع وهو في السبي، في حين لم يبتلى الأئمة بمثل ذلك، حيث كانوا يذكرون يوم الحسين ويبكون ويفجعون على ما جرى عليه وحسب، وينتهي كل ذلك مع رحيلهم.
إلا خاتمهم، حيث بلي بما أبتلوا به وأكثر، فإضافة إلى ذلك فأنه هو المكلف والمختار للثأر والانتقام لما جرى في كربلاء، وكلما مر الوقت ازداد ألمه على ما جرى في كربلاء، وازداد ألمه لتأخر أخذ الثآر إلى الآن، وهكذا مر أكثر من ألف عام وفي كل عام يزداد ألماً ووجعاً فوق الألم والوجع.
ولا زلت أيها الغائب الغريب بألمك وغصتك المتراكمة، ولا زلنا عنك بغفلتنا وبعدنا.
ولا زلت أيها الغائب الغريب ترعى الكون بلطفك، وفيك ألم بحجم الكون.
لا زلت يا غريباً تحيطنا بلطفك، ونحيطك بغفلتنا وبعدنا، حتى يأذن الله لك بظهور أمرك، وإشهار سيفك.
اعتذر عالتأخير بالبدأ ولكن هذه الايام صحتي غير جيدة ، ومنشغله كثيراً ،
أرجوا منكم الدعاء والصبر .
• سنة البكاء على الحسين: شهادة مسيحية وسنية على مشروعية الشعائر
بقلم : يقين محمد
دفعَنا شعورُ الولاء بكلّ قوّة، ولأننا نفخرُ، لكتابة هذه النوعيّة من المقالات.
ومع قرب زيارة الأربعين، جاءت هذه السطور محمّلةً بالكثير من المصادر السُّنية والمسيحية حول مشروعية البكاء على الإمام الحُسين (صلوات الله وسلامه عليه)، حتمًا ستضع الزائر والخادم في واجهةٍ نظريّة فاخرة، فحتى الأعداء قد شهدوا بذلك.
#يمكنكم نسخها وتوزيعها للزوّار
#اللهم عجل لوليك الفرج
الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولاأن هدانا الله
Читать полностью…" الشيطان لا يقشمرك "
أقلع ذنبك ما دامهُ نبتة صغيرة سهلة القلع..
قبل إن يصبح شجرة كبيرة صعبة القلع وإن قلعتها تقلع نفسك" والعياذ بالله" ..
خاصة للنساء فقط
هذه القناة صارت عليها هجمة لان انحجه بيها أمر الحلال والأخلاقيات
اعلاء لكلمة الله تعالى انضمن اخواتي
/channel/something9
جداً جميل الكتاب والتصميم ، تكون موفقين ان علمتم اطفالكم على هذا الجدول فيضعون علامة صح عند كل فرض قاموا بادائه ، انا استخدم هذا الجدول شخصياً وأستفدت منه كثيراً
Читать полностью…كتاب حق اليقين في معرفة اصول الدين
السيد عبد الله شبر
هناك من المعممين الفضلاء من نصح بقراءته
بحرية بنت مسعود الخزرجي، أسوة للمنتظرين!
بحرية هي زوجة جنادة بن كعب الأنصاري، وام عمرو بن جنادة، خرجت الى كربلاء مع زوجها جنادة، ومعها ابنها عمرو البالغ من العمر 11 سنة فقط.
خرج زوجها جنادة للقتال عندما حمل عمر بن الحجاج وشمر بن ذي الجوشن على معسكر الحسين، فاستشهد في هذه الحملة المسماة بالحملة الأولى.
والآن، بقيت ام عمرو أرملة، ومعها طفلها البالغ 11 سنة، ألا يكفيك هذا المصاب وهذه التضحية يا ام عمرو؟
تجيبنا ام عمرو عن ذلك بإرسال غلامها الى الحرب رغم صغر سنه!
فاعترضه الإمام الحسين عليه السلام قائلاً أن أباه قد استشهد قبل قليل، ولعل امه لا تستطيع تحمل فراقه!
هنا يجيبه عمرو: سيدي إن امي هي التي أرسلتني للقتال معك!
خرج عمرو للقتال وهو يرتجز:
أميري حسين ونعم الأمير سرور فؤاد البشير النذير.
علي وفاطمة والداه فهل تعلمون له من نظير.
ما أشد يقينك وأعلى بصيرتك وأعظم ثباتك أيها الغلام، نعم التربية التي ربتك عليها أمك يا غلام!
فقاتل هذا الغلام ببسالة حتى قتل، وقطعوا رأسه ورموه على معسكر الحسين.
فحملت امه رأسه، تخيلوا امرأة تحمل رأس ابنها وهو مفصولاً عن جسده، ماذا يمكن أن يحصل لها!
تموت؟ يغشى عليها؟ تفقد عقلها؟ هذا هو المتوقع لكل امرأة، الا ام عمرو!
ام عمرو آمسكت رأس ابنها وقالت:
أحسنت يا ولدي ويا سرور قلبي ويا نور عيني!
غريب أمرك يا ام عمرو، قلبك يسر بقطع رأس ابنك!
حسناً يا ام عمرو، قد كفيتي ووفيتي وضحيتي بما تملكين، زوجك مجدلاً في ساحة الحرب، وابنك جسمه على الأرض ورأسه بين يديك، ألا يكفيك هذا؟
ثم أنه ليس على النساء قتال، وليس لديك سيف تقاتلين به، ماذا تريدين بعد؟
هنا تقرر ام عمرو أن تستعمل رأس ابنها كسلاح، لترمي به أحد الأعداء بجانبها وتسقطه قتيلاً!
ولم تكتف بهذا، بل أخذت عمود خيمتها وخرجت تقاتل به وهي ترتجز:
اني عجوز سيدي ضعيفة خاوية بالية نحيفة.
أضربكم بضربة عنيفة دون بني فاطمة الشريفة.
فقتلت رجلين من معسكر الأعداء الى أن خرج لها الإمام الحسين بنفسه وأرجعها !
فجزاك الله خير الجزاء يا ام عمرو على هذه التضحية والفداء لأجل الحسين، وجزاك الله خيراً على التربية الصالحة التي ربيتي بها ابنك عمرو، وجزاك الله خيراً على قوة قلبك وثباتك في نصرة إمام زمانك.
ولا أريد مقايستها مع ام البنين، لكني أجزم أنها لو كان لها أربعة أبناء، بل لو كان لها مئة ابن، لقدمتهم جميعاً بين يدي الإمام الحسين، من دون أن يرف قلبها عليهم.
لا أدري بماذا علينا كمنتظرين أن نقتدي بهذه المرأة، هل نقتدي بشدة تفانيها دون الحسين وإخلاصها لها، أم نقتدي بتضحيتها بكل شيء حتى بابنها البالغ 11 عاماً فقط بل حتى برأسه، أم نقتدي بقوة قلبها وثابتها واطئمنانها وهي ترى رأس ابنها بين يديها، أم نقتدي بها وهي خارجة للقتال رغم انها امرأة عجوز غير مكلفة بالقتال، لا أدري حقاً، فكل موقف لها يستحق أن يكتب بأقلام من ذهب.
فسلام عليها وعلى زوجها وعلى غلامها، يوم ولدوا ويوم يموتوا ويوم يبعثوا.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
🌿 هناك... في قلبك
🖋️ بقلم: يقين محمد
قد تكون السعادة في استكان شاي تقدّمه بأمانٍ وودٍّ لأحدهم...
وقد تسكن في ابتسامة تهديها لطفل، أو في علبة ماء تضعها لطائر أو حمامة في حرّ الصيف اللاهب.
حين يبصر قلبك الجمال في هذه التفاصيل الصغيرة، لن تشعر بالوحشة أبدًا.
مشكلتك لم تكن في لحظة ضيق مرّت بك، ولا في تلك الأيام التي أرهقتك بالحزن والكدر...
مشكلتك الحقيقية أنك لم تَعُد ترى السعادة في الأشياء القريبة، في اللحظات النقيّة، في ما هو حولك وبين يديك.
أصبحتَ تبحث بعيدًا، بينما السعادة أقرب مما تظن — هي في قلبك، تعيش فيك، هادئة مطمئنة تنتظر أن تُبصِرها.
تأمل جيدًا...
لماذا تأنس حين تُقبّل أطفال الآخرين، ولا تشعر بذات الفرح حين تضم أقرب طفل من أهلك؟
ألا ترى هذا التناقض؟
آهٍ... لقد ضاقت رؤيتك للسعادة حتى حصرتها فيما هو بعيد، بينما أنت أعظم من ذلك.
لا تجعل لسعادتك حدودًا، ولا للكدر موضعًا في قلبك.
الحر بن يزيد الرياحي، أسوة للمنتظرين.
رغم أني قد ختمت سلسلة أصحاب الحسين أسوة للمنتظرين، وجمعتها ونشرتها في كتيب، لكن لم أستطع أن أترك الكلام عن الحر.
الحر بن يزيد نشأ في بيئة فاجرة، طالحة، كانت بعيدة كل البعد عن أهل بيت النبوة، وكان كل غرضها ورغبتها وكيانها هو الملك والدنيا والمال والسلطة.
لذلك، يمكن القول بكل ثقة أن الحر وبيئته التي عاش فيها كان مصداق تام للإنسان التائه الضال، الذي لا يرى أي ملامح للنور والهداية في حياته، وقد حصل ما يتمناه أغلب أهل الدنيا، فقد كان قائداً لألف جندي في جيش ابن زياد، وكان من رجاله الخاصين وثقاته، لذلك، لم يتردد في أن يكون أول من ينفذ أوامر ابن زياد باعتقال الإمام الحسين وأخذه للكوفة مخفوراً مقيداً، فإن عجز عن ذلك حاصره وضيق عليه وأغلق عليه الطرق، ومنعه من العودة للمدينة أو دخول الكوفة، حتى أجبره على النزول في كربلاء، قد فعل كل ذلك من دون أن يبالي في أن ذلك فيه خسارة لآخرته.
لكن، وسط كل هذا الضلام، كان هنالك بصيص من النور في قلبه، فرغم تضييقه على الإمام الحسين، إلا أنه كان يظهر الإحترام للإمام الحسين طوال الطريق، ولم يسجل لنا التاريخ أي إساءة صدرت منه تجاه الإمام الحسين، لذلك، كان الإمام الحسين يقسو عليه أحياناً لكي يوقظ ضميره ويهيج شعلة الهداية التي في قلبه، فقد قال له الإمام في احدى حواراتهم " ثكلتك أمك" لكن الحر لم يستطع أن يرد عليه لأن أمه فاطمة الزهراء، ورغم أن كلام الإمام ظاهراً فيه قسوة عليه، لكنه أجج شعلة الهداية التي في داخله، حيث جعلته يتأمل في أنه كيف يقف بوجه الإمام رغم أن أمه فاطمة!
وهكذا بقي الحر في طاعة السلطان، حيث نزل الإمام الحسين كربلاء يوم 2 محرم، ونزل عنده عمر بن سعد يوم 3 محرم مع 4000 مقاتل، فكان الحر أول من ينضم لمعسكر عمر بن سعد رفقة 1000 مقاتل، فأصبح جيش عمر 5000.
جاء الأمر لابن سعد يوم 7 محرم بمنع الماء عن الإمام الحسين، ومنعوه، وبقي الحر في صفهم!
وكان الحر شاهداً على كل الحوارات التي جرت بين عمر بن سعد وابن زياد والشمر حيث كان ابن سعد يسعى لمنع الحرب وفشلت كل محاولاته، بعد اصرار ابن زياد والشمر على الحرب، ورغم ذلك بقي معهم.
جاء الأمر لإبن سعد يوم 9 محرم بقتال الإمام الحسين وزحفوا نحو الإمام الحسين لقتاله، قبل أن يؤجل العباس ذلك ليوم العاشر بأمر الحسين، وكان الحر معهم ولم يعترض بشيء ولم يخالفهم وبقي معهم.
حل يوم العاشر، وتجيشت الجيوش وتعسكرت العساكر لقتل الحسين، وهنا، في اللحظة الأخيرة، نعم حرفياً في الوقت بدل الضائع، دخل الحر في معركة فكرية:
فتارة يفكر في أن يستمر على وضعه وعلى بيئته وعلى ما نشأ عليه، ويحافظ على حياته، وعلى سلطانه وملكه، وعلى قربه من السلطان.
وتارة يفكر بالتضحية في كل شيء، في سلطانه وملكه، في مكانته عند السلطان، وفي حياته أيضاً، ويذهب ليُقتل دون الحسين وأهله.
وهكذا أصبح فكرة تأخذه يميناً، واخرى شمالاً، ليتخذ القرار الحاسم بعدها، بترك كل شيء، والتضحية بكل شيء ليختار القتل دون الحسين، والخروج من المستنقع الذي قضى عمره فيه!
يمكن القول حقاً أن هذه أصعب توبة في التاريخ، فالمذنب عادة يتمسك بأبسط منفعة يراها ليبقى على ذنبه، فكيف بالحر الذي قضى عمره في مستنقع الضلالة، وأصبح قائداً فيه وله مكانته ومنصبه، اضافة لكون توبته تعني التضحية بحياته واختياره القتل، كل هذه عوامل تصعب التوبة عليه وتجعله أكثر تمسكاً بالدنيا، لكن الحر رحمه الله كان عظيم الإرادة، فكسر كل هذه الحواجز، واختار التوبة ونصرة الحسين والقتل دونه، حتى مضى شهيداً بين يديه، رحمة الله عليه.
يعلمنا الحر أيها الأعزاء أهمية الإرادة في نصرة إمام الزمان، فنحن مهما كان لدينا من ذنوب وحواجز بيننا وبين إمام زماننا، فأنها لن تصل لذنوب الحر والحواجز التي كانت بينه وبين الحق، الذي بإرادته الحاسمة ترك كل شيء واختار القتل دون إمامه.
وهكذا نحن لو أردنا التأسي بالحر، فبإرادة حاسمة كإرادة الحر، يمكننا ترك ما انغمسنا فيه من ذنوبنا وملذاتنا التي تحجبنا عن إمام زماننا.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
"كلّما اشتدّ همّك لتلاوة كتاب الله وتدبر آياته وتطبيق تعاليمه ؛ كان ذلك دالاًّ على صدق سيرك.
إيّاك أن يُرخيك همّك، شدّ عزمك، جاهد، اصبر، صابر ورابط..! فهذا القُرآن "عزيز" "لا يثبت إلاّ في القلُوب المملوءة به صدقًا"
الفكرة تقول ،،،
بماأنني بتوفيق من الله ملتزمه هذه الفترة بقراءة سورة البقرة وتفسيرها ،،
وجدت الكثييير من القصص الجميلة التي مدفونه في التفاسير عن آل البيت عليهم السلام التي كنا جاهلين عنها ،،
فأنا متأكدة انكم ستُصدمون مثلي عندما تعلمون ان حادثة البقرة وذبحها حسب ماأستنتجت من قراءة التفاسير هي ليضهر الله بها الحق ويوضح شأن ومقام أهل البيت عليهم السلام عنده ،،،،
وبما ان زكاة العلم نشره ،وانا مقصرة منذ وقت طويل بخدمة امام زماني واتمنى ان أحضى بأن أكون خويدمة عند محمد وآل محمد صلوات الله عليهم فاحببت أن أستفد من قراءتي وتعلمي وأنشر ما تعلمته من هذه السورة المبارة آية آية وبأختصار شديد كي لاأثقل كاهلكم ولا اطول عليكم ،،،
فنأخذ منها العبرة والمعلومة التي لم نعلمها و لم نعرفها من قبل من آيات هذه السورة المباركه سورة البقرة ،،،
تحت شعار ،
#تعلمت_من_سورة_البقرة
#في_تفسير_سورة_البقرة
#ذكر_آل_البيت_في_سورة_البقرة
أدعو الأستاذة الأفاضل، وأصحاب المكتبات الأعزاء، والطلبة الأعزاء، أصحاب القناة التعليمية وغيرها إلى تغيير صور قنواتكم وحساباتكم في التيليجرام والانستا والفيس إلى هذه الصورة
لا تقولوا هذا لا يؤثر ولا يفيد بشيء
أدوا الذي عليكم ولو كان بسيطاً وجزاكم الله خيراً
سيكتب التاريخ ذات يوم:
في ظل وجود عشرات الدول الإسلامية،
في ظل وجود مليار ونصف المليار مسلم،
في ظل وجود أُمم متحدة، ومئات المنظمات المعنية بحقوق الإنسان،
في ظل وجود كل هذه التكنولوجيا والتطور والإعلام،
لدرجة أن الحدث يقع في مكانٍ يراه العالم كلّه...
في ظلّ كل ذلك،
غزّة تموت جوعًا،
ولا شك أن لعنتها ستلاحقهم جميعًا،
وإن خزي الآخرة لأشدُّ وأبقى.
برير بن خضير الهمداني، أسوة للمنتظرين
برير بن خضير رضوان الله عليه، من أصحاب أمير المؤمنين المقربين منه وحوارييه، وكان برير عابداً قارئاً للقران بل كان شيخ القراء، وكان يصلي المغرب والصبح بوضوء واحد، لكثرة ملازمته للعبادة وتهجده وقيامه الليل.
عندما سمع برير بقيام الإمام الحسين، لحقه وهو في مكة، وسار معه الى كربلاء ورافقه في كل خطواته حتى أستشهد معه في كربلاء.
وقد قام برير بنصح القوم عدة مرات، بنصائح تدل على علو بصيرته ومعرفته بأهل البيت، أبرزها ليلة العاشر، حيث ذهب الى عمر بن سعد وجلس بقربه من دون أن يسلم عليه، فأستغرب عمر بن سعد وقال: يا أخا همدان لم لا تسلم علي! ألست عبداً مسلماً يشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله؟
فأجابه برير:
لو كنت عرفت الله ورسوله كما تقول لما خرجت إلى عترة رسول الله تريد قتلهم، وبعد فهذا الفرات يلوح بصفائه ويلج كأنه بطون الحيات تشرب منه كلاب السواد وخنازيرها..!
لكن ابن سعد لم يتعظ بالطبع، لأن ملك الري أعماه.
ومن مواقفه المميزة في يوم عاشوراء ان أحد أنصار عمر بن سعد يدعى يزيد بن معقل كان عثمانياً، فخرج يزيد لبرير وقال له:
كيف رأيت صنع الله بك يا برير؟
فقال برير: والله ما رأيت الا خيراً !
فقال يزيد: ألست تزعم أن علي إمام هدى وعثمان إمام ضلال ؟
فأجابه برير: نعم وهذه عقيدتي الى الآن.
فقال له يزيد: كذبت وما كنت قبل اليوم كاذباً (لاحظوا حتى عدوه والذي سيتقاتل معه بعد دقائق يقر بأن برير صادقاً دائماً ولم يكذب أبداً).
فأتفقا على أن يتباهلا ويقتل الله الكاذب، فتباهلا وتقاتلا وقتل بريرُ يزيدَ وأرسله الى جهنم، وبقي برير يقاتل حتى تكاثروا عليه وأستشهد، فرحمة الله عليه.
وهكذا لو تأملنا سيرة برير لوجدنا العديد من المواقف العظيمة له التي ينبغي التأسي والإقتداء بها، لكننا نود التركيز على أحد المواقف، وهو:
في صباح يوم العاشر، كان برير يتمازح ويضحك مع بعض الأنصار!
فقال له حبيب رضوان الله عليه: هذه ليست ساعة مزاح يا أخي!
فأجابه برير: وأي موضع أحق من هذا بالسرور!
أرجو من الجميع التأمل في هذا الموقف، رجل يعلم ومتيقن تماماً أنه بعد ساعات قليلة سيقتل ويذبح ويقطع أرباً أرباً ويقطع رأسه ويحمل على الرمح ويطاف به في البلدان، وهو في قمة السعادة والسرور والإرتياح والثبات النفسي لدرجة أنه يمزح ويضحك لشدة إطمئنانه !
هل تتخيلون شدة اليقين والاطمئنان الذي يمتلكه هذا الرجل!
إن برير يعلم جميع المنتظرين للإمام الحجة عجل الله فرجه درساً في غاية الأهمية وهو:
ما دمتم مع إمام زمانكم فيجب عليكم أن لا تخافوا ولا تقلقوا ولا تضطربوا أبداً!
ولو قاطعكم جميع الناس ولو هجركم جميع الناس ولو طردتم وشردتم ولو قتلتم وذبحتم ولو جرى لكم ما جرى، ما دمتم مع إمام زمانكم يجب أن تكونوا مثل برير ثابتين مطمئنين نفسياً وعقلياً وروحياً، لا يهزكم شيء في الدنيا !
ففي كل موقف إن أحرزتم أنكم مع إمام زمانكم فيجب عليكم أن لا تكترثوا ولا تبالوا بما يحصل وما يجري لكم وبما يقول ويفعل الناس عنكم وبكم!
وما أعظمه من درس لو عملنا به !
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
السلام على سيد الساجدين ،
السلام على زين العابدين ،
السلام على العليل المسموم ،
السلام على رابع الأئمة الطاهرين المعصومين
الأسدي المنتظر، أسوة للمنتظرين!
من سنتحدث عنه في هذا المقال هو شخص مجهول في الأرض، نعم، حتى اسمه مجهول، لكن لا شك في كونه عظيم في السماء.
كل ما نعرفه من معلومات شخصية عن هذا الرجل أنه من بني أسد، الا أن القليل الواصل إلينا من سيرته حقاً يستحق الوقوف كثيراً عليه.
فقد كان هذا الأسدي رضوان الله عليه لعدة أشهر ينتظر الإمام الحسين وحيداً في كربلاء، فقد روي عن عريان بن الهيثم: كان أبي يبتدى (يذهب للبادية) فينزل قريبا من الموضع الذي كان فيه معركة الحسين، فكنا لا نبدو الا وجدنا رجلا من بني أسد هناك، فقال له أبي: أراك ملازما هذا المكان!!! قال: بلغني أن حسينا يقتل ها هنا فأنا أخرج إلى هذا المكان لعلي أصادفه فأقتل معه!!!
ونفهم من هذا النص عدة أمور:
1- ان الأسدي بقي لفترة طويلة جالساً في الصحراء، حيث يقول الراوي " كنا لا نبدو الا وجدنا رجلاً من بني أسد".
وهذا يعني استمرار حضور الأسدي في الصحراء لفترات طويلة لدرجة أن حضوره أصبح ملفتاً للنظر مما جعل البدو الرحالة يذهبون له ويسألون عن سبب كثرة تواجده وحيداً في هذا المكان.
2- يبدو أن الأسدي ليس لديه أي تواصل مع الإمام الحسين ولا مع أصحابه، كل ما يعلمه أن الحسين سيقتل هنا، لذا، قرر أن يبقى جالساً منتظراً في الصحراء مهما طال الزمن، لعله يصادف الحسين فيقتل معه!
فماذا جرى له بعد ذلك؟
قال ابن الهيثم: فلما قتل الحسين قال أبي: انطلقوا بنا ننظر هل الأسدي فيمن قتل، مع الحسين؟ فأتينا المعركة وطوفنا فإذا الأسدي مقتول!
نعم!
لقد انتظر وصبر الى أن ظفر فنال مراده!
حقاً لا أبالغ إذا قلت أن هذه أغرب قصة إنتظار في تاريخ البشرية!
رجل لعدة أشهر وربما سنين يجلس في الصحراء وحيداً، لا يعرف الى متى هذا الإنتظار، كل ما يتمناه أن يصل من ينتظره فيقتل دونه!
لأشهر أو لسنين وهو جالس في الصحراء ينتظر القتل دون إمام زمانه!
فكان له ما أراد!
هكذا يستحق إمام زماننا أن ننتظره!
هكذا إنتظار هو الإنتظار اللائق بصاحب الزمان، وليس إنتظارنا ونحن منغمسين بدنيانا ونقول أننا ننتظر إمام زماننا!
فليكن الأسدي قدوة وأسوة لنا، لأنه أكثر رجل في التاريخ أدى حق الانتظار!
فجزاه الله عن الحسين وأهل بيته خيراً.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
لا يفهمون تمامًا ما يُقال، لكن عقولهم ستمتلئ بذكريات رائعة. من هنا تبدأ: ليس بالفهم، بل بالتذكر، ثم بالفهم الجيد 🤍.
la yafhamun tmaman ma yuqal, lakina euqulahum satamtali bidhikrayat rayieatin. min huna tabda: lays bialfahim, bal bialtadhakuri, thuma bialfahm aljayid 🤍.
عابس بن شبيب الشاكري، أسوة للمنتظرين!
كان عابس رحمه الله من زعماء وكبار الشيعة، وكان تقياً عابداً خطيباً شجاعاً، وقد كان شديد الإخلاص والولاء لأمير المؤمنين عليه السلام ولأبناءه.
لما أجتمع الشيعة حول مسلم في منزل المختار الثقفي، قرأ عليهم مسلم بن عقيل كتاب الإمام الحسين عليه السلام، فنهض عابس خطيباً وقال:
اما بعد فاني لا أخبرك عن الناس، ولا اعلم ما في أنفسهم، وما أغرك منهم، والله أحدثك عما انا موطن نفسي عليه، والله لأجيبنكم إذا دعوتم، ولا قاتلن معكم عدوكم ولا ضربن بسيفي دونكم حتى ألقى الله، لا أريد بذلك الا ما عند الله.
وفي يوم العاشر كان لعابس مولى (خادم) يدعى شوذب، قد حضر معه في كربلاء، فلم يخرج عابس للقتال قبله، بل قدم مولاه شوذب أولاً ليراه شهيداً أمامه، ويحتسبه عند الله، وقد حصل ذلك بالفعل.
وقبل أن يخرج عابس للقتال، سلم على الإمام الحسين ثم قال:
يا أبا عبد الله أما والله ما أمسى على وجه الأرض قريب ولا بعيد أعز علي ولا أحب إلي منك، ولو قدرت على أن أدفع عنك الضيم أو القتل بشئ أعز علي من نفسي ودمي لفعلت، السلام عليك يا أبا عبد الله أشهد أني على هداك وهدى أبيك.
وخرج وقاتل قتالاً شديداً، وقد كانت المئة والمئتين تهرب منه ولا تقف أمامه، حتى قتلوه بغدرهم ومكرهم، فسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حياً.
إن عابس رضوان بتقديم مولاه شوذب ليقتل أمامه دون الحسين، وكذا كلامه مع الإمام الحسين ومع مسلم، يرشدنا ويعلمنا كيف يجب أن ننصر إمام زماننا بدمنا ومالنا وكل ما نملك، بل الأكثر من ذلك، كان عابس كما يدل عليه كلامه مع الإمام الحسين، كان يتمنى أن يملك أكثر من روحه وماله ومولاه شوذب ليقدمه بين يدي الحسين، فرضوان الله عليه من شهيد مخلص متفان في إمام زمانه.
تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
في ليلة الجمعة : لا تنسون أهل القبور من الدعاء
اللهم ارحم من توسدت أجسادهم الاكفان، واختلطت عظامهم بالتراب، اللهم أجعل قبورهم خير مسكن تغفو به عينهم.
آمين يارب العالمين أجمعين
امواتنا لهُم حق علينا
استخدام نور الحوزة بالذكاء الاصطناعي pdf
انشأ مجموعة من طلبة الحوزة العلمية
من دولة البحرين نموذج ذكاء إصطناعي موجود بـ Chat GPT وسمّوه (نور الحوزة)
لمّن تفتحون مُحادثة وياه وتسألوه عن اي سؤال ديني
اولا يبلش بالصلاة على مُحَمّد وآل مُحَمّد
ويختمها بعبارات لطلب الدُعاء..
واسلوبه اسلوب طالب حوزوي
يجاوبكم على اي سؤال ديني
بمُختلف مجالات العلوم الدينية بدقّة
مع ذكر المصادر الدينية المُعتبرة فما ينقل معلومة الا من المواقع الدينية الموثوقة
لانه برمجوه الطلبة علىٰ هالشي
واكيد هم مستمرين بتطويره
فهو Chat GPT لكنه مُبرمج ومُدخل بيه المعلومات الدينية من المواقع الشيعية الموثوقة.. ونصحوا بيه الخُطباء.
فيجاوبكم على اسئلتكم واستفساراتكم الدينية .
انشروا لكل معارفكم
من الزوايا المكتمة في أعماق الأرواح، ثمة نداءٌ خافتٌ لا يُسمع، لكنّه يُحسّ… نداءٌ يقول: إنّنا بحاجة إلى التمسّك بقوةٍ تستمدّ سناها من معينٍ إلهيٍّ لا ينضب، من نورٍ إذا أشرق في القلوب، أزهرت ولو كانت رمادًا.
لسنا بحاجة إلى مزيد من الكلام، بل إلى قبسٍ من ضياء، إلى أن نُسيّر أرواحنا على أجنحةٍ من الإيمان، والشعور، والإيثار… أن نجعل من الحبّ صراطًا، ومن اليقين مطيّة، ومن الذكر حبلًا لا ينقطع.
هل رأيتم كتابًا من كتب الغرام يقول لك: "إنّه لا يُهمل مراعاتك، ولا ينسى ذكرك"؟
يكفي هذا ليمنحك دفءَ الوجود، ويُربّت على قلبك برقةٍ لا يملكها سواه.
كلّ ما فينا من رجفةٍ وحنين، يستحق أن يُوجَّه نحوه، نحو من أحبّنا قبل أن نُحبّه، وانتظرنا طويلًا دون ملل.
فيا ليتنا نبادله الشعور بذات الصفاء… ويا ليتنا – بل إنّا نرجو – أن نكون من أنصاره، من أولئك الذين إذا هبّ النداء في ليل الانتظار، أجابوا دون توانٍ: لبّيك يا صاحب الزمان!
أما زلت تذكر؟ أما زلت تشتاق؟
فما بين الشوق واليقين… مسافةُ صدق، ومدى دعاء.
يقين محمد
الشهيد السيد حسن نصر الله 🌱..
ضروري تسمعون هذهِ المحاضرة القصيرة المليئة بالمواعظ والعِبر.
عمركم جوهرة ثمينة هذا العمر الي يمر عليكم جوهرة
هو كله شكم يوم وشكم ساعة وشكم نفس
لا تضيعو باللهو واللعب أخذو الجانب الجاد من الحياة
هو غالب عليه اللهو واللعب
بس اللهو والعب مايخلدك
شنو الي يخلدك يخلدك نضرية علمية
عمل صالح يقربك لله
_الشيخ أحمد الوائلي.. 🌱
أرجوا إعطاء رئيكم وتفاعلكم في طرح هذه الفكره ، هل ستقرؤن معي وتتعلمون اكثر من القرآن الكريم ام لايسعكم ذلك
Читать полностью…عندي هالأيام فكرة جميلة أود طرحها هنا قربة الى الله وتمهيداً للمولى صاحب الزمان وحباً بمحمد وآلهِ الطبين الطاهرين ، فاتمنى منكم ان تعطوني رئيكم لأن ذلك يتطلب القليل من الجهد والوقت والالتزام إذا قمت به فاود ان أرى من سيستفيد من ذلك ولو كان نفر واحد حتى لايضيع ذلك هباء ،،
Читать полностью…